أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - أرى الرائحة..(ذكريات محرّمة) للروائية نور عبد المجيد















المزيد.....

أرى الرائحة..(ذكريات محرّمة) للروائية نور عبد المجيد


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 4986 - 2015 / 11 / 15 - 12:35
المحور: الادب والفن
    


أرى الرائحة ...(ذكريات محرّ مة ) للروائية نور عبد المجيد ..

مقداد مسعود
أستوقفتني الوظيفة العلاماتية ،يقع ذلك ضمن مشروعي : القراءة المنتجة . حيث تكررت مفردات
بشكل مشع منها : الرائحة ، الكوب ، المقعد، العين ، الاسم ، وفي محاولة إحصائية اضع التنضيد التالي :
*الرائحة : 11، 12، 34، 47، 59، 68، 93، 108، 113، 118، 125،158، 159، 167، 169،
181، 183، 248، 249، 268، 283، 321، 322، 332، 340، 351،387، 402، 403، 415، 416، 421، 421، 421، 421، 423.
*الكوب : ستاتوقف عند الوظيفة العلاماتية للكوب فقط : 130، 122، 225 ، 392
*المقعد :58، 89، 90، 93،109، 211 ،128، 180،221، 321
*العين: 9،10 ،27، 61، 129، 133، 137،190، 205،211،225، 226، 251، 273، 275، 315،345
*الأسم :141، 305، 383..
(*)
نلاحظ ان للرائحة : المرتبة الاولى ..مع الصفحة الثالثة من الرواية نكون مع علاقة قطعت شوطا بين الطبيب الوسيم ياسين الببلاوي وأحلام التي اضطرت للعمل كممرضة حين سقطت امها في براثن الشلل تغير مسار حياتها فهي بدلا من ان تدخل الجامعة ..(وضعت غطاء رأسها الملون حول وجهها الجميل وخرجت ..صاحت أمها تلومها ..ظنتها تذهب للتقديم في الجامعة لكنها خرجت تبحث عن عمل 42) فالموازين اختلت حتى جبر : حسب عقد شفاهي بين امها وامه يعاملانها على انها خطيبته وزوجته ، رأت احلام في عينيه (عاصفة خوف ادركت لحظتها انه وحده لن يستطيع تحمل نفقات علاج أمها ومصاريف دراستها وايضا حلم زواجها 42)..في دخولها الاول لعيادته الجديدة ما ان اصطحبها الى غرفته ..(اشتمت شيئا لاتعرف رائحته ..لكنها رائحة لاتشمها إلاّ في غرفته وبين ذراعيه 11) هنا للرائحة وظيفة العلامة الفارقة ..تبث مفعولها في مكان مغلق / حميم : غرفته / بين ذراعيه..في الصفحة الاخيرة من الرواية يعلنها السارد العليم مثل الاعلانات الضوئية (هناك روائح تقتل وروائح تحيا ونحيا معها423)..وهذا يعني :للروائح وظائف علاماتية ثرة ..وبشهادة الدكتور ياسين ..(الأشياء تحمل رائحتهم لكن مَن قال إن الرائحة في غيابهم ليست ألما فوق الألم !!/ 322)
(*)
السارد العليم يحاول تفكيك ماجرى ..(ربما تلك الرائحة التي لاتعلم حتى اليوم كنهها هي التي خدّرت أوصالها12) وتسأل أحلام نفسها ..(هل أشتم هو الآخر في حضورها رائحة لم يقاومها..)..عمر خادم ناهد والدة الطبيب ياسين الببلاوي هو عين ناهدة وكلبها الأمين ..وهو بدوره(يشتم رائحة شيء كبير..لوكان هناك فقط طريقة واحدة يصل بها الى الحقيقة34)..اما توحيدة أم أحلام فهي متيقنة ..
(عندما لايرى أحد سوى الأم شيئا كبيراً وجلياً فهذا لامعنى له سوى انه شيء رائحته سوداء كريهة68) هنا صارت الرائحة مرئية بالتفارق اللوني والجمالي : سوداء/ كريهة..
وإذا كانت هذه الروائح مأرضنة فهناك رائحة بصيغة نفحة إيمانية تلتقطها الام في ابنها جبر اثناء عودته من صلاة الجمعة ..(جلباب الصلاة الأبيض الذي يرتديه..وجهه الأسمر الحاني الذي تشع منه رائحة السجود 47) تختلط هذه الرائحة بنكهة ارضية يبثها مطبخ البيت (ابتسامته وهو يتقدم نحوها يضمها ويصيح : رائحتها وصلتني حتى المسجد ياحبيبتي..) يقصد بذلك الملوخية الخضراء التي تطبخها له توحيدة والدة أحلام ..بعد الحادث المروري الذي تعرض له ياسين الببلاوي ووالده الدكتور عاصم :مات الثاني والسائق ونقل الدكتور ياسين الى مسشفى والده ..تمكث أحلام في العيادة وتنبث فيها حالة نفسية / فيشية (قبلت المقعد ولطمته ألف مرة..دست أنفها في جلد المقعد تبحث عن رائحته ولطمت وجهها وهي تحاول أن تذكر نفسها كم يحبها وكيف ذهب الى لقاء والدتها93) أحلام تحاول تضميد جرحها النرجسي بطريقة توائم سنها وقلة خبرتها ..