استقالة الله من الاديان

لا مانع عندي ومن المؤكد عدم غضبي او استيائي على اي كاتب يعارضني في اي مقال اكتبه وحتى لو عارض كل كلمه من كلاماته طالما اننا نتناقش بشكل حضاري رغم وجود الاختلاف لكنك وبرأي اول مره تكتب تعليق موضوعي ويصب في سياق المقال بعيدا عن الاستهزاء والتجريح.
لا احمل الضغينه لاحد اتجاهل من يحقرني ويهنني بقصد الاسائه بدعوى الاختلاف.
فقد للتذكير عندما كتبت هيك صرتي تكتبي عن الملوك وخليكي بحالك و و.منها اتخذت موقفا بتجاهل الاستهزاء والتخوين والعماله ولازلت مع الاختلاف بوجهات النظر.
احيانا تكتب اشياء لا افهم المقصود منها لذا حبذا لو تكون نقاشاتنا حضاريه بعيدا عن التسفيه
اعتذر على التوضيح واشكرك على حسن المتابعه
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا هو رأيك من منطلق دفاعك عن المسيحيه ومن المؤكد ان المسلم سيدافع عن وجة نظره من الناحيه الاسلاميه وهي قناعات لكن الفكره الاساسيه هي اذا كنت تؤمن بالخالق ام لا.واذا كانت الاجابه بنعم فلا احد من معتنقي كافة الديانات يستطيع ان يعطينا الاجابه المطلقه ان دينه هو الافضل والاصح.
اعتقد ان الاديان هي وسيله للتعرف والقبول بفكرة وجود الخالق والهدف هو الله.
تحياتي ومودتي واشكر حضورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل اتجه الله الى الإلحاد و كفر من الأديان التي اخترعها أتباعه!!!0
تساؤل أثار حيرتي و دهشتي!!! يبدو أننا قد كفَرنا الله تعالى0
حقيقة أستاذة
سناء..إن الأديان هي سبب كل هذا الذي نعاني منه و ليس إعلان حقوق الإنسان
هل الأديان أفقدتنا آدميتنا؟؟ نعم مع الأسف
احترامي0

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل الدلائل تشير الى ان الله استقال وطفش من افعال اتباع الديانات وهو اليوم خارج نطاق الخدمه
بمعنى اصح انه حتى الله كفر من عمايل بني البشر . رغم وجود العقول الا ان الاتباع مغيبين ومحجبي الوعي والاراده.
عندما يصل الانسان الى قناعه ان يفجر نفسه والاخرين ارضاء له اكيد هناك خلل .
على مر العصور عانت البشريه من حروب الاديان والاختلاف ولا ادعي ان كل الحروب كانت دينيه الا انها كانت الابشع والاشد قساوه .ما نراه اليوم من بشاعات وارهاب ديني لا يمكن بأي حال من الاحوال نسبه لالله او الادعاء بان هذه رغبته.
تحياتي ومودتي لحضورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَولاً سيدتي من قال بأَنَّ اصحاب الأَديان يبحثون عن الله.؟ هل سمعت يوماً بالديانة الطاوية أَو الشنتو أَو البوذية ؟ ثانياً من قال أَنَّ المسيحيين يعتبرون أَنفسهم [ وحدهم ] ابناء الله.؟ المسيحي يعتبر الله ابو البشرية كلها ! ثم جنابك تتسائلين هل الله يهودي او مسيحي او مسلم وكأن الحرب هي على العنوان الإلهي وحقوق الملكية الفكرية لهذا الإله ؟! ، ياسيدتي لا اليهودي ولا المسيحي اليوم معني بهذه القضايا ..المشكلة موجودة في منطقتكم التي مر عليها الوحي الإلهي قبل 1400 سنة ولازالت شعوبكم تدفع الضريبة . وإِذا كانت القضية سيدتي هي احتكار المدعو (( الله )) ، فأنا كمسيحي اقسم لك بالعظيمة (( عشتاروت )) سأتنازل عن المدعو الله وبشاهدة محكمة مصدق عليها اثنين شهود لصالح الأَخ المسلم ونخلص في المقابل من التفجيرات والتهجير .. تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جميع الديانات التي تسمى السماوية او البرية او البحرية امتداد من بوذا وزردواشت ترفض العنف وخاصة القتل بينما الاسلام يبيح ويشجع على القتل والغاء الاخر وتهميشه وإذلاله والتعالي على الغير (خير أمة اخرجت الى الناس) إنما الصح هو الاسلام احقر وأرذل وانجس أمة اخرجت الى الناس ، والعلامات واضحة و ظاهرة منذ ظهوره الى هذه الساعة ، والله لا دخل فيه ، الامر يتوقف على التربية المنزلية وفي تعاليم المدرسية وكتب الجهل والتخلف الدينية .

