أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صائب خليل - لماذا اعتقل الكردي الجريء كمال سيد قادر؟















المزيد.....

لماذا اعتقل الكردي الجريء كمال سيد قادر؟


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 1365 - 2005 / 11 / 1 - 15:36
المحور: الصحافة والاعلام
    


تواردت الانباء عن اعتقال الدكتور كمال سيد قادر من قبل السلطات المحلية في اربيل, عن طريق عضو منظمة العفو الدولية وداد عقراوي, و نشر الخبر على الحوار المتمدن:
(http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=49254) و موقع وكالة اخبار كردستان: (http://www.sotkurdistan.com )
ولم تتوفر اية معلومات عن سبب الاعتقال وضروفه. ندعوكم للتضامن من اجل محاكمة عادلة وشفافة للدكتور كمال سيد قادر ان كان متهماً بتهمة ما, او اطلاق سراحه فوراً وتقديم المبررات التي اوجبت اعتقاله.
الدكتور كمال كاتب ومحلل جريء وأمين وعميق ندعوكم للتظامن معه من خلال ارسال ايميل الى:
[email protected] كما يمكن زيارة موقع التظامن معه (باللغة الكردية) على الرابط:
http://www.kurdistanan.com/babet%20sept/kawa%20kurdistani%2020051029.htm

للأطلاع على مجموعة مقالات الكاتب في الحوار المتمدن: http://www.rezgar.com/m.asp?i=521

وفيما يلي نصوص مقتطفة من بعض ما كتب الدكتور كمال مع روابط الى المقالة التي ورد فيها النص.


فان التنازل عن الحرية المطلقة من قبل الجميع لصالح سلطة عامة تقف فوق الجميع كان الشرط الاساسى لاشاعة السلام و الامان. هذه السلطة العامة تسمى اليوم بالدولة. من ابرز اصحاب نظرية العقد الاجتماعى هم ابن خلدون و توماس هوبس و جون لوك و جان جاك روسو.
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=31407

و هذه هى ليست التجربة الاولى للعراقين مع نظام سياسى يحمل بصمات اجنبية، فالشيعة و الكورد لم ينسوا ثمانية عقود من الظلم و التهميش فى العراق الذى اسسه الاستعمار البريطانى بعد الحرب العالمية الاولى على اسس طائفية. و السنة العرب يخشون الآن من تكرار تجربة الشيعة و الاكراد فى العقود الماضية لان هناك من يتهمهم بالشراكة مع النظام العراقى السابق فى اضطهاد الشيعة و الاكراد و هذا هو حسب رأى اتهام باطل اذ ان الدكتاتوريات لا تعرف دينا او قومية او مذهبا بل فقط الولاء للدكتاتور نفسه.
و كان من بين اقرب المقربين للدكتاتور العراقى السابق من الاكراد و الشيعة والمسيحين و حتى جرائم الابادة الجماعية كجرائم الانفال ضد الشعب الكردى اشترك فيها الكثير من الاكراد المتعاونين مع النظام السابق و الوثائق المرئية و المسموعة وا لمكتوبة و شهادة شهود من الناجين من هذه الجرائم تثبت ذلك، هذا ماعدا تحمل ابناء السنة العبأ اللاكبر من جراء المغامرات العسكرية للنظام الدكتاتورى السابق ضد دول الجوار و الشعب العراقى حيث سقط منهم مئات الالوف. و من المعلوم بان النظام البعثى السابق استولى على السلطة عن طريق انقلاب عسكرى عام 1968 و لم ينتخبه السنة او غيرهم من العراقين.
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=42432

