أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اصغر كرمي - نضال جماهير العراق، العوائق و مؤشرات التقدم















المزيد.....

نضال جماهير العراق، العوائق و مؤشرات التقدم


اصغر كرمي

الحوار المتمدن-العدد: 4967 - 2015 / 10 / 26 - 16:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نضال جماهير العراق، العوائق و مؤشرات التقدم

أصغر كريمي

ان النضال الجماهيري و التحرري في العراق خلال الشهرين السابقين، تشكل نقطة انعطاف كبيرة في التحولات السياسية في هذا البلد. غير شكل هذه المجتمع.رفعت مستوى الأعتماد بالنفس من قبل صفوف الجماهير و الاف الناشطين الذين يقودون هذه الأعتراضات. قرب الجماهير الناقمة من جحيم المسلطة على رقابهم في العراق من بعضهم بعضا، بين ان العراق ليس فقط ساحة مفتوحة للمجريمين و الصوص و النهابين و المجرميين الأسلاميين و حكومة قومية دينية رجعية.ضرب ضربة قوية ضد الأسلام السياسي بشكل عام و الأسلام السياسي في العراق و ايران بشكل خاص. هذا النضال جمعة بعد جمعة تزداد قوتها للتوصل الى اوجها. بالرغم من تقدم هذا النضال لكن تبين في الظاهر انه تراوح في مكانها. لا تفلح في كسر السكوت المخذلة للوكلات الأنباء العالمية ، حتى تصل الى اشكال اخرى من النضال مثل الأعتصابات العمومية، تسلح بلائحة مجهزة و فتح خنادق نضالية اخرى. هل صحيح انها علقت في مكانها؟ اذا هذا صحيح ما هو الأسباب؟ ما هو تقدمه؟ ما هو العوائق؟ ماذا يقلق الجماهير و ما هو مؤشرات تقدم النضال الجماهيري؟

المظاهرات الجماهيرية الظخمة للناس في بغداد و المدن الكبيرة في العراق، بدأ بشعار علمانية لا شيعية و لا سنية و مطلب دولة مدنية بعنوانها شعار محوري للجماهير و اليوم الى جانب هذه الشعارات شعار الخبز و الحرية و الدولة المدنية و العدالة الأجتماعية تحول الى الهوية الأصلية لهذه الأعتراضات. في كل المدن و في المظاهرت بعض من البلاكاردات و الشعارات عليها كتبت ضد التجار الدين و رؤساء المجاميع المسلحة الأسلامية امثال عمار الحكيم و مقتدى الصدر و خزعلي و معتمد السيستاني. شعار باسم الدين باكونا الحرامية على لسان كل الجماهير. وبنفس الشكل محاكمة الفاسدين و من بينهم اصحاب المناصب الحكومية مثل نوري المالكي رئيس الوزراء الأسبق و نائب الرئيس الوزراء، و رئيس المحكمة الأتحادية و استعفاء بعض المناصب و محاكمتهم من المحافظين و ممثليين مجالس المحافظات، وتشكل هذا مطلبا محوريا ايضا.هذه المطاليب تستهدف بشكل مباشر الحكومة القومية الدينية في العراق. حكومة قومية دينية يحكم العراق. رئيس الوزراء من الشيعية و رئيس البرلمان من السنة و رئيس الجمهورية من الكورد من الأعلى الى الأسفل كل هيكلية الحكومة بنيت على هذا التقسيم الأسلامي القومي. ان شعار علمانية لا شيعية لا سنية تواجه كل هذه المؤسسة. ليس فقط الناشطين في الأعتراضات بل جاهير الشعب الواسعة ليس لهم اي تردد حول هذه المجاميع في الحكومة الفعلية و حتى انهم لا يهتمون بألاصلاحات الترقيعية لهم، كيف يكون موقعهم قبال العلمانية و انهاء الفساد و تغير الوضع الأقتصادي و الرفاهي للجماهير من قبل هذه الحكومة.
في العراق لا يوجد حكومة مركزية. الوضعية ليست طبيعية. انحلت بنيان المجتمع الى انواع واشكال مجاميع مسلحة منشغلون بالغزوات و القمع و النهب و الجرائم. جيش المهدي و جيش بدر وعصائب اهل الحق وجميعهم تجمعوا تحت اسم الحشد الشعبي (شبيه الحرس الثوري الأيراني)، ولهم عشرات الأالاف من المسلحين و لهم علاقة قريبة بالجمهورية الأسلامية الأيرانية. وداعش يحكم قسم كبير من العراق و لهم قوة مسلحة متمكنة. و النشطاء يعرفون بشكل واضح ان اسقاط الحكومة في الأوضاع الحالية في العراق لا تعني فقط اسقاط الحكومة الأسلامية العشائرية بل تعني جمع بساط كل التيارات الأسلامية امثال مقتدى الصدر و الحكيم و السيستاني و داعش. و هذا بدون قوة مسلحة جماهيرية و قيادة سياسية لها نفوذ و اعتبار بين الجماهير لا تستطيع التعبئة بشكل عملي. قوة قيادية قادرة ان يعرف مشروع جماهير العراق ايصاله الى اذهان العامة في المنطقة و على الصعيد العالمي، وله شخصيات معروفة و معتبرة بين الجماهير، ويقابل وكالات الأنباء، يمثل جماهير العراق في كل مكان، و حتى يجلب الحماية الدولية او حد الأقل يقليل ضخوطات الدول و افشالهم و بمساندة قوة سياسية متمكنة. و بالثقة بالنفس يتحول الى لائحة تشكيل الحكومة القادمة. هذه العوامل اليوم غير موجود في العراق. ولهذا السبب ان النشطاء و التنسيقيات في القيادة و التنظيم الأعتراضات الحالية يلعبون دور المشي بالعكازات، يأخذون احتياطهم في العمل، لم يضعوا الهجوم على مراكز الدولة في دستور عملهم بعد و حتى في طرح الشعرات و المطاليب يطرحونم بشكل نسبي. ولهذا على الرغم من مطلب اسقاط الحكومة و المجاميع القومية الأسلامي في قلب جماهير العراق و الشعارات يبين عمق النقمة ضد كل حكام العراق، وبناء على الدلائل التي ذكرناها الحركة الأعتراضية الحالية لحد الآن غير قادر على للتقدم نحو الأسقاط. ان الظروف الغير الطبيعية التي اشرت اليهم من جانب و في جانب اخر ان يافعية الحركة و فقدان قيادة متمكنة صاحب نفوذ بين الجماهير و فرضت نفسها على شبكة النشطاء. اذا كان الوضع بهذا الشكل كيف يمكن توضيح تقدم الجماهير؟ ما هو الاهداف الآنية لمظاهرات الحالية في العراق؟ ما هو مؤشرات التقدم؟

يجب ان تنظر الى الأهداف الآنية و المؤشرات التقدم في كل مرحلة من خلال التوجه الى الهدف الأصلي. الهدف الأصلي هو جمع بساط الحكومة القومية الدينية و الميلشيات المسلحة في العراق و بناء حكومة علمانية لا قومية و لا دينية و نظام مبني على اساس المساواة و الرفاه لعموم الناس. ضروريات تحقيق هذا الهدف هو تنظيم قوة يسارية، تنظيم العمال و الجماهير اكثر و اكثر في المجالس و التنظيمات للمارسة السلطة المباشرة في محلات المدن و مراكز العمل و الدراسة، وجود قادة معروفين في ميدان النضال العمالي ، و حركة التحررية للمرأة و كل الحركات الاعتراضية و المحقة تجهزالجماهير بالمطاليب الواضحة و الرفاهية و السياسية. يجب تحول اليسار بمعنى اجتماعي و السياسي في العراق الى لاعب اصلي في الساحة السياسية. الآن ليس بهذا الشكل. الذين في الساحة السياسية هم قوى دينية و قومية. صحيح ان الحركة الجماهيرية الراهنة في العراق غير سيماء العراق ودفع جميع الشخصيات الحكومية و الدينية الى جبهة واحدة و زرع الخوف في قلوب الاعداء، لكن يجب ان نحدد العامل المصيري، الغير قابل التجنب، و تطرح في العراق و يتبدل الى الصعيد العالمي. اليسار و القوى العلمانية بالمعنى الأجتماعي الواسع للكلمة يتحول الى قوة سياسية موحدة ومنظمة و بهوية واضحة. يجب توحيد الحركة العمالية و لديه القوى الازمة للاعتصابات الكبيرة و الشاملة، لديهم قادة معرفين، يجب ان يمثلوا مطاليبهم الأقتصاديةو مطاليب عامة المجتمع مثل الحريات السياسية و مساوة المرأة و الرجل و الغاء عقوبة الأعدام و الصحة و التعليم المجاني و يمثلون جميع مطاليب الآنية و المهمة للجماهير. يجب على حركة التحررية للمرأة يجب تعبئة القوى و تشكل المنظمات الجماهيرية. الحركة الطلابية، حركة الالحادية و جميع الحركات المحقة كلهم عليهم يلتفون حول لاوائحهم الواضحةو شبكة كبيرة من الفعالين يحظى على الدعم. تنظم القوى المسلحة الجماهيرية .و على رئس كل هذش يجب ان تتشكل قيادة سياسية معتبرة بعنوانه ممثل العمال و الجماهير في العراق.

بمعنى اخر يجب تحدد نضالات الجماهير في كل مجال ، تخلق المؤسسات و التنظيمات المتعددة باهداف و بمطاليب واضحة وتجهز بقيادة منظمة و معروفة. وفي القابل الدولة و المجاميع المسلحة يعني الأعداء يقعوا ازمة اعمق و يضعفون اكثر و يفقدون الثقة بانفسهم. الى اي حد هذه الاهداف تتحقق يتنعم جماهير العراق في مكانة اقوى من اجل ادامة النضال و تحميل الدولة و الراسماليين بالمطاليب. هذه مؤشرات التقدم في الأوضاع الحالية. يعني جماهير اقوى ، و اكثر اتحادا، وتنظيما و وضحا و قياداتهم اكثروا اعتبارا و نفوذا و الدولة والمجاميع المسلحة الرجعية شخصيلتهم اكثر ضعفا و فقدان اعتبار هم.

احد اهم مكتسبات الجماهير في الأسبابيع الماضية هي الوحدة بوجه التيارات الأسلامية، و عدم السماح لمقتدى الصدر ان تنزل الى قلب المظاهرت، و المظاهرات مقابل مقر اية الله الحكيم و رجم معتمد السياسيتاني و انعزاله اكثر و اكثر ، و الشعارات ضد الجمهورية الأسلامية الأيرانية و تعميم الشعرات العلمانية و الشعارات المعادية للجين وضد تجار الدين و الفرق الأسلامية. و كان ضربا على فه السيستاني الذي اراد ان يفرض نفسه بعنونه صاحب الأعتراضات. هذه جبهة مهمة لجماهير العراق. انه قصر نظر عجيب اذا شخص ما يعتبر هذه الشعارات ليبرالية و ديموقراطية يعتبر هذه خاطئة و تعتبر هذه الاعتراضات بسبب هذه الشعارات غير مهمة. هذه الشعارات ليس للبراليين و لاالمدافعين عن حقوق البشر و لا للأصلاحيين. " لا شيعية لا سنية ، علمانية ومدنية" انه شعار استراتيجي و واعي لهذه الدورة للجماهير في مواجهة الدولة، وفي مواجهة المجاميع المسلحة الشيعية ة داعش و القوى القومية و راية اعتراضية بوجه احتلال العراق و تفسخ النسيج الأجتماعي للمجتمع المدني. العلمانية هي خندق لكل عامل و كادح في العراق. اكثر الشعرات الذي يوحد الجماهير. و وضعت نصب اعينها اهم اعدام الجماهير و هذا مؤشر مهم لتقدم جماهير العراق في الأوضاع الراهنة.
اذا هناك عمل في هذه الأتجاه يجب ان تنفذ هي تعميق الاحساس العما للجماهير السعب بالعلمانية و يجب تتوضح اكثر جوانبه المختلفة و تطرح بشكل لائحة تتكون من عدة مادة اي تتحول الى لائحة مطاليب الجماهير و خاصتا الناشطين منهم. كمثال حل جميع المجاميع المسلحة الأسلامية، منع اي مساعدات من الحكومة للمؤسسات الدينية و الشخصيات الدينينة، محاكمة مسؤليين هذه المجاميع الذين كانو جزءا من اسباب الضحايا بين الناس، حرية التدين و الالحاد و فصل الدين عن عن الدولة و التربية و النظام القضائي، و مصادرة الأموال التي نهبت من قبل الشخصيات الدينية و الغاء جميع القوانين المعادية للمرأة، و الغاء قوانين القصاص و جميع القواين المأخوذة من الدين و تحول هذه المطاليب الى مطاليب جماهيرية. بمعنى يجب على الجماهير ترفع من دركها وفهمها العميق و الشاملة حول مطلب العلمانية . هذه المهام تقع على كاهل الشيوعيين الذين لديهم نقد عميق للدين والاسلام السياسي.

بالتوازي مع هذه الشعارات، اعفاء اكثرية مسؤولين الدولة و محاكمة الفاسدين الذين يشغلون مناصب حكومية، واحدا اخر من الشعرات و المطاليب الجماهيرية الذي يوحدهم و يفضح الدولة و مسؤليها و يفقدون اعتباراتهم و لحد الآن افضحهم كثيرا. يجب التأكيد على فضج و محاكمة الفاسدين. وتتحول جميع المطاليب السياسية الآنية و المطاليب الاقتصادية للجماهير الى راية للاعتراضات و يجب فرضهم على الحكومة. اي درجة من التراجع من قبل الدولة حتى اذا بشكل جزئي، مثل محاكمة المسؤولين و نشر نهبهم للوصول الى جواب الطاليب الاقتصادية امام الجماهير يزيدهم الثقة بالنفس و يعطيهم بالتقدم اكثر ويدفعهم الى الأمام. يجب ان تثق الجماهير بانهم اسبوعيا يسيطون على خنادق صغيرة و كبيرة جديدة. هذا من الناحية الحالة النفسية النضالية للجماهير مهم جدا.

النضال الجماهير لحد الان من وجهة نظرالسياسية حصل على مكاسب مهمة. الأسلام السياسي وضع تحت ضرباتو الدولة المسؤولين فقدوا اعتباراتهم و اضعفوا اكثر. يجب ان تأخذ بنظر الأعتبار ان جماهير العراق صحيح انها بدأ بقوة بالنضال ولكن في اوضاع صعبة كما اشرت اليها فوق. و لا تزال تعتبر ثورة يافعة. تحتاج الى وقت حتى تستطيع لكي تتلافى صعوباتها، اقسام اخرى من الجماهير ينتمون اليها و خاصتا من الطبقة العمال و يدخلون الميدان بشكل فعال، يحتلون خنادق اخرى و حتى يحضر للاسقاط. خاصتا في حال غياب قوة مؤثرة للقيادة الشاملة للنضال، العمل اصبح اكثر صعوبتا. الأحزاب و التنظيمات اليسارية و الشيوعية لحد لم يستطيعوا ان يلعبوا دورا بارزا لجلب اعتماد الجماهير و يقودون الأعتراضات. الشبكات الذي لحد الآم لعبوا دورا لتسيق و القيادة هذه الأعتراضات، بالرغم من دقتهم في العمل ولكن من العلية و الفكرية و البرنامجية انهم ليس لهم استراتجية واضحة. بهذا الدليل لحد الآن ليس لهم اتحاد تنظيم مستحكم و ليس لهم تمركز في هيئة تنظيم حزب سياسي. هذه الفراغ يجب ان تملء. تنظيم في حزب سياسي راديكالي و شيوعي تشكل مهمة حياتية للناشطين الثوريين و الراديكاليين في العراق.

خطوات فورية اخرى ضروري و حياتي ايضا. وجود وكالة انباء قوي مكتوب و ايضا وجود تلفزيون وبغطاء قوى ملح ايضا. وخاصتا ان الميجيا العالمي لا يغطون الحركة الجماهرية في العراق و هناك قلائل من الوكالات المحلية و العربية الى درجة ضئيلة يغطون و من اجل ان يعطون تفسير بورجوازي و يتأطرون في ا-لطار هم يريونه لذا رفع هذه النقض عاجل جدا.

السعي لتنظيم الجماهير في المؤسسات تطبيق ارادة المباشرة في المحلات و المدن و مراكز العمل و التدريس و في مكان له امكانية. الحركة الأعتراضية في العراق يجب ان يتجاوز هذه الخطوة و يوجه الجماهير نحو التنظيم.

النشطاء على الصعيد العالمي يشكل جانب اخر مهم. يجب صوت الجماهير و بشكل مستمر يجب ان تسمع يوميا. من وجهة النظر هذا يجب دعوة العراقيين بالاخص و المقيمين في الدول الأخرى ، و تنشيطهم و تنظيمهم. هناك مستمعون كثيرون على الصعيد العالمي و لكن يجب ان تبنى منابر حتى تغذي الأفكار العامة العالمية.

و اهم من هذا يجب توضيح هذا النضال، النقاط العقدية، الموانع و طرح الخطوات التالية، و اعطاء الجماهير الأفق و خريطة الطريق للجماهير الواسعة للشعب و الأفكار العمومية من اجل الغلبة غلى الموانع في الميدان. الكبقة العاملة في المراكز الصناعية و المعلمين و الموظفين في الدوائر المختلفة لحد لم ينزلوا الى الميدان بشكل منظم. وجود افق واضح للنصر يجلبهم الى الميدان العملي و يوفر الأرضية للاعتصابات العمومية بعنونه احد الأركان المهمة الأخرى للنضال في العراق و يدفع الحركة ألاعتراضية عشرات الخطوات الى الأمام. هذا الخطوة يكسر ظهر الحكومة و مؤسسات الدولة و حتى يشل الأدوات القمعية. في هكذا مرحلة يلتحق اقسام من القوى المسلحة الى جماهير.

الشيوعيين في العراق و احزابهم و المحافل الشيوعية من اجل تشكيل قطب يساري و علماني يجب ان يبادروا لدعوة الناشطين لتواجد فعال في هذا القطب. هذه خطوة مهمة في اتجاه تشكيل قطب قيادي متمركز و مقتدر في العراق. هذا يتحول الى مركز من اجل التغير الى قيادة نضالات الجماهير، و من اجل توضيح النضال الثوري للجماهير، وتنظيم الجماهير، و تنظيم اعلام لجلب الأنظار، وتعميق مطاليب الجماهير الثورية، و تحويل المطاليب الفورية و الأساسية الى مطاليب جماهيرية للناس في اطار لائحة مطلبية و سياسية واضحة، وتعبئة الافكار العامة في خارج العراق و نشاطات علي الصعيد العالمي و و اهتداء المختطة للاعتراضات الراهنة. ان الحركة الثورية لجماهير العراق بحاجة حياتية لهكذا تمركز.

ترجمة- سمير نوري



#اصغر_كرمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اصغر كرمي - نضال جماهير العراق، العوائق و مؤشرات التقدم