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ادري ما هو سبب شخصنة الامور ومحاولة استفزازي وكأن المقال يدافع عن الاسلام ويهاجم بقية الاديان واعتقد انني سمعت عن الديانه الطاويه والشنتو والبوذيه.
اذا كان الهدف من التعليق الاستفزاز والسخريه واثبات انك على حق في ما تفضلت به فليكن فانا ابصم لك بالعشره.
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقال لا يفاضل بين الاديان ولا يدافع عن الاسلام لا بل ينتقد منشئها ويرفض ان تنسب لالله
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابداً سيدتي ، فأنت من الناس الذين أَهتم بالقراءة لهم كإنسانة محترمة ومثقفة. وان كان تعليقي قد تسبب بأي سوء فهم فأنا اعتذر ، لم اكن اقصدك البتة .. تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابداً سيدتي ، فأنت من الناس الذين أَهتم بالقراءة لهم كإنسانة محترمة ومثقفة. وان كان تعليقي قد تسبب بأي سوء فهم فأنا اعتذر ، لم اكن اقصدك البتة .. تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتقاد كثير من البشر من النخب والعوام أن خالق الكون يدبره لكنه ترك للانسان حرية الاختيار ووعد الأخيار برضاه وتوعد الأشرار بعذابه
نضعف رغم تقدم الحضارة لايتحكم في مصيره فالمشيئة الكبرى لله
نضعف ونموت أفراد وجماعات, حتى الماديون يعترفون بأن الحياة يمكن أن تنتهي في لحظة لأسباب يعتبرونها حتمية
لم نخترع الأديان بل امنا بها انطلاقا ممن اعتبرناهم رسلا وأنبياء ومازلنا نؤرخ بالأديان
ولعبت الأديان ومازالت دورا في التاريخ
لايمكن أن يكون لنا فهم خاص بالله بعقولنا والا لتعددت الديانات بتعدد الأفراد
دين الله في الحقيقة واحد فكما مدح القران المؤمنين من بني اسرائيل ذم كفارهم وطغاتهم
ومدح المؤمنين من المسيحيين وذم من كفر منهم
ومدح المؤمنين من المسلمين عربا وعجما وذم طغاتهم والكفرة منهم
. حتى لوكان هؤلاء من أبناء الأنبياء وابائهم وزوجاتهم . الأديان ليس مصدرها عقل الانسان
والا لتبع الناس الفلاسفة منذ بداية الخليقة اعتبر ادم رسولا لبنيه
الله ربط المعرفة به برسل وربط الايمان بالعمل الصالح حتى القتل يكون بحق قضاء أو دفاعا القتل والحروب غير مرتبطة بالأديان فالارهاب الدولي والرسمي هو الغالب

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على جوابك الراقي والحضاري ولا داعي للاعتذار اسعدني ازالة سؤ التفاهم بيننا واتمنى ان القاك في مقالات قادمه فالاختلاف البناء والنقاشات متعه بالاضافه الى اثراء وتثمين المقالات
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على المرور لقرأة المقال وسرني تثمينك واتمنى من البشر ان يصلوا الى قناعات ان القتل والارهاب والاقصاء لا يمكن ان يكون باراده او رغبه من الله لن ذلك ينسف مفهوم الله وحتى يناقض فكرة وجوده لدى المؤمنين به
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم اكن اتوقع اجابه مخالفه لما كتبت.لفيت ولفيت ورجعت لان الدين الاسلامي هو دين الحق لانه من منظورك يحترم الديانات الاخرى وهو دفاع متعصب كالعاده للاسلام الذي يرتكز على مقولة خير امة انزلت للناس التي هي برأي مقوله شوفينيه تبتعد عن قبول الاخر المختلف بسب التميز والمفاضله.
انت تعلم اني اختلف معك بهذا ومع لك احترم قناعات الجميع واعتبر ان الدين اختيار وليس اجبار
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستغرب جدا أنك انك لم تتوقعي اجابة لما كتبت أنت ان صحت قراءة الضمير
أما ان كان ضميرالمخاطب هو أنا فهذا أيضا غريب اذ كيف تتوقعين لمجرد مقالة أن تقنعيني وبسرعة أتخلى عن فكري واعتقاداتي
في كلا الحالتين غرور
لو تدبرت القران بغض النظر عن التفاسير والشبهات واعتمادا على ضميرك ومصداقيتك
لعرفت أنه ربط الخيرية والأفضلية بالايمان وبالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمعنى ماتفق عليه الناس من المصالح والمعقولات العامة
والنص القراني نفسه يحمل انتقادات ووعيد وتوجيهات لكثير من المؤمنين بل للنبي نفسه فضلا عن الكافرين والفاسدين
من يدعي الان أننا أمة وحكاماوأفرادا أننا خير أمة؟ بمقاييس القران نفسه حتما لسنا خير أمة لعدم توفر الشروط التي نص عليها بل في القران تفضيل المؤمنين يهودا ةنصارى على العالمين بهذه العبارة وبدقة
اليهود لايعترفون بالمسيحية ولابالاسلام والمسيحيون لايعترفون بالاسلام والاسلام بالنص يعترف بهما معا ولامسلم يمكن أن يقدح في موسى وعيسى ونتسمى بأسمائهم ونصلي عليهم
ومن قدح فيهم قد يعد كافرا بينما لانعرف يهوديا ولانصرانيا تسمى باسم محمد الا أن يهتدي
ويسلم
من يرد الله به خيريفقهه في الدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---