أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى محمد غريب - سوسة معاداة القوى الوطنية الديمقراطية وقوى اليسار العراقي















المزيد.....

سوسة معاداة القوى الوطنية الديمقراطية وقوى اليسار العراقي


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 1359 - 2005 / 10 / 26 - 12:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انها سوسة قديمة نشأت في قلب الكراهية والحقد الطبقي لكنها تتجدد كلما آن لها الوقت والفائدة الوقتية من التجديد.. يجدّدها البعض بحجج خبيثة في محاولةٍ لتبريرها بقضايا اخرى ليس لها والحقيقة اي مساس ولا مصداقية. سوسة تأكل في قلوب اولئك الذين يعانون من عقدة نقص شديدة ومرض مزمن يبدو ان لا شفاء منه، عقدة معاداة الفكر التقدمي التنويري الذي يسعى من اجل تخليص العقل البشري من تراكمات شوهت الكثير من الحقائق " الطناطلة والسعلوات وفريج الاقرع ولا تفكر لها مدبر" ومن الاستغلال والقهر وسرقتهم بفعل قوانين وفتاوى رتبوها وفق مقاييس مصالحهم الطبقية والمصلحية الذاتية وان سميت باسماء دينية او قومية او عرقية او طائفية، عقدة العداء للديمقراطية الحقيقية والديمقراطين والشيوعين والجماهير الشعبية الكادحة.
تراهم يتلونون في كل زمان ومكان بالوان شتى، يلبسون حللاً " مزكرشة " تناسب حيلهم لخداع الوعي عند الناس، يقدمون على تراهاتهم العرجاء التي تحمل فوق ظهورها كل ما هو نتن وتافه ونافق وخبيث من نفايات فكر القوى الظلامية والرجعية والاستغلال، يركبون الموجات باسماء متنوعة وفي كل موجة يثيرون رذاذ سموهم المبطنة بالغل والنميمة والحقد الاسود ومزروقة غشاً على اساس مصلحة الدين و الناس والوطن من الافكار المستوردة او الخوف على التقاليد والتراث والحياء العربي الاسلامي واخرى لنقاء القومية وتارة لصفاء العراقية وهاهم يطلون علينا من جديد بحجة الاسلام والتراث الاسلامي وكأنهم الاوصياء وهم يعرفون انفسهم جيداً لأنهم لا يحملون ذرة واحدة من الخلق الاسلامي الرفيع ولا تراثه الانساني الايجابي بل كل ما نسب اليه من تشويه وغوغائية وضلال، ذاك الخلق الرفيع الذي لايسيء كذباً وبهتاناً للناس ولا يغتبهم او يتهمهم ظلماً بتهم تصل لحد تشويه سمعتهم وعوائلهم والتكفير والشروع بالقتل بدون وجهة حق ولا دين..
هذه السوسة باقية تنخر في قلوب البعض ويكمن خبثها الرزيل ضد القوى الديمقراطية والشيوعين في حقيقة الصراع ما بين المسْتَغَلين والمسْتغِلين ، بين الخير والشر، بين القوى الظلامية والرجعية وبين قوى النور والتقدم وهو صراع طبقي اجتماعي قديم استمر بين هذين القطبين منذ ان ظهر اول تقسيم للعمل ونشوء الطبقات الاجتماعية .. وبمقدورنا ان نقدم الكثير من الادلة والشواهد والحوادث التاريخية لكي نعزز حقيقة هذا الموضوع على الرغم من كل ما يقال من حشو وسفسطائيات ومواضيع اختيرت وكأنها اسس هذا العداء وهذا الموقف المتنافي مع حقوق الانسان كفكر وانتماء ولقد استخدمت العديد من المواضيع الهامشية لتقفز كاوليات من اجل تغطية الهدف الحقيقي الكامن من خلفها وهو موقف طبقي ايديولوجي من قضايا هي الاساس في هذا الصراع..
