أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - الحكيم البابلي - جِناح خاص لصلاة المسلمين في مطار أورلاندو !!!.













المزيد.....

جِناح خاص لصلاة المسلمين في مطار أورلاندو !!!.


الحكيم البابلي

الحوار المتمدن-العدد: 4957 - 2015 / 10 / 16 - 22:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


جناح خاص لصلاة المسلمين في مطار أورلاندو !!!.

قبل قراءة المقال أرجوكم الإطلاع على الرابط أدناه الذي إستقيتُ منه الخبر
https://mail.google.com/mail/u/0/?shva=1#inbox/1506e6f9a4b7455a

ادناه بعض ما جاء في الرابط أعلاه من معلومات، وللعلم فترجمتي للخبر غير حرفية، وبتصرف:
يقول الخبر أن مطار أورلاندو الدولي في ولاية كاليفورنيا الأميركية سيقوم ببناء وإفتتاح جناح خاص للمسافرين المسلمين ليؤدوا صلاتهم داخله بحرية تامة وبعيداً عن أنظار الناس والفضوليين والساخرين.
وتقول بعض الأخبار أن واحدة من أسباب فتح هذا الجناح هي لكون طائرات الخطوط الجوية لدولة ( الإمارات ) ستقوم خلال الأسابيع القادمة بالنزول لأول مرة في مطار أورلاندو هذا، ولهذا قامت إدارة المطار بإستعمال الضغط الكبير والرشاوي للجهات المُختصة والأشخاص المسؤولين المعنيين من أجل تحقيق هدفها في فتح هذا الجناح الخاص والمُكرس لخدمة وراحة ومتطلبات المُسافرين المسلمين !.
مُلاحظة مني: لحد اليوم لا يوجد جناح خاص للمسيحيين أو غيرهم كي يؤدوا صلواتهم في مطارات العالم !، ربما لإن صلاتهم لا تحمل كل تعقيدات الوضوء والإغتسال والسجود والسجاجيد والتُربة والقيام والقعود التي تُرافق صلاة المسلمين !!.
يُصلي المسيحي -كمثال- كيفما إتفق، واقفاً أو منبطحاً أو جالساً أو راكباً، ولا يهم المكان الذي هو فيه، فالصلاة حتماً ستصل للرب -إن كان موجوداً-، وليس بالشيئ المهم كل التعقيدات التي تم قسرها على المُسلم المسكين حين تأديته لصلاته !!.

كذلك تقول الأخبار أنه سيتم صرف مبلغ 250.000 دولاراً لبناء هذا الجناح الخاص لصلاة المسلمين !.
ويقول السيد ( فِل براون ) مُدير المطار المذكور بأن أورلاندو في طريقها لتكون مُجتمعاً عالمياً متميزاً، "ونُريد بواسطة مشروعنا هذا أن نكون قادرين على خدمة وراحة المُسافرين المسلمين من خلال بناء وتوفير جناح خاص وممتاز ( هاي كوالتي ) لهم كي يؤدوا صلاتهم براحة تامة.
في الوقت الحالي يقوم المسافرين المسلمين بتأدية صلاتهم ( خمس مرات في اليوم ) أينما كان، في أروقة المطار وممراته وحتى في المطاعم التابعة له، وبعضهم يلجأ إلى الأماكن الخاصة لتأدية صلوات كل المؤمنين بأديان العالم المُختلفة الأخرى، حيث تم توفير بعض السجاجيد لصلاة المسلمين في تلك الأماكن، لكنها -كما يظهر- لم تكن كافية أو مُقنعة للمسلمين لإستعمالها" !!.

