أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - هل يشارك بشار الأسد في الانتخابات الرئاسية القادمة، أم لا يشارك؟















المزيد.....

هل يشارك بشار الأسد في الانتخابات الرئاسية القادمة، أم لا يشارك؟


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4989 - 2015 / 11 / 18 - 18:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أود أن أنوه أولا بأنني لست في معرض الدفاع عن الرئيس بشار الأسد. بل أنا أدافع عن شيء اسمه المنطق والعدالة وحقن الدماء. وللحقيقة، فانه لا يوجد شيء ما يدفعني للدفاع عن الرئيس السوري، خصوصا وانني ممنوع من دخول سوريا منذ الخاس عشر من حزيران عام 1970 ، أي منذ أكثر من 45 عاما.

ولقد منعت مرارا من الوصول الى دمشق، أو حتى من مجرد المرور عبر الأراضي السورية في طريقي الى الأردن، او من الأردن الى لبنان. وقد ردني الأمن السوري في تواريخ مختلفة، عن عدة مواقع حدودية سورية جربتها، ومنها باب الهوى - الحدودي مع تركيا، والرمثا - درعا (حدود الأردن مع سوريا)، ومن المصنع - الحدود السورية اللبنانية.

وفي أوائل الثمانينات، لا أذكر العام ولكني أرجح انه كان اما عام 1980 أو 1981، حاولت الذهاب الى دمشق جوا بناء على طلب ادارة المؤسسة الاعلامية التي كنت أعمل معها لتغطية نشاط سياسي هام متوقع في دمشق. وكانت سوريا قد أعلنت منذ فترة وجيزة، بأنها قد أحرقت الكثير من الملفات المتعلقة بأناس غير مرغوب بهم في سوريا، فأملت أن يكون ملفي من بينها، خصوصا وأنني لم أكن قد ارتكبت خطأ ما بحق سوريا.

ووصلت يومئذ بالطائرة الأردنية مساء الى مطار دمشق الدولي. الا أنني مرة أخرى منعت من الدخول، وحجز جواز سفري، وأجبرت على تمضية تلك الليلة في فندق بمنطقة الترانزيت في مطار دمشق الدولي، رغم أن جواز سفري قد مرر ليلتئذ (بناء على طلب المسؤول الأمني في المطار الذي تعاطف معي وشعر بالحرج والدهشة لمنعي من الدخول، لعلمه بأن الكثير من الملفات قد أتلفت فعلا منذ فترة وجيزة)... مرر على معظم الأجهزة الأمنية السورية (الا واحدة تبين فيما بعد أنه الجهاز 255). وكان الضابط المسؤول في المطار عن كل واحد من تلك الأجهزة ، يأتيني ليقول لي، اثناء انتظاري في مكتب ضابط الأمن المسؤول عن المطار، بأنه لا غبار علي. فضابط المخابرات قال لي بأن المخابرات السورية لا مانع لديها من دخولك. وقالها أيضا ضابط الأمن العسكري. وقالها كذلك مندوب الأمن العام المعني بالجرائم العادية. وكنت أسال كل منهم، "من الذي يمنعني اذن من الدخول الى سوريا التي أحبها"، فيقال لي "جهة ما" .

وفي عام 1976 عندما كانت الحرب اللبنانية الأهلية على أشدها، فأردت بعد أن رحلت أسرتي الى الأردن، الفرار من تلك الحرب المجنونة والعودة الى بلدي. لكني مرة أخرى منعت من الدخول الى سوريا، بل ولم يقبل اقتراحي الذي أرسله ضابط الحدود السورية في المصنع - نقطة الحدود اللبنانة السورية، الى رؤسائه في دمشق بناء على طلبي، بأن يؤذن لي استثناء ولأسباب انسانية (بسبب حالة الفوضى والقتل السائدة في لبنان وخصوصا على طريق بيروت الشام)، بأن أمر مخفورا من شرطي سوري، بل ومكبلا، عبر الأراضي السورية في طريقي الى الأردن. واضطرني ذلك الرفض، الى العودة الى بيروت لأغادرها بالطائرة الى عمان. وهنا حصلت الطامة الكبرى.

فطريق المصنع بيروت الرئيسية، كانت تتوقع معركة عسكرية كبرى، وقد شاهدت الاستعدادات لها بوضع أكياس الرمل والمتاريس على عجل في تلك الطريق اثناء مروري عبرها قادما من بيروت الى المصنع, ومن هنا اخترت العودة الى بيروت عن طريق جنوب لبنان الأكثر طولا، لكني اعتقدته أكثر امانا وأمنا. الا أنه لم يكن كذلك كما تبين لاحقا.

