أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - فضيلة يوسف - جريمة حرب في بلاد ما بين النهرين : تدمير نينوى















المزيد.....

جريمة حرب في بلاد ما بين النهرين : تدمير نينوى


فضيلة يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4993 - 2015 / 11 / 22 - 18:53
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


كتبت عالم الآثار Joanna Farchakh ، في كتابها التطهير الحضاري في العراق، مطبعة بلوتو، 2010.
" قد يصبح العراق قريباً بلا تاريخ "
وفي كتابه "من السومريين الى صدام" كتب Geoff Simons ما يلي:
"كانت المنطقة من العالم التي سماها الإغريق بلاد ما بين النهرين... منبعاً للحضارة - بوتقة حقيقية ... مهداً ، ورحماً للتقدم الحضاري ... هنا وُلدت المدن الأولى، بدأت الكتابة وأول تأسيس للنظم القانونية المقننة. هنا، خلال هذه الأراضي القديمة، سومر، اكد، بابل وآشور نشأت الحضارة الحيوية وتطورت بشكل لافت للنظر، وعنها تطورت الحضارة الغربية ".
وتم اختتام فصل "البوتقة القديمة": "ويجب أن أشير أيضاً أنه يمكننا التفكير في العراق الحديث برهبة وفخر عن الحضارة الثرية الخصبة التي ظهرت لأول مرة في هذه الأرض منذ أكثر من خمسة آلاف سنة."
منذ اليوم الأول للغزو الأمريكي-البريطاني تم تدمير الحضارة المثمرة ، المجتمع ،الثقافة والتاريخ بشكل منهجي، ومحوها عمداً في واحدة من أكثر " الحروب بين الخير والشر "هر مجدون" تدميراً، واستبداداً، وتدنيساً، وتحطيماً للحضارة في التاريخ.
تُحيى الذكرى الثانية عشرة لتدمير البوتقة في 19 آذار ، ولا تزال عجائب النهب والتدمير مستمرة .عندما تم نهب المتحف الوطني (10-12 نيسان 2003) وقفت القوات الأمريكية تتفرج بينما قام زملائهم بحراسة وزارة النفط. نُهبت عجائب العصور القديمة - خمسة عشر ألف قطعة- ، وتعليقاً على ذلك قال دونالد رامسفيلد: "مثل هذه الأشياء تحدث."
لاحظ عالم الآثار في ذلك الوقت أنه تم تعريف الجيش الامريكي بمواقع المتاحف والمعالم والمواقع الأثرية في العراق.- " العراق جميعه كنز أثري" -، ومع ذلك، قادت القوات التي تقودها الولايات المتحدة التدمير، وبنت قاعدة عسكرية في بابل (التي يعود تاريخها إلى 2300 قبل الميلاد) ، موقع الجنائن المعلقة. تم تجريف المعجزات القديمة لبناء مهبط لطائرات الهليكوبتر العسكرية. فعلوا نفس الشيء بجوار موقع يعتقد أنه مكان ولادة إبراهيم ، بالقرب من هرم ( زقورة ) أور العظيم. تم تسجيل تاريخ اور من عام 3800 قبل الميلاد وفي التاريخ المكتوب من القرن 26 قبل الميلاد، جرائم حرب ضخمة.
بعد أن أعلن جورج بوش الحرب "الصليبية"، دخل الجنود الأمريكيين "الصليبيون منهم، العراق المسلم (مثل أفغانستان) مع آلاف من الأناجيل ، ولكن من الواضح أن الجاهلين لم يعرفوا أن بابل، وأور، التي تم تدميرها كانت مقدسة في الديانات الإبراهيمية الثلاث. تم تسجيل بابل في الكتاب المقدس في كتب دانيال، أشعياء وأرميا. وتم تسجيل اور ثلاث مرات في سفر التكوين ونحميا.
