أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريمة الحفناوى - حول المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية















المزيد.....

حول المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية


كريمة الحفناوى

الحوار المتمدن-العدد: 4977 - 2015 / 11 / 6 - 15:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وسط ترقب نتائج المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية، ووسط التخوف الذى يسود المشهد من كل جوانبه حول لعب المال السياسى الدور الأساسى فى المشهد، وإحقاقا للحق، تأكدت كل الظنون والتخوفات، ووسط التخوف من أن تلعب الرشى الانتخابية بأنواعها المختلفة، من شراء الأصوات بالمال أو بالمواد العينية استغلالا لفقراء الشعب المصرى وحاجتهم للغذاء والدواء والملابس والبطاطين، ومع عزوف المواطنين عن المشاركة للعديد من الأسباب، كل ذلك مع مقاطعة بعض أحزاب التيار المدنى الديمقراطى وأحزاب الأخوان بمختلف مسمياتها، هذا بجانب انقسام التيار السلفى كما أوضحنا فى المقال السابق، من أن معظم قواعده لا تؤمن بالديمقراطية والسياسة وتكتفى بالدعوة امتثالا لفتاوى شيوخهم.
كما تصدرت رموز نظام مبارك المستبد الفاسد نفس المشهد سواء بخوض الانتخابات فرديا معتمدة على الخبرة والنفوذ والعائلات والمال، أو سواء من انضم منهم إلى القوائم والأحزاب الموجودة كما صرحت هذه الأحزاب بأنها تضم عددا من أعضاء الحزب الوطنى المنحل ورجال أعماله بدعوى أنهم ليسوا فاسدين. وكأن الوجود داخل الهيئات العليا للحزب الوطنى ولجنة السياسات فى عصر مبارك، والتى وضعت سياسات أدت إلى خراب البلاد مع صمتهم على ذلك، ليس دليلا كافيا على مشاركتهم فى سياسات الفساد التى ثار عليها الشعب المصرى.
جاءت النتائج الأخيرة للجولة الأولى بعدد كبير من فلول نظام مبارك يصل كما تقول جريدة الوطن، إلى ما يقارب 70 نائبا من 226 نائبا فى المرحلة الأولى، 25 منهم فى قوائم حب مصر فى الصعيد وغرب الدلتا، و47 فردى.
بدأ التصويت فى المرحلة الأولى للانتخابات يومى 17 و18 أكتوبر فى الخارج، و18 و19 أكتوبر داخل مصر، فى 14 محافظة من أصل 27 محافظة بالجمهورية. وكانت هناك مراقبة ومتابعة 87 منظمة منهم 81 منظمة محلية، و6 منظمات أجنبية غير حكومية، بالإضافة إلى خمس منظمات حكومية أجنبية.
جرت الانتخابات وسط إجراءات أمنية مشددة فى وجود 185 ألف جندى بالجيش غير رجال الشرطة، مما أدى إلى سير العملية الانتخابية بشكل آمن، وحال دون وقوع حوادث تذكر.
ينبغى التأكيد على أن مشاركة الناخبين كانت ضعيفة نسبيا فى اليوم الأول مما اضطر الحكومة إلى إصدار قرار بإعطاء نصف اليوم الثانى أجازة للعاملين بالدولة لتمكينهم من الذهاب إلى صناديق الاقتراع. ونتيجة لضعف الإقبال بدأ الكثير من المرشحين من كل الأطراف فى شراء الأصوات وحث الناخبين على الذهاب وتسهيل نقلهم إلى المقار الانتخابية. تبارى فى ذلك الأحزاب المدنية وحزب النور الدينى. كل منهم ارتكب مخالفات انتخابية، وكل منهم ألقى اللوم على الآخر.
أعلنت اللجنة العليا للانتخابات أنه فى الجولة الأولى من المرحلة الأولى أن عدد الناخبين فى تلك المحافظات يبلغ ما يقارب 27 مليونا ونصف. والذين أدلوا بأصواتهم 7287000 ناخب بنسبة 26.5%، وأن عدد الأصوات الباطلة 694 ألف صوت بنسبة 9.5% ممن انتخبوا.
وأقف هنا عند هذه النسبة لأنها تشير إلى نظام التصويت المعقد بالنسبة لمعظم المصريين، وخاصة فى الريف المصرى وبعض المدن نظرا لتعود هؤلاء ولفترة كبيرة على الاختيار فى كل دائرة اثنين من المرشحين فقط، ولم يتم شرح كاف للنظام الجديد سواء من قبل منظمات المجتمع المدنى والأحزاب والإعلام واللجنة العليا للانتخابات والمرشحين أنفسهم. لم يقم أحد منهم بشرح واف وتوعية للناخبين والناخبات، حول نظام التصويت الذى يشتمل على القوائم من جهة، واختيار عدد من المرشحين الفرديين يختلف من دائرة لأخرى بين فرد واحد وأربع أفراد حسب عدد سكان الدئرة.
كانت فترة الدعاية قصيرة وغير كافية، وبدلا من أن يستغلها المرشحون فى تعريف الناخب ببرامجهم انشغلوا بالتلاسن والهجوم على بعضهم البعض، وساد الاتهام المتبادل بين من يؤمنون بالدولة المدنية الحديثة، دولة المواطنة، ومن يخلطون الدين بالسياسة ويحاولون التأثير على المصريين باعتبارهم شعب متدين بطبيعته.