ففي احدى القرى اللبنانية (أو الضيع كما يسمونها في لبنان) وكانت ضيعة مسلمة سنية، استوقفني حاجز للمسلحين وطلب هويتي. وكان القتل على الهوية في ذلك اليوم المشؤوم، سائدا عبر طول الجمهورية اللبنانية وعرضها. فكان المسيحي يقتل المسلم، والمسلم يقتل المسيحي على الهوية فورا ، أي وبدون سؤال أو جواب الا كونه مسلما أوقف على حاجز مسيحي، أو مسيحيا أوقف على حاجز للمسلمين. وأنا كنت مسيحيا أوقف على حاجز للمسلمين الذي لم يكن يميز في تلك المرحلة بين مسلم سني أو شيعي. وهكذا وقعت الطامة الكبرى. فالمسلح الذي استلم جواز سفري وقرأ فيه اسمي (ميشيل)، صاح مناديا رئيسه في الغرفة المجاورة: (ابو ستيف عندنا هون ميشيل)، فرد أبو ستيف على عجل (ولك العمى في قلبك ... شو مستني ... قوصه).. أي اقتله. وهنا سحبني المسلح من سيارة التاكسي الذي كنت فيه، ودفعني نحو الحائط المجاور كخطوة نحو تنفيذ حكم اعدام (أبو ستيف) علي.

ورغم أن فرائصي قد ارتعدت، حافظت على تمالك أعصابي، تلك الهبة التي نمت لدي نتيجة مروري بكثير من حالات الخطر التي واجتها مرارا عبر العديد من السنين، كاعلامي يغطي مناطق الخطر والحروب والاضطراب. فقلت للمسلح مستمهلا: (يا أخي أنا مسيحي، لكني فلسطيني الأصل، كما أنني محايد ولم أتخذ موقفا ضدكم... وأضفت: (معي اوراق من قياداتكم توصي بمعاملتي معاملة حسنة). ولحسن الحظ، رضي المسلح بأن يطلع على تلك الأوراق قبل أن ينفذ حكم الاعدام المؤكد. وكانت معي فعلا عدة توصيات صادرة عن عدة تنظيمات فلسطينية، وكذلك عن الجبهة الوطنية اللبنانية التي يقودها المرحوم كمال جنبلاط، تفيد بأنني اعلامي معتدل، وأغطي أخبار الحرب الأهلية اللبنانية بموضوعية وحيادية، وتوصي بمعاملتي معاملة حسنة. وهنا رفع المسلح اصبعه عن الزناد الذي كان قد وضعه عليه استعداد لتنفيذ عملية قتل أخرى في لبنان، تضاف الى مئات العمليات المشابهة التي نفذت في تلك الأيام، اعدامات كثيرة على الهوية. وهنا صاح المسلح مخاطبا رئيسه: "ابو ستيف... هذا (الميشيل) طلع صديق مش عدو"، فرد أبو ستيف على عجل: "اوعى تقوصه... جيبه يشرب شاي معي".

فبعد ذلك كله، وبعد أن كدت أقتل بسبب منعي من العبور عبر الأراضي السورية الى الأردن، ما الذي يجبرني على الدفاع عن سوريا، بل وعن الرئيس بشار الأسد الذي قام أنصار والده المرحوم حافظ الأسد بمنعي من دخول سوريا بعد سبعة شهور من توليه السلطة في دمشق؟