أدى التخريب الجنائي الذي قام به الجنود الامريكيون إلى تجريد "بابل من المواقع الأثرية". (الجارديان، 8 حزيران 2007.) فقد "تم استخدام باحة الخان (خان رابا) من القرن العاشر الميلادي لتفجير الأسلحة التي يتم الاستيلاء عليها. هدم أحد الانفجارات السطح القديم وسقطت العديد من الجدران. المكان الآن خرابة. عبر "البرابرة بوابة عشتار".
استمر الدمار في العراق من قبل قوات الاحتلال والعصابات والفصائل التي توافدت مع الغزو دون رادع ،ويرجع ذلك إلى التخلي السقيم عن الرقابة على الحدود من قبل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة - الدولتين المصابتين بالجنون في وضع هذه الضوابط على حدودهما-.
قارن علماء الآثار والمؤرخون ذلك بسقوط بغداد في يد المغول عام 1258.
يوم الجمعة، التاسع من آذار ، قام المسلمون السبتيون ، بتجريف المدينة القديمة من نمرود ، دمّر البدائيون "الداعشيون " ، عاصمة الإمبراطورية الآشورية الحديثة، التي يعود تاريخها إلى القرن ال13 قبل الميلاد. ويتضمن الموقع على بقايا قصر نبوخذ نصر ، ملك آشور (883-859 قبل الميلاد) الذي اتخذ نمرود عاصمة له.
قال مصدر محلي لرويترز أن الأشياء الثمينة نُهبت ثم سُوّيت المدينة بالأرض. كان يحرس احد مداخل هذا المكان حتى الأسبوع الماضي اجساد بشرية برؤوس ثيران وأسود بأجنحة صقور. انتصر هؤلاء الحراس خلال الاضطرابات في المنطقة منذ ما يقرب من ثلاثة آلاف سنة، ليتم تدميرهم وما يحرسون من قبل الإرهابيين الذين أفرزهم الغزو الإجرامي لبوش وبلير.
في القصر الجنوبي الغربي من معبد نابو، إله الحكمة والفنون والعلوم، الذي يعتقد أنه نجل إله بابل ، مردوخ. بُني القصر على الأرجح بين 810-782 قبل الميلاد.
قال المؤرخ Tom Holland لصحيفة الجارديان:
"انها جريمة ضد آشور، ضد العراق، وضد الإنسانية. "تدمير الماضي، يمّكنك من التحكم في المستقبل". عرف النازيون هذا، والخمير الحمر - وداعش تفهم بوضوح ذلك أيضاً. "
بعد يومين تم تدمير معلم آخر من عجائب العالم بشكل كبير، مدينة الحضر، بُنيت مدينة الحضر حوالي القرن الثاني أو الثالث قبل الميلاد، في نفس الوقت الذي بُنيت فيه المدن العربية الكبرى تدمر في سوريا والبتراء ("الوردة الحمراء المدينة القديمة قدم الزمن") في الأردن وبعلبك في لبنان. صمدت مدينة الحضر في وجه الاعتداءات المتكررة من قبل الإمبراطورية الرومانية إلى أن هُزمت من إفرازات بوش وبلير.
وصف دليل وزارة السياحة العراقية عام 1982 مدينة الحضر:
"... نسيج مع تماثيل تبدو وكأنها تحكي قصة دينية سنّتها الآلهة والموسيقيين - أجمل عمل فني اكتشف حتى الآن" ، هذه المدينة السماوية العظمى من الحجارة الدسمة لها وميض ذهبي تحت أشعة الشمس، المتوهجة بلون العنبر في الفجر وأثناء غروب الشمس. الأعمدة والمعابد والتماثيل التواصل ليست من معابد الآلهة فقط، ولكنها بالتأكيد من هندسة الآلهة المعمارية ، مما يجعل الكتّاب يبحثون عن كلمات لم تُكتب حتى الآن على ما يبدو.
