أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - تهديدات ضد قناة -الميادين-... وضد السلام والاستقرار في العالم...















المزيد.....

تهديدات ضد قناة -الميادين-... وضد السلام والاستقرار في العالم...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 4977 - 2015 / 11 / 6 - 12:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تهديدات ضد قــنــاة "المــيــاديــن"…
وضــد الــســلام والاســتــقــرار بالــعــالــم...

طالبت المملكة الوهابية والتي تملك أكثرية أسهم شركة القمر الاصطناعي "عربسات" من الحكومة اللبنانية أن تقطع بـث القناة اللبنانية المعروفة "الميادين". كما أرسلت إدارة عربسات إلى القناة نفسها إنذارا إلى إدارتها في بيروت, بأنها سوف تقطع بثها.. بسبب توجيه أحد المشتركين بإحدى ندوات الميادين السياسية, بانتقاد حــاد للملكة الوهابية وسياستها الخارجية وقوانينها الداخلية, وذلك رغم التفسيرات الكافية التي قدمتها القناة, بأن المشترك بندوتها والذي انتقد المملكة الوهابية, لم يتكلم باسم القناة, إنما باسمه الشخصي. والقناة تحترم جميع الآراء.. وخاصة حرية الرأي للجميع... ولم يــأت جواب السلطات اللبنانية حتى هذه الساعة.. وإدارة القناة تبحث عن وسيلة بديلة, لاستمرار وديمومة بثها.. بعيدا عن الضغوطات التقنية والسياسية التي تــمــارس ضدها.. نظرا لمواقفها المعروفة من الحرب ضد ســوريـا, ودعمها المفتوح للمقومة الفلسطينية, وما يجري حاليا على أرض فلسطين... ومواقف السلطات السعودية تجاه هاتين القضيتين... والذي يمشي كليا مع السياسة الأمريكية, مهما كانت مضادة ومحاربة بكل وضوح لها.. مثلما رأينا انحياز المملكة العربية السعودية, دعمها للإرهاب الإسلامي المفتوح من فوق الطاولة وتحت الطاولة, ماديا وسياسيا.. من قبل الأزمة السورية, وطيلة السنوات الخمس من استمرارها, وكل المؤتمرات التي دارت وما زالت تدور حولها. وبما أن سياسة قناة الميادين معروفة بدعمها للسلطات الشرعية السورية.. ودعمها لكل حركات المقاومة الفلسطينية, وصداقاتها مع جميع حركات التحرر في العالم التي لا تتطابق مع السياسة الأمريكية ولا السياسة الصهيونية العالمية.. وخاصة بهذه السنة بالذات.. ببرامجها التي حصلت على نجاحات وانتشارات سياسية بالعالم العربي, وبالأوساط المهجرية العربية بالعالم كله... صـارت تهدد السياسات الاستعمارية العولمية العالمية ومافياتها.. مما أدى إلى تحرك المملكة الوهابية.. والتي تبقى شريكة تنفيذية للسياسة الأمريكية وحلقاتها... وأرادت أن تغلق هذا الصوت العربي الــحــر.. والذي تمثله " قــنــاة الــمــيــاديــن " التي يتابعها ملايين غير محصورة من المشاهدين بالبلدان العربية.. بالإضافة إلى الجاليات السورية المتعددة التي تتابع هذه القناة الحيادية والمطلعة على حقيقة الأحداث في ســـوريــا...
آمل ممن تبقى من الأحرار, والذين تشغلهم قضية تعدد الآراء وضمان حرياتها.. أن يتابعوا باهتمام كامل موضوع الضغط السعودي, على قناة الميادين اللبنانية, والتي تبقى أبدا نافذة مفتوحة لما تبقى من الدفاع عن حرية الرأي والمقاومة في العالم العربي...