وما يهمنا هنا في هذه الموضعة الصغيرة تبيان المواقف العدائية التي انتهجت في العراق منذ تأسيس الدولة العراقية وفي مقدمتها قضية تقسيم فلسطين وهاهم يلهثون من اجل الجلوس على طاولة المفاوضات مع اسرائيل بينما كان من الممكن ان تكون للفلسطينين دولة اكبر مساحة من اسرائيل نفسها وما تلاها من قضايا حول الدين والمرأة والتحالف في 1973 بينما هم اندمجوا حتى مع الشيطان والدول الاجنبية وتقاسموا معه الادوار ومدهم بكل ما يريدون من دعم مالي ومعنوي لكنهم كالنعامة.... ويتناسون ان بيوتهم زجاجية وعليهم عدم رمي بيوت الآخرين بالحجارة، هؤلاء الذين يتفننون حتى آخر ما بجعبتهم فيضعون ضمائرهم في الرطن الوسخ ويقلبون الحقائق بفن الاباطيل والكذب والتشويه عندما يتهمون الشيوعين العراقيين بانهم قدموا مع الاحتلال الاجنبي والشعب العراقي والعالم يعرف تواجد الشيوعين ومقراتهم ومسلحيهم في منطقة كردستان العراق حتى قبل 1991 وكذلك في مناطق عديدة في العراق وبشكل سري بينما هم انفسهم كانوا من اوائل الذيم جلسوا في المؤتمرات والقادمين مع الاحتلال والمصفقين له والمتعاونين الى حد هذه اللحظة وهم الذين كانوا يأخذون الاموال من بعض الدول المجاورة ويتمتعون بها ويعيشون كالملوك والسلاطين بينما عشرات الآلاف من العرقيين يتضورون جوعاً وخوفاً من المستقبل، وهؤلاء ينقسمون الى فئتين واحدة تقبض على اتعابها لتكون تبعية لا وطنية واخرى من خندقها الطبقي او ما تمثله من مصالح لطبقة سائدة ويبقى الباقي المتلقي وهم لا ذنب لهم الا اللهم خداع وعيهم وتشويه الصور وقلبها فلا يرى المتلقى حقيقتها.
لم يحظ اي تيار وطني عراقي مخلص بمثل ما حظى التيار اليساري الديمقراطي وبالذات الشيوعين العراقيين من شراسة العداء المستعر من قبل الاستعمار وجميع الحكومات المتعاقبة على السلطة في العراق فتعالوا معنا الى الوثبات والانتفاضات التي قامت والاضرابات العمالية وساحات الاعدام لقادة وطنين احرار والدهاليز السجون وفي مقدمتها نقرة السلمان وهم الذين اصطفوا مع انقلابي 8 شباط 1963 المشؤوم الدموي بفتاويهم ومواقفهم الخسيسة، وقد اشترك في هذا العداء باشكال وطرق مختلفة احزابا برجوازية وقومية في مقدمتها حزب البعث العراقي اضافة الى بعض القوى الدينية الطائفية من كلا الجانبين مكررين الكم المتراكم في خزين فكر القوى الرجعية الظلامية والقوى الاستعمارية من تهم واباطيل لا نهاية لها وهذا العداء ينطلق من حقيقة لا يمكن ان تغيب عن اذهان جميع الشرفاء، فهم يرون في برامج واهداف هذا التيار قضايا لا تخدم مصالح الطبقات والفئات الجشعة الصغيرة التابعة التي تهيمن على اقتصاد وثروات البلاد لتعيث بها سرقة وفساداً، ثم الاصطفاف مع القوى الرأسمالية العالمية وفي مقدمتها الولايات المتحدة الامريكية فيما يعنى سابقاً الموقف من الاتحاد السوفيتي واثناء الحرب الباردة التي كانت مسيطرة على الساحة السياسية الدولية.
لم تنته سوسة هذا العداء بعد السقوط واحتلال البلاد فهم ينسون الاحتلال والجيوش الاجنبية وفولول المنظمات الارهابية والنهب والاغتناء غير المشروع والارهاب والتفجيرات وقتل الناس ولا هم لهم سوى تجديد سوسة العداء ليس عند هذه الحدود فقط انما برزت بعض الاساليب بحجة الاصلاح او الخروج عن الطريق وهذه الحملة تحمل مسؤوليتها البعض من الذين يدعون انهم اسلاميين ديمقراطيين كذباً وغشاً ومتمويهاً عن اصلهم الحقيقي او كما يكذب احدهم ( اسلاميون مستقلون! ) فتراهم يتأخرون في اشهار سيوفهم المخبأة على الاعداء الحقيقين للشعب والوطن ويشهروها ليحاربوا بها اخلص الوطنيين الشرفاء وهم يعرفون ذلك ناسين حتى البعثفاشي ليهاجموا الوطنيين الديمقراطين والشيوعين ويتعكزوا على قضايا طبل لها الحكم الشمولي طوال 35 عاماً وخرج صفر اليدين والحمد لله لم يكن في خروجه لهم لا نملة ولا نحلة والا كانوا على الشاكلة نفسها ، وهام يقفون مع اعداء الديمقراطية بأسم الديمقراطية ، ديمقراطيتهم المبتورة لسنين طويلة فيجترونها بشكل مقزز وتافه دون اية اعتبارات للمصلحة العامة الذي يتبجحون بها، فيهم علة لا يستطيعون الاستماع الى أي نقد بناء فسرعان ما يشهرون مخالبهم وانيابهم وتهمهم التكفيرية والخداعية وينسون حرية الرأي عندما كانوا يطالبون بها ايام زمان، او تشخيص الاخطاء والنواقص وكشف الخروقات والتجاوزات ويعتبروها مسبّة ولو كان الامر بيدهم بشكل مطلق لمنعوها بالاعتقال والسجن والعصا وبالرصاص وبعضهم اخذ يفعل ذلك تحت ستار الشرطة والجيش والاستخبارات الجنائية تدفعهم قوى لاعتبارات عديدة نحن في غنى الآن عن ذكرها، وفي هذه النقطة تلتقي مخططات هذه القوى مع مخططات الارهابين قتلة شعبنا الكادح الذين لا يردون للبلاد ان تستقر وتبقى الفوضى التي تخدمهم واهدافهم.