و سياسة فرق تسد هى ليست بسياسة جديدة بل هى قديمة قدم السياسة نفسها حيث طبقها السومريون و المصريون و اليونانيون القدماء لتفكيك قوى اعدائهم و تحيد هذه القوى من خلال توجيها داخليا واحدة ضد الاخرى.
فمثلا سياسة فرق تسد هى السر وراء نجاح عدد قليل نسبيا من القوات البريطانية فى الهيمنة على 300 مليون هندى لمدة اكثر من قرن من الزمن. نجح البريطانيون حينه فى اقناع الهنود بان وجودهم فى هذا البلد هو ضرورى لمنع الحرب الاهلية بين المسلمين و الهندوس و بهذا نجحوا باضفاء نوع من الشرعية على وجودهم فى الهند و لو لمدة محددة. و هناك من يدعى هذه الايام بان وجوده ضرورى فى العراق لانهاء العنف و منع النزاعات الطائفية. فما اشبه اليوم بالامس!
و كان للانكليز قبل الهند تجربة طويلة مع سياسة فرق تسد اذ طبقوها فى ايرلندا منذ عام 1692 حينما اصدروا قوانين منحوا بموجبها امتيازات للطائفة البروتستانتية على حساب الطائفة الكاثوليكية ثم استفادو من الدورس المستخلصة من هذه التجارب خلال حقبتهم الاستعمارية فى افريقيا و آسيا الشرق الاوسط من خلال اثارتهم للخلافات الدينية و العرقية و المذهبية و القبلية فى الماناطق اللمحتلة بحيث لم يكونوا بحاجة الى بنادق للهيمنة على هذه الشعوب الا نادرا و لا تزال هذه المناطق والى يومنا هذا تعانى من أثار سياسة فرق تسد هذه.
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=40286

و لم يعترف القانون الدولى لحد الآن بألأفراد كأشخاص للقانون الدولى بصورة كاملة بل يتعامل معهم من خلال دولهم ما عدا على بعض المستويات الاقليمية كحماية حقوق الانسان فى اطار المجلس الاوربى حيث يسمح للفرد بأللجوء مباشرة الى المحكمة الاوربية لحقوق الانسان فى حالة خروق حقوقه من قبل الدولة العضوة فى المعاهدة الاوربية لحقوق الان—
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=36470

لان استعداد العراقيين انفسهم لتبنى النظام الديمقراطى و نبذ التفرقة الطائفية و نضوجهم السياسى يشكل هو العائق الاكبر امام عدم نشوب حرب اهلية فى العراق او ظهور نظام دكتاتورى فيه و الا فان وجود قوات اجنبية او دولية فى دولة ما لوحده لا يشكل ضمانا كافيا امام ظهور الدكتاتوريات ونشوب حرب اهلية فى هذه الدولة. فمثلا وجود القوات الامريكية و قواعدها فى كوريا الجنوبية لم يستطيع منع الدكتاتوريات العسكرية المتعاقبة من الاستلاء على الحكم فى هذه الدولة بين سنوات 1961-1992 و نفس الحالة تطبق على الفلبين التى خضعت لنظام دكتاتورى شبيه بالنازية لمدة عشرين عاما بالرغم من وجود قواعد امريكية فيها الى ان اطاح الشعب بنظام ماركوس سنة 1986 فى انتفاضة شعبية –
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=35584

الولايات المتحدة الامريكية لوحدها لها حاليا اكثر من مئة اتفاقيات من هذا النوع مع الدول الاخرى منها اكثرية دول جوار العراق و كذلك للأمريكين وجودا عسكريا فى اكثر من 130 دولة فى العالم يضم اكثر من نصف مليون افراد موزعين على اكثر من 700 قواعد عسكرية عدد منها فى دول شرق اوسطية منها تركيا و الكويت و قطر و البحرين و سلطنة عمان و العراق.
الوضعية القانونية للقوات متعددة الجنسيات فى العراق حاليا تشبه الى حد كبير الوضعية القانونية لوجود القوات الامريكية فى اليابان و كوريا الجنوبية و المانيا الاتحادية بعد الحرب العالمية الثانية و قبل ابرام اتفاقيات دولية بين امريكا و هذه الدول حول الوضعية القانونية لهذه القوات.
لذا فقبل التطرق الى الحالة العراقية يجب القاء نظرة سريعة عن تجارب هذه الدول الثلاث مع القوات الامريكية على اراضيها لغرض استخلاص دروس و عبر منها—
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=32238

