أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لطيف شاكر - ردا علي ترهات مخيون السلفي















المزيد.....

ردا علي ترهات مخيون السلفي


لطيف شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 4956 - 2015 / 10 / 15 - 09:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



يقول مخيون : لولا اشتراط القانون وجود نسبة من الاقباط على القوائم لما قام أي حزب بترشيحهم
اولا : اثبت بما لايدع مجالا للشك ان حزب النور حزبا دينيا حيث كشف عن اجندة حزبه ونظامه الذي ينص علي الاتي: التاكيد علي ان الهوية المصرية هي الهوية العربية بحكم عقيدة ودين الغالبية العطمي من اهلها واعتمادا علي ان اللغة العربية هي لغة اهلها واعتماد الاسلام دينا للدولة والشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع
ثانيا: ان الدولة تتعاطف مع حزب النور باصدار قانون وجود الاقباط علي قائمته حتي يصير الحزب سياسيا لتفادي حرمان اعضائه من الترشيح لمجلس النواب
ثالثا : الاقباط اما مؤسسين او مشاركين في تاسيس الاحزاب المدنية الوطنية المحترمة
رابعا : ان الاحزاب المصرية يسعون لضم الاقباط في صفوفهم لان الاقباط قيمة وقامة ووجود وحياة وتاريخ قديم وممتد في الحاضر والمستقبل
خامسا: الاقباط وطنيون وتاريخهم الوطني مشرف ومعروف ولايستطيع احد ان يزايد عليه عكس تاريخ حزب النور الاسود الذي يتسم بالخيانة والكذب والتضليل
يقول الزعيم سعد زغلول: لولا وطنية الأقباط لتقبلوا دعوة الاجنبي لحمايتهم وكانوا يفوزون بالجاه والمناصب بدل النفي والسجن والاعتقال ولكنهم فضلوا ان يكونوا مصريين معذبين محرومين من المناصب والجاه والمصالح ويساقون للضرب ويذوقون الموت والظلم علي أن يكونوا محميين بأعدائهم وأعداء
يقول المؤرخ عبد العزيز جمال الدين في مقدمة كتابه تاريخ مصر :
المصريون الاقباط هم امتداد مصر كحضارة واستمرارية مصر ممتدة في ابتائها الاقباط الذين يدينون بالولاء لوطنهم وارضهم بصرف النظر عن دينهم حتي وهم يعيشون في ارض الغربة والمنافي
ويقول ايضا :ان وجود المصريين الاقباط رغم الاحتلال والقهر الي يومنا هذا يعد من معجزات البقاء فعلي الرغم من الاضطهادات العاتية التي مر ويمر بها المصريون الاقباط علي مر العصور الي يومنا هذا, فمازالوا يعيشون صراعاتها ويتعايشون مع احداثها وباقون لاستكمال مسيرتهم.
سادسا : ادانة الاحزاب لحزب النور السلفي والوقوف مع الاقباط
أدان الحزب الاشتراكى المصرى ما وصفه بـ"الإرهاب الفكرى الممنهج" الذى يشنه حزب النور السلفى، ورءوس "الدعوة السلفية الوزير الكاتب حلمى النمنم، وتكفيره والمطالبة بإقالته أو استتابته
وأضاف أن أرشيف هذه الجماعات الإرهابية، و"مواعظ" شيوخها، محفوظة على كل مواقع التواصل الاجتماعى، بما تضمنته من تكفير للمخالفين فى الرأى، والدعوة للانتقام منهم، وتحريض على الدولة، وقياداتها، ومؤسساتها، وعلى "المجتمع المدنى"، والمرأة، والأحزاب، وعلى "الديمقراطية"، التى يعتبرونها كفراً، وعلى "الدستور" الذى يتشدقون بمواده، وضد شركاء الوطن من المصريين المسيحيين، الذين لا يكفون عن إهانتهم وتكفيرهم وذلك حسبما جاء ببيان الحزب.
سابعا :يقول المتنبي : إذا أتتك مذمتي من ناقص ... فهي الشهادة لي بأني كامل وكل انا بما فيه ينضح ومن فضلة قلبكم الاسود نطق لسانكم الداشر(الكلام لمخيون وبرهامي )
حَنْجَرَتُهمْ قَبْرٌ مَفْتُوحٌ. بِأَلْسِنَتِهِمْ قَدْ مَكَرُوا. سِمُّ الأَصْلاَلِ تَحْتَ شِفَاهِهم وَفَمُهمْ مَمْلُوءٌ لَعْنَةً وَمَرَارَةً.
الظلاميون لهم عيون ولايبصرون وعقول ولا يفهمون
ماذا ينتظر لجنة الاحزاب حتي يقوموا بحل حزب النور السلفي هل بعد فوات الاوان ام بعد خراب مصرام ......
هل من اجابة !!!!!!
يقول مخيون : لولا اشتراط القانون وجود نسبة من الاقباط على القوائم لما قام أي حزب بترشيحهم