كما قدم أعضاء الحزب الوطنى المنحل أنفسهم على أنهم النواب الذين يتمتعون بالخبرة ويخدمون الشعب، وأنهم سيوفرون لهم الخدمات كما تعودوا فى الانتخابات السابقة. بينما لم ينتشر الوعى الكامل حول دور النائب فى تشريع القوانين والعمل على تفعيلها ومراقبة أداء الحكومة.
لقد أصبح لأعضاء البرلمان وفقا لدستورنا الجديد صلاحيات كبيرة فى مشاركة السلطة التنفيذية ورئيس الجمهورية فى إقرار خطة الحكومة والموازنة العامة للدولة وإقرار المعاهدات والاتفاقيات الدولية.
تخلل هذا المشهد الانتخابى عزوف فئة كبيرة من الشباب الذى قدم الكثير فى ثورتى يناير ويونيو آملين فى تحقيق أحلامهم فى الحريات الديمقراطية والعدالة الاجتماعية وتخفيف المعاناة عن أهاليهم وتوفير المعيشة الكريمة كما نادوا وحلموا بالكرامة الإنسانية واستقلال الإرادة الوطنية، هؤلاء الشباب الذين انزعجوا ووجدوا أنفسهم فى مواجهة محاولة رجال نظام مبارك العودة مرة أخرى لتصدر الحياة السياسية. كما أنهم وجدوا أن القوانين الصادرة منذ ثورة 25 يناير وحتى الآن ومنها قانون التظاهر (المخالف للدستور، والذى وقع ظلمه على الكثير من زملائه وزميلاتهم الذين يقبعون خلف القضبان لمجرد ممارسة حقهم فى التعبير السلمى) فى نفس الوقت الذى يرتع فيه الفاسدون خارج البلاد دون عقاب.
كما تم سن قوانين تنحاز للأثرياء على حساب الفقراء مع ازدياد المعاناة وارتفاع الأسعار وتردى الخدمات وانهيار المرافق دون وضع خطة متكاملة بعيدة المدى وقصيرة المدى للإصلاح يشارك فيها كل أبناء مصر، مما زاد الفجوة بين النظام الحاكم والشباب.
لابد من الإشارة إلى أنه فى المرحلة الأولى للانتخابات كان للمرأة حضور كبير، وللمسنين أيضا الذين خرجوا للتصويت. وكما رصدت الإحصاءات كانت المرأة أربعة أضعاف الرجال. وإذا حاولنا تفصيل مشاهد العملية الانتخابية نجد أن نسبة التصويت فى الخارج كانت ضعيفة جدا، فمن بين 682 ألف ناخب موزعين على 139 دولة، لم يخرج غير 30 ألف ناخب بنسبة أقل من خمسة فى المائة، وكان بينهم عدد الأصوات الباطلة يبلغ 1856 صوتا. وكانت أعلى نسبة تصويت فى دولة الكويت.
أما فى الداخل فكانت هناك العديد من المفاجآت التى قدمها لنا الشعب المصرى منها: انحيازه لهوية مصر المدنية طوال تاريخها بشعبها مسيحيا كان أو مسلما. وخرج ولأول مرة على نطاق واسع المصريون الذين يدينون بالمسيحية، خرجوا من السلبية ليعبروا عن رأيهم بكل حرية، مع المصريين الذين يدينون بالإسلام، يختارون دون تمييز، فوصل إلى جولة الإعادة 22 مسيحيا فى مصر، بل وخرج المصريون ليعطوا أصواتهم للمرأة فى الصعيد، فكان نصيب المرأة فى جولة الإعادة تسع سيدات.
لقد صوت الكثيرون من أفراد الشعب المصرى تصويتا عقابيا ضد رموز الحزب الوطنى المنحل الصريحة وضد أعضاء حزب النور الدينى، فاعطوا أصواتهم إلى وجوه جديدة تخوض السباق لأول مرة (وهذا بغض النظر عن شخصية هؤلاء النواب الناجحين أو أفكارهم).
وفى مشهد آخر نجد أن الأحزاب، والتى تم الهجوم عليها ولعنها ليل نهار لصالح مرشحى الفردى المستقلين، ومعظمهم أصحاب المال والجاه والنفوذ، بالرغم من ذلك فقد حازت الأحزاب على نصف المقاعد تقريبا فى جولة الإعادة للمرحلة الأولى.
وبالتفصيل كانت المنافسة على 226 مقعدا فرديا و60 بالقوائم. وكما هو معروف، فقد فازت قائمة فى حب مصر فى دائرتى الصعيد وغرب الدلتا بستين مقعدا. أما فى الفردى فقد تصدرت الأحزاب المشهد، فكان للمصريين الأحرار فى جولة الإعادة 64 مرشحا، يليه حزب مستقبل وطن 47 مرشحا، يليه حزب الوفد 35 مرشحا، وحزب النور 23 مرشحا، ثم أحزاب الشعب الجمهورى وحماة الوطن والمصرى الديمقراطى الاجتماعى والناصرى والمؤتمر والحرية.
وفى تفصيلات هذا المشهد أيضا ثلاث نساء فى الإعادة فى دائرة إمبابة وواحدة فى كل من دائرة أوسيم وأبو النمرس ومنشية القناطر والبدرشين وأسوان، وفى إحدى دوائر الإسكندرية. ونجد أنه من بين 91 مرشحا فرديا فى حزب النور يعيد 23 فقط مع سقوط قائمته فى غرب الدلتا (مرسى مطروح، البحيرة، الإسكندرية)، وهى منطقة نفوذه الكبرى فى مصر.
