أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - عودة إلى صديقي -الغاندي-... تفسير و توضيح...















المزيد.....

عودة إلى صديقي -الغاندي-... تفسير و توضيح...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 4974 - 2015 / 11 / 3 - 13:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عــودة إلى صديقي " الـــغـــانـــدي "...
تـفـسـيـر و تـوضـيـح...

(متابعة للمقال المنشور يوم الأحد الأول من تشرين الثاني نــوفمبر 2015 بعنوان : رد بسيط إلى صديقي " الــغــانــدي)
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=490778

وكان هذا رده على ما كتبت.. عبر صفحته الفيسبوكية اليومية :
"التشكيك السياسي
اخذ موضوع التشكيك بجدوى الحلول السياسية مسارا للتحليل السلبي ، واخذ الصراع الى اتجاهات خارجة عن اطار الهموم الشعبية ، وتتشابه مع مصطلح الطفولة اليسارية ، ويأتي هذا التشكيك مع كل لقاء دولي او لقاء احزاب سياسية معارضة حتى الداخلية منها التي تهدف الى رسم خريطة حل سياسي ، ويمكن تصنيفها في خانة التطرف الذي يناقض الارادة التي تشكلت داخليا وخارجيا لحل سياسي يكفل وحدة الدولة وتقرير الشعب لمصيره واختياره لنظامه ودستوره ، ويمكن تصنيف هؤلاء المشككين في تعاطيهم لمسألة الازمة السورية وحربها ضد الارهاب بازدواجية الولاء للوطن من جهة وهدمه من جهة اخرى ، في حين يجب العمل من خلال تلازم الحل السياسي ومحاربة الارهاب ، هذا التلازم يحدد معالم الخط الاستراتيجي للمرحلة القادمة "
انتهى النقل.
وهذا ردي الأخير لصديقي الــغــانــدي وإلى الأصدقاء الذين تطوعوا مجانا حتى أخفف الوطء بكتاباتي... حفاظا لاحترام الآخر وخــاصــة حفاظا على " جــمــع الـــشـــمـــل "!!!...
وأنا أتابع حفاظا على " حـريـة الفكر والتعبير "!!!...........
يا صديقي الطيب
قـرأت ردك. نعم قرأت ردك هذا الصباح.. وأعدت قراءته مرتين حتى أفهم. ولكنني لم أر أي تغيير في خطابك وتحليلك. رغم إعادة الانتخابات النيابية التركية التي أعادت الأكثرية الضرورية لحزب السيد طيب رجب أردوغان, والتي سوف تؤمن له تحقيق كل مطامحه الفردية و تؤكد عنترياته الإمبراطورية علينا وعلى أوروبا, ومتاجرته بمهجرينا السوريين المنكوبين الموجودين عنده, بأشكال مأساوية... يا صديقي, مع كل احترامي لتحليلاتك السياسية.. يبقى شكلها وعمرها خمسون سنة إلى الوراء, وكأنما جــمــد الزمان لديك على سبعينات القرن الماضي وخطاباته " البعثية " الانتصارية التي كانت تذاع على راديو دمشق.. بأرقام واحد.. إثنين.. ثلاثة...
يا صديقي.. يا صديقي حتى نحن تغيرنا.. حتى نحن هرمنا.. حتى نحن ــ مع خبراتنا العتيقة ــ تعبنا من هذا النوع العتيق من الخطابات العنترية.. وأكثر من نصف ســوريا ــ اليوم ــ مهدم.. وأكثر من نصف شعبه تائه جائع ضائع مهجر...
