الموجز اليسير في تزوير التفاسير !

الزميل صلاح يوسف
تحياتي لك
الكذب مذموم في الدين الاسلامي، ففي حديث صحيح يقول النبي محمد
ما يزال الرجل يكذب ويكذب حتى يسجل عند الله كذابا
لكن هناك كذب ممدوح ومحبوب وهو الكذب في سبيل الله
اذ ان الدجل والتلفيق والكذب اذا ما قُصد بهم نشر الدين الاسلام
يصبحوا واجبا على كل مسلم ومسلمة
ساقرب الصورة اكثر
الزنا في الدين الاسلامي معصية وذنب كبير، لكن المسلم يستطيع ممارسته بكل بساطة ويسر
ما عليه الا ان يطلب من العاهرة ان تقول زوجتك نفسي، او وهبتك نفسي، وحتى لوكانت لا تفهم العربية، فالمهم هو ترديدها الوقل وليس فهمها له، وبعد ان يفرغ منها يقول لها طلقتك بالثلاث,,أ
اما الجمهور، فانه لا يحترم من يقول الصدق، بل يحترم ويعجب ويبجل من يطنب في الكذب والدجل والتلفيق، وما نسيمه نحن الكذب والدجل والتلفيق، ، فانه عند جمهور المسلمين اعجاز علمي
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ/ صلاح يوسف
أخلص تحية لكل إنسان مخلص مع نفسه ومع الآخرين، أحييك على كل كلمة تكتبها وادعوك إلى أن لا تختصر مقالاتك او عباراتك لأن القراء أغلبهم لم يقرأ ولم يخطر على باله وعلى فكره كلام جرئ مثل هذا ، لذلك فالقارئ محتاج إلى تفصيل كل كلمة وربطها بما يسمعه كل يوم وكل جمعة سواء فى المساجد أو على الفضائيات، القراء يخافون فى التفكير مثل ما تفكر به لذلك يحتاجون إلى إنسان جرئ يفسر لهم ما هو خفى ويخفيه أدعياء الدين المنافقين الذيم يلجأون إلى التأويل والمؤمن لا يفهم شيئاً فى علم التأويل وهل التفسير كلام صحيح قاله إله أو كاتب القرآن أم لا.
نعم امؤمنين يأخذون التأويلات على انها مثل النصوص القرآنية ويعتبرونها كلام منزل من الله أو من محمد، لذلك يحتاجون لمن يقول لهم أن التاويل كلام يزيف الحقائق ويخرج بمعانى جديدة لا علاقة لها بالنصوص الحرفية.
أتمنى أستمرارك فى كتابة كل ما تعرفه كمسلم لتنقذ أخيك المسلم من عدم معرفته بما هو مسكوت عنه من الجميع سواء رجال دين أو مثقفين.
مع خالص الشكر على عملك التنويرى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ صلاح ,هذه المنظومه الاسلاميه الغبيه الفاسده افسدت العقول والنفوس والمجتمعات ,العربان والمسلمين اقوام مشوهه عقليا ونفسيا واجتماعيا وفكريا ,العلاج هو مطلب نفسى ملح وحتمى , هذا ارث طويل جدا ومتجذر فى النفوس المريضه العطبه ,ارث اسلامى عفن امتد لااكثر من الف عام ,المطلوب الان ايجاد الاليات الصحيحه للعلاج , تصحيح هذه الكارثه الكونيه والتى ابتلى بها هؤلاء البؤساء من اتباع قال الله وقال الرسول لن يكون سهلا ابدا ,سوف يكون هناك تحديات ضخمه وغليان وفوران وغضب ودماء وضحايا واشلاء وقتلى وحروب اهليه وتعذيب وقهر بسبب صعلوك اجرب جاء وعاش منذ الف وربعمائه عام والى الان لايزال هذا الافاق يعيش ويحيا فى وجدان قطيع البلهاء الاغبياء ,يالها من مأساه

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من يلاحق من؟!فالكل يكذب من اكبر شيخ الى اصغر تلميذ ،فهذه الصفة أصبحت لصيقة بهم فلولاها مابقي للدين خرقة قماش يستتر بها.
لهذا هم يتفننون في تفسير النص حسب الهوى والحاجة والزمان والمكان حتى أصبحت تلك التفاسير من فجاجتها تثير سخرية القاريء المحايد كما تثير الشفقة على مفسريها الذين افتضحوا وافتضحت معهم نصوصهم السخيفة فلم يجدوا أفضل من الكذب طريقة والمراوغة اسلوبا للالتفات على ذلك الهراء وتلك الركاكة .
تصور دعية اسلامية تتبجح باخلاق الرسول وتقول ان محمدا كان يحترم المراة حتى انه كان يستشير زوجاته عندما يريد التعدد؟
ثم تجد تلك الاكاذيب قبولا عند الجهلة وأشباه الاميين الذين لايمحصون الحديث ويتقبلونه على انه قدس الأقداس.
انهم عبدة أصنام ومن يرفضهم اصنامهم كافر وزنديق.
سلام لك ولأصحاب العقول

