أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مشعل يسار - لنحافظ على الروح الثورية للماركسية!















المزيد.....

لنحافظ على الروح الثورية للماركسية!


مشعل يسار
كاتب وباحث ومترجم وشاعر

(M.yammine)


الحوار المتمدن-العدد: 4973 - 2015 / 11 / 2 - 01:45
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كلمة السكرتير الأول للجنة المركزية لحزب العمال الشيوعي الروسي- الحزب الشيوعي السوفياتي فيكتور تولكين في الاجتماع الدولي السابع عشر للأحزاب الشيوعية والعمالية في اسطنبول: "مهام الأحزاب الشيوعية والعمالية في مجال تعزيز نضال الطبقة العاملة ضد الاستغلال الرأسمالي والحروب الإمبريالية والفاشية، من أجل تحرير الشغيلة والشعوب، ومن أجل الاشتراكية" - 30 أكتوبر/تشرين الأول - 1 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2015.

أيها الرفاق، أود أولا أن أشكر الرفاق الأتراك على تنظيمهم اجتماعنا هذا في ظل الظروف السياسية الداخلية الصعبة للغاية في تركيا.
لقد سبق لنا أن عقدنا اجتماعات مشابهة (اجتماعنا الآن هو الـ17). وعندما بدأنا، اعتقد كثيرون منا بإمكان إنشاء أممية شيوعية جديدة، ولكن يجب أن أقولها بصراحة، نحن لم نتقدم نحو هذه الغاية،. فالارتباك والتردد كبيران جدا في الحركة الشيوعية والعمالية اليسارية بعد انهيار الاتحاد السوفياتي، وقوي جدا هو أيضا الانحراف الانتهازي اليميني وهو مستمر في التعزز.
نحن ننظر إلى منتدياتنا على أنها اجتماعات هامة. تتلاقى فيها أحزاب وآراء مختلفة تتشاطر التعبير عن مواقفها وتقديراتها، وهو أمر مفيد بلا شك.. أولا، نحن، بالطبع، نتبادل إعلان المواقف والتقييمات النظرية للوضع في العالم، فضلا عن التجربة الخاصة لكل منا في النضال.
إن معيار الحقيقة، كما نعلم، هو الممارسة. وانطلاقا من هذا الموقف الماركسي، نواصل تحليلنا للوضع في العالم، ذاك الذي بدأناه في الاجتماع الأخير في الاكوادور.

1- لقد كان لهزيمة الاشتراكية في الاتحاد السوفياتي ودول أوروبا الوسطى والشرقية أثر سلبي على الوضع في العالم كله. أولا، في غياب النموذج الذي كانت تشكله البلدان الاشتراكية انتقل رأس المال إلى الهجوم الشامل على حقوق الشغيلة. وثانيا، أصبحت السياسة الخارجية للإمبريالية العالمية، وخاصة فصيلها الصدامي المتمثل في الإمبريالية الأمريكية وحلف شمال الأطلسي أكثر جموحاً وعدوانية، ولم تعد تنظر إلى قواعد القانون الدولي. والمثال على ذلك الاقتصاص من يوغوسلافيا وأفغانستان والعراق وليبيا، واليوم من سوريا، والتهديدات ضد كوريا الشمالية وإيران، وإيقاظ ودعم الصراع الدامي في أوكرانيا. وهنا لا بد من أن نعود إلى قول لينين: "أمامنا إمبريالية عارية تماما، لا تجد أن من الضروري حتى أن تضع عليها أي دثار اعتقاداً منها أنها هكذا رائعة جدا."
2- يظهر تحليلنا العام في اجتماعاتنا السابقة أن لا طبيعة الإمبريالية، ولا طبيعة رأس المال لم تتغير. والإمبريالية الحديثة توصّفها بدقة متناهية نظرية لينين حول الامبريالية، واستنتاج لينين الرئيسي على أساس قانون اختلاف درجة تطور البلدان الرأسمالية، حين تنهب حفنة من أغنى الدول، أغنى الضواري الإمبريالية، ما تبقى من بلدان العالم. ولم تتغير كذلك عادة هذه الحفنة، إذ تنتقل، تحت وطأة ظروف معينة، من استخدام الديمقراطية البرجوازية وسيلة لإحقاق مصالحها إلى فرض الدكتاتورية الإرهابية السافرة لرأس المال المالي، أي إلى فرض الدكتاتورية الفاشية.
3- لقد توصلنا إلى استنتاج مفاده أن فهم جوهر هذه الأحداث ليس ممكنا من دون أن نأخذ بعين الاعتبار خبرة من سبقونا، وبادئ ذي بدء، خبرة الكومنترن. ففي ذاك الزمن أنشأت الإمبريالية ذاك الحلف المضاد للكومنترن برئاسة ألمانيا النازية. وها هي اليوم تقف على رأس القوى الإمبريالية المناهضة للشيوعية إمبريالية الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. ويبين النهج الجدلي أن الكومنترن عرّف بشكل صحيح الفاشية باعتبارها الفاشية في حد ذاتها وكما هي في الجوهر، وليس الفاشية الخاصة بذلك الزمن وحسب. فمظاهر الفاشية قد تتغير، ولكن جوهرها هو هو، وبالتالي، فإن تعريفه للفاشية صحيح اليوم أيضاً، ويسمح بإعطاء تقييم صحيح لآخر التطورات السياسية.
"الفاشية في السلطة هي الديكتاتورية الإرهابية السافرة لأكثر عناصر رأس المال المالي الإمبريالي رجعية وأكثرها شوفينية، وهي شكل خاص من أشكال الهيمنة الطبقية للبرجوازية ... والفاشية ليست سلطة فوق الطبقات ولا سلطة للبرجوازية الصغيرة أو البروليتاريا الرثة على رأس المال المالي. بل إن الفاشية هي سلطة رأس المال المالي ذاته. هي تنظيم للتنكيل الإرهابي بالطبقة العاملة والقسم الثوري من الفلاحين والمثقفين. والفاشية في السياسة الخارجية هي الشوفينية في أغلظ وأخشن أشكالها، والتي تزرع الكراهية الحيوانية المقيتة ضد الشعوب الأخرى".
الفاشية هي التخلي عن الأشكال الديمقراطية لحكم البرجوازية والانتقال إلى الإرهاب البرجوازي السافر. ففي عالم اليوم، يلجأ معظم الدول البرجوازية في السياسة الداخلية إلى استخدام أشكال مختلفة من الديمقراطية البرجوازية، ويتجنب الدكتاتورية في شكلها الإرهابي المفضوح. لكن الأمر يتغير في الساحة الدولية، حيث تواصَل سياسةٌ داخلية هي نظير للسياسة الدولية. وكنواة للقوى الإمبريالية يقف اليوم رأس المال ذو التأثير الأكبر بكثير مما كان عليه في منتصف القرن العشرين. والفاشية واحد من ردود الفعل المحتملة من جانب الإمبريالية من أجل إنقاذ النظام الرأسمالي من مخاطر الثورات الاشتراكية، وخاصة في أوقات الأزمات. لذا تتميز الفاشية بمعاداتها الشيوعية صراحة ومكافحتها السياسات العمالية بدأب ومثابرة. وهكذا تستخدم الفاشية لخداع الناس واستحماقهم الديماغوجية الاجتماعية النشطة على نطاق واسع. كل هذه العلامات ماثلة اليوم بشكل واضح في سياسات الإمبريالية وتمارس في كثير من الأحيان على يد الاشتراكية الديمقراطية الحديثة.
4- وهكذا، يظهر تحليل الوضع في العالم أننا نتعامل مع فاشية حديثة – فاشية القرن الحادي والعشرين، ولكنها لا تزال هي هي الفاشية عينها ولكن هذه المرة برئاسة الإمبريالية الأمريكية والاتحاد الأوروبي. فأيديولوجية العنصرية، والاعتداد بأنهم شعب الله المختار، هاتان الفكرتان اللتان هما ميزة فاشيي القرن الماضي، تظهران اليوم في شكل اعتبار حتى بلدان وشعوب ذات سيادة كاملة مع حكوماتها المعترف بها مثابة بلدان وشعوب متخلفة وغير ديمقراطية ومارقة. فمن فم حائز جائزة نوبل للسلام الرئيس الأمريكي باراك أوباما سمعنا كلاماً عن رسالة خُصّت بها الأمة الأمريكية في العالم. وهكذا يقوم بوظيفة مكافحة الشيوعية اليوم حلف الناتو وأتباعه.
في هذا الصدد، يُسأل الشيوعيون الروس عن دور روسيا في هذه التطورات. وهذا أمر مهم جدا إذ إن موجة من الحماس الوطني الكاذب اجتاحت العديد من اليساريين وممن يطلقون على أنفسهم اسم القوى الشيوعية في روسيا وخارجها، ليقولوا إن روسيا تلعب دورا إيجابيا، وإنها تقاوم عدوانية الإمبريالية الأمريكية وتكاد تكون تقريبا بمثابة المنقذ للعالم من الإملاء الأحادي القطب، وهلم جرا.
موقفنا هو أن روسيا الحديثة هي بلا شك دولة الرأسمالية الاحتكارية. دولة الرأسمالية الفتية، ولكن بشهية الوحش الإمبريالي الضاري الجيدة التي دوافع سلوكها هي في المقام الأول المصالح الاقتصادية لأصحاب الاحتكارات الروسية وتحقيق مكاسب وأفضليات سياسية. لكن، وكما سبق أن حدث في مجرى التاريخ، من الممكن والضروري أن نستفيد في النضال ضد الفاشية من الانشقاقات في المعسكر الإمبريالي، ومن تضارب مصالح القوى الإمبريالية الكبرى ومعسكراتها. وعلى أساس هذه الأحكام، نحن نرحب بمساعدة روسيا للحكومة الشرعية في سوريا، ونؤيد قرار انضمام شبه جزيرة القرم إلى الاتحاد الروسي، ونحن أيضا ندعم نضال شعوب الدونباس ضد ما يظهر من فاشية من قبل السلطات الأوكرانية المتعصبة قومياً. ونؤكد أن هذه الفاشية ليست أوكرانية إلا بمكان تمظهرها وبقوام القائمين بها وبالخطاب المتعصب قوميا الموروث عن بانديرا، بينما هي في واقع الأمر فاشية جليبة أتت بها من الخارج الإمبريالية الامريكية والاتحاد الأوروبي، وزرعاها زرعاً في أرض أوكرانيا. وإن المقاومة في الدونباس من حيث تكوينها الاجتماعي ومزاجها هي، وبطبيعة الحال، ذات طابع بروليتاري إلى حد بعيد، وهذا ما كان اعترف به لا إراديا حتى الرئيس بوتين نفسه الذي قال إن السلطات الأوكرانية ليحزنها أن تذوق مرارة الهزيمة على أيدي عمال مناجم وسائقي جرارات سابقاً. ولذلك، نحن نساعد الرفاق في الدونباس، أولا وقبل كل شيء، من خلال منظمة العمال الشيوعيين.ففي شهر مايو/أيار عقدنا اجتماعاً دولياً لـ15 حزبا على الحدود بين روسيا وجمهورية لوغانسك الشعبية. ونحن نطالب الحكومة الروسية بزيادة المساعدة للمقاومة التي تقارع الفاشية.
ولكننا دائما نعمل على تعزيز وعي أن هذه المساعدات الروسية ليست البتة نتيجة للقربى الإيديولوجية وأن روسيا ليست هي أبدا الاتحاد السوفياتي ولا خليفته، وأن العمال لن يجنوا من هذا ثمار التحرر من نير الاستغلال، ولكنها مجرد إغاثة لهم وتخفيف للعبء عنهم في المعركة ضد الفاشية، وليدة الإمبريالية هذه الأشد قبحاً. ونحن نشرح لهم أن السلطات الروسية تجري مساومة صريحة أو خفية باستمرار مع كبار الامبرياليين الامريكيين والاوروبيين. وأن السلطة البرجوازية في الاتحاد الروسي قد تخون وتبيع في أي لحظة حلفاءها، وهو ما نشهده اليوم حيال جمهوريتي الدونباس. ولقد برّزت هنا سلطات جمهوريتي الونباس الشعبيتين الجديدتين في دونتسك ولوغانسك، تحت تأثير الكرملين، في معاداة الشيوعية. فهي، تماما كما بوروشينكو، لا تسمح بالمشاركة في الانتخابات للمنظمات الشيوعية لا في لوغانسك ولا في دونتسك. وأكثر قادة المقاومة نفوذا من ذوي الميول الشيوعية صفوا جسدياً (موزغوفوي وغيره). ووفقا لما سمي باتفاقات مينسك تقرر أن يتم في شهر مارس/آذار نقل السيطرة كاملة إلى أيدي سلطات كييف على حدود كلتا الجمهوريتين الشعبيتين مع روسيا، وفي الوقت نفسه تقرر أن يتم تأجيل الانتخابات في الجمهوريتين (وبحسب التشريع الأوكراني - مع نفس الحظر المفروض على مشاركة الشيوعيين في الانتخابات؟) إلى الفترة نفسها، وبناء على نصيحة من روسيا.
وبالتالي، نؤكد مرة أخرى أن ليست لدينا أية أوهام حول مسألة تشكل الطابع الامبريالي لسياسة روسيا ودوافع سلوكها على الساحة الدولية ولا ينبغي أن تكون لدينا مثل هذه الأوهام. ومع ذلك، يجب أن نعترف بأن هذه الأوهام هي بالتأكيد موجودة لدى الرفاق الأجانب، وما يثير حزننا أكثر هو أنها لا تزال موجودة في روسيا نفسها. وهنا يمكن للمرء أن يرى ما يشبه بعض الشيء مرحلة الانتقال إلى الاشتراكية لما هي خرجت للتو من رحم الرأسمالية إثر الثورة. لكن علينا أن نتذكر المقولة الماركسية المعروفة ألا وهي أن الاشتراكية هي ذاك المجتمع الجديد الذي خرج إلى النور لتوه من رحم الرأسمالية والذي يحمل في جميع النواحي بصمات المجتمع القديم. واليوم أيضا يمكننا القول بمعنى ما أن الرأسمالية الروسية تحمل بعض بصمات الاشتراكية ومعظمها ظاهري وحسب. والسلطات الروسية تستغل هذا عن خبرة وتدعم وجوده. فروسيا تحاول الظهور بمظهر الوريث للمنتصرين على الفاشية وحماة حركة التحرر الوطني والقوى التقدمية في جميع أنحاء العالم، ومتابعي الرسالة في غزو الفضاء. حتى أن السلطات الروسية سمحت بشيء من تمجيد اسم ستالين كونه باني الدولة والقائد الأعلى للقوات المسلحة. واليوم تذهب الحكومة الروسية حتى إلى حد اقتراح استضافة المهرجان القادم لاتحاد الشباب الديمقراطي العالمي في موسكو أو سوتشي والوعد بتقديم الدعم الكامل لإجرائه. ولسوف يتم توفير هذا الدعم (فيما لو عقد المهرجان في روسيا)، وليس هناك من شك في ذلك. ولكن هذا سيتم في الواقع استخدامه كنوع من تأييد صحة التغيير الذي حصل بالتخلي عن الاشتراكية، أي تأييد الثورة المضادة، والاستمرار في دفن أفكار أكتوبر العظيم في سنة ذكراه المئوية. فهناك الكثير مما ينبغي إعمال زناد الفكر فيه.
إن حزبنا لحزب ماركسي أصيل يقف الموقف الماركسي اللينيني. ونحن نعتقد أن التحريفية والانتهازية تحولتا اليوم من ناتج داخلي للحركة الشيوعية – أي من مجرد ميول وضلالات تحت تأثير البرجوازية - إلى سلاح ماضٍ توجهه الإمبريالية. والانحراف اليميني لم ينته بانتهاء الغورباتشوفية التي دمرت الاتحاد السوفييتي والحزب الشيوعي في عام 1991.
ونحن نرى مهمتنا في الحفاظ على المكون الماركسي اللينيني في النظرية والممارسة السياسيتين من أجل مستقبل الحركة الشيوعية التي لن تستكين أبداً في روسيا. وإن جميع التنظيمات الأخرى في روسيا التي تسمي نفسها شيوعية، انخرطت إلى حد ما في النظام البرجوازي في شكل مكوّن برلماني معارض حسب زعمه، يعول على المشاركة في الانتخابات وعلى الفوز المحتمل في وقت ما لاحق من خلال وصول حكومة الى السلطة يسمونها "حكومة الثقة الشعبية" (هذه الخيارات من دون تغيير النظام الرأسمالي نفسه تمت عدة مرات مناقشتها نظرياً وحتى في الممارسة، على سبيل المثال، في الآونة الأخيرة من خلال أداء حزب "سيريزا" اليوناني الذي، بالمناسبة، حظي بتأييد عدد من الانتهازيين من ذوي التسميات الشيوعية).
لقد عمل حزبنا وسيعمل على تطوير الحركة العمالية، وتشكيل البروليتاريا في طبقة لذاتها وعلى تطعيم الحركة العمالية بالمعارف الشيوعية. وإن شعارات حزبنا هي:
"لن نتردد في سلوك الطريق الذي اخترناه!"
"يا عمال العالم، اتحدوا!"
"عاشت الثورة الاشتراكية!"
وشكرا لكم على إصغائكم.