وهناك معبد للآلهة Shahiro ("نجمة الصباح".) وهو :
"مرصوف بالرخام المعرق، وجدرانه مزينة بالتصاميم الهندسية والنسور - النسور هي العنصر الرئيسي في ديانة مدينة الحضر. توجد فوق إفريز زخرفي، كتابة عربية تاريخها النصف الثاني من العصر العباسي (750-1258 م.) وتمثل الخلافة العباسية العصر الذهبي للحضارة الإسلامية
تزخر مدينة الحضر بالعديد من المعابد ، مكرسة لإله الشمس، وإله كوكب الزهرة (نجمة الصباح) ،"وتدعى بأسماء مختلفة التو واتراتا، ومارتين – سيدتنا ، والإله Nergoul، أيضاً له معبد مخصص، يرمز الى كوكب المريخ. للنسر المبجل الكبير ذو الصدع المرتفع معبده الخاص ، حيث بدت تماثيله تنظر من أعلى نحو الأسفل .النقوش في الغالب باللغة الآرامية القديمة، ويمكن قراءة: " ملوك وأمراء العرب في مدينة الحضر المنتصرون. وأضاف : انهم يبكون الآن بالتأكيد.
بالنسبة لأولئك الذين يعرفون هذه الأعاجيب، لن تشفى القلوب ، ولن تجف الدموع أبداً.
في زيارتي الأخيرة وقفت أمام تمثال عبو، زوجة Santruk الأول. تذكرت تأملات James Elroy Flecker في المتحف البريطاني. وكررت لهم بصوت عال، وحيداً في الفجر الأزرق السماوي:
"هناك قاعة في Bloomsbury
لا أجرؤ على الاقتراب منها،
يصرخ جميع رجال الحجر في وجهي ويقسمون أنهم لم يموتوا
وعندما لمست فتاة مكسورة، عرفت أن الرخام ينزف ".
بعد يوم من تدمير مدينة الحضر ، جاء دور عاصمة أشور الرابع ، خورسباد ، التي بناها سرجون الحادي عشر (721-705 قبل الميلاد).
تُشير الكتابات إلى مدينة مع حديقة صيد ملكية وحدائق فيها "جميع النباتات العطرية" مزروعة في وديان نهر الفرات الخصبة. زُرعت آلاف الأشجار المثمرة، بما في ذلك السفرجل واللوز والتفاح.
نُهبت خورسباد على نطاق واسع من قبل الفرنسيين في القرن التاسع عشر ومن قبل الأميركيين بين الأعوام 1928 و 1935.
في الحفريات التي بدأها القنصل العام الفرنسي في الموصل في عام 1842، جرت محاولة "لنقل تمثالين 30 طن ومواد أخرى إلى باريس من خورسباد على متن قارب كبير وأربع عوامات" خُرقت اثنتين من الطوافات والقوارب من قبل القراصنة وفُقدت الكنوز العراقية المسروقة إلى الأبد.
في عام 1855، بُذل المزيد من الجهود لشحن الكنوز المتبقية فضلاً عن مواد من مواقع أخرى يجري العمل فيها من الفرنسيين، وأساساً من مدينة نمرود،. جُمع تقريباً - اكثر من مئتي صندوق - وفُقدت في النهر. وقد أخذت التحف الناجية من هذه الحفريات إلى متحف اللوفر في باريس.
أجرى علماء الآثار الأمريكيون بين الأعوام 1928- 1935، من معهد شيكاغو الشرقية حفريات في منطقة القصر. وتم الكشف عن ثور ضخم يقدر وزنه ب 40 طناً خارج قاعة العرش. تبين أنه ينقسم إلى ثلاثة أجزاء كبيرة. يزن الجذع وحده حوالي 20 ألف طن. وقد تم شحن هذه الأجزاء إلى شيكاغو ".
كما شارك البريطانيون والألمان في عمليات النهب في جنوب العراق وخصوصا بابل وأور، كما تشهد المتاحف الوطنية في البلدين .