ومن بين 226 مرشحا فرديا لم تحسم النتيجة فى المرحلة الأولى سوى لأربعة أعضاء، ودخل الباقى الإعادة. نجحت قائمة فى حب مصر بنسبة 59% فى قائمة غرب الدلتا، وبنسبة 53% فى محافظات الصعيد من المرحلة الأولى.
وبعد الطعون على الجولة الأولى من المرحلة الأولى تم استبعاد 4 دوائر بمحافظات الإسكندرية والبحيرة وبنى سويف. وخاض الإعادة 418 مرشحا على 209 مقعدا فى 99 دائرة، وكانت النتيجة النهائية بعد خوض الجولة الثانية للمرحلة الأولى فوز 213 نائبا فى الفردى بينهم خمس نساء و12 شباب (أقل من 35 سنة). وينقسم الفائزون إلى 105 نائبا من المستقلين، و108 من الحزبيين يمثلون 17 حزبا.
وفى إلقاء الضوء على عدد المشاركين فى الانتخابات فى الجولة الثانية من المرحلة الأولى بعد استبعاد الدوائر الأربعة التى سيعاد فيها الانتخابات من البداية بلغ عدد المشاركين خمسة وعشرين مليونا و582 ألفا. أدلى بأصواتهم منهم 5 مليون و545 ألفا بنسبة 21.7%. وكان أعلى تصويت فى محافظة مرسى مطروح بنسبة 33.4%، وأقل نسبة تصويت بمحافظة الإسكندرية بنسبة 14.8%. بالنسبة لجولة الإعادة بالخارج صوت 19893 من بين 682 ألفا بنسبة 3%. وكانت دولة الكويت هى الأعلى بنسبة 52% من المصوتين.
وفى إطلالة على الأحزاب السياسية نجد أنه جاء فى المركز الأول حزب المصريين الأحرار بعدد 36 مقعدا فرديا غير 5 أعضاء فى القائمة، يليه حزب مستقبل وطن بعدد 21 مقعدا غير 7 فى القائمة، ثم حزب الوفد ب 11 مقعدا فرديا غير 5 فى القائمة، وجاء حزب الشعب الجمهورى فى المركز الرابع ب 11 مقعدا، يليه حزب النور بثمانية مقاعد فقط، ثم المؤتمر بخمسة مقاعد، وحماة الوطن 4 مقاعد، المصرى الديمقراطى الاجتماعى 3 مقاعد، ومقعد واحد لكل من حزب الحركة الوطنية ومصر بلدى والحرية والحزب الناصرى.
وإذا أردنا أن نلقى نظرة على جولة الإعادة نجد أنه:
1. رغم وجود عدد كبير من أعضاء الحزب الوطنى المنحل سواء فى القوائم أو من انضم منهم إلى بعض الأحزاب الليبرالية الموجودة، كما نافس أيضا فى الفردى بعض أبناء لأعضاء قدامى من الحزب الوطنى، والذين تم اختيارهم من الناخبين لعدم ثقتهم فى الوجوه القديمة، مع محاولة تجريب الشباب الجدد. كما أن الناخبين المصريين أسقطوا بجدارة أحزابا واضحة تعتمد على رموز الفلول الذين سادوا فى عصر مبارك، هذه الأحزاب التى تكونت بعد حل الحزب الوطنى مثل الحركة الوطنية، مصر بلدى، الحرية، والتى نجح لكل منها عضو واحد فقط.
2. لعب المال السياسى دورا كبيرا للأحزاب التى حازت على العدد الأكبر من المقاعد، وكان هناك دعم كبير من رجال المال والأعمال لعدد من الأحزاب الجديدة ومنها حزب مستقبل وطن.
3. استطاع الشعب المصرى فى بعض الدوائر أن ينتصر على المال السياسى فى عدد قليل جدا من الدوائر، وعلى ثنائية الفلول والتيار الدينى فى كثير من المناطق. مثال ذلك دائرة محرم بك بالإسكندرية يفوز الشاب هيثم أبو العز الحريرى الابن الثائر اليسارى للمناضل الكبير الراحل أبو العز الحريرى. وكان الانتصار أيضا بفوز النائب المستقل المخضرم كمال أحمد فى دائرة العطارين بالإسكندرية، وفوز الصحفى المستقل حسنى حافظ بالإسكندرية أمام عتاة المال ورجال الأعمال.
4. أما بالنسبة للسيدات اللائى فزن فى دوائر صعبة فكان فوزهم دليلا على بداية تغيير ولو بسيطة للنظرة الرجعية تجاه المرأة، وهزيمة أيضا للمال السياسى. كان النجاح من نصيب سيدتين فى دائرة إمبابة، نشوى الديب عن الحزب الناصرى، وشادية محمود المستقلة، وفى دائرة أوسيم هيام حلاوة. وفازت فى دائرة إدفو بأسوان منى شاكر، والتى اعتمدت على أصوات العائلات والقبائل فى تلك المنطقة. كما فازت هند قبارى بدائرة المنتزه فى الإسكندرية. هذا غير 28 امرأة فى قائمتى فى حب مصر فى المرحلة الأولى. نتمنى أن يزيد عدد السيدات فى المرحلة الثانية فى محافظات القاهرة والدلتا والقناة.
5. بالنسبة لتيار الدينى "المتأسلم" فقد استطاع الشعب المصرى أن يتعلم الدرس برفض من يخلطون الدين بالسياسة، فالشعب المصرى بعد ثورتى 25 يناير و30 يونيو يزداد وعيه بالتدريج فى اختيار مرشحيه، فهو يريد وجوها جديدة تدافع عن مصالحه وعن حقوقه الاقتصادية والاجتماعية وحقوق المواطنة وعدم التمييز. شعب يريد العيش بكرامة فى سلام وأمان، ويريد أن يشارك فى بناء مصرنا الجديدة.



