أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - عراق جديد ديمقراطي ام دكتاتورية فاشية تفوق فاشية البعث















المزيد.....

عراق جديد ديمقراطي ام دكتاتورية فاشية تفوق فاشية البعث


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1365 - 2005 / 11 / 1 - 15:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عراق جديد ديمقراطي ام دكتاتورية فاشية تفوق فاشية البعث
مسخرة الانتحابات وحرية الفكر وديمقراطية الزنزانات وخطف المناضلين
وزجهم باقبية التعذيب الوحشي وتصفية حياتهـم واغتصاب زوجاتهـم
وارهاب اطفالهم والاستيلاء على ما بحوزتهن من الحلى الذهبية والاموال
وتحطيم اثاثهم ولوازمهم المنزلية

هذا الذي حدث ضد ثلاثة من رفاقنا في مدينة الثـورة بتاريخ 26 / 10 / 2005
التفاصيل : حفنة من الجلاوزة المكونة من 10 الى 15 شخص ملثـم من عصابات
الجعفري المجرم ومعهم سيارتين امريكيتين ، حاصروا المكان والبيوت من كل جانب
ثم كسروا الابواب واقتحموها حيث وقع ثلاثة من رفاقنا المناضلين اسرى في ايدي
هؤلاء الجزارين القتلة وفي نفس الوقت تم الاعتداء والضرب على الاطفال بما فيه
الاعتداء الجنسي وتحطيم كل ما وقع بين ايديهــم من اثاث البيت وسرقة الحلى
الذهبية لنساء رفاقنا وبعض المال وبعـدها خرج المجرمون ومعهم رفاقنـا وكانت
رؤوسهم مغطات باكياس سوداء وايديهـم مربوطة من الجهة الخلفية ثم اقتادوهم
في احدى هاتين السيارتين الى جهة مجهولة

وقعت هذه الجريمة النكراء ضد رفاقنا في المدينة البروليتارية مدينة الفقراء والكسبة
( مدينة الثورة ) في الامس اساء البعثيون الفاشيون لاسم مدينة الثورة بالقابهم السخيفة
وجاء خلفائهم في الجريمة ليسئوا لاسم هذه المدينة بتسمياتهم الخرافية الطائفية السخيفة
وفي مساء اليوم التالي تم العثور على جثث رفاقنـا مرمية قرب المكان المذكور وق
اتضحت ان رفاقنـــا تعرضوا لابشع اشكال التعذيب واثار التعذيب كانت واضحة على
اجسامهم الطاهرة ، بعد ان تم تصفية حياتهم برصاصات غادرة في الراس والصدر نعم
انهم دونوا اجسادهم واسمائهم في قافلة الشهداء المناظلين وفى المسيرة المعاصرة للحركة
الشيوعية الماركسية اللينينية الثورية العراقية والعالمية ، تبين ان رفاقنا المناضلين الشهداء
قد عذبوا ومن ثم قتلوا برصاص الوحوش البشرية وحوش الجعفري ( صدام الصغير ) هاهم
رفاقنا الشهداء ( الرفيق الشهيد عشتار) عضوا الهئية الثقافية وشخصية بروليتـارية واعية
والرفيق الشهيد بابلو عضوا الهيئة الادارية ، والرفيق فهد عضو الهيئة لمهام اخرى لقد
قامت عصابة الجعفري المخرف الطائفية العنصرية الفاشية العفنة وبدعم من عساكر الاحتلال
الامبرياليين انكلوا امريكان ومعهم خبراء وعصابات الموساد ومخرفي طهران الذين لطخت
اياديهم القذرة بدماء رفاقنا الشهداء وقتلهم وثم رمي جثثهم فى العراء !!!!!! نعم ان