وقبل أسبوع من تدمير نمرود أُحرق ما يقرب من 113000 الكتب والمخطوطات التي لا يمكن تعويضها في مكتبة الموصل من قبل المتوحشين في داعش ، وصفت Irina Bokova ، المديرة العامة لليونسكو، العملية بأنها "تطهير حضاري " وكان تدمير المكتبة " أحد أكثر الأفعال المدمرة للمحفوظات النادرة في تاريخ البشرية " على قائمة اليونسكو.
أضرمت النيران في محرقة خارج المكتبة في الكتب السريانية التي طُبعت في المطبعة الأولى في العراق؛ ومخطوطات من القرن الثامن عشر ، ومطبوعات نادرة لا تُعوض من العصر العثماني (1534-1704 و1831-1920). – والنوادر مثل الإسطرلاب، وهو جهاز فلكي لحساب توقيت مواقع الشمس والنجوم، استخدم في العصور الكلاسيكية القديمة والعصر الذهبي للإسلام تم تدميرها أيضاً، وكذلك الإبداعات الرائعة من الزجاج الرملي.
أُحرقت أكثر من مائة من المكتبات الشخصية للعائلات البارزة في الموصل "خلال القرن الماضي" أيضاً ، ثم تم تفجير المكتبة.
في نفس الأسبوع، هوجم أيضاً متحف الموصل. وحُطّمت التماثيل الأشورية ، ومنها الثور المجنح وإله Rozhan وتمثال لملك Hatrene يحمل صقراً. ويعتقد أن مواداً أخرى قد سرقت للبيع، ربما في تركيا وسوريا.
في تموز من العام الماضي نسفت داعش القبر القديم منذ قرون الذي يعتقد أنه للنبي يونس في الموصل ، وضعت المتفجرات في المسجد الذي وضع فيه وقبل ذلك كان كنيسة ، ويعود تاريخها إلى القرن ال14. اشتهر مسجد يونس أيضاً بأن فيه جزءاً من بقايا الحوت الذي ابتلعه.
كل الدمار الذي وصفناه هنا يقع في محافظة نينوى، التي كتب عنها John Masefield:
سفن نينوى في أوفير البعيدة .....
تجدف نحو فلسطين المشمسة......
وعلى متنها شحنة من العاج...
والقرود والطواويس..
خشب الصندل، خشب الأرز، والنبيذ الأبيض الحلو.
يجري الآن محو العراق، وفلسطين، ، مع ليبيا وسوريا وحتى أهرامات الجيزة في مصر مهددة الآن من قبل وحوش خلقها بوش وبلير في "حربهم الصليبية".
الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا ودول أخرى لديها "مستشارون عسكريون" في العراق. ولكنها صامتة وغير نشطة ضد جرائم الحرب هذه من المغول الجدد.
المواقع الالكترونية للسفارات الأمريكية البريطانية في بغداد صامتة على حد سواء. ونقرأ على موقع السفارة الأمريكية:
فيما يتعلق بمركز الارشيف اليهودي العراقي:
"28 كانون ثاني 2015
" لا يزال الارشيف اليهودي العراقي في عهدة إدارة المحفوظات والسجل القومي الأمريكي، وحين يتم الانتهاء من التخطيط سيتم عرضها في المعارض المقبلة في الولايات المتحدة. لم تخرج أي من المواد في الارشيف اليهودي العراقي خارج الولايات المتحدة. واصلت الولايات المتحدة التزامها ببنود اتفاقها مع الحكومة العراقية ".
لا يمكن أن تكون اتفاقات حكومة تحت الاحتلال قانونية بطبيعة الحال.
"وقد أدى عرض هذه المواد في واشنطن عام 2013 وفي نيويورك عام 2014 إلى زيادة التفاهم بين العراق والولايات المتحدة، واعتراف أكبر بالتراث المتنوع في العراق. ونحن نتطلع إلى مواصلة تعاوننا مع الحكومة العراقية في هذا الشأن بحيث يمكن عرض المواد في مدن أخرى في الولايات المتحدة ".