يقص علينا ألتأريخ بأن أنكلترا كانت قد تحولت فى ثلاثينات ألقرن ألتاسع عشر الى أكبر منظمة لتجارة ألمخدرات فى ألتأريخ ليس لها شبيه لحد ألآن و لم أقل هنا تهريب ألمخدرات لأن ألتجارة هذه كانت تمارسها ألدولة علنيا. شركة ألهند ألشرقية ألأنكليزية كانت تزرع ألأفيون فى ألهند و تشحنها الى ألكانتون ألصينى لترويجها بين ألسكان و كانت تحصل بألمقابل على ألشاي و بضائع صينية أخرى. هذه ألحقبة من ألتأريخ ألصينى ليس لها مثيل فى تأريخ هذا ألبلد من ألأنحطاط ألأخلاقي و ألفساد و ألتفكك ألأجتماعي. و عندما عين حاكم جديد للكانتون بأسم لين تشو شى حاول هذا ألحاكم ألنظيف أليد ألتخلص من هذا ألوباء و منع ألأنكليز من تجارة ألأفيون و كان جواب ألأنكليز شن حرب عليه أطاحت به—
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=23401

ألفساد فى ألعراق ألجديد وضع له هذه ألمرة أسس قانونية حيث منع ألعراقيون من ألتصرف بأموالهم حسب قرار مجلس ألأمن رقم 1483 و ألذى تم بوجبه تأسيس صندوق تنمية ألعراق و ألذى يستحق أن نسميه صندوق سرقة ألعراق لأن من مجموع ما يقارب من 20 مليارد دولار ألتى تم تحويلها الى هذا ألصندوق لن تبقى منها سوى حوالى 900 مليون دولار عند أستلام ألحكومة ألعراقية ألمؤقتة للحكم فى يونيو ألماضى ولا أحد يعرف الى أين ذهبت هذه ألأموال و كل ما هو ألمعلوم بأن مدير ألمستعمرة ألسابق باول بريمر كان يقوم بصرف هذه ألأموال حسب هواه –
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=23401

تجربتنا فى كوردوستان يجب ان تكون درسا لآخواننا فى ألوسط و ألجنوب بأن ألفساد ألأدارى أذا لم يتم أحتوائه منذ ألبدايه سيستحيل محاربته بعدئذ لأنه يصبح نفسه مؤسسة و هو يحكم لذا لم يعود هناك وجود لمن يستطيع محاربته. فى كوردوستان وصل بنا ألمطاف الى حد ألغاء حق ألملكية ألفردية و أحتكار هذا ألحق من قبل ألعائلتين ألحاكمتين فقط فى أمارة طالبانى عاصمتها ألسليمانية و أمارة بارزاني عاصمتها أربيل حيث أصبح كل ما نحصل عليه نحن ألشعب من رواتب أو أراض سكنية يعتبر صدقة من هذا ألرئيس أو ذاك او أبنائهم و أبناء أخوانهم و أخواتهم و حتى زوجاتهم.—
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=23401

مثال هذه ألهجمات هو ما نتعرض له نحن ألكورد من قبل بعض ألأطراف على شكل أتهامات بألتعاون مع جهات عسكرية و أستخباراتية أسرائيلية و هم لا يعلموا أو لا يريدوا أن يعلموا بأننا كمثل أخواننا ألعرب لسنا ألا ضحايا ألسياسة ألأسرائيلية فى ألمنطقة و نحن لا نستطيع أن نقوم بما لا يسطيع أخواننا ألعرب القيام به بألرغم من أمكانياتهم ألمادية و ألبشرية ألضخمة أي ألتخلص من ألتدخل ألأسرائيلي فى شؤننا و أللعب بمصير شعبنا—
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=23270