الجعفري المجرم ومن لف لفه هم ارث وورثة للدكتاتورية الفاشية لنظام البعثي ألصدامي
ان دم رفاقنا سوف لن ولن يذهب هدرا ، ان تلك الجريمة سوف لن تمر دون عقاب
سيدفع الفاشيين سماسرة زواج المتعة والقوميين الفاشيين ثمن جريمتهم النكراء . ان
الحرب الشعبية قادمة سيتفجر بركانها لاحقا عندها تحاكم المجرمين واحدا تلوا الاخر
ان الطغمة الحاكمة في اربيـل والسليمانية وبغداد والبصرة هي طغمة القمع والارهاب
جاءت لتكمل المشوار الذي تركه لهم ابن عوجة المجرم وعلي حسن المجيد كما نراهم
اليوم وهم في امان بحمـاية ورعاية السلطة الفاشية من غضب الشعب العراقي وغضب
اسر الشهداء ، ان هذه الطغمة التي جاءت لحماية البعثيين من غضب البروليتاريا العراقية
لن يفعلوا بالبعثيين ما فعلوه برفاقنا ، لايطاردون البعثيين كما طاردوا رفاقنا اذا اعتقلوا
بعثيا فاشيا يعتذرون له ولاسيادهم ثم يطلقون سبيله في الحال ، لان البعثيين الفاشيين
ينتمون لطبقتهم طبقة التجار ، طبقة المال وراس المال ان البعثيين هم رفاقهم في العمالة
لأنكلو امريكا واسرائيل . انها طغمة صنعهـا الامبرياليون كما صنعوا البعث في الامس
لملاحقة المناضلين وزجهم في الزنزانات الفاشية وتعذيبهم واغتصاب زوجاتهم وشقيقاتهم
وارهاب اطفالهم ونهب ثروات العراق

ان خدعة الديمقراطية ( الدم ) ( قراطية ) في العراق تدق اسفينهـا فوق اشلاء الضحايا
واعتقال المناظلين وتعذيبهم واغتصاب زوجاتهم وشقيقاتهم وارهاب اطفالهم ، ماهي تلك
الحرية التي تدق طبول الارهاب طبول اللصوص الصدامين الجدد من امراء النفط امراء
فرهود ممتلكات الجمــاهير العراقيـة الا كم الافواه باسلوب القمع تحت ضغط الارهاب
البوليسي والمخابراتي بضحى النهار تحت سلطة الاحتلال الامبريالي الانكلو امريكي الدموي
ان سلطة الانتخابات انتخبت للجماهير العراقية عبودية تحت حكم الكلاب البوليسية وجحوش
المليشيات التابعين للمجرمين القتلـة الاوباش . لايحمل دستورهم في احشائه سوى لغـة
تفوق همجية وتخلفا عن دستور البعث الانكلو امريكي . العار لمن ينتخب المجرمين ذلك
هو عار في جبين من انتخب دستور العصر الجاهلي دستور الخرافات دستور المافيــا
دستور التميز والفرقاق الخزي والعار للتحريفيين المرتزقة حلفاء السلطة الفاشية .
الخزي والعار والموت للقتلة المجرمين
المجد والخلود لشهدائنا الابرار.
الموت للقتلة الفاشيين عملاء انكلو اميريكا واسرائيل
الموت للتحريفيين الانتهازيين .
تحيا الماركسية اللينينية الماوية
تحيا حركة الثورة البروليتاريا العالمية.
تحيا الحرب الشعبية في بيرو ونيبال وفلبين



_________________________________________________________________











#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق يشهد مسرحية الجاني الحاكم يكفل الجاني المحكوم
- الجدال في الفراغ والعدو الطبقي الهمجي مسلح حتى الاسنان
- نظرية العدالة الاجتماعية البائسة بظل نظام تجار الفرهود و صرا ...
- احلام اليسار الطوباوي اكل وشرب عليها الزمان
- (( في الدستور قوميات قامعة وقوميات مستعبدة مقموعة ))
- الديمقراطية المزعومة تجسد الارهاب المنظم
- حفنة من التجار وارباب الشركات من الارستقراطيين الاثرياء والد ...
- جان جون جيائو القائد الماوي البارز 1917 2005
- مفترق الطريق الرفيق كارلوس ماريجويلا
- العمل مع الجماهير والعلاقات بالشعب الرفيق كارلوس ماريجويلا
- تناول الافكار
- الانتخابات او الطريق المسلح
- من نشاطان الشهيد الشيوعي البرازيلي الثوري البارز كارلوس مايج ...
- البروليتاريا الروسية تستعيد مجدها الثوري
- رسالة تضامنية ثورية
- من اقوال الرفيق ماوتسي تونغ
- لينين بصدد تحرير المراءة
- غدا الدستور الظلامي سيكون مرمى هدف فوهة بنادق البروليتاريا
- رسالة تضامنية من الرفاق الماركسيين اللينينيين المغربيين
- المجد والخلود للرفيق الراحل جن جان جيائو


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - عراق جديد ديمقراطي ام دكتاتورية فاشية تفوق فاشية البعث