أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - قاسم حسن محاجنة - إفتح يا -سمسم- أبوابك ..رسالة للأُستاذ أفنان.














المزيد.....

إفتح يا -سمسم- أبوابك ..رسالة للأُستاذ أفنان.


قاسم حسن محاجنة
مترجم ومدرب شخصي ، كاتب وشاعر أحيانا


الحوار المتمدن-العدد: 5004 - 2015 / 12 / 3 - 19:06
المحور: سيرة ذاتية
    


إفتح يا "سمسم" أبوابك ..رسالة للأُستاذ أفنان.
لا أُخفيكم سرّاً فأنا من المُعجبين بأعمال الأستاذ أفنان القاسم ، قبل أن يجمعنا "الحوار المتمدن" ، ولقد أطلقتُ على إحدى بناتي إسم "أفنان"(تبلغ من العمر الآن، 19 عاماً) ، لكي يُصبح إسمها أفنان قاسم ، قد تُحولُه لاحقاً الى "أفنان القاسم " . لذا وبعد أن جمعتنا "الزمالة" على صفحات الحوار ،كشفتُ له هذا "السر" الصغير في إحدى تعليقاتي أو ردودي ، لستُ أذكر على وجه الدقة .. فاعتدنا بعدها، أن نُمازح بعضنا البعض وعبر التعليقات المتبادلة ، فأُناديه "بإبني "العزيز ، والاستاذ افنان يخاطبني "بأبي" ، وكل ذلك تحبباً، استلطافاً وتظارفاً ..
قدمتُ بهذه الكلمات ، لكي لا أُتهم "بالتملق"، ولغاية في نفس يعقوب.. (الذي هو أنا ، هذا ال- يعقوب ) .
وإلى الرسالة ..
عزيزي الغالي الاستاذ افنان القاسم المحترم ..
تحية الصداقة والمودة ..
باديء ذي بدء ، أود أن أتقدم بجزيل شكري وخالص امتناني على إقتباس كلمات لي ، كتبتُها في مقال سابق، وتُذيّل بها كتاباتك في الفترة الأخيرة ، فهذا وسام شرف أعتز وأفتخر به ..
لا بُدّ وأنّ قراءك الكثر قد لاحظوا بأنك أغلقتَ باب التعليقات على "مقالاتك" في الآونة الأخيرة . وقد تكون قرّرتَ بأن تأخذ قسطاً من الراحة من "دوشة الدماغ" التي صاحبت التعليقات في الفترة الأخيرة ، وتحديداً بعض مقالاتك التي "قُرئَت" بطريقة غير التي قصدتها ..!!
ورغم وجع الدماغ الذي تسببه لك بعض التعليقات ،فإنني أطلبُ منك أن تفتح "أبوابك" من جديد ، فخلف الأبواب كنزٌ "علي بابا "..!!
ولأنك صاحبُ رؤية ومشروع ، تؤمن بالحوار والديموقراطية وأنا معك في هذه الرؤية ،لذا أرى أن لا تعود الى مقارعة الحجة بالحجة ، وغض الطرف عن الإساءات المقصودة ...
لك مني خالص الود ، وأخيرا أُقدم لك هذه الهدية ...صور من يافا ..
http://www.yaffa48.com/?mod=articles&ID=19872





#قاسم_حسن_محاجنة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مِصعد ألسبت ..
- فش فلسطيني مجنون ؟!
- أبناء الزنى ..
- يشعياهو ليبوفيتش ، نبي الغضب ..!!
- غير مُتوَقَع بتاتاً ..
- مناهضة العنف ضد المرأة ..!!
- بنت الأرملة ....
- مُهاترات !!؟؟
- شرف الأموات ...!!
- بسرعة الضوء ..!!
- هُدنة مؤقتة ..!!
- حلم الدولة ودولة الحلم الأفنانية ..
- يقتل القتيل ويمشي في جنازته ..
- ألعقربُ ، الضفدع والأفعى في باريس .
- وزيرة -للثقافة- الهابطة ..!!
- مش متذكر ..!!
- قضية شرف
- المواضيع -ألسكسية- ..!!
- الجديلة ..
- رسالة الى الخليفة أفنان الديموقراطي ..


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - قاسم حسن محاجنة - إفتح يا -سمسم- أبوابك ..رسالة للأُستاذ أفنان.