كم يقلقني هذا الضغط الكراكوزي من سلطات هذه المملكة التي تتدخل خدمة للمصالح الأمريكية والصهيونية.. كما يقلقني الضغط المالي والسياسي الذي تمارسه أمارة قــطــر, بالسياسة الفرنسية الخارجية, عبر صعوباتها الانتاجية والتجارية وضائقاتها المالية وضائقات البطالة التي تعانيها.. واضطرار الحكومات الفرنسية التي تعاقبت خلال السنوات الخمس الماضية من الحرب ضد سوريا, على استماع " النصائح السياسية القطرية " والالتزام بها.. وخاصة وزارة الخارجية الفرنسية... والتزام مسيو فابيوس ورئيس الدولة مسيو هولاند, بخطاب قــاس جدا ضد الرئيس الشرعي السوري السيد بــشــار الأســد... أكثر من خطاب أية دولة أو أوروبية أخرى من الذين التزموا بإطلاق أمبارغو أمريكي ــ أوروبي على سوريا وشعبها وحكومتها الشرعية.. وخاصة ضد رئيسها الشرعي... رغم إعلان هذه الدول ــ يا للغرابة ــ أنها (ســـوف) تحارب الإرهاب.. الإرهاب الذي يجتاح سوريا من خمسة سنوات مريرة.. والذي تحاربه ســوريا الشرعية, وحكومتها, ورئيس دولتها... منذ خمسة سنوات... حـرب غريبة عديدة الوجوه, عجيبة رهيبة... سببت نصف مليون قتيل, ومئات آلاف المعاقين, وثمانية ملايين لاجئ مشرد بكافة أقطار المعمورة... بالإضافة إلى الآلاف من الهاربين الذين يموتون غرقا ما بين تركيا واليونان...
ولكن بدأ العديد من الأحرار, بفرنسا خاصة وفي أوروبا عامة, يسمعون أصوات اعتراضاتهم على تدخل المملكة الوهابية وأمارة قــطــر, بالسياسة العالمية, وفقا للتعليمات والديكتات الأمريكي طبعا, ووفق البوصلة الأمريكية الوحيدة, والصهيونية الصنع والتوجيه... وهذه الأصوات رغم ندرتها بالسابق, بدأت تظهر ببعض وسائل الإعلام الأوروبية التي بدأت تتساءل عن غياب العدالة والتوازن والالتزام بالسياسة الأمريكية ــ الصهيونية والعودة إلى السياسات الاستعمارية والنفطية التي تفجير أمان الشعوب الصغيرة, وتثير فيها حروبا طائفية أو إثنية, تضعفها وتفجر مسيرة حرياتها, لسلب أمانها وخيراتها الموجودة أو المخبوءة من مواد استراتيجية وغيرها... وبعضها بدأ يفند الأخطاء الأوروبية المتعددة ودعمها للمعارضات الإسلامية (المعتدلة) والتي تحولت بأشكال مختلفة إلى جحافل إسلاموية إرهابية مقاتلة.. تسيطر عليها تنظيمات " القاعدة " أو دولة الخلافة الإسلامية التي تسمى داعش, وغيرها من التنظيمات المقاتلة الإسلامية, والتي ليست لها أية علاقة بالحرية ولا بالديمقراطية, وأول أعدائها العلمانية, التي تعتبر بقوانينها الإرهابية المعلنة.. كــفــرا وزنــدقــة.. تحاربها بقطع الأعناق والأيدي والأرجل.. حتى آخر الوسائل اللاإنسانية المعادية لأبسط حقوق الإنسان...
المملكة الوهابية وأمارة قــطــر.. هما الدولتان اللتان ما زالتا تدعم كل الحركات الإسلامية الإرهابية في العالم... وهما اللتان دعمتا وتدخلتا بالانتخابات التركية الأخيرة بــتــركــيــا, ومــولــتــا حزب رجب طيب أردوغان الإسلامي و جميع حلفائه, بمليارات الدولارات, بعد أن فقد الأكثرية التي كان يحتاج إليها بشهر حزيران الماضي.. واضطر لإعادتها بلعبة جديدة مدروسة ممولة, حتى اكتسب أكثرية برلمانية جديدة, تعطيه حق احتجاز الحريات العامة التي وصلت إليها أحزاب المعارضة, ووسائل الإعلام... فبدأت حكومته وفور إعلان نتائج الانتخابات, بمجموعة من الاعتقالات بكل المناطق التركية وبجميع أوساط الإعلام المعارض والأحزاب العلمانية واليسارية التي تعارض أطماعه بإعادة الإمبراطورية العثمانية الإسلامية... كل هذا بمباركة مفتوحة مادية بالمليارات الوهابية والقطرية...