* أما السيد ( شايان مداريس ) وهو محامي مسلم متخصص في حقوق الإنسان فيقول: "إن بناء جناح كهذا سيكون موضع فرح وترحيب كل المسافرين المسلمين الذين كانوا يشعرون دائماً أنهم مستهدفون وفي وضع عام غير مُريح بعد أحداث وتفجيرات الحادي عشر من سبتمبر، وأن بناء جناح خاص لهم في هذا المطار يُعتبر خطوة عظيمة وفي الطريق الصحيح تماماً، حيث سيكون لهم أماكن لحفظ حقائبهم وأحذيتهم من الضياع أثناء إنشغالهم في الصلاة، كذلك هناك تجهيزات حديثة جداً ومتحضرة تساعدهم في الوضوء وغسل أرجلهم وأقدامهم، إضافة إلى توفير البوصلات التي ستحدد لهم إتجاه ( القبلة ) في مكة المكرمة".
ويختتم هذا المحامي رأيه بقوله: "هذه هي الرسالة الصحيحة التي نريد إرسالها للعالم من أجل مجتمع موحد بعد كل الفرقة التي حدثت بيننا في السنوات الأخيرة". إنتهى الخبر.
****************************************************

برأيي الشخصي، أن بناء مثل هذا الجناح الخاص لصلاة المسافرين المسلمين هو حتماً عمل إيجابي جداً بالنسبة للمسلمين، ولكن … هل هو عمل إيجابي بالنسبة لبقية الناس، وخاصةً للغالبية من سكان الولايات المتحدة الأميركية الذين يؤلف المسيحيون الجزء الأعظم منهم !؟.
سأحاول هنا التطرق ولو بصورة عاجلة لما أعتقده خطأ أو سلبي من فكرة بناء مثل هذا الجناح:

1- بعد ان يتم بناء وإفتتاح هذا الجناح الخاص في مطار أورلاندو - كاليفورنيا، فهناك إحتمال كبير في أن اللوبي المسلم في أميركا وكل العالم سيقوم بالضغط على المسؤولين وأصحاب الشأن والقرار، وعلى المجتمع الدولي، من أجل تعميم مثل هذا الجناح في كل مطارات العالم الغربي وغير الغربي. ينطبق عليهم المَثَل الأميركي: " تُعطيه إنج .. فيأخذ ميلاً " !.

2- لو تم بناء مثل هذا الجناح في كل مطارات أميركا لوحدها فهذا يعني صرف مليارات الدولارات من أجل راحة ومنفعة نفر من المُسافرين المسلمين، في الوقت الذي كان يتوجب على ( السعودية ودولة الأمارات وقطر والكويت ) وغيرهم من الدول العربية الإسلامية الغنية الصرف على مثل هذه المشاريع التي لن ينتفع منها غير مُسافريهم المسلمين، بدلاً من هدر بلايين الدولارات سِلباً من قبل تلك الدول في تبني وتشجيع وتمويل الإرهاب الإسلامي العالمي !!.

3- اليس عمل كهذا هو مجاملة لدولة الإمارات الغنية لمجرد أن طائرات خطوطها الجوية ( المُدللة ) ستحط في مطار أورلاندو ؟، وهل نشتَمُ من كل هذا رائحة للرشاوي التي ربما تم دفعها من تحت الطاولة لبعض المسؤولين الأميركان من أصحاب القرار المتعلق بالموافقة على مثل هذا المشروع ؟.

4- لا أعرف كيف وبأي طريقة يقوم الشعب الصيني مثلاً وبقية الشعوب الآسيوية الصفراء بتأدية صلواتهم!، ولكن .. فرضاً أن أقوام تلك الأمم راحوا يُطالبون بتوفير مثل هذه الأجنحة لمسافريهم، وهم يُعَدونَ بالملايين حين المقارنة مع بضعة مسافرين مسلمين!، فماذا سيكون جواب المسؤولين في مطارات أميركا وربما مطارات كل العالم خلال السنوات القادمة ؟، وهل هذا العمل سيكون بداية لفتنة عالمية جديدة أم لا ؟.