#كريمة_الحفناوى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلنتعلم من هذا الشعب العظيم
- الثقافة الجماهيرية والمرأة الريفية
- حول الانتخابات البرلمانية فى مصر
- الصورة الحالية فى الانتخابات البرلمانية
- عودة -روح- المسرح المصرى
- من فقراء شعب مصر إلى رئيس وزراء مصر
- السياسات الحكومية تهدد استقلال الإرادة الوطنية
- على الانتخابات رايحين نازلين بالملايين
- الأفكار الظلامية الإرهابية والثورة التنويرية
- عبد المجيد الخولى نبض الفلاحين
- إرادة الشعب التى لن يقهرها أحد
- فبراير والعدالة البطيئة والغائبة
- آن الأوان يامصرى للمشاركة
- من الحزن والألم إلى الفرحة والأمل
- الشباب وتخوفات مشروعة
- 25 يناير 2011-2014 ثلاث سنوات والثورة مستمرة
- من شعب مصر إلى الرئيس القادم
- كيف ولماذا تصدرت النساء المشهد
- الدستور والحق فى الصحة والتعليم
- فلنستعد جميعا لتحسين أحوال الشعب والقضاء على الإرهاب 2-2


المزيد.....




- الرد الإسرائيلي على إيران: غانتس وغالانت... من هم أعضاء مجلس ...
- بعد الأمطار الغزيرة في الإمارات.. وسيم يوسف يرد على -أهل الح ...
- لحظة الهجوم الإسرائيلي داخل إيران.. فيديو يظهر ما حدث قرب قا ...
- ما حجم الأضرار في قاعدة جوية بإيران استهدفها هجوم إسرائيلي م ...
- باحث إسرائيلي: تل أبيب حاولت شن هجوم كبير على إيران لكنها فش ...
- ستولتنبيرغ: دول الناتو وافقت على تزويد أوكرانيا بالمزيد من أ ...
- أوربان يحذر الاتحاد الأوروبي من لعب بالنار قد يقود أوروبا إل ...
- فضيحة صحية في بريطانيا: استخدام أطفال كـ-فئران تجارب- عبر تع ...
- ماذا نعرف عن منشأة نطنز النووية التي أكد مسؤولون إيرانيون سل ...
- المخابرات الأمريكية: أوكرانيا قد تخسر الحرب بحلول نهاية عام ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريمة الحفناوى - حول المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية