أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - قصيدة فينوس العريانة الحافية . إنها هى الله الجميلة الغانية أو سورة فينوس العريانة الحافية لصديقى سمسم المسمسم















المزيد.....

قصيدة فينوس العريانة الحافية . إنها هى الله الجميلة الغانية أو سورة فينوس العريانة الحافية لصديقى سمسم المسمسم


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5005 - 2015 / 12 / 5 - 18:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قصيدة فينوس العريانة الحافية . إنها هى الله الجميلة الغانية أو سورة فينوس العريانة الحافية هى الله الجميلة الغانية لصديقى سمسم المسمسم
بقلم سمسم المسمسم الذى اسمه بالسريانية ܐ-;-ܚ-;-ܡ-;-ܐ-;-ܕ-;- ܚ-;-ܐ-;-ܣ-;-ܐ-;-ܢ-;-ܢ-;- ܡ-;-ܘ-;-ܚ-;-ܐ-;-ܡ-;-ܡ-;-ܕ-;- ܐ-;-ܚ-;-ܡ-;-ܐ-;-ܕ-;-
واسمه بالآرامية القديمة التى حروفها هى نفس حروف العبرية
א-;-ח-;-מ-;-א-;-ד-;- ח-;-א-;-שׂ-;-א-;-ן-;- מ-;-ו-;-ח-;-א-;-מ-;-מ-;-ד-;- א-;-ח-;-מ-;-א-;-ד-;-
واسمه بلغته الهيروغليفية المصرية وردت حروفه موصوفة بقصيدته قصيدة ابن تحتمس