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الحقيقة أول مرة يحدث معي مثل هذا الأمر، فبداية المقال غير موجودة حيث تبدو الفقرة الأولى مبتورة، وكنت أتمنى على المحرر الكريم ألا ينشر المقال على هذا النحو، أو أن يتفقده ولو بنظرة سريعة. عموما حصل خيرويسعد صباحكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية صباحية رائعة .. هل تعلم أن تعليقك قد غير مزاجي نحو الأفضل، فقد اضطررت للابتسام وأنا أتابع قضية الكذب في سبيل الله .. يا صديقي لم تكتب إلا ما يعبر عن حقيقة الواقع الاجتماعي والثقافي البائس الذي نعيشه معاً .. من المواضيع التي أباح فيها محمد الكذب هو الإصلاح بين الزوجين المتخاصمين، ولا نعلم كيف يمكن أن تستمر علاقة زوجية مبنية على الكذب ؟ هل يفكر المسلمون في دينهم حقاً ؟
شكرا للمرور وتقبل مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية تقدير لقيامك بالتعليق على مقال مبتور من بدايته بما ينفر القاريء، لكن يبدو أنني محظوظ معك .. في الحيقة أن جميع أبجديات الدين والتشريعات والقيم والأخلاق قد هدمت تحت غطاء التقديس .. التقديس الذي يضع القرآن فوق النقد رغم ركاكته، وهذا ليس مستبعدا ولا مستغرباً فجمهور القرآن في معظمهم أميون أو جهلة باعوا عقولهم للوهم والخرافة .. نحن نحاول معاً أن نكمل مسيرة التنوير التي بدأها آخرون ولعلنا نتمكن من تقديم شيء نافع ومفيد.
تحياتي لك وشكرا للاهتمام والتشجيع

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صباح الخير .. في الحقيقة أن الكذب صفة مذمومة وحقيرة، ولهذا السبب يفضل المثقفون الانعزال والاغتراب بعيداً عن وباء المجتمع وهمجيته وسخافته .. لعلك تذكرين قضية الرئيس الأمريكي بيل كلينتون التي قامت على ممارسة الكذب الرئاسي وهي جريمة يعاقب عليها القانون عند الكفار .. قبل عامين قام رئيس وزراء كوري جنوبي بالانتحار بعد افتضاح أمره بقضية فساد .. نحن على العكس يتبعون قول محمد ( استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان ) وأن المسلم يدخل الجنة بمجرد قوله لا إله إلا الله حتى وإن زنى وإن سرق، ثم أن هذا الدين يقوم بكامله على الاستغفار من الذنوب التي يغفرها الله لعباده بمجرد رشوته بصلاة أو حج أو دعاء، وبهذا يواصل المسلمون حياتهم المبنية على الكذب والرشوة والغش والتحايل وهم مستقرون نفسياً وعاطفياً طالما أن المشكلة الأساسية هي مع الله الغفور الرحيم.
شكرا للاهتمام والمرور وتقبلي تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق صلاح يوسف .. تحية
أعتقد أن الإنسان المُسلم الذي تربى على مباديء الإسلام ونصوصه والأحاديث والسيرة ينشأ وهو معوج الشخصية يتستر على كل أباطيل دينه لأنهم ربوه وأعدوه على هذه الصورة !، ولهذا فعملية إصلاح المجتمع المسلم صعبة جداً إن لم تكن تعجيزية، فمن شب على شيئ شاب عليه
وبرأيي ستبقى المجتمعات الدولية تُعاني من قضية الإحتكاك مع المجتمع المُسلم وستتعقد الأمور أكثر وأكثر إلى أن تصل إلى الباب المسدود والذي سيؤدي إلى حرب كبرى لتغيير العالم، وهو أمر يحدث كل مئة سنة أو أكثر أو أقل

أكثر ما يُزعجني هو حين يُدافع المتدين عن دينه الأعوج وهو يعرف تماماً بأنه يكذب ويتستر، لكنه يستمر في كذبه لحد أن يُصدق في النهاية بأن ما يتستر عليه هو الحق والحقيقة، لِذا أقول بأن الحوار مع المتدينين هو إضاعة للوقت والجهد
تحياتي صلاح
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ربما كان ما تقوله صحيحاً، فأنا لا أؤمن بأي حوار مع المتدينين، ولكننا نكتب لحماية وتنوير أولئك الوسطيون ممن لديهم استعداد لتشغيل عقولهم، وبصفتي أحد الفسابكة منذ سنوات أستطيع القول بأن للكتابة التنويرية فوائد وثمار إيجابية بشرط أن يعي الكاتب الطريقة التي يفكر بها عامة الناس. شكرا للتعليق والإثراء وتقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---