ولا بد هنا من الاعترا-ف بأنني كنت في البداية معاديا لنظام الرئيس حافظ الأسد، نظرا لما بدا لي ولآخرين في حينه، أنه قد خذل الفسطينيين بطريقة أو بأخرى. لكني بدلت موقفي 180 درجة، بعد أن خاض الجيش السوري بقيادة حافظ الأسد حرب أوكتوبر عام 1973 ، وأبدى بسالة كبرى وموقفا يشهد له بالشجاعة والوطنية الخالصة، عندما حرر الجولان ووصل الى مشارف صفد في خطوة توقع الكثيرون منها (بما فيهم جولدا مايير التي قالت في مذكراتها، انها في تلك اللحظات اعتقدت بأن اسرائيل قد انتهت)... وصول الجيش السوري الى الجليل وعكا بعد فترة وجيزة. الا أن ثغرة "الدفرسوار" في مصر، ووقف السادات لاطلاق النار دون التشاور مع الرئيس الأسد، وتحول كل القوى الاسرائيلية التي باتت عندئذ تتلقى عونا عسكريا أميركيا مباشرا، قد قلب الموازين رأسا على عقب، واضطر الجيش السوري للتراجع. فمنذ تلك الحرب، أدركت بأن المرحوم حافظ الأسد قائد عروبي حقيقي ويستحق كل المؤازرة ، فبت أنطلق مدافعا عنه في كل مجالسي التي أسمع فيها رايا معارضا له. ومع ذلك، لم تقم الحكومة السورية برفع حالة المنع من الدخول عني، فواجهت ذاك الموقف المرعب في عام 1976 عندما كدت اقتل، وفي عم 1981 عندما أوقفت كمجرم في مطار دمشق الدولي.

وهنا لا بد من العودة للتساؤل: ما الذي يدفعني اذن للدفاع عن بشار الأسد؟ لا شيء. فدفاعي المستميت ليس عن بشار الأسد، بل عن المنطق والمعقول الساعي لحقن الدماء التي باتت تهرق هباء في سوريا منذ قرابة الخمس سنوات. فاذا كان مطلب المعارضة السورية المسلحة، هو ابعاد الرئيس بشار عن كرسي الرئاسة لكونه ديكتاتورا (مع اعترافي بوجوب تحقيق مزيد من الديمقراطية في سوريا)، ويقتل شعبه بالبراميل المتفجرة كما يقولون، فان المقترح الروسي، والذي باتت ترحب به معظم دول العالم الا السعودية وقطر، لابعاد الرئيس الأسد عن سدة الرئاسة بوسيلة ديمقراطة تتمثل باجراء انتخابات رئاسية ديمقراطية حرة تحت اشراف دولي مكثف، لاختيار رئيس جديد لسوريا، على أن يكون الرئيس بشار،تحقيقا للديمقراطية والفرص المتساوية، من بين المرشحين العديدين فيها، الى جانب مرشحي المعارضة السورية المسلحة، وهو ما يقتضيه مفهوم الديمقراطية ومبدأ الاحتكام للشعب الذي يقاتل المسلحون دفاعا عنه كما يقولون. ترى ما المانع اذن في ذلك الحل الديمقراطي الذي يترك الخيار للشعب السوري، لا للبندقية ولتفجيرات السيارات المخخة، وعمليات القتل الهمجية، وقطع الرؤوس الوحشية، واعدامات الأسرى خلافا لكل المواثيق الدولية؟

فاذا كان الشعب السوري يرفض حقا وجود الرئيس الأسد في السلطة، سيقول الشعب ااسوري ذلك عن طريق صندوق الاقتراع. واذا كان يريد اختيار أحد قيادات المعارضة المسلحة، او المعارضة السلمية.. بديلا عنه، سيقول صندوق الاقتراع ذلك أيضا. وعندئذ سأرحب انا وغيري كثيرون، بالرئيس الجديد المعلرض الذي اختاره صندوق الاقتراع، وليس المدفع، أو الدبابة، او السيارات المفخخة. فما هي المشكلة اذن؟ هل تخشى المعارضة المسلحة المؤازرة من السعودية وقطر، اختيار الشعب من خلال صندوق الانتخاب؟ هل تخشى أن يثبت صندوق الاقتراع بأن طرحها المعارض للأسد باعتباره ديكتاتورا مكروها من الشعب، ليس طرحا صحيحا وصادقا، فاذا كانت واثقة بأن "بشار" ديكتاتور ويقتل شعبه، بل ومكروه من ذاك الشعب، فان الفرصة السانحة باتت أمامهم لاستبداله عن طريق صندوق الاقتراع الحر والديمقراطي، بل وتحت اشراف دولي حاسم وحازم. اما اذا كانت تخشى تلك النتيجة. فهذا يعزز القول بأنها ليست واثقة تماما مما يريده الشعب السوري حقا عن طريق الديقراطية، وليس طريق سفك دماء الأبرياء.

