أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ضياء الشكرجي - ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 11















المزيد.....

ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 11


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4976 - 2015 / 11 / 5 - 20:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مؤتمر نصرة الشعب العراقي 1985
المؤتمر الثالث كان عام 1985، وكانت أول مبادرة من الإيرانيين باستضافة معارضين عراقيين من إسلاميين وعلمانيين. كان عدد أفراد الاطلاعات من الإيرانيين يساوي أو يضاهي عدد المؤتمرين. ولم يُكتَفَ بذلك، بل عندما قسموا المؤتمرين على لجان عمل، فكانت هناك لجنة للعمل العسكري، ولجنة للعلاقات، ولجنة مالية، ولجنة للقضية الكردية، ولجنة إعلامية، وغيرها، وكل منا سجل نفسه في اللجنة التي يرغب العمل فيها. وما أن اجتمعت اللجان، حتى رأينا أن رئيس كل لجنة من هذه اللجان كان إيرانيا. بينما مؤتمر بيروت الذي انعقد بعد خمس سنوات برعاية سورية، لم أرَ شخصيا وجودا واضحا للسوريين، مما يدل على أنهم أكثر ذكاءً من الإيرانيين، رغم أنهم بعثيون ويمثلون نظاما شموليا، أثبتت الأيام أنه لا يختلف عن الصيغة الصدامية لبعث العراق.

حادثة مهمة أتذكرها، وجديرة بالذكر. كان في وقتها حسين علي منتظري قد عُيِّن من قبل مجلس الخبراء خليفة للخميني، وكان نجمه في صعود، وكانت هناك حالة من الغلو بالولاء له، يفوق حتى الغلو في الخميني، لاسيما من قبل الحرس الثوري، وحزب الله لبنان. وكان قد جُعل من ضمن برنامج المشاركين في المؤتمر زيارة لمنتظري. عندما اجتمعنا في بيته في قم، وما أن خرج علينا، وأراد العراقيون إطلاق بعض الهتافات، بادرت حماية منتظري والكادر العامل في مكتبه من الإيرانيين، بإطلاق هتافاتهم بأصوات مرتفعة، أقرب للصراخ الهيستيري الغاضب منه إلى الهتاف، إسكاتا لنا، ومنعا غير مباشر لنا من الهتاف، وكان هتافهم التسكيتي الصارخ الغاضب المتهستر «منتظري منتظري قائممقامَ رَهبَري» باللفظ الفارسي (منتزري منتزري غائممغامَ رهبري) [بمعنى القائم بمقام القائد أي الخميني]. ففهمنا الرسالة الإسكاتية، رسالة كمّ الأفواه، واحترمنا أنفسنا في قبول عدم احترام مضيفينا لنا، ولزمنا الصمت، واكتفينا بالاستماع لكلمة منتظري، التي ألقاها علينا بطبيعة الحال بالفارسية. وهنا تحدث إلينا منتظري، وكعائدته بعدم قدرته على اختيار العبارات المناسبة، قال كلاما أفرح أتباع سيد باقر، إذ قلل من أهمية العمل الحزبي، وقال بما مضمونه لا معنى لتمسكم بأسماء مثل (حزب الدعوة) و(منظمة العمل) وغيرها. سمعنا بعد ذلك أنه جرى عتاب له، فكان جوابه أنه لم يقصد الإساءة إلى الأحزاب التي ذكرها، بل كان قصده دعوة العراقيين للتوحد، وعدم جعل الحزبية سببا للتفرق.

دور منظمة العمل الإسلامي
في البداية كان أكثر أعضاء منظمة العمل من الإيرانيين المقيمين سابقا في العراق، والذين أبعدوا في السبعينيات، بينما الذين هُجِّروا في الثمانينيات كانوا عراقيين، إما من جذور إيرانية، وإما من الذين اكتسبوا الجنسية الإيرانية في زمن العثمانيين، هربا من الخدمة العسكرية عند الجيش العثماني، بسبب طائفية العثمانيين ضد الشيعة، علاوة على المتدينين المعارضين للنظام من الشيعة، لاسيما من أفراد ومؤيدي حزب الدعوة، الذين هربوا إلى إيران. ولذلك كان وجود أفراد منظمة العمل في إيران سابقا لوجود أفراد الدعوة أو جماعة الحكيم وغيرهم. لذا سارعوا في البداية إلى التغلغل في أجهزة الإعلام الإيرانية لما بعد الثورة، وفي صفوف حرس الثورة الإسلامية. هذا السبق في الوجود، وإتقانهم للغة الفارسية، وعلاقاتهم الاجتماعية في إيران كانت عوامل ساعدتهم على كسب ثقة الثوار الإيرانيين الخمينيين. فمما حاولوا إقناع الإيرانيين به، إن حزب الدعوة ليس حزبا إسلاميا، بل هو حزب علماني يتخذ من الإسلام شعارا له، تماما كما هو الحال مع (سازمان مجاهدين خلق)، أي منظمة مجاهدي الشعب، والذين أسماهم الخميني بالمنافقين، هذه التسمية التي ما زال الإسلاميون العراقيون، بمن فيهم رئيس الوزراء الحالي [آنذاك] نوري المالكي يستخدمونها حتى في الخطاب الرسمي. كما اتهموا حزب الدعوة، بل ومحمد باقر الصدر، بالعمالة لأمريكا. هذا كله جعل الإيرانيين ينظرون للدعوة والدعاة بريبة وعدم ارتياح. طبعا هناك سبب آخر مهم، هو شعورهم بأن أفراد حزب الدعوة أعمق من الإيرانيين في فكرهم الإسلامي، وأقدم تجربة في العمل الإسلامي المنظم، ولكونهم رغم ولائهم آنذاك للثورة والخميني، يتمتعون بقدر من الاستقلالية في التفكير، وليسوا مجرد متلقين، كما كان الحال مع أفراد حزب الله اللبناني لاحقا، وكذلك الحال مع جماعة السيد باقر (المجلس الأعلى لاحقا). لكن بعدما انتهى شهر العسل بين الإيرانيين ومنظمة العمل الإسلامي، التي طرح مرجعها محمد الشيرازي نظرية في مقابل نظرية ولاية الفقيه، سماها بـ(شورى الفقهاء)، أقول بعد انتهاء شهر العسل، إذ بدأت رحلة العشق والغرام والولاء المطلق كنسغ صاعد في العلاقة، والرعاية المطلقة كنسغ نازل، بين الإيرانيين وخط سيد باقر (المجلس لاحقا)، دخل هؤلاء إلى الإيرانيين في تنفيرهم من حزب الدعوة من مدخل آخر أكثر حساسية عند الإيرانيين الخمينيين، ألا هو ترويج تهمة (ضد ولاية الفقيه)، وعدم الاندكاك في الثورة الإسلامية، وقيادة الإمام الخميني. وكان حزب الدعوة مستقتلا في إثبات ولاءه وبراءته من هذه الاتهامات، ويشعر بمرارة المظلومية من جراء ذلك، لأنه كان مواليا حقا لإيران والخميني والنظام، لكن ولاءه لم يخلُ من ثمة نقد وعتاب واستقلالية. وأذكر هنا قصيدة عتابية بكائية نظمها خضير الخزاعي، الذي أصبح بسحبة يانصيب نائبا لرئيس الجمهورية، وألقاها في إحدى المناسبات، جاء فيها بما مضمونه (لو علمت ان إصبعا من أصابع يدي لا يؤمن بولاية الفقيه لقطعته)، وكان صادقا، إذ لم يقطع أي إصبع من أصابعه، فكله كان وما زال يغرد ولاية الفقيه، وكله يسكر على ولاية الفقيه، وكله يذوب في ولاية الفقيه، وهذا الذي أهله ليكون وزيرا للتربية والتعليم، ثم نائبا لرئيس الجمهورية، استجابة لتكليفه الشرعي.

وعودا إلى منظمة العمل الإسلامي، فقد روى لي مرة أحد قياديي حزب الدعوة، إنه يحتفظ بوثيقة على منظمة العمل الإسلامي، عبارة عن نشرة داخلية تذكر فيه أن محمد باقر الصدر عميل لأمريكا، وإنهم سيظهرونها في الوقت المناسب.

