أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اياد الجصاني - بغداد تُعزي باريس وتشاركها المصاب الأليم















المزيد.....

بغداد تُعزي باريس وتشاركها المصاب الأليم


اياد الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 4986 - 2015 / 11 / 15 - 23:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بغداد تُعزي باريس وتشاركها المصاب الأليم

بقلم : اياد الجصاني
أُصبت بالرعب فجأة وانا جالس امام الكومبيوتر في تمام الساعة العاشرة ليلة الجمعة الماضية بعد ان لاحت على واجهة الكومبيوتر بعض الاعلانات تشير الى وقوع تفجيرات في باريس واعتقدت ان الاخبار تتعلق باحداث قديمة مثل الهجوم الارهابي على مصنع الغاز في ليون في حزيران الماضي او الهجوم على صحيفة شارلي ايبدو الفرنسية التي اساءت في رسومات كاريكاتورية للاسلام والنبي محمد (ص) . ولكنى قفزت مسرعا لاكون اما التلفزيون لاسمع الاخبار من مختلف المحطات العالمية الفرنسية والانجليزية والالمانية الى جانب العربية التي بقيت اتنقل معها من مكان لاخر تلك الليلة حتى الساعة الثانية صباحا حول مسرح المجازر في باريس قرب احد المسارح والمطاعم والملاعب الرياضية. ولقد صليت احمد الله على سلامة اولادي المقيمين في باريس بعد الاتصال بهم تلك الليلة . كما كنت جزعا اخاف على العاصمة فيينا قبل هذا المصاب بعد ان وصلت اخبار تتحدث عن تهديد دولة الخلافة الاسلامية في العراق والشام داعش بنسف المؤتمر الذي انعقد يوم السبت بالامس حول الحرب في سوريا الذي شارك فيه وزراء خارجية من عشرين دولة . برج ايفل الشهير اطفأ انواره المتالقة مشاركة لباريس التي دخلت في الحداد على ارواح الضحايا الابرياء واصبحت فارغة من عشاقها بعد تعطيل كافة اوجه النشط والحركة فيها وغلق المدارس المطارات وغلق الحدود مع الخارج . .
كتب احد القراء تعليقا على افتتاحية الكاتب المخضرم عبد الباري عطوان في صحيفته الجديدة راي اليوم الصادرة في لندن بعد ان ترك القدس العربي حول العمليات الانتحارية في مجزرة باريس بالامس الاول التي راح ضحيتها 129 قتيلا و350 جريحا قال فيه : " لقد تجاهل الكاتب ، اي عطوان، مواطن للإرهاب مثل مساجد لندن التي تعج بصور البغدادي واوردكان وأعلام ألدولة الاسلامية وجل هذه المساجد قائمة على مساعدات ألدولة لها . ثانيا في خلال السنوات الأخيرة كانت المدارس في بريطانيا تنظم سفرات من هذه المدارس آلى السعودية . لا ادري ان كان هناك في السعودية دزني لاند ام لا ؟ . لماذا تسمح السلطات بسفر هؤلاء الأطفال الى السعودية في العطلة الصيفية ؟ اغلب الذين ذهبوا للقتال في سوريا والعراق من بريطانيا هم من دارسي هذه المدارس السابقين . حليف بريطانيا والصحفي المقيم في لندن عدنان خاشقجي قال قبل يومين ان ألدولة الاسلامية ليست شر ولم يقم احد لمحاسبته على ما يقول . قبل أسبوع قالت الإمارات بشكل رسمي انها تساند جبهة النصرة يعني هم الذين صنعوا الإرهاب ومولوه حتى يقولوا الى مواطنيهم تفضلوا هذا هو الاسلام من منكم يريد ان يصبح مسلما" .
وفي تعقيب لي على المعلق وعلى مقالة عبد الباري عطوان نشر في الصحيفة حول مجازر باريس التي استشهد فيها عطوان على وقوع العديد من الهجمات الانتحارية في بيروت وعمان وباريس وغيرها الا ما وقع قبل ايام قلائل في بغداد كتبت معاتبا ما يلي : " اشارت الصحف العراقية الى ان 17 شخصًا على الأقل قتلوا في تفجير انتحاري استهدف مجلس عزاء في العاصمة العراقية بغداد بالامس وقال مصدر عراقي ، إن انتحاريا يرتدي حزاما ناسفا فجر نفسه في مجلس عزاء لأحد ابطال الحشد الشعبي أسفر عن مقتل 17 شخصًا على الأقل وإصابة 38 آخرين بجروح. وياتي الهجوم بعد ساعات من مقتل 10 عراقيين بتفجير مزدوج استهدف مسجدًا شيعيًا في مدينة الصدر ذات الغالبية الشيعية ". وواصلت التعقيب قائلا : "وبعد هذا اسال لماذا يتجاهل الاستاذ عطوان شهداء العراق ؟ هل هناك سبب فهو دائما من اول سنوات الاحتلال الامريكي كان يدافع عن الارهابيين ويصفهم بالمقاومين ولم يتطرق الى الشهداء العراقيين لانهم شيعة اليس كذلك يا استاذ عطوان ؟ . لماذا تذكر كل هذه الهجمات الانتحارية في عواصم اخرى وتتجاهل ضحايا بغداد ؟ الم يقاتل العراقيون من اجل شعبك في فلسطين ؟ يا استاذ عطوان اين العدالة والانصاف ؟ تجاهل شهداء العراق كبوة محسوبة عليك . انظر الفقرة التي كتبتها والتي تبدأ ب : ” اكثر من اربعة هجمات تنفذها الدولة وولاياتها في اقل من اسبوعين " دون ان تاتي بالذكر على الهجمات التي وقعت في بغداد مع خالص التحية " . .
ولقد سبق لي وان نشرت كتابا عام 2008 عن الاحتلال الامريكي للعراق عام 2003 وبرنامج الاصلاح في الشرق الاوسط وكتبت فيه حول تلك المدارس في لندن التي اشار اليها المعلق وعواصم غربية اخرى كما يلي " استغلت المملكة السعودية اموالها الطائلة من جهة والموافقة الضمية الصامتة للادارة الامريكية والدول الاوروبية على اقامة وتمويل المساجد والمدارس الدينية من اجل نشر عقيدتهم الوهابية في اسيا وافريقيا واوروبا عبر المدارس القرآنية والمشاريع التنموية المنتشرة من بريطانيا وحتى اندونيسيا . وبالنتيجة كان من ضمن الذين قاموا بالعمل الارهابي الكبير في تفجير ابراج نيويورك في 11 سبيتمبر عام 2001 هم 19ارهابيا كان 11 منهم من السعوديين . فما العمل الانتقامي الذي قامت به امريكا يا ترى ضد السعودية ؟ لا شئ . لكن الادارة الامريكية برئاسة بوش وكلبه بلير في حينه تآمرت على العراق واتهمته بشن الهجوم المذكور وزجت بجيشها لاحتلال العراق كحجة للتخلص من صدام حسين طاغية العراق وتدمير جيشه الكبير . و اصبحت المدارس والمساجد التي اقامتها السعودية في انحاء اوروبا مراكز لحشد المتبرعين وتجنيد المقاتلين وارسالهم للعراق ايام الاحتلال الامريكي بعد عام 2003 الذين سماهم عبد الباري عطوان بالمناضلين المقاومين . وان جمع التبرعات كان علنيا امام المساجد بعد اقامة الصلاة ايام الجُمع كما كان يحدت هنا امام مسجد الملك فيصل في العاصمة النمساوية فيينا . ومن المثير للسخرية ان نذكر بعد ان شهد العالم ماساة وصول المهاجرين السوريين والعراقيين والافغان الى اوروبا والذين ما زالوا يتوافدون بمئات الالاف اليها حتى اليوم ، وبعد ان نشر كُتاب وسياسيون عديدون وخاصة في المانيا التي كان لها الدور المشرف في استقبال اللاجئين العرب نقدا عنيفا ضد السعودية لعدم فتح حدودها لاستقبال هؤلاء المهاجرين العرب ، وكرد لاذع على عرض السعودية استعدادها لبناء 200 مسجد في المانيا لهؤلاء اللاجئين ،اي بناء 200 مؤسسة ارهابية ، نشرت صحف المانية عدة أن العرض السعودي قوبل بانتقادات ساخرة وساخطة من قبل مسؤولين ألمان، رأوا أنه كان على المملكة استقبال اللاجئين السوريين ومساعدتهم بشكل مباشر. ومنهم أندريا شووير، الأمين العام لحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي في بافاريا، وحليف المستشارة أنجيلا ميركل، الذي صرح " إن السعودية هي التي تزيد عدد اللاجئين من خلال حملتها العسكرية على اليمن". وأضاف شووير "هذا مثير للسخرية... أين هو التضامن في العالم العربي إذا لم تستقبل السعودية اللاجئين الفارّين من الحرب في سوريا ؟ " وبدوره قال ستيفن ماير، المتحدث باسم البرلمان الألماني " ان ألمانيا ليست بحاجة للتبرّع بالأموال لبناء المساجد، بل يجب أن نتضامن جميعًا مع اللاجئين".أما نائب رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي الألماني آرمين لاشيت، فقد هاجم المملكة وقال " بدلًا من الحديث عن تمويل المساجد، يجب على السعودية التفكير في استضافة اللاجئين وإنهاء تمويل داعش " .
وها قدعُرف السبب وبطل العتب كما يقال فقد وصل من خلال هؤلاء الارهابيين من كان مبرمجا في مدارس داعش لعمليات ارهابية كان آخرها ما وقع في مذبحة باريس بالامس واخرون من ابناء تلك المدارس او المساجد السعودية في فرنسا التي يصل تعداد المسلمين فيها الى اكثر من 5 ملايين مسلم . الرئيس الفرنسي الاشتراكي هولاند في كلمته الباردة عن المجازر اشار الى " ان الهجمات الانتحارية هي بمثابة اعلان حرب شُنت على فرنسا وان المهاجمين معروفون وهم من الخارج ولهم حواضن متعاونة معهم داخل فرنسا وسنقوم بالتحري للكشف عنهم " كان كلام الرئيس هولاند متحفظا ومبهما كما لو ان حدثا عابرا وقع في باريس وليس اعلان الحرب عليها . فهل الذين قاموا بهذه الجريمة بعيدون عن داعش او المساجد والمدارس السعودية في فرنسا ؟ لقد صرح المدعي العام الفرنسي في كلمة له بالتلفزيون الفرنسي " لقد تم التعرف عن اثنين من المشاركين في المجزرة كان احدهما يحمل جوازا سوريا "، طبعا لم يدخل الى فرنسا في مثل هذه الظروف بعد الحصول على فيزة سياحية . " وان الاخر فرنسي من اصول افريقية تم استدعاء عائلته للتحقيق وهو من اصحاب السوابق في اللصوصية والجرائم " وهذا ما يدلل على دخول الاول فرنسا عن طريق مرافقة موجة اللاجئين اليها ووجود الثاني فيها. كما اعلنت الاذاعات الفرنسية ان ارهابيين اثنين كانا يحملان جوازين تركيين مزورين.
كما أُلقي القبض على مشتبه بهم في العاصمة بروكسل وتم العثور في باريس علي شاحنة محملة ب 47 بندقية مما يدل على ان المتهمين في الهجوم كانوا باعداد كبيرة . ولقد تم اشعال النار في احد مخيمات اللاجئين الابرياء بالقرب من باريس مباشرة بعد الكشف عن هوية بعض المشاركين في الجريمة . ولا ننسى دور الاثرياء السعوديين والخليجيين وحكومات دويلاتهم في التبرعات لتمويل ونشر الارهاب ليس فقط في الدول العربية بل في اوروبا والقارات الاخرى . واصبح من البديهي معرفة الدعم الكبير والعلني الذي تقدمه السعودية لحلفائها الارهابيين في دولة الخلافة الاسلامية " داعش" في حربها المستمرة ضد سوريا والعراق اليوم ، بل وبدعم من الادارة الامريكية حسب اعتراف هيلاري كلنتون نفسها والدول الغربية كبريطانيا وفرنسا والصهيونية العالمية ممثلة باسرائيل . ولكن الى متى سيستمرهذا الاستهتار السعودي والخليجي من دعمهم للقاعدة والطالبان بالامس وداعش اليوم ومن سيتحداه يا ترى والعراق محتلة اراضيه وسوريا تواجه حربا شرسة ولولا الدعم الايراني ومقاتلوا حزب الله الابطال والدخول الروسي على الخط لاصبحت دمشق في خبر كان ؟ وهل سترد فرنسا بالهجوم على سوريا مثلما هاجمت امريكا العراق واحتلته عام 2003دون موافقة مجلس الامن بدلا من محاسبة اصحاب الشان ؟ وهل حان الوقت ان يفتح الرؤساء الاوربيون مثل هولاند وكاميرون اعينهم على الحقائق بعد ما لحق بباريس من مجازر بشعة بالامس وهل نسوا المجازر السابقة في مترو لندن وباريس وعواصم اوروبية اخرى ؟ او ليس الكشف عن هوية هؤلاء المجرمين هو الدليل القاطع على دور المدارس والمساجد السعودية في اوروبا ودعم السعودية العلني لداعش الذي سبب في هذه المجازر بعد ان تبنت داعش علنا مسئووليتها عن الهجوم في باريس والمجازر التي وقعت في العواصم الاوربية الاخرى سابقا ايضا ؟ والى الله المشتكى من تآمر بعض الرؤساء الاوروبيين الى جانب الادارة الامريكية في غض الطرف عن ما تقوم به السعودية من ادوار كارثية في سبيل مصالحها ومصالح الدول الغربية لشراء النفط السعودي ولبيع اسلحتها كما حدث في عهد رئيس الوزراء توني بلير في بريطانيا عندما انكشفت فضيحة صفقة سلاح اليمامة وهدد بندر بن سلطان بلير في شن هجوم ارهابي على لندن ان تم الكشف عن الفضيحة وما رافقها من الرشاوى الكبيرة الخبيثة ! ولكن لا بد من ان تنجلي الغيوم يوما وينقلب السحر على السحرة وان غدا لناظره قريب ! " قل اصبروا فان الله مع الصابرين" صدق الله العضيم .