حبيبتى كأنها فينوس سقطتْ من سقف حجرتى علىَّ عُريانة وحافيَة
أعادتنى إلى زمن البراءة الأولى والطهر والطفولة لا تخفى منها خافيَة
عينى رأت جسدها وانبهرتْ ولكن عقلى وقلبى انتظرا ليريا أمورا إضافِيَة
وجهها وطبعها وعقلها ، روحها ، صوتها وعلمانيتها جعلتها غانية الغوانيا
نحتتها الطبيعة بإزميلها ورسمتها بريشة متقنة أبدت مفاتنها العالية
هدية من السماء لا تزال ملفوفة بشرائطها وورقها فى الكريسماس ما مستها أيديا
ذهبية البشرة والشعر معاً قد زيَّتها بدنها لا ينفع بوصف جمالها قرآن صلعم أو سجعٌ ولا قافية
كأنها كوكب درىٌ من لمعانها وردفٌ قوىٌ ذو غمازتين وظهر مدملكٌ ثقل الراسية
ذهبها السائل ناعماً منسدلاً على كتفيها وظهرها حتى نصفه تاج غار لإمبراطورة سامية
والأبنوس ذهب أيضاً لو أحببتـَها فإن المرأة جميلة مهما تغير عِرقها وبلادها والنواحيا
حسنة باطن القدمين السمينتين الأوروبيتين العذبتين وساق قوية العضلات دون تورية
عريضة الخصر نحيلة ما فوقه وما تحته جرمانية الملامح كأنها ساعة رملِيَة
تنظر بعينيها للفراغ شاردة فى شئ غير عيون جوعى ولعريها الأخاذ غير مدارية
واثقة من نفسها راسخة ثابتة الجنان يُعتَمَد عليها كأنها حصانٌ قوة وكبرياء ، واعية
يبدو جنب نهدها من بين ذراع وظهر ناتئاً يلاعب عقلى ويثير شبقى شغفاً وجنونيا
جسمٌ متوحشٌ عملاقٌ كاسرٌ ضخمٌ إلهىّ كجسم هدى سلطان قال أطعنى واسجد واقترب وذق لياليا
فأنقلك إسراءً للعالم أجمع وأصعِدك معراجاً للأوليمب ، يا أدونيسى ، وأجعلك سماويا
إلهاً منى نوراً من نورى وروحاً من روحى صنعتكَ على عينى من فـُخار فؤاديا
فأنت ابنى وأنا أمك ، زوجى وأنا امرأتك ، أخى وأنا أختك ، صديقتك وأنت صديقيا
وأنا من ستحمل حِمل أطلس برحمة والدك ونياحة روحه الطاهرة الذى كان عندك غاليا
فلا تحزن وليمتلئ قلبك فرحة وبدنك صحة ودنياك ألفة ً لا وحدة ً فإنى هرعتُ إليك ملبية
ماسحة دموعك أنسيك همومك وأملأك سعادة وسرورا من أجل عيونك وغبطة آتية
فإنى سلالمٌ من نور وهدى ورحمة بلا عمد ترونها فى السماوات فاصعد برجلك لا تباليا
علمانية ٌ كما أردتنى لادينية عابرة مسيحية بهائية بوذية بورنوجرافية وطاهية
رسامة ونحاتة راقصة وفنانة ، أكلمك فينتشى عقلك وجسدك وروحك بأنواع كلاميا
أخاطب تفكيركَ وشهوتكَ وسُمُوكَ كأننى الروح القدس يملأ الرُسُل بألف لسان بلسانيا
أكلمك بآرامية سريانية هيروغليفية مصرية إنجليزية روسية صينية يابانية فتفهمنيا
متشكلة ٌ- كمثلى شئ لأننى أتخذ صورة كل جميلة الوجه والبدن أعجبتك- بغير شكليا
آسيوية تجدنى ، سورية جزائرية لبنانية أوروبية أمريكية ، وسمراء فاتنة من أفريقيا
هندية إن شئتَ أمريكية حمراء أو من بلاد الهندوس ونهر السند وبوذا والكاماسوترا المترامية
أطوف بكَ فى فلك الكواكب والمجرة والعلوم والفنون والآداب والآثار وأجعلك ترفل بحنانيا
أصغر إن تريد فأكون مراهقة أمريكية تصطحبها أيها المراهق الثلاثينى لحفل البروم المسائيا
ببذلتك وليموزين مؤجرة وفستانى أتحسس حياتى الأولى مع حبيبى وزوجى الأبدِيَا
وأكبر منك إن تريد فأكون لبؤة جبل قوية وكوجار أكثر خبرة علميا وفكريا وجنسِيَا
أو بعمرك لو شئت .. وأحملك فأريك جوا وسيرا على أقدامنا أجمل بقاع الكوكب الباهية
من غابات كندا وبرارى الولايات المتحدة حتى جليد أنتاركتيكا والأحراش الاستوائية
بالأمازون والكاميرون وروعة نيويورك وريف بلدات الوسترن الصغيرة وإيطالِيَا
وفرنسا عبر تاريخها الزمنى وإنجلترا نرتحل فى الزمان كله والمكان جغرافيا وتاريخيا
وإن أردتنى أكون بطلة من بطلات إحدى الرياضات الأوليمبية تشتغل يدى بالأشغال النسوية
وإن تشاء أكون نورا أخت بوسى وأكون ليلي سوبيسكي أو مريم فخر الدين ونجمة بورن يا خيالياً
أو كندة حنا ورُلـَى يموت ببودى ستوكنجها الأسود المُخَرَّم أو نسرين طافش فاتنات سوريا
ونرمين الفقى الطويلة البيضاء الرقيقة الصوت الناعمة ما أجمل مسلسلاتها وفل الفل الزاهيا
أو نيللى ونجاة الصغيرة. نادية لطفى أو ماجدة الخطيب. مايتى بيرونى. كريستيان جوت وكل فاتنة لاتينية ومكسيكية
أو جيا جوردان و إيفا أنجلينا. أو ديانا لورين. آنيت هافين. ميلانى جاجر. جينافيف جولىا