فهل من أجل تلك المخاوف، تمضي المعارضة السورية المسلحة قدما في حربها تلك التي لم تعد مبررة على الاطلاق، والتي لم تعد حربا مؤذية للشعب السوري فحسب، بل للعالم كله. ذلك أن تلك الحرب المشؤومة، قد تحولت الى ماكينة لتفريخ الارهاب ومزيد من الارهابيين يوما بعد آخر، وهو الارهاب الذي قتل 220 انسانا روسيا بتفجير الطائرة الروسية، و43 مواطنا لبنانيا في تفجيرات الضاحية الجنوبية، و 127 مواطنا فرنسيا في باريس، بل و 102 مواطن تركي في أنقرة... وذلك كله في زمن قصير لا يتجاوز الشهر ونصف الشهر.

فمع بقاء المعارضة المسلحة على موقفها غير المبرر، والرافض للحل الديقراطي الذي أخذ يبدو معقولا وديمقراطيا للكثير من الدول، وأعدادهم في تزايد مستمر، فان هذه المعارضة المسلحة ومؤازيريها في السعودية وقطر، سوف يجابهون قريبا المجتمع الدولي بأسره الذي باتت أوصاله ترتجف رعبا من الارهاب الذي أوجدته الولايات المتحدة واسرائيل، ولكن غذته ماكنة التغريخ للارهاب وللارهابيين المتواجدة في سوريا، بحيث باتت دول العالم أجمع، أو تكاد، تخشاه وتدرك بأنه مصدر الخطر الحقيقي على المدنية والحضارة والانساتنية كلها. فالكثيرون باتوا يدركون، أن الديمقراطية ربما ليست متواجدة بقدر كاف في سوريا في الوقت الحالي، الا أنها معدومة تماما في بعض العواصم العربية الأخرى، وهي العواصم التي تغذي ماكنة تفريخ الارهاب الذي بات دوليا.

ميشيل حنا الحاج
عضو في جمعية الدراسات الاستراتيجية الفلسطينية THINK TANK
عضو مستشار في المركز الأوروبي العربي لمكافحة الارهاب - برلين
عضو في مركز الحوار العربي الأميركي - واشنطن
كاتب في صفحات الحوار المتمدن - ص. مواضيع وأبحاث سياسية
عضو في رابطة الصداقة والأخوة اللبنانية المغربية
عضو في رابطة الكتاب الأردنيين - الصفحة الرسمية
عضو في مجموعة شام بوك
عضو في مجموعة مشاهير مصر
عضو في مجموعات أخرى عديدة.



#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموقف السوفياتي المتذبذب بصدد عاصفة الصحراء
- هل تؤثر تفجيرات باريس ايجابيا على مؤتمري فينا وقمة العشرين؟
- اختفاء السفيرة جلاسبي، والتخبط في تبرير أسباب اختفائها
- غموض في أقوال السفيرة -جلاسبي- لصدام، والتناقضات في تفسيرها ...
- هل كانت عاصفة الصحراء لتحرير الكويت أم لأسباب أخرى؟
- غموض وراء القرار الروسي بوقف رحلات طائراته المدنية الى مصر
- الأخطاء الاستراتيجية الأميركية والكوارث التي تسببت بها
- مدخل إلى مفهوم الاستراتيجية في نهاية مطافها 2 *
- مدخل إلى مفهوم الاستراتيجية في نهاية مطافها - 1 *
- هل تعطل الحرب بالوكالة على الأرض السورية، منجزات مؤتمر فيينا ...
- متى يبق نتانياهو البحصة التي في فمه ويعلن عن مطالبه الحقيقية ...
- هل تخلى صانع الحلم العربي عن الحلم العربي وتوجه نحو الحلم ال ...
- تحذير للمسافرين بالطائرة عبر الأجواء الاسرائيلية: استخدموا ا ...
- مفاجأة المشاركة الأردنية لروسيا في مكافحة الارهاب، قد لا تكو ...
- هل تمنع سلطات اسرائيل الطائرات ألأجنبية من استخدام مراحيضها ...
- نحو انتفاضة فلسطينية على الطراز الجزائري
- هل سقط مخطط اسرائيل باستخدام الربيع العربي لانهاء الحلم الفل ...
- هل أقام في البيت الأبيض يوما ما، رئيس كنيرون.. قيصر روما الذ ...
- جولة في البرجين، وتمثال الحرية، وسور البيت الأبيض، ثم جراند ...
- متى يلتقي القطبان ليقررا كيفية حل النزاعات الدولية قبل انقضا ...


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - هل يشارك بشار الأسد في الانتخابات الرئاسية القادمة، أم لا يشارك؟