(كادت بغبائها وحماقتها أن تدخل السجن حين سرقت ذاك المقعد الصغير الذي أرتمت عليه كثيرا تحت قدمي طبيبها158)..كأنها في كل هذه الفيشية تريد ان تنتزع (شيئا من رائحة هذا المكان الذي تعلم علم اليقين أنه حُرم عليها وسيده كحرمة الجنة على المشركين 108)..ثم يتحول جرح أحلام الى شعورها بالذنب أمام عائلتها ..(ماذا تقول لأمها المشلولة ؟ ماذا يقول عنها جبر وأمه..سيعرفان ..سيبحثون عنها وحتماً يصلون إليها ماذا تقول ؟سرقت مقعدا كانت تمارس عليه الغرام مع رجل مات أو كاد يموت لأنه يحمل رائحته وأنفاسه113).. كيف تدرأ عنها تهمة سرقة هذه القطعة من الكرسي (كيف تخبرهم أنها ماأرادت إلا شيئاً من رائحته !!128).. بالنسبة لوالدة ياسين ..ناهد لاشيء يميز أحلام عن سواها..(كانت ككل من هم على شاكلتها..ذات الثياب وذات الرئحة125)..هي ارادت نسمة من رائحته وكأنها نسيت انها ملّكته عفتها فسفح توقيع فحولته في رحمها وتوقعت ستحصل على فتوى دينية تغسل ذنبها فتعود لتطمئنهم ..(احمل لكم شيئا في الحلال ولم يبق شيء من رائحة الحرام وايامه159) هنا تريد محو الرائحة الاولى ..وحدها امها من شخصتها : رائحة سوداء كريهة..أما احلام فكانت منجذبة لتلك الرائحة وفي حالة عدم تعرض الدكتور ياسين للحادث المروري وعدم زواجه منها ..ماذا ستسمي أحلام نفسها هذه الرائحة؟ احلام التي اعتبرت العمارة التي تسكنها (تابوتا مستطيلا مفتاحه في يد جبر عطية وحده9) بهذه الوحدة السردية الصغرى يبدا السطر الاول في الصفحة الاولى من الرواية شخصيا في قراءتي الاولى للرواية تصورت جبر عطية من المخبرين !! أحلام التي سترها جبر عطية وتزوجها ما ان يغادر زوجها الى عمله حتى تبدل شريحة النقال وتقرأ رسائل الدكتور ياسين الذي تماثل للشفاء !! من اي رائحة مجبولة هذه الأحلام ؟!..(هاهي في كل ليلة الرجل الذي يستحق الحب ينتظرها في شرفته ليطمئن على عودتها من بين ذراعي من لايستحق قلبها أو جسدها43)..وما ان تبدأ أحلام بالعمل حتى تزجر امها وتعلن لؤمها بخصوص جبر (ماعدنا بحاجة له..مايمنحني إياه الدكتور ياسين يكفينا بل سأجمع بعض النقود ونسدد لهم من ديونهم ..صدقيني 17)..حقا (من اين واتتها الجراة ..كيف يسكنها الفجور؟! 18) وهما في لحظة زنا يهمسها الدكتور(لاتخشي شيئا..مازلت عذراء ) فإذا بها(التقطت يده تقبلّها وهي تقول :لك أنا وحدك..أصنع بي ماشئت 19)..ان زجاج احلام ما اسقطها الدكتورياسين من يدها بل هي اسقطتها كما اسقطت قنينة الماء..لذا كانت رجفتها وهي تلملم شظايا قنينة الماء هي (الرجفة التي فيها انكسار وعار20) والنسق الاجتماعي يرى (السقوط رائحته واحدة ورداءه واحد183)..وامها أول من التقطت شفرة انكسار قنينة الماء (قالت الأم في صوت منكسر : هل تقسمين لي انك ِ بخير ؟!/20) أم جبر تطمئن ولدها..(الأمومة...ستنسيها رائحة الطفل القادم كل رياح الألم 169)..لكن أحلام سادرة في غيها (ما أكتفت من درس المقعد..لأنها غبية لم تدرك أن شيئا من رائحته أرادت الاحتفاظ بها كاد يزج بها الى السجن..لم تفهم..لم تتعلم..انجاها الله وبعده جبرمن قصة المقعد فرمت بنفسها في قصة الحمل..لو فقط تخلصت منه..لو تخلصت من شيء من رائحته لربما استطاعت الفوز به هو نفسه من جديد249)..
في الصفحات الاخيرة ستتكشف للدكتور ياسين الحقيقة (ماعاد يشك في براءتها..أحلام حملت الجزء الصغير من هذا المقعد لتتنسم رائحته في الغياب أو الموت321)..أحلام لاتراعي سوى مشاعرها هي..لاتكترث لفضائل جبر وأمه عطية ولالما يعتور قلب أمها..اثناء التخدير في المستشفى ساعة ولادتها لأبنتها تحاول تتذكر اسم الممرضة فتخبرها انها :مريم فيبث اسمها وهي في طريقها لغياب الوعي رابطا تفاعليا (هي أيضا من رائحة العشق القديم ورائحة ياسين 268)..وهي في ساعات الاخيرة بعد ولادتها بأيام وقد تكشفت لجبر ابنة مَن هذه الطفلة البريئة..تتذرعها برائحة وسيلة لإقناع زوجها..(هي من،،رائحتي ،، جبر لاتخذلها ارجوك283)..يتمرد الصبي مصطفى على أمه وحرصها عليه..