أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - هل يمكن قتل (الرغبة فى القتل) ؟















المزيد.....

هل يمكن قتل (الرغبة فى القتل) ؟


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4970 - 2015 / 10 / 30 - 21:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هل يمكن قتل (الرغبة فى القتل) ؟
طلعت رضوان
إذا كان الإنسان الأول (فى بدايات الطفولة البشرية وتكوين أول مجتمع إنسانى) كان يعتمد الصيد والقنص ، وكان يضطر إلى الدخول فى صراع دموى مع (إنسان مثله) حتى تكون (الفريسة) لأحدهما ، وإذا كانت البشرية قد تجاوزتْ تلك المرحلة عبْر آلاف السنين ، فلماذا استمرّ الصراع بين الإنسان وأخيه فى البشرية ؟
وأعتقد أنّ من بين الآفات التى تعرّض لها البشر، هى آفة (طلب المُـستحيل) وهى آفة تدخل ضمن (الطوباوية المريضة) مثل الرغبة فى تدمير إسرائيل ، وعودة اليهود الذين احتلوا فلسطين إلى بلادهم التى أتوا منها ، أو القذف بهم فى البحر، كما قال العروبيون والناصريون ، دون أدنى درجة من درجات التعامل مع المستوى العلمى والتكنولوجى لإسرائيل ، وهذا ما أطلقتُ عليه (الطوباوية المريضة) التى تعنى طلب المستحيل.

وإذا كان السياسيون لهم توجهاتهم الأيويولوجية ، فإنّ الكارثة الحقيقية تتجسّـد أكثر، عندما يتبنى المُـبدع (رورائى أو شاعر إلخ) هذا التوجه الأيديولوجى ، ويُـعبّر إبداعه عن تلك الطوباوية المريضة. ، مثلما فعل الشاعر الكبير الموهوب أمل دنقل فى قصيدته (مقتل كليب) التى أخذتْ اسم (لا تُصالح) وبعد أنْ قرأتُ مقطعها الأول ، تساءلتُ كيف لشاعر أنْ يتبنى العنف ، بينما الإبداع يسعى لترسيخ التحضر؟ وتضخم التساؤل مع ولع الثقافة السائدة بهذه القصيدة ، كستار من الدخان يعمى عن حقيقة أنّ مأساة الشعب الفلسطينى لن تــُــنهيها قصائد التحريض فى طوباوية مريضة تنص على (إما نحن أو هم) فإذا كانتْ مرجعية الشاعر مستمدة من التراث العربى (مقتل كليب) وأنّ الصلح لن يتم إلاّ بعودة القتيل إلى الحياة (= طلب المستحيل) فإنّ الإسقاط على قضية الفلسطينيين يعنى عودة عقارب الزمن إلى عام تقسيم فلسطين ، أى إجراء عملية جراحية (إنْ جاز التعبير) فى جسد الماضى ، فتتنازل إسرائيل عن كل انتصاراتها الساحقة ، ويعود الوضع كما كان قبل عام التقسيم (= عودة القتيل إلى الحياة) هنا يتبيّن أنّ الثقافة السائدة المولعة بالشعارات لم تــُـدرك التناقض الذى وقع فيه الشاعرعندما قال ((إنها الحرب/ قد تــُـثقل القلب/ لكن خلفك عار العرب/ لا تــُـصالح/ ولا تتوخ الهرب)) صحيح أنّ الهرب مرفوض ، ولكن إذا كان الفلسطينيون خلفهم ((عار العرب)) فكيف يُمكن أنْ يتخلــّـصوا من هذا (العار العربى) وهم ملتصقون ببعض التصاق الجنين بالمشيمة ؟ هذا السؤال واحد من أسئلة كثيرة مسكوت عنها فى قصيدة الشاعر. كما أنّ القصيدة تمتلىء بالصياغات التقريرية والبديهيات الطبيعية مثل قوله ((أترى حين أفقأ عينيك/ ثم أثبتْ جوهرتيْن مكانهما / هل ترى؟)) فما الجديد الذى أضافه الشاعر لوعى القارىء ؟ فأى إنسان يعلم هذه البديهية. كما أنّ الشاعر انزلق وراء الصياغة الشاعرية متجاهلا أنّ الإنسان الحر يُدرك ويرى بصيرته أكثر مما يرى ويُدرك ببصره.
تأثر أمل دنقل بالتراث العربى ، فأخذ ما حدث عن حرب البسوس ، وجملة اليمامة الشهيرة ((أنا لا أصالح)) وأسقطه على مأساة الشعب الفلسطينى . وجاء فى كتب التراث العربى عن موقف اليمامة التى توهـّـمتْ امكانية تحقيق المستحيل (( فلما جاءتْ الوفود ساعية إلى الصلح ، قال لهم الأمير سالم : أصالح إذا صالحتْ اليمامة ، فقصدتْ إلى اليمامة أمها الجليلة ومن معها من نساء سادات القبيلة ، فدخلن إليها وقـبّـلتْ الجليلة بنتها وقالت : أما كفى ؟ فقد أهلكتْ الحرب رجالنا.. وساءتْ أحوالنا .. ومات فرساننا.. فقالت لها اليمامة : ((أنا لا أصالح ولو لم يبق منا أحد يقدر أنْ يُـكافح)) واعترف الشاعر أمل دنقل بالهدف الذى جعله يكتب تلك القصيدة فقال ((حاولتُ أنْ أقدم فى هذه المجموعة حرب البسوس التى استمرتْ أربعين سنة ، عن طريق رؤية معاصرة. وقد حاولتُ أنْ أجعل من كليب رمزا للمجد العربى القتيل ، أو للأرض العربية السليبة.. ولا نرى سبيلا لعودتها إلاّ بالدم.. وبالدم وحده)) (مجلة آفاق عربية – عام 1981، وص372 من ديوان الشاعر) فإذا كانت اليمامة (ابنة كليب) مصابة بالطوباوية المريضة عندما قالت ((إنى لا أصالح إلى الأبد ، مادامت روحى فى هذا الجسد)) فكيف انتقلتْ العدوى إلى الشاعر الذى عاش فى القرن العشرين ؟ ولماذا لم ينتبه إلى أنّ عدم الصلح يعنى القتال ، وأنّ القتال يعنى الاستعداد للحرب ، وهذا معناه (توازن القوى) فى المنطقة ، وهو توازن غير مُــتحقق ، لأنّ كل المؤشرات تؤكد تفوق إسرائيل على كل الأنظمة العربية وتخاذلها وعدم وقوفها مع الشعب الفلسطينى عندما كتب ((إنها الحرب/ قد تــُـثقل القلب / لكن خلفك عار العرب)) وهنا كان الشاعر (المريض بطلب المستحيل) لم يهتم بنتائج تلك الحرب التى يتمناها ، ونتيجتها المُـرعبة ، كان همه (الوحيد) الاستمرار فى الحرب حتى لو مات الشعب الفلسطينى كله ، عملا بقول اليمامة ((أنا لا أصالح ولو لم يبق منا أحد يقدر أنْ يكافح))
وإذا كان الشاعر كتب ومضى (فهذه رؤيته وهذا حقه) فإنّ الكارثة تكمن فى الثقافة السائدة المولعة بالإبداع أحادى النظر والذى يجتر تراث العنف دون أفق إنسانى يبتكر تصورات لمجتمع بشرى أقل تعاسة وأكثر سعادة. وكما احتفتْ الثقافة السائدة بقصيدة (لا تصالح) سبق لها أنْ فعلتْ نفس الشىْ مع قصيدة (إما أنْ نكون أو لا نكون) ل (على أحمد باكثير) وفيها قال ((لا صُلح ياقومى وإنْ طال المدى/ وإنْ أغار خصمنا وأنجدا/ وإنْ بغى وإنْ طغى وإنْ عدا)) إلخ. الفساد الشعرى هنا يكمن فى توظيف جملة شكسبير الفلسفية لأغراض السياسة وفوقها ديماجوجية فجة ، مثلها مثل فساد طلب عودة القتيل إلى الحياة. وفى كل الحالات يجد العقل الحر أنه أمام دوائر عبثية من اجترار الذهنية العربية التى ترى (إما الكل أو لا شىء) وهى ذهنية عبّرعنها شاعر عربى قديم (عمرو بن كلثوم) فى قوله ((وإنــّـا أناس لا توسط بيننا / لنا الصدر دون العالمين أو القبر)) وقال أيضًا ((لنا الدنيا ومن أمسى عليها / ونبطش حين نبطش قادرينا / طغاة ظالمون وما ظُلمنا / ونظلم حين نظلم بادئينا)) أليستْ دائرة الثأر الجهنمية هى دعوة للانتحارالجماعى ، كما تفعل حماس التى ترى أنّ بقاءها وحصولها على أموال الشعوب العربية والإتحاد الأوروبى مرهون باستمرار شقاء الشعب الفلسطينى حتى ولو أدى الأمر إلى فنائه. وكان أ. عبدالرحمن الراشد على حق عندما ذكر أنّ الرافضين لإطلاق سراح شاليط (الجندى الإسرائيلى) لا يهمهم مأساة مليون فلسطينى ، لأنّ ذلك لو تم فلن يكون هناك حصار ومواجهات وقضية يرفعون قميصها كل يوم لأغراضهم الأخرى (صحيفة الشرق الأوسط 1/6/2010ص13) ولعلّ نظرة إلى دواوين محمود درويش الأولى الخطابية ، ووقوعه فى التناقض بين تحرير فلسطين وإدانته للشعب الإسبانى الذى تحرر من مستعمريه ، كما فى قصيدته الطويلة (أحد عشر كوكبًا - على آخر المشهد الأندلسى) مقطع (الكمنجات) التى يقول فيها ((الكمنجات تبكى مع الغجر الذاهبين إلى الأندلس/ الكمنجات تبكى على العرب الخارجين من الأندلس / الكمنجات تبكى على زمن ضائع لا يعود / الكمنجات تبكى على وطن ضائع قد يعود)) إلخ ويصل به العنف اللفظى مداه فى قصيدته (بطاقة هوية) حيث قال ((سجــّـل برأس الصفحة الأولى / أنا لا أكره الناس / ولا أسطو على أحد / ولكنى إذا ما جُعتُ / آكل لحم مغتصبى)) ولكنه عندما راجع نفسه وقرأ الواقع العربى بروح حيادية ، اكتشف وهــَـمْ مقولة أنّ (العرب يُساندون الشعب الفلسطينى) فكتب فى قصيدة (أحمد الزعتر) : ((وأحمد العربى يصعد كى يرى حيفا / ويقفز/ أحمد الآن الرهينة / تركتْ شوارعها المدينة / وأتتْ إليه / لتقتله / ومن الخليج إلى المحيط ، من المحيط إلى الخليج / كانوا يُعدون الجنازة / وانتخاب المقصلة)) ويرتفع وعيه أكثر فى قصيدته الطويلة (جدارية) إذْ كتب ((باطل ، باطل الأباطيل.. باطل / كل شىء على البسيطة زائل / لا جديد إذن / والزمن / كان أمس / سُدى فى سُدى / للولادة وقت / وللموت وقت / وللصمت وقت / وللنطق وقت / وللحرب وقت / وللصلح وقت)) وفى دواوينه الأخيرة تتسع نظرته إلى الكون والوجود ، بلغة شاعرية جمعتْ بين الفلسفة والبُعد الإنسانى فكتب ((كنتُ أحسب أنّ المكان يُعرف/ بالأمهات ورائحة المريمية/ لا أحد/ قال لى إنّ هذا يُسمى بلادًا / وأنّ وراء البلاد حدودًا ، وأنّ وراء الحدود مكانــًـا يُسمى شتاتــًـا ومنفى/ لنا ، لم أكن بعد فى حاجة للهوية/ ... والهوية ؟ قلتُ/ فقال دفاع عن الذات/ إنّ الهوية بنت الولادة ، لكنها فى النهاية إبداع صاحبها ، لا وراثة ماضٍ . أنا المُــتعـدّد/ فى داخلى خارجى المُـتجــدّد/ يُحب بلادًا ، ويرحل عنها (هل المستحيل بعيد ؟) يُحب الرحيل إلى أى شىء/ ففى السفر الحر بين الثقافات / قد يجد الباحثون عن الجوهر البشرى/ مقاعد كافة للجميع)) (مقاطع من ديوانه " كزهر اللوز أو أبعد " دار نشر رياض الريس 2005)
وأعتقد أنّ الروائية والشاعرة سهير المصادفة عندما كتبتْ قصيدتها المعنونة (محمود درويش) كانت تعى تطور المراحل الشعرية لهذا الشاعر الفلسطسنى الكبير، إذْ كتبتْ ((من أظافرنا تهرب غابات / بحار، أنهار غربة متوجة/ بنيران حامليها / تخرج من أنوفنا / بدايات الصمود أمام شيخوخةٍ ما / فيخمد فينا وهج الأعضاء / نخلع عن أجسادنا الرصاص / نُضمّد خدوش موسيقى الجاز.. إلى أنْ تقول نــُـحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا)) بهذه الصياغة الشاعرية أثبتتْ سهير المصادفة قدرتها على قراءة شعر محمود درويش فى تحولاته ، إذْ أنه فى أعماله الأخيرة كان ينحو نحو أنْ ((نخلع عن أجسادنا الرصاص)) أى نبذ العنف ، و((نــُـضمّد خدوش موسيقى الجاز)) أى نحب الحياة ونرقص على أنغام تلك الموسيقى الإفريقية الجميلة المنتشرة فى أمريكا وأوروبا بينما نحن (المصريين) لا نمارسها. والممارسة هى تضميد جروح هذه الموسيقى.