#مشعل_يسار (هاشتاغ)       M.yammine#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفاجأة السلطات الروسية- حول مسألة التدخل الروسي في الحرب في ...
- اغتيال الحريري و«ثورة الأرز» وطرد الجيش السوري: حلقات مترابط ...
- ما الذي يجعل زوغانوف يساعد بوتين؟
- تفكك «سيريزا» والمحاولة الجديدة لخداع الجماهير في اليونان
- -الأله كوزيا- كمرآة للسوق الروسية
- سيل جديد من أكاذيب قديمة
- -سيريزا رقم 2» محاولة جديدة لخداع الشعب
- انتفاضة لبنان: اليأس أم الإصرار؟
- مشروع الرئيس بوتين تعزيز دكتاتورية الطبقة البرجوازية
- ميرتنز ليس مارتنز - من حزب شيوعي ذي تاريخ مجيد إلى حزب تحريف ...
- حقائق تفضح الكذب
- محاربة الستالينية جزء أساسي من حملة مكافحة الشيوعية
- دفاعاً عن النظرة التاريخية
- نضال النساء التركيات تحت راية الحزب الشيوعي
- الفاشية وليدة شرعية ل-الديمقراطية الغربية- في عصر الأزمة
- في الدكتاتورية والديموقراطية


المزيد.....




- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود
- “مجزرة طحين” جديدة في غزة


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مشعل يسار - لنحافظ على الروح الثورية للماركسية!