يا صديقي... ما زلت تكتب وتحلل وتبدي الآراء السياسية, من تلفونك المحمول, ومن شرفة بيتك الفرنسي الواسع المريح.. عن السياسة كأنها قصة خيالية غرامية بأيام شبابك.. أو ترديد لقصة عنتر وعبلة.. فتبعدنا عن الحقائق المرة.. وتبعدنا وتبعدنا.. وبينك وبين حقيقة اليوم خمسون سنة, كأنها لم تــمــر, ولم تعبر, ولم يتغير خلالها أي شيء.. ولا أية نكبة.. وكأننا لم نحمل عتمات المظالم والتفجيرات والموت.. ولم نــر أبدا جحافل داعش وأبناء داعش وأبناء عم داعش وحاضنات داعش وحلفاء داعش... تسبي وتظلم وتحكم وتغير القوانين والشرائع.. وتسبب مع حلفائها قتل أكثر من نصف مليون بشر.. وتشريد أكثر من ثمانية ملايين بشر من هذا الشعب السوري المنكوب, والذين يتاجر بهم أردوغان وأسياد أردوغان وحلفاء أردوغان, من أبناء عمنا العربان, وحماة الإسلام.. وأرباب الفسق النفطي والغباء والطغيان... كتاباتك يا صديقي, ورغم احترامي لكل حريات الرأي, لا تتطابق على الإطلاق على واقعنا المأساوي الأليم على الأرض.. ولا على واقعيات رغبات مافيات العولمة العالمية التي تفرض رغباتها بالمشاورات الأممية والمحدودة والتي احترفت تقرير مصيرنا طبقا لمصالحها واستراتيجيتها الاستعمارية والنفطية البعيدة الأمد... كتاباتك بتفاؤلها المفرط.. تقطع الــمــاء عن كل عمليات "الــكــارشــر " الضرورية, لغسيل جيناتنا ومخوخنا المعطبة بشظايا هذه الأزمة الداعشية الإسلامية التي غلفت ما تبقى من بصبوص أفكار كل من تبقى من مفكرينا ومحترفي اللايكات الذين يطيبون لك صباح مساء, فور قراءتهم لعناوين ما تكتب.. دون أن يفهموا كلمة واحدة منها... بــريــاء وخــداع.. رغم رغباتهم الحقيقية الظاهرة والمخبوءة.. بتحويل العالم كله إلى خلافة أو إمبراطورية إسلامية.. تكون سوريا المهدمة المتفجرة ولاية منها.. ولا أي شــيء آخــر...
قناعتي.. قناعتي البسيطة أنك تــحــب بــلــدك وبلد مولدي ســوريا.. ولكن حبك لسوريا عشق عتيق الموضة لا يناسبها.. ويبعدها عما تــحــب هي وتــرغــب.. وإني أدعوك أن تحبها مثلي.. وتذكرها إن كنت وفيا لها, بأخطائها الطائفية وانحرافاتها واعوجاج قوانينها.. وخــاصــة مسايرتها لبعض تجار الفتاوي والهلوسات الدينية, وابتعادها عن أفكارها العلمانية التي اختنقت بعد أيام من ولادتها.. وكل ما انتشر من اعوجاجات وانحرافات تآمـرية..شارك فيها, من قلب السلطة مسؤولون مزدوجو الغايات.. سياسيون غسلوا العقول البسيطة وغيرها بمسلسل " باب الحارة " والذي أعادها إلى عالم الجهل والتعصب وحصر المرأة وجنزرتها ببيتها والحجاب والنقاب... واستبدال المواطنة الحقيقية الكاملة.. بالإثنية الدينية فقط لا غير...
وحتى نخرج من هذا الجهل المسؤول, لا بد من المحاكمة يــومــا, لكل الجهلة والجهالة السياسية والاجتماعية المنظمة التي عشناها خلال الستين سنة الماضية.. ونحللها بصدق.. ونحلل فتاوينا وقوانيننا وعصبياتنا الدينية والفكرية والاجتماعية, وتجزيئات الأكثرية والأقلية.. وهدر وتفجير مكاسبنا الفكرية والفلسفية الحقيقية.. حينها نستطيع إعادة بناء وطن حــر متكامل علماني صحيح جديد, بعيدا كل البعد, عن كل الأمراض الاجتماعية والعصبيات الدينية التي ابتلينا بها, خلال قرون طويلة.. وخاصة خلال السنوات الخمس الماضية... حينها يا صديقي الطيب, قد أستطيع فــهــم ما تكتب.. وأناقشه معك بشكل هادئ.. ونــرى إن كنت حينها تــصــر على نفس الخط العتيق.. ولا تريد تغييره... وآنــذاك.. لكل حادث حــديــث... ولكننا.. ولكننا لا أنت ولا أنا, لن نــر زمن هذا الوضوح... لأن فترة " الــكــارشــر " السياسي والاجتماعي والسياسي,.. لن نراها بعد عشرة أو عشرين سنة... لن نــراهــا.. لا أنت ولا أنا.. لأن ضباب وعتمة نكبتنا اليوم.. ما من أحد يمكنه أن يتنبأ ويحسب واقعات أضرارها.. ومعتوه من يستطيع حسبانها.. متى.. متى بالضبط سوف تنتهي... ويعود شعبنا وتعود سوريانا إلى عالم الأمان والديمقراطية والعلمانية والحريات الطبيعية والدولة الحرة المتكاملة!!!...