نقول بكل صراحة لدينا كم من الاسماء وان تلونتْ تعيش فيها هذه السوسة لا تفارقها لكننا نختار كمثال واحد من هؤلاء الذي يقول بعظمة لسانه ان قدميه في القبر ويدعي الورع والتقوى والتدين ويقول عن نفسه انه مسلم ديمقراطي ومستقل!!، فأنتَ لا تراه في اية قصاصة ورق او سطر من الكتابة الرثة الا ويهاجم اعراض الشيوعين وقوى اليسار العراقي ويتهمهم بتهم لا اخلاقية وخيانية ويجتر كأي مجترة عن المد الاحمر والافكار المستوردة التي لا صلة لها بالوطن الجغرافيا وهو يريد افكاراً وايديولوجيات وربما ادياناً جغرافية محددة كي لا يستورد من الخارج ناسياً ان الله رب الجميع، رب الارض والسماء والانسان اينما وجد ومن اي دين او لون او فكر وحسب الدين الاسلامي الذي يدعي اعتناقه في الشكل دون المضمون والا كان عليه ان يفكر في واحدانية الوجود، ولو سأل ضميره عن هذا الادعاء لماذا انتشرت الديانات، اليهودية او المسيحية خارجة حدودها او الاسلام خارج حدوده فهل تعتبرها الشعوب الاخرى افكاراً او ادياناً مستعارة مستوردة من خارج حدود بلدانها .
هذا الرجل المعقد نفسياً تجده في كل مقالة مهما كان موضوعها او نوعها او هدفها المنصوص في عنوانها لا بد ان يبث سوسة سمومه بطرق مختلفة ولابد ان يحشوها بسطور تشويهية مريضة بالضد من اليسار او العلمانية او الديمقراطية او الشيوعية حتى ان الشعب الكردي واحزابه لهم نصيب غير قليل منه فيقول ان هذه الاحزاب جميعها لا تمثل الشعب الكردي بل تمثل نفسها وكأننا كنا نعيش خارج حدود الزمان والمكان ولا نعرف كم تحمل هذا الشعب وقواه الوطنية الديمقراطية والقومية مآسي الحكومات المتعاقبة على العراق ويريدنا ان نصدق كذبته انه وجماعته وحدهم يمثلون الشعب العراقي بعربه وكرده واطيافه الأخرى ، بينما يطالب لنفسه وفقط لنفسه الديمقراطية بالقول نحن الاسلاميين المخلصين الوحيدين الذي بقينا محاربين منذ تأسيس الدولة العراقية وهو بالتأكيد بعيداً عنهم وبخاصة الاسلاميين الشرفاء الوطنيين المخلصين الذين لا يفرقون بين ابناء شعبهم ويحبون لهم الخير والتقدم والسعادة حسبما جاء في القرآن الكريم، وهو دائما يصرخ ان لهم الحق في كذا وكذا لكن الحقيقة انما يعني الفكر الطائفي البغيض الذي يعيش في كيانه سادلاً عليه برقعاً سرعان ما يزول لتظهر حقيقته من خلال قلمه ولسانه الطائفي الحاقد.
