الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - لا تزال القضية الفلسطينية هي معيار موقف الضمير العالمي الحر .......فعندما يخون المثقف الفلسطيني قضية الحرية إنسانيا فهو يخون قضية فلسطين أولا ... المثقف الفلسطيني عندما يدافع عن النظام الأسدي ويهدد باسم روسيا ( السعودية وتركيا ) فهو يمثل قمة وضاعة الارتزاق الفاسد بشريا...(عطوان نموذجا !!! ) | |||||||||||||||||||||||
|
لا تزال القضية الفلسطينية هي معيار موقف الضمير العالمي الحر .......فعندما يخون المثقف الفلسطيني قضية الحرية إنسانيا فهو يخون قضية فلسطين أولا ... المثقف الفلسطيني عندما يدافع عن النظام الأسدي ويهدد باسم روسيا ( السعودية وتركيا ) فهو يمثل قمة وضاعة الارتزاق الفاسد بشريا...(عطوان نموذجا !!! )
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
إلى ديمستورا : الشعب السوري يفضل التشرد في المنافي، على بقاء
...
- لما ذا يتم تصغير وتفريغ جريمة اغتيال باريس من مضمونها، بمقار ... - لا بد للغرب الأوربي والأمريكي أن يغير فلسفته (الاستعمارية –ا ... - من هو بطل عملية الارهاب في باريس : الأسدية أم الداعشية أم ال ... - هل إيران جار أرعن ....وأن إسرائيل وحدها هي العدو !!!؟؟؟ هل م ... - يسألوننا عن علاقتنا بمؤتمر إعلان دمشق المعقود في تركيا منذ ي ... - -الأسدية- ... من المفاخذة إلى المماتعة إلى (الاستبضاع) !!!!! - مبروك للشعب التركي والشعوب العربية والكردية الاسلامية تجديد ... - معايير قيم (الدعارة الروسية المافيوية (البوتينية ) تتحكم بسي ... - تقادم أجهزة المخابرات ( الأجنبية ) الاستعمارية القديمة - روسيا تتحدث عن -وحدة سوريا-، من أجل أن تكون جميعا تحت سيطرة ... - ما هو الحكم القضائي القانوني وفق القانون الدولي وحقوق الانسا ... - آخر تجليات الغيطاني في رحيله عن عالمنا اليوم !!!!! ( طوبى لل ... - السياسة التركية هي السياسة الاسلامية (العقلانية) الحديثة الو ... - الجاسوس الإسرائيلي الذي شاهد (عانة الأسد) الأب وزير الدفاع، ... - اللعب الروسي على الطيبة الإسلامية، في ادخال (كازاخستان)، اال ... - الروس يريدون إقامة محمية علوية لتشغيلها بالجيش والمخابرات وا ... - بوتين الدب الروسي الصغير الأبيض كالجثة، يغزو سوريا، عسى أن ي ... - الصدق الأمريكي اليوم على المحك في مواجهة ( الغطرسة البوتينية ... - رسالة خزي وعار من ( البصار الكيماوي الشيخ معاذ الخطيب وفريقه ... المزيد..... - اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك - الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ... - الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ... - حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ... - جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي - تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ... - الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ... - محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ... - نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ... - نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ... المزيد..... - الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا - الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر - 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ - العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي - جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين - جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين - جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين - جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين - جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين - قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - لا تزال القضية الفلسطينية هي معيار موقف الضمير العالمي الحر .......فعندما يخون المثقف الفلسطيني قضية الحرية إنسانيا فهو يخون قضية فلسطين أولا ... المثقف الفلسطيني عندما يدافع عن النظام الأسدي ويهدد باسم روسيا ( السعودية وتركيا ) فهو يمثل قمة وضاعة الارتزاق الفاسد بشريا...(عطوان نموذجا !!! ) |