وكل من يتهمونني ويكفرونني ويعلنون إحباطي للمعنويات القومية.. محترفو دجــل منظم... لأنهم هــم نفسهم.. وغالبهم من أصدقائك القدماء والحاليين الذين نــظــمــوا باحتراف وخيانة وعمالة احترافية مقصودة, من سنوات طويلة, تفجير عزائم الشعب السوري والوطن السوري.. بالتزامهم الخفي والظاهر للدولة الإســلامية.. ولم يكن لهم أبدا أي ولاء سوى للدولة الإسلامية.. وقوانينها وشريعتها...
ولك الاختيار اليوم يا صديقي, أن تفرق وتعرف من منهم مــوال للخلافة الإسلامية وشرائعها.. ومن منهم مــوال لسوريا وحضارتها الأصلية, قبل تفكيكها وتخريبها.. ومواطنتها وعلمانيتها التي تــؤمن المساواة الحقيقية بين جميع من تبقى من أبنائها... وحينها يمكنك أن ترى بوضوح أكثر وأصفى.. وأفـضـل.. وقد يمكننا أنت وأنا أن نكتب كتابا واقعيا مشتركا.. عن ذكرياتنا المشتركة.. يــقــرأه أولاد أولادنا.. وأولادهم.. من يدري؟؟؟... من يدري؟؟؟...
وأنت تعلم, أنـه رغم اختلافنا الشاسع اجتماعيا وفكريا وسياسيا.. مــا من شــيء يــؤثــر على علاقتنا, وأستطيع أن أضيف " صــداقــتــنــا " لأنني "بتربيتي وعقيدتي الفولتيرية" منذ أولى أيام فتوتي وحتى هذه اللحظة.. تعودت على قبول الآخـر.. وأنني خلال كل هذه السنين الطويلة التي عشتها في فرنسا, بكل ما فيها من حريات ومضادات للحريات ومغلفاتها.. تابعت يوما إثر يوم تعلمي للحياة ووقائعها من الآخرين.. وأنني أستطيع تصحيح أخطائي كل يوم وكل ساعة باستمرار.. من احتكاكي واستماعي للآخـر, مهما كان اختلافي المبدئي شــاســعــا, عما أفكر وأبدي وأسمع وأكتب... ولهذ يا صديقي " الــغــانــدي " خلافي معك واسع موجود.. ولكن احترامي لك و " صــداقــتــي " موجودان.. أكيدان... رغــم الأحداث المضطربة... وسـوف تبقيان وتزدهران من نقاشاتنا المتقابلة المتعاكسة المختلفة المتكررة اليومية... من يدري.. من يدري.. لا بد أن نصل يــومـا إلى اتــفــاق مشترك.. مــن يدري.. ونكتب معا هذه القصة المشتركة.........
*********
عــلــى الــهــامــش :
ــ أردوغان ونتائج الانتخابات النيابية التركية
(En Turquie : Erdogan retrouve les moyens de poursuivre sa dérive autoritaire)
"في تـركـيـا : أردوغان يستعيد الامكانيات لانحرافاته السلطوية الفردية..."