أمه وهي الام والأب ..بعد ان هاجر الاب وهجرها ثم من هنا ك طلقها..يتمرد مصطفى ولكنه لاقدرة له على الفطام (يريد ان يتنسم رائحتها رغم الغضب الذي يشق ضلوعه332)..وحين يقرر سرا فصم علاقته بأمه أول شيء يسعى إليه التحرر من رائحتها وفق طريقته هو..(لم يترك لي حتى حذاء من رائحته..أخذ كل شيء..كل شيء !!415) ..كلاهما : أحلام أبنة توحيدة ومصطفى ابن مريم يتمردان على الفقر ليجرحان اغلى الناس في حياتهما: أحلام اعطت كل شيء للدكتور ياسين ..بالنسبة لأم مصطفى..(منذ أختفى زوجها..منذ بكت وأمها على باب والديه وطردوهما حتى بعد ان اخبرتهم بنبأ حملها..منذ ماتت أمها..منذ علمت أنها الرجل الذي يجب أن يقف وينتصب ليأخذ بيد مصطفى391) احلام : لم تكترث لمشاعر امها وخوفها على شرف ابنتها ولم تحب جبر عطية فهو محض صاحب تابوت تقصد أحلام : العمارة التي ملكهما هو وأمه والتي تسكن فيها احلام وامها بالمجان ..مصطفى رأى من الفقر ذلته فقط ولم يتحسس بطولات الام في تكريس عمرها ..ثم وجّه مصطفى لقلب أمه رفسة حصان وانحاز للثراء المادي الذي في الأب..(طلب حياة في بيت أفضل وبلداً أجمل ومستوى أرفع410) كماأعلنها الاب في وجه مريم بعد غياب طويل وعودة اضطرارية عاجلة لينتزع أبنها منها بعد تواصل بين الابن وابيه عبر الفيسبوك ..أليس الجحود واللؤم هو الرابط التفاعلي بينهما :احلام / مصطفى ؟!..الأبن لامشاعر بنونة فيه كأن المومياء ناهد التي لامشاعر امومة فيها وأحلام لايهمها سوى احلامها هي وحدها بمعزل عن مؤثريتها السالبة على من معها وناهد التي لاترى في المرايا سوى ناهد ومريم بسبب كدحها الدؤوب (نسيت فيها ان تنظر الى المرآة 390) وستموت ناهد (وهي تحتضن مرآتها في فراشها419)..بسمة ابنة احلام ستكون بالنسبة للدكتور ياسين وهو يراها بين يديّ والدها محض رائحة ذات تفسير شخصي جواني سيحاول الدكتور توسيعه توصيفيا (يارائحة أحلام..رحم الله امك ..كانت مَلكَا لا إنسان /340)..هذا التوصيف التداولي يجرد الانسان من انسانيته ويصيّره الانموذج المثالي في تعاليه وفي الوقت نفسه يدرأ الدكتور ياسين الشبهة عنه بالطريقة هذه..بالنسبة الى السيدة المتعالي طبقيا والتي لاتؤمن ان كل الناس لهم اجنحة وان السماء ملكية عامة اعني ناهد والدة الدكتور ياسين حين تعلن انفصالها عن زوجها الثاني الدكتورفاضل تتحول حلقة زواجهما الماسية التي دفعت هي ثمنها لاقيمة لها (لااريد شيئا من رائحة الموت والموتى ! 402) وحسب قولها لولدها ياسين اثناء المهاتفة (..ماعاد هناك شيء اسمه فاضل ولابقي من رائحته شيء 403) فاضل الذي تزوجته بعد انتهاء العدة ..تزامن انتهاء صلاحية رائحته جاء بتوقيت عمليتها التجميلية الاخيرة لو كانت العملية جيدة لما تكشفت الامور لها وانفضحت رائحتة السوداء...وبشهادة مدير حسابات المستشفى ..(يؤسفني أن اخبرك كما اخبرت د.فاضل اننا معرضون للحجز من البنك بل قد تتعرض الفيلا للبيع بالمزاد العلني377)..والسبب ان تصابيها التي دفعها للزواج الثاني ..(جعل منها نصف مجنونة ونصف حمقاء381)..الرائحة لها ذاكرة قوية لاتتوقف عند البث وبسبب الرائحة ربما يصاب الانسان بمرض (تثبيتات السعادة ) كما اخبرنا المعلم العظيم غاستون باشالار في كتابه (شعرية المكان ) والرائحة : فعل ماض اذا جاز لي التلاعب اللفظي ولابد من ماء طهور نغتسل به من الماضي وروائحه كما فعلت مريم بعد نفاذ رائحة ابنها مصطفى من اغطية فراشه هاهي (دخلت غرفة وحيدها لتحمل أغطية فراشه وتضعها في إناء الماء وبيدها غسلتها جميعا4159)..
(*)
إذا الرائحة من مكونات الشخصية الانسانية.. هي البصمة الخاصة لا محض مخيلة بل هي منظومة احاسيس بشرية..وهي رؤية وميتا رؤية وخطورتها حين تتحول إداة قتل (فهي قد تقتلك وتشقيك 416) وهناك الرائحة البشير ..الرائحة التي تعيد التيار الكهربي الى عينين نبيتين
(إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون /94/ يوسف)..
*نور عبد المجيد/ ذكريات محرّمة / دار نور للنشر والتوزيع/ ط1/ 2014



