ازرع قرآنا تحصد دمارا وارهابا

صاحبه في العراق صدام كتب كل القران بدمــــــه بخط اشهر خطاط بغدادي وعرض خدمات الدولة العراقية عرضها على ابن لادن مرتين وبعد اكثر من ثلاثين سنة من كذب وتقية مغروسه في دمهم وادعاء العلمانية انتهى الى دولة خـــــــــراب وفســـــــاد لامثيل له في كل العالم عساهم يتعضون من هذه الصدمــــــات الكارثيــــة ويوقفون حفر قبورهم وقبور ابنائهم تحية على القصير القاصف ايها المعلم سامي الذيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم الجوامع ما هي الا ثكنات عسكرية كانت في السابق ولا تزال مركز لتجنيد المقاتلين للجهاد ضد المخالفين للمذهب الوهابي السني من الذين يصنفون كفارا ويضمنهم ما يسمى بالروافض ، بشار الأسد ادرك ولكن بشكل متأخر جدا بأن الريال السعودي المانح لم يكن لغاية شراء الخبز للشعب السوري بل كان مصيدة وطعم غايته نشر الفكر الوهابي الأرهابي، اخطاء بشّار كبيرة جدا فبعد انهيار الشق الرئيسي لحزب البعث في العراق لم يتعلم الدرس وظلت سياسة حكمه تعتمد على دكتاتورية الحزب الواحد وظل يخدع المواطنين في خطاب ساذج كأدعاء ان الأمة العربية واحدة وأنه القائد المنتظر لتحرير فلسطين اعتمادا على حزب الله وكان عليه مشاركة المعارضين لحزبه قبل ان تتدخل الدول الأجنبية وبتمويل سعودي لتسليح المعارضة ضده ، برأيي يتحمل بشار وحزبه الجزء الأكبر من المسؤولية في دمار سوريا وسوى ذهب او ظل بشار في الحكم ستظل سوريا تداوي جراحاتها بأدوية تتحكم فيها الدول الأجنبية لأن وراء كل غباء فاتورة باهظة فمن الخطأ زراعة األأسلاميين وبناء لهم جوامع لأنهم فئة تنتمي الى الأسلام ولا تنتمي الى الوطن ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية د سامي
سوف تقوم الديموقراطية في سوريا في اليوم الذي يلي انتخاب رئيس للجمهورية السعودية وللجمهورية القطرية بعد انتخابات مباشرة شفافة برعاية الأمم المتحدة وحضور ممثلي عشر دول غربية وممثلين من سوريا للإشراف على نزاهة الإنتخابات

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لن اعلق على مقالك بعد اليوم لأنك اصبحت داعشي الهوى سيد ذيب(إن لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب)

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخي العزيز ، البعث بشقيه العراقي والسوري هو حزب الوساخة ، وأَكثر من إِستخدم الدين في مضمار السياسة هو البعث الوسخ ..دعني أُذكرك بالشيخ البوطي الذي فطس بإيدي احد المصلين الانتحاريين ، هل قرأت سيدي مؤلفات البوطي.؟ الم يكن البوطي موظفاً عند النظام ؟ ما الفرق بين البوطي وبن لادن والزرقاوي وابو بقر البغدادي.؟؟ .اخي سواءاً كان الحاكم صدام او بشار او عبد الناصر فسينتهي الجميع الى مداعبة الغرائز الدينية وفق قاعدة : (( الجمهور عاوز كدة )) ، وستستمر الدائرة الملعونة ..عبد الله المؤمن بنى جامع ، الجامع فيه مصليين ، المصليين يسمعون خطب التحريض ، ثم يخرج المصلي المشحون ليقاتل الدولة ثم تهدم الدولة الجامع ، ثم يصالح عبدالله المؤمن الشعب ثم يعيد عبد الله المؤمن بناء الجامع..الخ ، والحل هو القضاء على الغريزة الدينية الإسلامية فنضمن بعد ذلك عدم إِستخدامها لا من قبل الحكام ولا المحكوميين..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية د سامي
كيف يمكن تربية المسلم على عدم تكرار افعال محمد الإرهابية؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---