هذا العنوان كان افتتاح جريدة Le Monde الفرنسية المعروفة.. بنشرتها الصادرة بعد ظهر يوم الإثنين الثاني من تشرين الثاني ـ نوفمبر 2015
نعم بنجاح السيد أردوغان بهذه الانتخابات النيابية, التي أعيد إجراؤها البارحة, وحصول حزبه وحلفائهم على الأكثرية المطلوبة.. سوف يعيد غناجه وعناده ودلاله بموضوع ملايين اللاجئين السوريين. ومفاوضاته ومتاجراته ورفع سقف مطالباته, مع الاتحاد الأوروبي, والمليارات التي سوف توضع على الطاولة لمراضاة تعنته ونفوذه.. بالإضافة إلى احتجازه لحريات ملايين الأتراك والأكراد من معارضيه.. حيث أنه سوف يغير القوانين وتقنينها وحصرها وجنزرتها, حسب أهوائه العثمانية الإسلاموية, والتي لم يخبئها أبدا, منذ بداية ممارساته السياسية, حتى هذا اليوم... وهذا سوف يـؤثـر حتما على جميع المفاوضات العالمية التي تدور حول الأزمة السورية... كما سوف تظهر هذه التغيرات في الجاليات التركية والعربية والسورية.. وخاصة المعارضات السورية الهيتروكليتية والإسلاموية التي تتبع البوصلة التركية, حاملة يافطات الاعتدال "الـمـزور" وسـوف تتفاقم فرعناتها وتظاهراتها العنترية بالأيام القادمة...
ــ إني أدعو صديقي " الــغــانــدي ــ لمتابعة وترقب هذه المظاهرات والتظاهرات والعنتريات والفرعنات العثمانية والعربانية القادمة لدى ما تبقى من المعارضات (المعتدلة) المناوئة لأي سلام عادل في سوريا.. بالأوساط المهجرية في أوروبا عامة وفي فرنسا خاصة.. والتطورات على الأرض السورية بلا شـــك!!!...........
ــ لـلاطلاع على لـوحـات كل من الفنانين الكاملين الرائعين.. نـزار صــابــور ورامــي صــابــور, والتي تعرض كل يـوم على صفحات الفيسبوك وفي المعارض السورية التي ما زالت تعرض وتحيا في سوريا..
لوحاتهما روايات معبرة كاملة عن جـراحــنــا كلنا عن الوطن السوري, وعن الآلام والعتمات والغيوم التي هيمنت على شعبه وأرضه... كل يوم أنتظر تجديدات إبداعهما الذي لم يتوقف عبر الأزمة السورية... لوحاتهما صوت سوريا المخنوق الذي ما زال يصرخ ويصرخ ويعبر...
إني أنحني من فــرنــســا احتراما أمام انتاجهما, وديمومة تذكيرهما لنا بالوطن السوري الذي أعطانا الحياة.

بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنـــاك و هـــنـــا.. وبكل مكان في العالم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق تحبة طيبة عاطرة مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد بسيط إلى الصديق الطيب - الغاندي -*
- إسمها ريحانة جباري...وماركة لاجئ سوري...
- عودة إلى اعتذار وتوبة طوني بلير... وهامش حقيقي حزين آخر...
- Statut quo... وضع بدون تغيير...
- ملاحظات عابرة.. عن أبناء جلدتي.. وعن مشيخة قطر.
- بورصة اللاجئين... وعن الإعلام الغربي...
- ماذا تريد أمريكا؟؟؟!!!... وعن مسيو فالس...
- انفجار أنقرة؟؟؟!!!... وهامش ديمقراطي إنساني...
- السلام..وجوائزه السياسية...وبعض الهوامش الحقيقية...
- اعتراضكم المغشوش.. مرفوض...
- خواطر (شخصية) من فرنسا
- وعن التدخل الروسي... والإرهاب المعتدل؟؟؟!!!...
- بعد خطاب الرئيس هولاند
- مشروع كراكوزي فاشل...
- جائزة... وجوائز...
- لنكشف غطاء الطنجرة...
- وعن التسامح... والسفير السعودي في جنيف...
- فلافل...
- الآملون المنتظرون المتفائلون المؤمنون... وموت فنان بورجوازي ...
- تقرير... تقارير... واللاجئون يهزون أوروبا...


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - عودة إلى صديقي -الغاندي-... تفسير و توضيح...