5-إذا كانت أميركا أو الغرب قد فتحوا جناحاً خاصاً كهذا للمسلمين، فمن سيضمن لنا أنهم لن يقوموا بعد ذلك بالموافقة على الكثير من الأمور التي تخص المسلمين وطريقة حياتهم الإجتماعية والدينية اليومية، مثل فرض الحجاب والنقاب، إستعمال مكبرات الصوت في الأذان، فرض الشريعة الإسلامية في مناطق تجمع الكثرة المسلمة من السكان، تدريس الدين الإسلامي في بعض مدارس الغرب، إعطاء المسلم العامل في دول الغرب وقتاً إضافياً لتأدية صلواته الخمسة، وهذا مُكلف جداً لو علمنا أن كل صلاة مع الوضوء والتحضر قد تستغرق نصف ساعة أو ساعة أو ربما أكثر !، وهذا هدر لوقت العمل، وسرقة وإستغلال، والوقت من ذهب بالنسبة للغربيين، .. الخ من الأمور السلبية التي لن تتوائم أو تتناغم مع الحياة الغربية وأنظمتها وقوانينها وأنماط العيش في مجتمعاتها الحرة التي ترفض دائماً حياة وقوانين اللاحرية التي تفرضها وتغصبها بالقوة شرائع ونصوص الدين الإسلامي على البشر ؟

6- من سيضمن أن المسلمين من فئة المتطرفين السلفيين والإرهابيين لن يقوموا بإستخدام هذه الأجنحة الخاصة لصلاتهم في أي مطار إستخداماً مُسيئاً يخدم أغراض الإرهاب الدولي وخاصةً ذلك المتعلق بالمطارات والطائرات والمسافرين !؟، وقد تكون مثل هذه الأجنحة مكاناً مستوراً لإستلام وتسليم الكثير من الحاجيات الدقيقة وتبادلها بين الإرهابيين أو محاولة تجميعها من بعض الجزيئات القادمة المحمولة بطريقة إنفرادية من قبل مسافرين قادمين من جهات ودول مُختلفة !؟.

7- هل من العدالة أن تقوم أميركا وبعض الدول الغبية أو لنقل المُستفيدة مادياً من رشوات شيوخ العرب وعرابيهم، بتوفير كل وسائل الراحة للمسافرين المسلمين في حين تقوم كل الدول العربية والإسلامية التي ينتمي لها هؤلاء المسافرون بقهر وإذلال وإغتصاب وتهجير وإستئصال مواطنيهم من المسيحيين وبقية الأديان والقوميات الأخرى المُختلفة عن دين وقومية تلك الدول الباغية المستهترة بحقوق كل البشر!!؟.