السوسة لم تبق في مكانها الطبعيي فقد انتقلت ايضاً للبعض من الذين كانوا محسوبين على التيار اليساري او المنتمين له فعلاً وهؤلاء يعيشون فكرة واحدة خدمة لمصالحهم، يتحولون بين ليلة وضحاها الى اشرس من الناقمين والحاقدين والمعادين والتاريخ شاهد عليهم.. لا لشيء الا ليثبتوا انهم تخلصوا من ماضيهم وعلى الآخرين ونعني ارباب نعمهم الجدد ان يثقوا بهم ولا يحسبونهم عليه وهم اصبحوا محل ثقة من الممكن الاعتماد عليهم وعلى اسيادهم الجدد ان يرضوا عليهم، وبهذا الصدد نشير ان الكثير من الشرفاء الوطنيين الديمقراطين المخلصين المستقلين او المنتمين انتقلوا الى مواقع فكرية اخرى وهذا حق من حقوق الانسان هؤلاء بقوا محافظين على اخلاقهم واحترامهم للآخرين ولم يسئ احد منهم وهنا بيت القصيد عندما نقول يجب احترام حرية الفكر والانتماء بدون تجيير الحقيقة للنفس الواحدة او الجماعة المعينة فالحقيقة هي للجميع
السوسة القديمة في الثوب الجديد لا تغير من الامر شيئاً وستكون دائماً في مزبلة النفايات الفكرية كما هي العنصرية والنازية والفاشية والشوفينية والتعصب القومي والطائفية البغيضة والتطرف السلفي والاصولي وغيرهم من دعاة الشر المضاد للانسانية وللانسان الذي هو اثمن شيء في الوجود..
لقد كانت ومازالت عشرات الالاف من الاطنان الورقية المكتوبة على شكل مؤلفات وكتب وقصص وروايات واشعار وصحف ومجلات ونشرات دورية وخطابات سياسية وثقافية واوامر فوقية على شكل قوانين وفتاوى ورشاوي ومليارات الدولارات والعملات الاخرى وما بثته وتبثه وسائل الاعلام المرئية والمقروءة والمسموعة والمعادية للفكر التقدمي تعمل كل ما ابستطاعتها لوقف تيار التقدمية المتنور والديمقراطية لكن هيهات فما غلقت باب الا وفتحت عشرات الابواب والنوافذ الذي ترسل نورها لتنير العقل البشري وتعرّفه بالوسائل التي تعمل من اجل استغلاله وخداعه وتضليله واذا عدنا الى بداية القرن العشرين لا أكثر فسوف نعرف بالعلم والادلة انهم يخسرون مواقعهم ولو بصعوبة وهم يحاولون التشبث بها باسنانهم واظافرهم والسنتهم المنشارية، فهم لا محالة الاموات الاحياء ينتظرون طلقة الكلمة الرحمة الحرة الاخيرة عليهم وعلى سوستهم السرطانية التي تأكل عقولهم المريضة، طلقة الوعي والفعل الجماهيري المحرك والفاعل في التاريخ..
اللهم ابعد هذه السوسة عن عقول الطيبين والشرفاء من ابناء وطننا وجميع شعوب العالم واجعلها مستقراً في عقول وقلوب من تصطفيهم من الكذابين، المنافقين، الملفقين في نار جهنم وبأس المصير فيكون لهم العذاب مركباً عذابين في الدنيا وهي تأكلهم وتقتلهم كمداً وفي الآخرة وهي تحرقهم وتشويهم لحقدهم وغلهم.. ورحم الله الشهيد المهدوي العراقي الذي قال " القافلة تسير ولا يهمها نبح الكلاب ".. ونضيف الكلاب المجربة.



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدستور والعراق وطن للجميع.. يتنافى مع عقلية الهيمنة بأي شكل ...
- البعثصدامي العراقي والنفخ في اوردته المنخوبة
- حقوق المرأة والطبقات والعلاقة مع المادية التاريخية - التلقائ ...
- القوى الوطنية الديمقراطية والاستفتاء الشعبي في القبول او رفض ...
- مسؤولية القوى الوطنية الديمقراطية - اليسار العراقي - في الظر ...
- ثورة السيد بيان باقر صولاغ والدفاع عن ايران بحجة العراق
- هل الحرب الأهلية على الأبواب؟
- الانفراد بالحكم والقرارات الفردية سياسة غير صائبة.. مثال مذك ...
- قانون الخدمة المدنية لسنة 1939 وتقرير لجنة النزاهة عن التجاو ...
- ماذا يريد حكام ايران من العراق؟
- آه.. يا أموال العراق أواه يا أموال الشعب العراقي
- ستسمع لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي
- دولة واحدة لا دويلات متداخلة حسب المصالح الحزبية
- التصيد في المياه العكرة ومأساة جسر الأئمة
- الدوائر الانتخابية ورؤية المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات ...
- عمليات الفساد والتمييز ضد المواطنين والقوى الديمقراطية
- مواقف سياسية وثقافية أكثر من مريبة
- طارق عزيز بريء كلّ البراءة ونظيف اليدين زيادة
- وأخيراً.. ها هي مسودة الدستور امامكم لعلكم تعقلون
- هل ستضيع حقوق الناس بهدوء...! ولكن التاريخ لن يرحم


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى محمد غريب - سوسة معاداة القوى الوطنية الديمقراطية وقوى اليسار العراقي