وهكذا، تم تهريب المحفوظات اليهودية العراقية (التي استولت عليها الولايات المتحدة في أيار 2003) وكانت مصونة في العراق منذ مئات السنين بعيداً إلى الولايات المتحدة. ولكنهم كانوا متواطئين في (بابل وأور، ومتحف بغداد وأكثر) أو غير نشطين عندما تعرض "التراث المتنوع في العراق" للنهب والتدمير الممنهج.
والغريب، أن يقترح وزير العدل، John Yoo ، ضرورة مهاجمة الولايات المتحدة لتنظيم القاعدة، وذلك بأن "تخلق وكالات استخباراتنا منظمة إرهابية وهمية. لها مواقعها الالكترونية الخاصة، ومراكز التوظيف، ومعسكرات التدريب، وعمليات جمع التبرعات. ويمكنها شن عمليات ارهابية وهمية وينسب لها توجيه ضربات إرهابية حقيقية، مما يساعد على زرع البلبلة ...
بالمناسبة، تم القبض على "مستشارين عسكريين" من اسرائيل والولايات المتحدة قرب محافظة نينوى المدمرة ومرت القصة بهدوء.
هناك الكثير من التساؤلات والشكوك.
مترجم
Felicity Arbuthnot



#فضيلة_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطائرات المسيرة : لا تُعيد التفكير في النمل على الشاشة
- ليلة في قندز ، صباح في نيويورك ( قصف المستشفيات)
- أساطير إسرائيل من منظورين
- كيف تدمّر أسطورة (الجدارة) الطلبة؟
- Mozart وأطفال الحجارة
- تصوير الفلسطينيين كنازيين (نتنياهو يحرض على عنف خارج القانون ...
- إسرائيل تشوّه سمعة الديانة اليهودية
- الأراضي الحدودية : بروسيا المستوطنين
- إسرائيل : الإعلام وتشخيص المجتمع المريض
- الاعتداءات على الأطفال و(الثقافة) في أفغانستان
- هل ترغبون بإصلاح التعليم ؟( اتركوا المعلمين يعلمون)
- لماذا أدعم حركة (BDS) ضد اسرائيل
- 51 يوماً من الحرب على غزة (التدمير والمقاومة)
- غزة (العدوان القادم)
- سوسيا ( هم يهدمون ، ونحن نُعيد البناء)
- أين الأطفال الفقراء في عالم ديزني؟ (الفقر قصاص )
- الرأسمالية ( رواية الأرواح الشريرة ) 3
- الرأسمالية (رواية الأرواح الشريرة) 2
- الرأسمالية ( رواية الأرواح الشريرة ) 1
- نتحمّل مسؤولية القتل بالطائرات المسيرة ( اوباما وضباب الحروب ...


المزيد.....




- خمس مدن رائدة تجعل العالم مكانا أفضل
- هجوم إيران على إسرائيل: من الرابح ومن الخاسر؟
- فيضانات تضرب منطقتي تومسك وكورغان في روسيا
- أستراليا: الهجوم الذي استهدف كنيسة آشورية في سيدني -عمل إرها ...
- أدرعي: إيران ترسل ملايين الدولارات سنويا إلى كل ميليشيا تعمل ...
- نمو الناتج الصيني 5.3% في الربع الأول من 2024
- حضارة يابانية قديمة شوه فيها الآباء رؤوس أطفالهم
- الصحافة الأمريكية تفضح مضمون -ورقة غش- بايدن خلال اجتماعه مع ...
- الولايات المتحدة.. حريق بمصنع للقذائف المخصصة لأوكرانيا (صور ...
- جينوم يروي قصة أصل القهوة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - فضيلة يوسف - جريمة حرب في بلاد ما بين النهرين : تدمير نينوى