وفي الأيام القادمة سوف نرى بناء جوامع ضخمة واسعة كأكبر الكاتدرائيات التاريخية القديمة, بطلبات من منظمات مهجرية دينية إسلامية , ممولة من السعودية وقطر, بجميع المدن الأوروبية... لبناء الجوامع الكبيرة, والتي تبقى طريقة زرع الحاضنات النائمة والجاهزة.. بدلا من بناء الجامعات العلمية العلمانية التي يحلم بها الثلاثي العثماني ــ السعودي ــ القطري بفتوحاتهم, كما يسمونها, ببلدان الكفار الأوروبية... بغياب كل وعي استراتيجي مستقبلي من هذه الدول الأوروبية التي تهيمن فيها البطالة والصعوبات المالية والديون المتراكمة, لبنوك العولمة العالمية.. التي أفلست عديدا من البلدان الأوروبية, كاليونان والبرتغال واسبانيا... وما ســوف يــتــبــع.. بسبب سياسات غبية تبعية.
***********
عـلـى الــهــامــش :
ــ أخــبــار الـلاجـئـيــن
صــرح السيد جان كلود جونكر Jean-Claude JUNCKER رئيس هيئة الاتحاد الأوروبي صباح البارحة للإعلام بعد اجتماع يوم البارحة, حول موضوع اللاجئين. بأن الدول الأوروبية, سوف تستقبل حتى نهاية سنة 2017, ثلاثة ملايين لاجئ, رغم الاحتياطات المتزايدة ضد تفاقم وتزايد الأعداد, عن أقصى إمكانيات الاستقبال حسب التوزيع التالي :
ــ مليون لاجئ حتى نهاية هذه السنة 2015
ــ مليون ونصف المليون لاجئ خلال سنة 2016
ــ ونصف مليون لاجئ. لا أكثر خلال سنة 2017
هل هذا يعني أن الأزمة السورية لن تنتهي خلال السنتين القادمتين؟؟؟...
هل هناك أزمات جديدة بمنطقة الشرق الأوسط, سوف تتفجر خلال السنتين القادمتين.. مما سيخلق أزمات هجراتية إضافية.. تـرحـل باتجاه أوروبا؟؟؟...
ولماذا لـم يتوجه السيد جونكر بخطابه التنبؤي المستقبلي هذا, إلى الدول التي تشارك وما زالت تشارك بخلق وتمويل هذه الأزمات البشرية العالمية.. والأخطار الإضافية الإرهابية التي تتسلل مع جحافل المهاجرين المجهولة.. وخاصة باتجاه الدول النفطية الغنية العربية والإسلامية منها مثلا.. والتي بملياراتها تستطيع بناء مشاريع ومدن تستوعب هذه الملايين البشرية الهاربة المحتاجة.. وتخلق لها مشاريع إنتاجية مستقبلية, تخدم الإنسانية.. بدلا من بناء جوامع تستوعب مئات المرات أكثر من أعداد المصلين الحقيقيين الموجودين... أو أن تــكــف خاصة عن تمويل وتشجيع الحركات الإرهابية الإسلاموية في الـعــالــم!!!......
ــ الفساد في رومــا
الفساد ليس مرضا شرقيا أو عربيا فقط... إنــه عولمي عالمي...