اولا : اثبت بما لايدع مجالا للشك ان حزب النور حزبا دينيا حيث كشف عن اجندة حزبه ونظامه الذي ينص علي الاتي: التاكيد علي ان الهوية المصرية هي الهوية العربية بحكم عقيدة ودين الغالبية العطمي من اهلها واعتمادا علي ان اللغة العربية هي لغة اهلها واعتماد الاسلام دينا للدولة والشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع
ثانيا: ان الدولة تتعاطف مع حزب النور باصدار قانون وجود الاقباط علي قائمته حتي يصير الحزب سياسيا لتفادي حرمان اعضائه من الترشيح لمجلس النواب
ثالثا : الاقباط اما مؤسسين او مشاركين في تاسيس الاحزاب المدنية الوطنية المحترمة
رابعا : ان الاحزاب المصرية يسعون لضم الاقباط في صفوفهم لان الاقباط قيمة وقامة ووجود وحياة وتاريخ قديم وممتد في الحاضر والمستقبل
خامسا: الاقباط وطنيون وتاريخهم الوطني مشرف ومعروف ولايستطيع احد ان يزايد عليه عكس تاريخ حزب النور الاسود الذي يتسم بالخيانة والكذب والتضليل
يقول الزعيم سعد زغلول: لولا وطنية الأقباط لتقبلوا دعوة الاجنبي لحمايتهم وكانوا يفوزون بالجاه والمناصب بدل النفي والسجن والاعتقال ولكنهم فضلوا ان يكونوا مصريين معذبين محرومين من المناصب والجاه والمصالح ويساقون للضرب ويذوقون الموت والظلم علي أن يكونوا محميين بأعدائهم وأعداء
يقول المؤرخ عبد العزيز جمال الدين في مقدمة كتابه تاريخ مصر :
المصريون الاقباط هم امتداد مصر كحضارة واستمرارية مصر ممتدة في ابتائها الاقباط الذين يدينون بالولاء لوطنهم وارضهم بصرف النظر عن دينهم حتي وهم يعيشون في ارض الغربة والمنافي
ويقول ايضا :ان وجود المصريين الاقباط رغم الاحتلال والقهر الي يومنا هذا يعد من معجزات البقاء فعلي الرغم من الاضطهادات العاتية التي مر ويمر بها المصريون الاقباط علي مر العصور الي يومنا هذا, فمازالوا يعيشون صراعاتها ويتعايشون مع احداثها وباقون لاستكمال مسيرتهم.
سادسا : ادانة الاحزاب لحزب النور السلفي والوقوف مع الاقباط
أدان الحزب الاشتراكى المصرى ما وصفه بـ"الإرهاب الفكرى الممنهج" الذى يشنه حزب النور السلفى، ورءوس "الدعوة السلفية الوزير الكاتب حلمى النمنم، وتكفيره والمطالبة بإقالته أو استتابته
وأضاف أن أرشيف هذه الجماعات الإرهابية، و"مواعظ" شيوخها، محفوظة على كل مواقع التواصل الاجتماعى، بما تضمنته من تكفير للمخالفين فى الرأى، والدعوة للانتقام منهم، وتحريض على الدولة، وقياداتها، ومؤسساتها، وعلى "المجتمع المدنى"، والمرأة، والأحزاب، وعلى "الديمقراطية"، التى يعتبرونها كفراً، وعلى "الدستور" الذى يتشدقون بمواده، وضد شركاء الوطن من المصريين المسيحيين، الذين لا يكفون عن إهانتهم وتكفيرهم وذلك حسبما جاء ببيان الحزب.
سابعا :يقول المتنبي : إذا أتتك مذمتي من ناقص ... فهي الشهادة لي بأني كامل وكل انا بما فيه ينضح ومن فضلة قلبكم الاسود نطق لسانكم الداشر(الكلام لمخيون وبرهامي )
حَنْجَرَتُهمْ قَبْرٌ مَفْتُوحٌ. بِأَلْسِنَتِهِمْ قَدْ مَكَرُوا. سِمُّ الأَصْلاَلِ تَحْتَ شِفَاهِهم وَفَمُهمْ مَمْلُوءٌ لَعْنَةً وَمَرَارَةً.
الظلاميون لهم عيون ولايبصرون وعقول ولا يفهمون
ماذا ينتظر لجنة الاحزاب حتي يقوموا بحل حزب النور السلفي هل بعد فوات الاوان ام بعد خراب مصرام ......
هل من اجابة !!!!!!



#لطيف_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول التقويم القبطي
- مشروع قناة السويس الجديد
- sodomy
- لمحة من تاريخ الارمن
- من تاريخ الارمن
- قتل امة
- هيباتيا وزيدان والبابا كيرلس
- هيباتيا في مخطوطة يوحنا النيقوسي
- الهرم الاكبر ..مرصد فلكي
- الهرم الاكبر كتاب اله السماء
- ترهات المدلسين في ذبح الاقباط
- خطاب الي د.محمد عمارة
- مذبحة الاقباط
- النصر لمصر وشعبها وقائدها
- اعطوا مالقيصر لقيصر ومالله لله
- اعطوا مالله لله ومالقيصر لقيصر
- هبت سموم النازية الاسلامية علي العالم
- الرئيس والاقباط في عيد الميلاد
- الرد علي مهاترات كاتبة
- ذبح العائلة المسيحية من تاريخ الاسلام


المزيد.....




- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لطيف شاكر - ردا علي ترهات مخيون السلفي