أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - هَلْ هُوَ مَعْقُول...أمْ أفيون للعُقولْ؟؟















المزيد.....

هَلْ هُوَ مَعْقُول...أمْ أفيون للعُقولْ؟؟


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 4973 - 2015 / 11 / 2 - 11:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المشكلة في تاريخنا العربي أنه يحتوي الغث والسمين والمشكلة أن الغث فيه أكثر من السمين لأن العرب تعودوا على مدى التاريخ وحتى في وقتنا الحاضرعلى تأليه الأشخاص والمبالغة في تكريمهم وتقديرهم حتى لو كانوا من اعتى المجرمين (صدام والقذافي....والحبل على الجرار) وأكبر مثال على ذلك هو كم الأحاديث المنسوبة الى صلعم والتي تكون غير مفهومة أو غير معقولة أحيانا أو أن صلعم ربما لم يقلها أصلا.اضافة الى عدم موضوعية وعدم حيادية المؤرخين المسلمين في نقل الأحداث التاريخية وخاصة فيما يخص الأمور و الأحداث المتعلقة بالمجموعات التي تعارض السلطان في ذلك الوقت اضافة لوصف هذه المجموعات بأبشع الأوصاف فقط لأنها تخالف السلطان أو الخليفة في ذلك الوقت.وقد جاء في كتاب صلعم: قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم) (الحجرات 14). هكذا خاطب الله الأعراب الذين أسلموا ثم عبدوا محمداً وتبركوا ببصاقه وبوله بدل أن يعبدوا الله. ولما مات محمد ألّهوا أصحابه وأقواله مع أقوالهم، وأصبح كل نص منسوب إلى محمد أو أحد أصحابه نصاً مقدساً لا يتطرق إليه الشك. وأنهمك الفقهاء المتأخرون في تحري صحة السند دون الالتفات إلى المتن، فنقلوا لنا في بعض الأحيان كفراً بواحاً إذا جعلوا الأحاديث الآحادية المنسوبة إلى محمد تنسخ القرآن، وفي أغلب الأحيان نقلوا لنا غثاءً لا يمكن أن يقبله أي إنسان يحترم إنسانيته. وسوف أورد هنا قليلاً من الأمثلة على ما أقول. فمثلاً يخبرنا البغدادي في تاريخه: (أخبرني عبيد الله بن أبي الفتح حدثنا محمد بن المظفر الحافظ حدثنا محمد بن عبد الله بن جوروية الرازي حدثنا عمر بن الخطاب حدثنا محمد بن يونس حدثنا سفيان وأخبرنا علي بن يحيى بن جعفر الامام بأصبهان أخبرنا سليمان بن أحمد الطبراني حدثنا بن أبي مريم حدثنا الفريابي حدثنا سفيان عن الاعمش عن أبي سفيان عن جابر قال جاءت الحمى تستأذن على النبي ( ص ) فقال من أنت قالت الحمى قال أتعرفين أهل قباء قالت نعم قال اذهبي إليهم فذهبت إليهم فنالوا منها شدة فشكوا ذاك إلى رسول الله ( ص ) فقال إن شئتم دعوت الله فكشفها عنكم وإن شئتم كانت لكم كفارة وطهورا قالوا تكون لنا كفارة وطهورا) (تاريخ بغداد، للبغدادي، ج3، ص 56). ولم يخبرنا الراوي إذا كانت الجراثيم التي تسبب الحمى هي التي استأذنت من النبي أم الحمى نفسها التي طلبت الإذن. ثم أن النبي لم يُظهر أي نخوة عربية فأرسل الحمى إلى أهل قباء ففتكت بهم ولا ذنب لهم. والغريب أنه عندما أمر الحمى أن تذهب إلى أهل قباء لم يسأل الله، بل أمرها، ولكن عندما اشتكى له أهل قباء قال يمكنه أن يسأل الله أن يزيلها عنهم. لماذا لم يأمرها كما أمرها أول مرة؟ثم يخبرنا ابن قيم الجوزية عندما تحدث عن موقعة أُحد، ما يلي: (وأصيبت يومئذ عينُ قتادة بن النعمان، فأتى بها رسولَ الله صلى الله عليه وسلم، فردَّها عليه بيده، وكانَتْ أصحَّ عينيه وأحسنَهما) (زاد المعاد، ج3، ص 94). فلو عرفنا أن النبي قد شُج وجهه وكُسرت رباعيته ولم يردها، لعلمنا أن فكرة رد عين قتادة فكرة نقلية تضطهد العقل، لأن فاقد الشيء لا يعطيه. لو كان بإمكان محمد أن يرد عين قتادة لرد أسنانه أولاً. ثم أن القرآن يخبرنا أن الله لم يعط محمد أي معجزات حتى بعد أن طلب منه أهل مكة ذلك، فقال لهم الله (وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون) (الإسراء 59). فإذا كان القرآن صادقاً فإن الله لم يرسل لمحمد أي معجزات. والقرآن كذلك يقول على لسان محمد (وما أنا إلا بشرٌ مثلكم يوحى إليّ). فهل يستطيع البشر أن يرد عين قتادة التي سالت فيرجع بصرها أحسن من العين التي لم تسل؟ثم يزيدنا الدمشقي علماً إضافياً فيروي لنا معجزات النبوة: (من معجزات النبوة ما ذكره في ربيع الأبرار عن هند بنت الجون نزل رسول الله على خيمة خالتها أم معبد فقام من رقدته فدعا بماء فغسل يديه ثم تمضمض ومج في عوسجة إلى جانب الخيمة فأصبحنا وهي كأعظم دوحة وجاءت بثمر كأعظم ما يكون في لون الورس ورائحة العنبر وطعم الشهد ما أكل منها جائع إلا شبع ولا ظمآن إلا روى ولا سقيم إلا برىء ولا أكل من ورقها بعير ولا شاة إلا ودر لبنها فكنا نسميها المباركة وكان من البوادي من يستشفى بها ويتزود منها حتى أصبحنا ذات يوم وقد تساقط ثمرها واصفر ورقها ففزعنا فما راعنا إلا نعى رسول الله ثم أنها بعد ثلاثين سنة أصبحت ذات شوك من أسفلها إلى أعلاها وتساقط ثمرها وذهبت نضارتها فما شعرنا إلا بمقتل أمير المؤمنين على بن أبي طالب رضي الله عنه فما أثمرت بعد ذلك اليوم فكنا ننتفع بورقها ثم أصبحنا وإذا بها قد نبع من ساقها دم عبيط وقد بذل ورقها فبينا نحن فزعين مهمومين إذا أتانا خبر مقتل الحسين ويبست الشجرة على أثر ذلك وذهبت والعجب) (شذرات الذهب للدمشقي، ج1، ص25). في ليلة واحدة فقط نبتت الشجرة وأثمرت. وتلك الشجرة كانت تعلم الغيب وتحزن لموت أمير المؤمنين ابن أبي طالب وتنزف دماً لموت ابنه الحسين. يعني باختصار حتى الشجر يمكن أن يكون شيعياً وسنياً.حتى الفقهاء تحدث لهم المعجزات، فقد كان الحافظ أبو عبد الرحمن عبد الله بن الإمام أحمد بن حنبل، حافظاً للحديث وقد روى عن أبيه كثيراً، قال (كان في دهليزنا دكان وكان إذا جاء إنسان يريد أبى أن يخلو معه أجلسه على الدكان وإذا لم يرد أن يخلو معه أخذ بعضادتي الباب وكلمه فلما كان ذات يوم جاء إنسان فقال لي قل لأحمد: أبو إبراهيم السائح، فخرج إليه أبي فجلسا على الدكان فقال لي أبى سلم عليه فإنه من كبار المسلمين أو من خيار المسلمين فسلمت عليه فقال لأبي حدثني يا أبا إبراهيم فقال له خرجت إلى الموضع الفلاني بقرب الدير الفلاني فأصابتني علة منعتني من الحركة فقلت في نفسي لو كنت بقرب الدير الفلاني لعل من فيه من الرهبان يداووني فإذا أنا بسبع عظيم يقصد نحوى حتى جاءني فاحتملني على ظهره حملا رفيقاً حتى ألقاني عند الدير فنظر الرهبان إلى حالى مع السبع فأسلموا كلهم وهم أربعمائة راهب) (شذرات الذهب للدمشقي، ج2، ص 204). حتى السباع تعرف أحمد بن حنبل وتحمله برفق على ظهرها، ويسلم على يديه اربعمائة راهب.وحتى أم أيمن خادمة النبي وأم أسامة بن زيد كانت لها كرامات، فقد روي الذهبي ما حدث لها عندما هاجرت إلى المدينة، فقال (ومن مناقب أم أيمن، قال جرير بن حازم: سمعت عثمان بن القاسم يقول: لما هاجرت أم أيمن أمست بدون الروحاء فعطشت وليس معها ماء، فدلي عليها من السماء دلو فشربت، فكانت تقول: ما عطشت بعدها قط، ولقد تعرضت للعطش فأصوم في الهواجر فما عطشت.) (التاريخ الإسلامي للذهبي، ج2، ص 79). ويبدو أن السماء بها آبار وعليها دلاء تستعملها الملائكة.وحتى بلال الذي كان يعمل مؤذناً للنبي طول حياته، ارتحل إلى الشام بعد موت النبي، ثم (رأى النبي صلى الله عليه وسلم {في المنام} يقول له: "ما هذه الجفوة أما آن لك أن تزورني"؟ فانتبه وركب راحلته حتى أتى المدينة، فذكر أنه أذن بها فارتجت المدينة، فما رئي يوم أكثر باكياً بالمدينة من ذلك اليوم.) (نفس المصدر، ص 109). وتُثبت هذه الواقعة المثل الذي يقول (زامر الحي لا يُطرِبْ) فقد كان بلال يؤذن بالمدينة أكثر من عشر سنوات ولم ترتج المدينة، ولكن بعد أن هاجر منها وأصبح مغترباً، زادت أهميته، فعندما عاد زائراً وأذن بها ارتجت المدينة لصوته. وقد بلغت الخطرفة حد الاستحالة في بعض الروايات، فقد روى الدمشقي عن الذين ماتوا سنة خمس وسبعين من الهجرة، فقال (وفيها توفي الأسود بن يزيد النخعي الكوفي الفقيه العابد كان يصلي في اليوم والليلة سبعمائة ركعة) (شذرات الذهب للدمشقي، ج1، ص 82). وبما أن اليوم عبارة عن اربع وعشرين ساعةً، أي 1440 دقيقة، فإن هذا الرجل كان يصلي ركعةً كل دقيقتين، دون أي توقف لأكل أو شرب أو قضاء حاجة. ولم يكن ينام قط....أما أحمد بن حنبل فقد كان يحفظ ألف ألف حديث أي مليون حديث، وقد (حضر من حضر جنازته من الرجال فكانوا ثمانمائة ألف ومن النساء ستين ألفا وأسلم يوم موته عشرون ألفا من اليهود والنصارى والمجوس) (شذرات الذهب، ج2، ص 98). والغريب أن المسلمين ارتدوا يوم مات النبي، ولكن اليهود والنصارى أسلم منهم عشرون الفاً عندما مات أحمد بن حنبل. ما أكفر اليهود والنصارى! وتاريخ اليهود ملئ بالقتل، كما يقول المؤرخون الإسلاميون، فهاهو ذا ابن قيم الجوزية يخبرنا (واما خلفهم فهم قتلة الانبياء : قتلوا زكريا وابنه يحيى وخلقاً كثيراً من الانبياء ، حتى قتلوا في يوم واحد سبعين نبياً واقاموا الاسواق في اخر النهار كانهم لم يصنعوا شيئاً.) (ابن القيم، هداية الحيارى، ص 18).ولا يسعنا هنا إلا أن نتساءل: كيف اجتمع لليهود سبعون نبياً في يوم واحد وفي نفس المكان حتى يقتلوهم في أول النهار ويقيموا السوق في آخره؟ ولماذا احتاج الله أن يبعث سبعين نبياً دفعة واحدة؟وما دمنا خير أمة أخرجت للناس لابد أن تكون لغتنا العربية أقدم لغة عرفتها البشرية لأنها لغة القرآن ولغة أهل الجنة، ويخبرنا الإمام جلال الدين السيوطي (أخرج ابن أشتة في كتاب المصاحف بسنده عن كعب الأحبار قال‏:‏ أول من وضع الكتاب العربي والسرياني والكتب كلها آدم عليه السلام قبل موته بثلاثمائة {سنة} كتبها في الطين ثم طبخه فلما أصاب الأرض الغرق أصاب كل قوم كتابهم فكتبوه فكان إسماعيل بن إبراهيم أصاب كتاب العرب ) (الإتقان في علوم القرآن للسيوطي). والمعروف تاريخياً أن إبراهيم كان يتحدث الآرامية، وهاجر امه تتحدث القبطية فكيف تحدث ابنه إسماعيل بالعربية؟ لابد أنها معجزات الأنبياء.وعلى هذا المنوال تسير جميع كتب التاريخ والحديث والسيرة النبوية. فهل بعد هذا نستغرب ما نسمعه على الفضائيات العربية الممولة نفطياً من مناظرات بين الجن والقضاة المسلمين، أو أحاديث إرضاع الكبير وحديث الشجر والحجر مع رسول الله، والتبرك ببوله وفضلاته الطاهرة؟ ولا تمنع كل هذه الخزعبلات بعض المشايخ من التصريح بأن الإسلام يحترم العقل وأن الإيمان بالإسلام ينبع من العقل وليس بالوراثة أو السيف. ورغم انتشار الجهل وتفشي الفساد في الأمة الإسلامية، لا يكف الشيوخ والرؤساء والملوك عن بناء المساجد الفاخرة ومنح الجوائز المالية للذين يحفظون القرآن والتمشدق بأن أمة الإسلام هي الأمة الوحيدة التي تعرف الله وتعبده. وهم طبعاً يحاولون خداع الله وخداع رعاياهم، ولذا قال الله لهم (قل أتعلّمون الله بدينكم والله يعلم مافي السموات ومافي الأرض والله بكل شيء عليم) (الحجرات 16). اللهم افق المسلمين من سباتهم، ...تحياتي.
(مجموع بتصرف من هنا وهناك.)



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تَخَيَّل رعاك الله.....خصائص المسلم في الجنة.... !!
- تَخَيَّل رَعاكَ الله...ماذا لَو....!!
- تحرير العبيد.... ضد تعاليم رسول الاسلام والقران!!
- خرافة شق صدره.....حتى هذه يا رسول اللة؟؟؟
- نزول الوحي ( القرآن) وأسباب النزول...مشكلة هي ام بيان؟
- كَفَرَ كُلَ مَنْ شَكَ فيما جاءَ بَهِ الرَسُول...فَكيفَ بالذي ...
- حِجاً مَبروراً.....ورجماً مقبولاً
- المُسلِمُون يَنتَحِرون... بأَمرٍ إلهي أمْ ماذا ؟؟؟
- إنْتِحار مُسلِم
- مُحَمَّد رَسُولَ الإسِلامْ .. لَمْ يَجْمَعْ وَيَكتِبْ القُرآ ...
- هل المَعْصُوم كانَ مَعْصُوماً ؟؟.....2
- هل المَعْصُوم كانَ مَعْصُوماً ؟؟.....1
- من هم آل محمد..الذين يصلي الله عليهم؟؟
- أيُها المُسلمون...مَتى تفيقون من سُباتِكُم؟؟
- هذاهوالإسلام في مفهوم الاساتذه... فكيف بالجهلاء؟؟
- زَادُ الْمَعَادِ فِي هَدْيِ خَيْرِ الْعِبَادِ
- مؤامرة و هجوم جديد على الإسلام و المسلمين أعد له الكفرة والح ...
- القُرآنيون والقُرآن...وهَل يُصلِح العَطار ما أفسَدَهُ الدَهر ...
- تَخريب العقول وتَدميرَها لا يَقلُ خطورةً عَن تَدمير الأجسادِ ...
- على خطى الاسلامية....جماعة هندوستية


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - هَلْ هُوَ مَعْقُول...أمْ أفيون للعُقولْ؟؟