8- واحدة من الأمور التي يجب الإحتياط منها في التعامل مع المسلمين السلفيين هو أنهم يزحفون تحت العالم الغربي كما تزحف الأفعى تحت التبن، ويمدون أذرعهم كالأخطبوط، ولا يكتفون بالقليل المُتاح لهم والمتعلق بعاداتهم وتقاليدهم الإسلامية الممجوجة التي تستنكرها وترفضها بقية مجتمعات الكرة الأرضية، ومثال بسيط جداً ومتواضع على ذلك ما حدثني به صديق مسيحي عراقي يعيش في واحدة من الولايات الأميركية، يقول: أنه يعيش مع زوجته في شقة داخل مُجَمَع سكني، وأن هناك مسبح مُشترك لجميع سكان المُجَمَع، ومن قوانين المُجَمَع السكني أنه يجب على الكل الإستحمام، أخذ ( دوش ) في حمام جانبي صغير مُلحق بالمسبح قبل دخولهم إلى ماء المسبح، وهذا تعميم وقائي من أجل النظافة العامة.
ولكن … عائلتين من المسلمين في المُجَمَع فرضوا أنفسهم ودينهم وعاداتهم على مسؤولي المُجَمَع بحيث إضطروهم للسماح لهم ليس فقط في عدم أخذ ( دوش ) قبل السباحة، بل في النزول إلى المسبح نساءً ورجالاً وأطفالاً وهم في ملابسهم الهلوينية السوداء للنساء والبيضاء للرجال!!، علماً بأنه يُمنَعُ كل سكان الشقق الآخرين من فعل ذلك لو أرادوا أن يسبحوا بملابسهم أو رفضوا أخذ ( الدوش ) قبل النزول إلى ماء المسبح !!.
هذا القصة قد تبدو تافهة وليست ذات شأن بالنسبة للكثيرين مِنا، لكنها تُشكل إنتهاكاً للعادات والقوانين والحياة التي يسير عليها المُجتمع الغربي، وهذا التساهل الذي يبدو صغيراً اليوم، حتماً سيؤدي إلى تساهلات مستقبلية أكبر وأخطر بكثير، والبعض من تلك الإنتهاكات ممنهج ومدروس ومُخطط له، فكلما حصل هؤلاء المسلمين المُتطرفين على مطلب من المجتمع الغربي نراهم يُسارعون في تقديم وفرض مطلب آخر أكبر منه، وهكذا … الإهمال الغربي هذا سيجر الإهمال، والتساهل سيجر التساهل، والبطيخ سيجر البطيخ، إلى أن يتمكن الأخطبوط الإسلامي السلفي الجشع القبيح من نشر كل أذرعه في المجتمعات الغربية التي لن تحصد غير الندم المُستقبلي نتيجة إهمالها ولا أُباليتها وديمقراطيتهاالعتيدة ومحاولاتها الصادقة في أن أن تجعل الحياة مُريحة للكل، ناسية أو متناسية أن الأخطبوط الإسلامي لا هَمَ له إلا إبتلاعها !.
وبنفس الوقت نرى السعودية وبعض الدول الإسلامية الأخرى تمنع بناء أي كنيسة على أراضيها "المُقدسة"!، لا بل تردع وتُلقي القبض على بضعة مسيحيين يجتمعون في بيت واحد منهم يوم الأحد ليصلوا ويُمارسوا شعائر دينهم!، كذلك رأينا كيف تم طرد المسيحيين وغيرهم -أصحاب الأرض الأصليين- من الدول العربية في السنوات الأخيرة.
وبما أن الإسلام يؤمن بمبدأ الغابة "العين بالعين والسن بالسن"، فماذا يُفترض بالغربي -غير المسلم- أن يفعل إزاء كل تلك الملايين من المُسلمين الذين يعيشون بكل حرية ورفاه في ربوع وجنة الغرب ؟، متمتعين بكل حرياتهم عدى تلك التي تتعارض مع حقوق الإنسان، والتي يسعون دائماً وأبداًُ إلى الحصول عليها بعد أن كانت سبباً مُباشراً للهروب منها يوم كانوا يعيشون في بلدانهم المُسلمة، وحتى لو إفترضنا جذلاً أنهم حصلوا عليها في الغرب، فأين سيكون هربهم منها في المستقبل مثلاً !؟ إلى القمر أو إلى المريخ !!!!؟.
ما يُحيرني في المسلمين أنهم يهربون من الجذام والإرهاب والطاعون إلى جغرافيات أخرى بعيدة عن هذه الأوبئة، وحين يستقرون ويتعافون ويُعانقون الشمس، يعودون مُجدداً لصنع تلك الأوبئة التي هربوا منها في السابق !!، فأي عقل هذا الذي يصنع المأساة ثم يهرب منها، ثم يصنعها من جديد !!!!!؟.

السؤال الكبير الآن هو: هل يستحق المسلمين في الغرب، وغالبيتهم من المتعاطفين مع الإسلام السلفي الإرهابي، كل هذا الدلال والمحبة والتسامح الذي يُقدمه لهم الغرب ؟.