عضو نادي الاكاديمية الدبلوماسية فيينا- النمسا *



#اياد_الجصاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواطن امريكي في مواجهة عنيفة مع عضو الكونغرس الامريكي جون ما ...
- مسئوول كويتي يجيب على : لماذا لم تستقبل دول الخليج اللاجئيين ...
- النمسا تتذكر مستشارها برونو كرايسكي بعد 25 عاما من وفاته
- كيف ذكرني جيرمي كوربين مرشح حزب العمال البريطاني بالزعيم الر ...
- الارهاب التحدي الاكثر خطورة في حتمية انهيار دولة الرفاه في ا ...
- ويكيليكس تكشف : المملكة السعودية تنشر وتدعم الارهاب ومخاطر ا ...
- ماذا هناك بعد الكشف عن الفصول الاخرى في الاتفاق النفطي بين أ ...
- الاتفاق النفطي ما بين أربيل وبغداد مسرحية لم تكتمل فصولها بع ...
- ما بين ملك السويد ومستشار النمسا كرايسكي والدولة الفلسطينية
- هل سيمجد العراقيون حيدر العبادي كما مجد النمساويون برونو كرا ...
- لم يصدق السيد اياد جمال الدين القول بان امريكا تبني العراق ا ...
- دور المملكة السعودية في تدمير العراق
- صحفيو الخليج والسعودية والاعلام المعلّب لدعم الحرب على سوريا
- لماذا بغداد تنهمك في صناعة الموت . واين حكومة نوري المالكي م ...
- يا عرب ... هل تسمعون نداء السيدة زينب وهي تصرخ من احياء دمشق ...
- هل سيحقق سيناريو سقوط الاسد اقامة الدولة الاموية في سوريا وا ...
- دور الدول العربية الهجينة في عودة الكولونيالية الجديدة


المزيد.....




- تحويل الرحلات القادمة إلى مطار دبي مؤقتًا بعد تعليق العمليات ...
- مجلة فورين بوليسي تستعرض ثلاث طرق يمكن لإسرائيل من خلالها ال ...
- محققون أمميون يتهمون إسرائيل -بعرقلة- الوصول إلى ضحايا هجوم ...
- الرئيس الإيراني: أقل عمل ضد مصالح إيران سيقابل برد هائل وواس ...
- RT ترصد الدمار في جامعة الأقصى بغزة
- زيلنسكي: أوكرانيا لم تعد تملك صواريخ للدفاع عن محطة أساسية ل ...
- زخاروفا تعليقا على قانون التعبئة الأوكراني: زيلينسكي سيبيد ا ...
- -حزب الله- يشن عمليات بمسيرات انقضاضية وصواريخ مختلفة وأسلحة ...
- تحذير هام من ظاهرة تضرب مصر خلال ساعات وتهدد الصحة
- الدنمارك تعلن أنها ستغلق سفارتها في العراق


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اياد الجصاني - بغداد تُعزي باريس وتشاركها المصاب الأليم