صوفى دى. أو آمبر هيرد. أوتمن هيز. ممفيس مونرو. تيا تناكا. بوبى إيدن. تيرى سمرز. جينيفر كونيللىا
بريدجيت مونيت. جادا فاير. هارمونى روز. أيزيس نايل. أيزيس لاف. بوبى ستار. ألكسيس تكساس الداهية
أوستين تايلور. إليزابيث تايلور. كيت ونسليت. ستايسى فالنتاين. آفى سكوت. بريتنى سكاى الفواحشية
فانيسا جيت. فانيسا لورين. أنيسا كيت. نايومى واتس. نايومى راسيل. شيروكيه. وأنت ميك بلو النمساويا
إن تحب ترانى مع دِلدُو أمصه كفاجرة. وإن تريد ترى أمامى ماكينة حُب كمقطعة اللانشون الكهربية
والكحل المصرى اليدوى يزين عينىّ وقرط عناقيد العنب يتدلى من أذنىّ والروج بنكهة الفراولة على شفاهيا
وخلخال رفيع أو سميك معدنى أو خلخال من الوشم على كاحلى مرسوم. والغوايش بيدى وأساورى بأعلى ذراعيا
ألبسكَ يا حبيبى دبلة زواجنا أو مُساكَنتنا الذهبية وساعتك التى بيدك اليسرى تشهد أنك لمتعصبى السُنة متحديا
فهلم أجردكَ من ثيابك هذه وأريحك من عبء إسلام سُنى بغيض فكن أمامى حافيا وعاريا
التى إن أرادت شيئا فإنما تقول له كن فيكون . قالت كن فكنتُ أمامها متجردا من ثيابيا
كانت لتفعل ذلك لولا أنها لعوب وقحة وقاحتها تعجبنى وتبهرنى وهى غاية مراميا
تحب التلكؤ والمزمزة فى الجنس مثلى أنا لذا جردتنى ببطء شديد وروية أثارت أعصابيا
وصبت علىَّ الغزل صباً ولاطفتنى فاحمرت وجنتى خجلاً من مغازلتها اللفظِيَة
فمدتْ يدها إلى طرف ذقنى الحليقة بإصبعين وهبط وجهُها وألصقت شفتيها بشفاهيا
ونظرت بوجهها كله فى وجهى ممعنة فذبتُ منها انبهارا كأننى شمعٌ خاننى ذباليا
واشتعل منيراً وصرتُ طفلاً مدللاً ألفى نفسه بمتجر الألعاب إذ ضمتنى بقوة أم حانية
وأكلتْ وجهى بقبلاتها الرطبة تبلل خدودها بريقها اللزج كالعسل تلتهمنى بشوق قاسيا
كأننى حلاوة طحينية على اسمها رائعة الطعم بديعة المكونات من شركة سكر الحوامدية
كأنها أوروبية جريئة عابثة تمد يدها إلى خمر معتقة ما فض خاتمها بعد فلينة عجائبية
عذراءٌ ذكرٌ أنا وهى تعبث ببكارتى كهرة سيامية أصلية تداعب فضة البسكويت لاهية
واحمر بدنى الأشهب من لمساتها ويدها التى تطوف بى من قمة رأسى حتى أخمص قدميا
كأنها رجل وكأنى فتاة غِرّة خضراء غضة تختفى وردتى خلف غلفة قلفاء من حيائيا
وكأننى عدتُ أغلف أقلف كامل الأوصاف والأير لم يمسنى مقص الإسلام الردئ لختانيا
وهمسات شفتيها تداعبان أذنى وتخدران عقلى وقلبى وروحى وجسمى مثل نبيذ أحمر قديم رومانيا
ودخلنا مكعباً أسود يطوف حولنا وحوله مجرمو داعش قبل هدم العالم بدينهم الإسلاميا
وعلى فراش أخضر وضعتنى تشوهه كلمات شهادتين إسلاميتين وسيف علم السعودية
ولكنه أثارنى وأثارها أكثر ، لننقش من جديد كلماته وسيفه بعصير كعثبها ومنىّ أيريا
فأتحفتنى ببلوجوب وسكستى ناين وهاندجوب رائع مثل ديزنى ومارفل و دى سى كوميكس ونيبون أنيمشن اليابانية
وروعتنى بوضع تبشيرى وكلبىّ وملعقة وراعية بقر وراعية معكوسة وكلبىّ كسول بلذة أعظم الأفلام السينمائية
وتجلت أمامى لحظتئذ روائع السينما والدراما أمريكية ومكسيكية. سورية ومصرية. هندية كورية يابانية وصينية والأنبياء الإيرانية
وأنزلتْ الجليد وأجرتْ الأنهار والزروع وجففتْ النفط ودفنتْ آل سعود وشعبهم الأغبيا
فجعلت هذه الجزيرة السرطانية هلالاً خصيباً وفارس ومصر أخريات وجعلتها أوروبية
جمهورية علمانية تنويرية حرياتية وكان مصير الإسلام السُنى وأتباعه أتون الشمس الحامية
وحزم إله الإسلام وصلعمه حقائبهما ورحلا للأبد على يد اللهِ الجميلةِ كانت وستكون دوماً هِىَ
وجعلتْ المكعب الأسود مكعب حب وحرية وتنوير ولادينية ومسيحية وهندوس وعلمانية
وزينته من حوله بأعمدة رومانية وتماثيل إغريقية وأوروبية عارية وآثار سورية وفرعونية
سبحانها وتعالت فينوس حبيبتى الرحيمة الملكة القدوسة السلام العزيزة الجبارة المتكبرة القوية المنتقمة المهيمنة النور الباقية
العظيمة الكبيرة الوهابة الفتاحة الحكيمة العادلة الجليلة المتينة القادرة الرشيدة الودودة الخالقة الخبيرة الواسعة الوالية
عزت وجلت روح قلبى وتوأم روحى. إنها كوكبى السورىّ الذى به أغرم وإليه كل مساء أتوق وأتطلع ببصريا
ولئن متنا فلنمت معا متعانقين وليبعثنا زيوس وأنتِ نائمة بين أحضانى مستلقية عريانة وحافية