بدأت في العاصمة الإيطالية روما يوم البارحة الخميس, الخامس من شهر نوفمبر تشرين الماضي, أكبر محاكمة للفضيحة التي ابتدأ التحقيق بها طوال السنة الماضية بسرية تامة.. حتى ابتدأت محاكمة شخصيات كبيرة مرموقة عددهم حوالي الستين شخصا, من اليمين واليسار والوسط بالحلقات السياسية الرسمية والبلدية والمؤسسات الاجتماعية, والروابط الرسمية الخيرية للاهتمام بمئات آلاف اللاجئين دون فيزا الذين يصلون إلى الشواطئ الإيطالية.. وتأهيل المساجين... عقود مختلفة بالمليارات.. هيمنت عليها مافيات العاصمة الإيطالية Mafia Capitale... شخصيات مرموقة جدا من جميع الأوساط السياسية المعروفة, وعالم الإعلام والمصارف المرموقة.. وحتى على سجناء قدماء, حصلوا على أعلى الدكتورات الجامعية أثناء فترات سجنهم, وانخرطوا بالعالم البورجوازي لمدينة روما.. ومن بينهم موظفون من الــفــاتــيــكــان نفسه.. باعوا أسرارا لهذه الشخصيات المافياوية, والتي رتبت على الشكل التالي عالم الموت من تحت.. ثم عالم الوسط الذي يخطط ويفكر وفوقهم عالم السطح أو الفوق, والذي يخلق العروض والمنح للعمليات والأعمال والمناقصات التي تقدر بالمليارات سنويا...
ستون شخصا, سوف يحاكمون يوما, كل خمسة أو ستة.. على التوالي, داخل سجن محصن... وسوف تدوم هذه المحاكمة التي تتبعها إيطاليا وشعبها... كما اعتادوا.. وبدأت الأحكام تنفذ فورا.. دون أي اعتراض أو مراجعة.. بعد تحقيقات دقيقة جدية من جهاز الجندرمة الإيطالية Carabiniere دامت سنتين.
صــحــيــح أن الفساد ليس من اختصاص الدول العربية والإسلامية فقط... ولكن إيطاليا تملك جهازي القضاء والجندرمة اللذين ليس لهما مثيل بكل أنحاء أوروبا, بكل ما يخص محاربة الفساد والمافيات والإرهاب والجرائم, رغم ضعف المجالات المادية التي تنقص غالبا لهاذين الجهازين الحكوميين الرائعين... بينما الفساد وتجارة المخدرات وتجارة البشر... تملك مئات المرات الطاقات والمداخلات والعلاقات العديدة, والتي يشير إليها وتفضحها أجهزة الإعلام (الحرة) والقضاء الشريف, والذي ينقص وينعدم فيها كليا, عديد من البلدان التي يعتبر سكانها من سنين طويلة يائسة بائسة.. "أنهم أفضل أمـة عند الله!!!..."
بـــالانـــتـــظـــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنـــاك و هـــنـــا.. وبكل مكان في العالم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق تحية طيبة عاطرة مهذبة...
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا






#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة إلى صديقي -الغاندي-... تفسير و توضيح...
- رد بسيط إلى الصديق الطيب - الغاندي -*
- إسمها ريحانة جباري...وماركة لاجئ سوري...
- عودة إلى اعتذار وتوبة طوني بلير... وهامش حقيقي حزين آخر...
- Statut quo... وضع بدون تغيير...
- ملاحظات عابرة.. عن أبناء جلدتي.. وعن مشيخة قطر.
- بورصة اللاجئين... وعن الإعلام الغربي...
- ماذا تريد أمريكا؟؟؟!!!... وعن مسيو فالس...
- انفجار أنقرة؟؟؟!!!... وهامش ديمقراطي إنساني...
- السلام..وجوائزه السياسية...وبعض الهوامش الحقيقية...
- اعتراضكم المغشوش.. مرفوض...
- خواطر (شخصية) من فرنسا
- وعن التدخل الروسي... والإرهاب المعتدل؟؟؟!!!...
- بعد خطاب الرئيس هولاند
- مشروع كراكوزي فاشل...
- جائزة... وجوائز...
- لنكشف غطاء الطنجرة...
- وعن التسامح... والسفير السعودي في جنيف...
- فلافل...
- الآملون المنتظرون المتفائلون المؤمنون... وموت فنان بورجوازي ...


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - تهديدات ضد قناة -الميادين-... وضد السلام والاستقرار في العالم...