حتماً هناك الكثير من السلبيات الأخرى الخاصة بموضوع ( فتح جناح خاص للمصلين المسلمين في مطار أورلاندو )، والتي لم تخطر على بالي في هذه العجالة، حيث لأول مرة أقوم بكتابة مقال ونشره خلال ساعات قليلة، ولهذا أطلب من القراء الأفاضل إرسال ما يعتقدونه سيكون سلبياً في هذا المشروع، وذلك من خِلال تعليقاتهم على الموضوع.

هنا لا بد لي أن أُسجل الإيجابية الوحيدة برأيي الخاص، التي سيجنيها غير المسلم في مطار أورلاندو، وهي إن بقية المُسافرين من أبناء الكرة الأرضية، لن يُشاهدوا هؤلاء المصلين المسلمين وهم يفترشون أرضية المطار وممراته في صلاتهم لخمسة مرات في اليوم، وهو ما أعتقده إستفزازاً لمشاعر بقية الناس والأمم التي لم تجد في الإسلام غير دين إرهابي شرس لا يقبل التدجين ويعجز تماماً عن التجاور، ويرفض -بكل عنجهية وعلانية وإصرار- مباديء المحبة والتعايش السلمي مع بقية الأديان والمجتمعات البشرية، لا بل حتى مع مذاهبه المُختلفة!.
وهل تُلام مُجتمعات العالم لو نظرت إلى الإسلام نظرة دونية حذرة وقلقة وبعيدة عن الإحترام وخالية تماماً من أي نوع من أنواع الثقة؟، فالإسلام كالذئب الذي سيعمل فيكَ أنيابه ومخالبه مهما أحسنتَ إليه!!. وهذه حقيقة أثبتتها تجارب الناس، وخاصةً تجارب أبناء الديانات والقوميات الأخرى من الذين كانوا يعيشون سابقاً في البلدان الإسلامية، وأنا واحدٌ منهم، وهي حقائق لا يُمكن دحضها أو إنكارها ببضعة أكاذيب وتزويقات وعمليات تجميل لكل ماهو قبيح في هذا الدين الخُزعبلاتي العدائي الرهيب !.

المجد للإنسان .
October-16- 2015
طلعت ميشو.



#الحكيم_البابلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول لهجات مسيحيي ويهود بغداد + لهجات الموصل وتكريت .
- وفاء سلطان وإحتمال عودتها للنشر في موقع الحوار المتمدن !.
- صور تذكارية قديمة حانَ زمن دفنها !.
- جذور العنف والفوضى، الضاحِكُ الباكي. (3) .
- جذور العنف والفوضى، وأثرها في إضطهاد مسيحيي العراق. (2).
- جذور العنف والفوضى - البيت، المدرسة، الدين . (1).
- مُُفردات سومرية أكدية آرامية لا زالت مستعملة في اللسان العرا ...
- مُفردات سومرية آكدية آرامية لا زالت مُستعملة في اللسان العرا ...
- بابا نويل أسيراً عند داعش !.
- كيف تعامل الرافدينيين مع الموت والمصير ؟.
- (( قصيدة للموت والسيف المكسور ))
- حينَ يصبح التهريج سيد الفنون !.
- البحث عن اللآلئ .. تأريخي مع الكِتاب.
- الجذور التأريخية لشخصية الشيطان الغيبية .
- وضاح اليمن .. الشاعر الذي غُيِبَ لأنه أحب زوجة الخليفة !.
- هَلَوينهم وهَلَويناتِنا !.
- سفينة نوح ... زبدة سخافة الأديان الأرضية !.
- مُذكرات حزينة على هامش دفتر الوطن.
- الكائنات الدينية الخيالية الطائرة !!.
- نقد .. من أجل موقع للحوار أكثر ديمقراطيةً وعدلاً !.


المزيد.....




- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - الحكيم البابلي - جِناح خاص لصلاة المسلمين في مطار أورلاندو !!!.