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلام الوجه / في....( نساء ولكن )للروائية نور عبد المجيد
- رواية عراقية مشتركة
- ناجي العلي
- هواء محبوس..(منازل الوحشة ) للروائية دُنى غالي
- المكان كوظيفة اختلاف الروائية دُنى طالب في (النقطة الأبعد)
- الترشيق السردي /الكائن الوظيفي...(كبرتُ ونسيتُ أن أنسى) للرو ...
- الفرشاة تسرد المرايا الروائية إلهام عبد الكريم في (نساء)
- كوكب كربلاء
- الغريب في زوجته...ومحمود درويش ..و(مسك) إسماعيل فهد اسماعيل
- تقشير القميص / مسافة المعنى...(قياموت) للروائي نصيف فلك
- الغرف كفهرس قراءة (الطلياني) للروائي شكري المبخوت
- شفرات النص..ومفروزات الكحل والزبيب مقداد مسعود في ديوانه (ما ...
- بنات كيفان / أولاد فؤادة . الروائي سعود السنعوسي في (فئران أ ...
- الخالة مليكة : ماء وضوء...في (من يرث الفردوس) للروائية لطفية ...
- كتابة المكان..في (خرائط الشتات) للروائي محمد عبد حسن
- عيش في مقبرة / ياسمينة صالح في روايتها (وطن من زجاج)
- وطن من زجاج
- جغرافية بدرجة مقدس..(أرتطام لم يسمع له دوي) ..بثينة العيسى
- الأستعارة..كوسيلة للأنتاج الروائي /محمد حسن علوان في (القندس ...
- قراقوش ..من خلال إبن ممّاتي


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - أرى الرائحة..(ذكريات محرّمة) للروائية نور عبد المجيد