وكما قرأتْ سهير المصادفة شعر محمود درويش ، قرأتْ شعر أمل دنقل فى تحولاته فكتبتْ عنه قصيدة معنونة باسمه قالت فيها ((يا لك من خائن / لماذا لم تأت فى موعدك ؟ لدىّ دم طازج / ونصال لامعة / وموسيقى تصلح / لنومٍ طويلٍ هادىء)) (قصيدتيها عن محمود درويش وأمل دنقل من ديوانها "فتاة تُجرب حتفها" دار التلاقى للكتاب - ط 2عام 2009) بلغة شاعرية وبكلمات قليلة صاغتْ التضاد الجدلى بين (النصال اللامعة) و(الموسيقى الصالحة لنوم طويل هادىء) أى أنه لو اقترب من عالمها ، وذهب فى موعده ، فربما كان يُـعيد النظر فى توجهاته الأيديولوجية ، لأنّ (النصال اللامعة) هى اجترار للموروث العربى القائم على أفضلية السيف على القلم ، أى أفضلية العنف على التحضر، وهو المعنى الذى كتب عنه كثيرون من شعراء العرب ، وكان أبرزهم المتنبى الذى قال ((حتى رجعتُ وأقلامى قوائل لى / المجد للسيف.. ليس المجد للقلم)) ولما دخل (معد المعز) مصر سأله ابن طباطا العلوى عن نسبه ، فجذب نصف سيفه من غمده وقال ((هذا نسبى)) (أنظر بدائع الزهور فى وقائع الدهور- تأليف محمد بن أحمد بن إياس- هيئة الكتاب المصرية - عام 82ص 187) فإذا كان بعض الشعراء المعاصرين لنا يلوكون تراث الماضى القائم على لغة الخطابة الحماسية كما قال المفكر السعودى عبد الله القصيمى ((إنّ الإنسان العربى لم تتخلــّـق فيه مواهب الإنسان المُـتحضر)) (العرب ظاهرة صوتية - منشورات الجمل عام 2000ص 405) فهل يأتى يومٌ يكون فيه (المجد للقلم وليس للسيف) ؟ أى تعظيم قيم التحضر لمواجهة خطاب العنف وآلياته ؟ سؤال أترك إجابته لعقل وضمير الثقافة السائدة فى مصر. وإلى متى يظل العرب (ومعهم قطاع عريض من المُــتعلمين المصريين) داخل دوامة (الطوباوية المريضة) وهل يمكن لأمثالهم الخروج من وحل طين طلب المستحيل ؟ وهل يمكن أنْ يأتى يوم تكون فيه البشرية نجحتْ فى (قتل) الرغبة فى القتل ؟
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا العرب ضد العرب
- لماذا تعدد الإسلام بتعدد الشعوب ؟
- هل السياسيون كارثة على شعوبهم ؟
- هل يجرؤ أى حاكم الاعتداء على اسم وطنه؟
- القبائل العربية فى مصر
- العرب قبل وبعد الإسلام (19)
- العرب قبل وبعد الإسلام (18)
- العرب قبل وبعد الإسلام (17)
- العرب قبل وبعد الإسلام (16)
- العرب قبل وبعد الإسلام (15)
- العرب قبل وبعد الإسلام (14)
- العرب قبل وبعد الإسلام (13)
- العرب قبل وبعد الإسلام (12)
- العرب قبل وبعد الإسلام (11)
- العرب قبل وبعد الإسلام (10)
- العرب قبل وبعد الإسلام (9)
- العرب قبل وبعد الإسلام (8)
- العرب قبل وبعد الإسلام (7)
- العرب قبل وبعد الإسلام (6)
- العرب قبل وبعد الإسلام (5)


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - هل يمكن قتل (الرغبة فى القتل) ؟