لكل من القوى الإسلامية العراقية المتواجدة آنذاك في إيران، والمتنافسة فيما بينها، والضامرة لبعضها البعض البغض والعداء، والتي كان أهمها وقتذاك الدعوة والمجلس والمنظمة، وكذلك لبقية التنظيمات الصغيرة نسبيا، مثل دعوة أبو ياسين [عز الدين سليم]، وجند الإمام؛ لكل منها أولوياتها، ورموزها، وقضاياها المركزية، وطريقة فهمها للإسلام والتشيع. وحيث كان كلامنا آنفا عن منظمة العمل الإسلامي، أو (الشيرازية)، نبدأ بهذه المنظمة. القضية المركزية دينيا ومذهبيا عندها كانت قضية الحسين، ولذا فالذي ينتمي إليها لا بد أن يكون حسينيا، قبل أن يكون متدينا. لذا فهي من المشجعة لما يسمى بالشعائر الحسينية الشعبية، والتي يسميها الإيرانيون بالشعائر السنتية [أي الشعبية أو التقليدية]، لاسيما التطبير، ولذا فإن أفراد وأنصار المنظمة تحدوا فتوى خامنئي بتحريم التطبير عام 1985، وحاولوا في أكثر من مدينة إخراج مواكب للتطبير، إلا أنهم منعوا بحزم. أما من ناحية العقيدة، فهم يلتقون مع الخمينيين في اعتماد ما يسمى بالولاية التكوينية، والأصح الولاية الكونية، بمعنى أن المعصوم (النبي، فاطمة، أئمة أهل البيت) علاوة على ولايته التشريعية على المؤمنين، فإن الله قد وهبه ولاية على الكون، يقول له كن فيكون، كما إنه يعلم كل أسرار الكون، كما هو علم الله. أما الأشخاص الذين اتخذتهم المنظمة كرموز لها، فعلاوة على مرجعهم محمد الشيرازي، جعلوا من شقيقه حسن الشيرازي الذي اغتالته المخابرات العراقية في الخامس من أيار عام 1980 في بيروت رمزا لهم، فكانوا يحاولون أن يجعلوا له مكانة رمزية موازية ومساوية لمحمد باقر الصدر، الذي اتخذه كل من حزب الدعوة وأطيافه، وكذلك جماعة سيد باقر (المجلس الأعلى لاحقا) رمزا لهم. أما حزب الدعوة فكان يركز على رمزية الصدر، بلا شك إلى جانب الخميني، وكان الحزب من دعاة تهذيب الشعائر الحسينية، فهو كان معارضا دائما للتطبير والشعائر، التي كانت شبيهة بطقوس بعض الديانات من القارة الهندية، ولم يكن علماء الدعوة، أو العلماء الذين تفاعل معها الحزب وأفراده ممن يتبنى العقائد المغالية كالولاية التكوينيه، ومن هنا نجدهم تفاعلوا في وقت لاحق كثيرا مع محمد حسين فضل الله، كمفكر ابتداءً، وكمرجع في وقت لاحق. وكان الحزب يكرر المقولة المنسوبة لمحمد باقر الصدر «أوصيكم بالدعوة خيرا فإنها أمل الأمة». بينما كان تيار محمد باقر الحكيم يردد مقولتين للصدر، الأولى «ذوبوا في الخميني كما ذاب هو في الإسلام» تعبيرا عن ولائهم المطلق، في مقابل ولاء الدعوة غير المطلق، والقول الثاني الذي ينعت الصدر الحكيم بـ«عضدي المفدى». هنا كانت هالة القداسة تضفى على زعيم هذا التيار محمد باقر الحكيم من ثلاثة نواح، الأول كونه الامتداد الحقيقي للشهيد الصدر، الثانية كونه مدلل الإمام الخميني، والثالثة كونه ابن المرجع الأعلى محسن الحكيم. لذا كان هذا التيار يتخذ من الخميني والصدر والحكيم الأب والحكيم الابن نفسه رموزا له، ويحاول أن يركز على رمزية محسن الحكيم للتخفيف من مركزية رمزية الصدر. وهنا أتذكر احتفالا بذكرى وفاة المرجع الحكيم، فتحدث أحد المعممين الإيرانيين بالمناسبة، مشيرا إلى ذكر الله لمحسن الحكيم في القرآن بقوله: «وَمَن يُسلِم وَجهَهُ إِلَى اللهِ وَهوَ مُحسِنٌ فَقَدِ استَمسَكَ بِالعُروَةِ الوُثقَى»، لذكر الآية لمفردة «مُحسِنٌ»، إشارة إلى محسن الحكيم، ولعبارة «فَقَدِ استَمسَكَ بِالعُروَةِ الوُثقَى»، لكون الرسالة العملية المشتملة على فتاوى المرجع محسن الحكيم اسمها «العروة الوثقى». وهذا التيار (جماعة الحكيم) يعتمد أيضا عقيدة الولاية التكوينية التي تعتبر المشترك بينه وبين الخمينية والشيرازية، رغم التعارض بين الأخيرتين، خاصة بعدما اعتمدت منظمة العمل أطروحة «شورى الفقهاء»، والتي تعد بقدر أو آخر نقضا لأطروحة «ولاية الفقيه»، والتي ما هي إلا (ديكتاتورية الفقيه)، أو (الديكتاتورية المقدسة)، بينما يمكن أن تكون أطروحة (شورى الفقهاء) أكثر عقلانية، لولا أنها ستعني بالضرورة (شورى المتخلفين)، أو (الديكتاتورية المقدسة الجماعية) مقابل الديكتاتورية المقدسة الفردية، المتمثلة بولاية الفقيه، والمتمثلة الآن بخامنئي بكل تخلفه وتطرفه ودمويته في قمع المعارضة، بعدما شرعوا قانونا اسمه (المحاربة)، والذي يجعل معارضة الولي الفقيه والنظام الإسلامي بمثابة محاربة الله ورسوله، التي يكون حكمها الإعدام. أما بالنسبة للشعائر، فالحكيميون أقرب إلى الشيرازيين منهم إلى الصدريين - هنا نسبة إلى محمد باقر الصدر وليس إلى محمد الصدر المسمى بالصدر الثاني -، وقد رأيناهم بعد التغيير كيف يُسيّرون مواكب (الزناجيل) أي ضرب الظهور بالسلاسل، منطلقة من مقر المجلس في الجادرية، ولولا إن ولي أمرهم علي خامنئي قد حرم التطبير، فلا أستبعد أبدا أبدا أنهم كانوا سيستخدمون التطبير، للكسب السياسي، أكثر منه اعتقادا بشرعية أو استحباب التطبير، لأن كلا من المرجع (الجد) محسن والصدر الأول لم يكونا مع التطبير. وهنا أذكر مثالا للازدواجية، فجريدة المجلس الأعلى الصادرة آنذاك في دمشق، والتي كانت بإشراف باقر صولاغ الزبيدي (بيان جبر)، فكانت هذه الجريدة عند عرضها لنشاطات العراقيين في سوريا أثناء موسم محرم، كانت تمجد مواكب التطبير، بينما تتجاهل في تغطيتها الإعلامية المواكب التي يرعاها حزب الدعوة، رغم أن الحزب كان يُخرج أكبر المواكب الحسينية العراقية عددا، وأفضلها تنظيما، وأكثرها اعتدالا.



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 10
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 9
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 8
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 7
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 6
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 5
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 4
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 3
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 2
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 1
- ما قلته في لقاء السفارة ب «أسبوع النزاهة؟»
- إماطة الوشاح عن أسمائي المستعارة
- الصدق والكذب في حياتنا
- الاتجاهات السياسية الناقضة للديمقراطية والمواطنة
- أن يكون المرء بشخصيتين من غير ازدواجية
- مع مالوم أبو رغيف فيما أسماه صناعتي للإله 6/6
- مع مالوم أبو رغيف فيما أسماه صناعتي للإله 5/6
- مع مالوم أبو رغيف فيما أسماه صناعتي للإله 4/6
- مع مالوم أبو رغيف فيما أسماه صناعتي للإله 3/6
- مع مالوم أبو رغيف فيما أسماه صناعتي للإله 2/6


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ضياء الشكرجي - ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 11