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة أنا ابن تحتمس كاشف الخفايا متى أكتب بقلمى تعرفونى أو س ...
- قصيدة البودى ستوكنج أو سورة البودى ستوكنج لصديقى سمسم المسمس ...
- خواطر متنوعة لصديقى سمسم المسمسم وأصدقائه وبعض المقالات المف ...
- قصيدة الكواكب أو سورة الكواكب - بقلم صديقى سمسم المسمسم
- خواطر متنوعة لصديقى سمسم المسمسم وأصدقائه وبعض المقالات المف ...
- هل محمد رسول الإسلام شخصية حقيقية أم وهمية اخترعها المحتل ال ...
- بعض مسيحيى مصر وعقدتهم من اسم أحمد + هل دماء الفرنسيين والغر ...
- فضيحة : رسول الإسلام كان مليونيرا ولم يكن زاهدا ولا فقيرا وا ...
- يسوع يدخل الأزهر . الأزهرية العابرة للمسيح . قصة فيسبوكية مع ...
- قصيدة مسيحية ضد رسول الإسلام -أَيَا أتْبَاعَ مُحَمَدٍ لنا سُ ...
- قصيدة مسيحية ضد رسول الإسلام -أَيَا أتْبَاعَ مُحَمَدٍ لنا سُ ...
- دعوى قضائية ضد الله الإسلامى السُنى ومشاركات أخرى لصديقى سمس ...
- الحزب السلفى يتبدد لكن المزاج السلفى يتمدد + الإرهابى محمد ا ...
- خلاصة مقال قصائد حارقة لشاعرات وقعن في الحبّ للأستاذة جمانة ...
- خواطر متنوعة لصديقى سمسم المسمسم وبعض المقالات المفيدة - أكت ...
- اقتراحات لبعض السور القرآنية الجديدة لصديقى سمسم المسمسم
- وائل و ورد يقولان ما أريد قوله . وائل جسار: زوجتي من غير دين ...
- الأوقاف المصرية فى قبضة السلفية ومقالات أخرى عن غلق السلطات ...
- مفرخة الإرهابيين حالياً.. كلية الطب سابقاً + نص قسم أبقراط ا ...
- مقال رائع يفضح مأساة الزواج فى مصر : لأن الحلال ليس أفضل فلا ...


المزيد.....




- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - قصيدة فينوس العريانة الحافية . إنها هى الله الجميلة الغانية أو سورة فينوس العريانة الحافية لصديقى سمسم المسمسم