ألأستراتيجية ألأسرائيلية أتجاه ألكورد:
من ألمعلوم بأن ألسياسة ألخارجية لكل ألدول هى واقعية أي يتم تقيمها على أساس ألربح و ألخسارة و أن ألأخلاق هو منفصل عن هذه ألسياسة. لذا فأن سياسة أسرائيل ألخارجية لا تختلف كثيرا عن سياسة ألدول ألأخرى فى ألعالم ولكن هناك أساليب خاصة تميز أسرائيل فى هذا ألمجال عن باقى ألدول ألأخرى نظرا لظروف ألحرب ألتى تعيش فيها أسرائيل أذ هى تخوض حربا علنية و سرية ضد أكثر ألدول ألشرق ألأوسطية. و بعض هذه ألأساليب نعرفها من كتاب ألجاسوس ألأسرائيلي ألسابق فيكتور أوستروفسكي "عن طريق ألخداع" عن كيفية عمل ألموساد. و هذا المقال يحاول بقدر ألأمكان ألأعتماد على ألمصادر ألأسرائيلية لكي لا يتهمنا أحد بأللا سامية ما عدا ألمقابلات ألتى أجراها كاتب هذا ألمقال مع رجال عملو سابقا مع أجهزة مخابرات كوردية كانت تتعامل مع أسرائيل.—
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=23270

. ألديون ألباطلة لها مصطلح خاص فى ألقانون ألدولى يسمى بألديون ألكريهة Odious debt. مصطلح ألديون ألكريهة طوره فقيه ألقانون ألدولى ألروسى ألأصل Alexander Nahum Sack فى كتاب له حول توارث ألدول صدر عام 1927 حيث عرف ألديون ألكريهة بأنها: "ألديون ألتى تقترضها ألأنظمة ألغير ألشرعية فى سبيل تثبيت حكمها و ليس خدمة للشعب، حيث أن هذه ألديون تساعد ألأنظمة ألأستبدادية على أظطهاد ألشعب و ألقضاء على مقاومته. هذه ألديون تعتبر ديون كريهة بألنسبة للشعب و لا تعتبر كديون ملزمة له بل هى ديون تكون ألنظام ألدكتاتورى مسؤولا عنها لوحده و هى ديون يمكن أعتبارها ديون شخصية للدكتاتور نفسه ألذى تسببها و لهذا فأن هذه ألديون تسقط مع سقوط ألنظام ألغير ألشرعى".
و من ألمعلوم بأن كل حكومة لم تستلم ألحكم من خلال عملية ديمقراطية أى أنتخابات حرة و نزيهة لا يكمن أن تعتبر شرعية كما جاء فى ألمادة ألحادية و ألعشرون للأعلان ألعالمى لحقوق ألأنسان و ألمادة ألخامسة و ألعشرون للعهد ألدولى للحقوق ألسياسية و ألمدنية. –
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=28225



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات على حملة -نعم للدستور- الاعلامية
- الحزب الشيوعي العراقي وتساؤلات عن المحتوى اليساري في مواقفه
- أنا اقول لا: مراجعة قبل التصويت على الدستور في العراق
- عشرة طيبين يكتبون ميثاقاً لجزيرتهم
- علينا ان ننسى: البريطانيان كانا يحملان جهاز تفجير عن بعد
- فتوى السيد الاخيرة
- إيمان العلمانيين بالزرقاوي!
- عراقيوا الخارج خارج الدستور
- تعديلات الدستور تزيده اعوجاجاً: الغاء مادة حقوق الانسان الدو ...
- تأجيل الدستور لتعديلات طفيفة لاقناع اليسار العراقي للتصويت ع ...
- رغم مصائبه, ليس العراقي معفياً من فهم العالم: الارهاب, اميرك ...
- في الدستور تنازلات بلهاء عن حق العراق في التكنولوجيا
- ما موقف الشيوعيين من المادة 110 ثانياً؟
- الارهاب المبدع
- لنهنئ انفسنا أن وصل بعض صوتنا الى الدستور
- لماذا ظهر الدستور كعروس منفوشة الشعر؟
- اعتراضاتي على نقاط الدستور
- حديث دكتاتور اعتيادي الى شعبه الاعتيادي
- علي فردان ودفع الشيعة العراقيين باتجاه الطائفية
- دولة الكمان العراقية: دولة -علي- بابا والاربعين حرامي


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صائب خليل - لماذا اعتقل الكردي الجريء كمال سيد قادر؟