أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - آل خليفة وطريق الإستبداد.















المزيد.....

آل خليفة وطريق الإستبداد.


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4951 - 2015 / 10 / 10 - 20:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



بسم الله الرحمن الرحيم:
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ. الحج39.
الحقيقة التأريخية التي يجب أن لايغفل عنها حاكم إن الشعب الحي الذي يطالب بحقوقه لايمكن تُقهر أرادته بالإستبداد وزج الأحرار في السجون ، وكبت الأفواه ، والأمر بتقديس الحاكم وتوزيع المناصب في الدولة على الأولاد والأحفاد والعشيرة ولا بالقواعد الأجنبية والمعاهدات الدفاعية التي يعقدها الحاكم مع الدول الأجنبية التي يسيل لعابها على المصالح البترولية. ولا بصفقات الأسلحة الكبيرة المكدسة في المخابئ والتي يظن الحاكم إنها ستنقذه من غضبة الشعب ،ولا بالتعتيم على هضم حقوقه من قبل الأنظمة القريبة من هذا الحاكم.ولا بجلب المرتزقة من هنا وهناك لمنحهم الجنسية وإسقاط الجنسية عن أبناء الوطن الأصلاء الذين نشأوا وترعرعوا في تراب الوطن هم وأجدادهم منذ آلاف السنين. ومهما تفنن الحاكم في أساليب القهر والإستبداد فإنه سيعجز في النهاية هو أو من يخلفه أمام قوة الشعب وإرادته لأن إرادة الشعب الحي مستمدة من إرادة الله، وإن طريق الإستبداد مسدود ونهايته وخيمة مهما طال به الزمن.
ورغم إن شعب البحرين الأعزل المسالم شعب صغير في عدد نفوسه لكنه كبير في إيمانه بحقه في الحياة الحرة الكريمة ، قوي الشكيمة والعزيمة والإصرارعلى انتزاع حقوقه من براثن الظالمين وأعوانهم ممن استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله هؤلاء المفسدين الطغاة الأشرار الذين اعتقدوا أن حصونهم ستحميهم من غضب المضطهدين المستضعفين الذين تعرضوا ويتعرضون لأبشع حالات القمع والظلم والقتل والأجرام برصاص وبطش واستهتار آل خليفة منذ أكثر من مائتي عام .
إن الشعب البحريني الأبي لايطالب إلا بحقه الشرعي والإنساني في الحياة الحرة الكريمة التي منحها الله لكل شعوب الأرض لذا فإنه هب بوجه عائلة آل خليفة الغارقة في ظلمها وفسادها وإجرامها واستعلائها ، هذه العائلة الملكية المفسدة في الأرض والجاثمة كالكابوس على صدور أبناء الشعب البحريني الحر الشهم الغيور المجاهد الصابر المصابرالتي أبت أن تحتكم إلى منطق الحق والعدل فركبت رأسها وتمادت في عتوها وطغيانها وجبروتها وأصرت على عنادها الطاغوتي بأن لاتقيم وزنا لحدود الله الشرعية ولا لشرائع حقوق الإنسان التي أقرتها لائحة حقوق الإنسان العالمية فأمعنت في تنكيلها وقتلها لهذا الشعب ولم يردعها دين ، ولا ضمير لأنها لاتمتلك في قاموسها ذرة من الإنسانية والخلق العربي الأصيل الذي يأبى ويرفض ويستهجن هذه الأعمال البربرية الوحشية الجبانة ضد شعب أعزل مسالم قال كفى للظلم ، كفى للجبروت ، كفى للفساد ، كفى للاستئثار بكل ملذات الحياة والوظائف الكبيرة والرتب العسكرية العالية على حساب الأكثرية الساحقة من هذا الشعب المحروم.
ولأنه رفض هذا الظلم الصارخ فإنه يتعرض اليوم لعدوان مزدوج صارخ عدوان من داخل الدار الذي تسلط عليه آل خليفة الطغاة البغاة وعدوان خارجي من آل سعود الظلاميين الطائفيين وأذنابهم وحثالاتهم من شيوخ البترول ، شيوخ الفسق والفجور والمال الحرام بعد أن قدموا هبة من هذا المال الحرام قيمتها (عشرة مليارات ) دولار لعائلة آل خليفة فوق مليارات البترول التي يوظفوها لتثبيت حكمهم لكي يقووا شوكتهم ويساعدوهم أكثر على البطش بشعبهم الأعزل أكثر فأكثر ليقهروه ويكسروا شوكته تماما معتقدين إنهم بهذا النهج الظلامي الإستبدادي سيحولوه إلى مجموعة من الأيتام في مأدبة اللئام.
لقد هب آل سعود بدباباتهم ومصفحاتهم وعرباتهم العسكرية التي حصلوا عليها من دول الاستكبار العالمي والثمن ثروات شعوبهم ودماؤها وعرقها لإنقاذ هذه العائلة الفاسدة، لقد آحتلوا البحرين وهم يحملون في صدورهم حقدهم التأريخي الدفين ليقهروا الشعب البحريني الطيب المتطلع إلى حياة أفضل.وحجتهم الواهية (القضاء على الفتنة الطائفية التي يثيرها الشيعة في البحرين بتحريض مباشر من إيران !!!) وهم يدعمون الإرهاب في اليمن وسوريا و يضربون اليمن بقنابل الحقد الوهابي الأعمى، ويرتكبون المجازر التي تقشعر منها الأبدان ويدعون إنها (عمليات تحرير) وإن الإرهابيين الذين جلبوهم بفتاوى وعاظهم إخوان الشياطين من 80 دولة هم ( ثوار ) أما أكثرية شعب البحرين العربي الثائر فهم (شراذم تابعون لإيران ) ألا تبا لادعاءاتكم الجوفاء الخاوية ، وسحقا لأكاذيبكم الوضيعة التي ماأنزل الله بها من سلطان والتي لم تستطع أن تثبت لحظة واحدة أمام شمس الحقيقة الساطعة ونورها الوهاج.
لقد حملتم معكم أيها الغزاة المعتدون كل أوضاركم وسفالتكم وسفاهتكم وحقدكم البغيض لتقمعوا شعبا صغيرا أبيا كريما مناضلا مجاهدا يطالب منذ عشرات الأعوام بأدنى حقوقه الإنسانية التي كفلته له كل الشرائع ولم يحصل عليها، وطالب بالإصلاح ولم يلق أذنا صاغية ممن تسلطواعلى رقابه فأعلن عن رفضه بتظاهراته السلمية الخالية من أي عنف فقابلتموه بالرصاص الحي ووجهتموه إلى الصدور العارية المؤمنة بحقها في الحياة الحرة الكريمة، وتم زج رموزها الوطنية في سجونكم المظلمة لكبت أي صوت يرفض ظلمكم وبطشكم. وسيأتي اليوم الذي يقول فيه الأحرار الشرفاء من أبناء البحرين ( لقد جنت على نفسها براقش).
لقد عاش الشيعة والسنة في أرض البحرين لمئات الأعوام أخوة متحابين متآلفين وحاولت وجوه مثقفة من كلا الطائفتين الكريمتين توحيد الشعب البحريني للمطالبة بحقوقه التي اغتصبها آل خليفة .والشعب البحريني يتذكر جيدا تلك الأسماء المعروفة من أبنائه المخلصين أمثال عبد الرحمن الباكر وعبد العزيز البحريني وعبد علي العليوات ومحسن التاجر والشيخ الفاضل الكريم عبد الله الغريفي وغيرهم الكثير الذين رفضوا الطائفية الضيقة وشرورها ومضاعفاتها ولا يمكن لأي بحريني وطني شريف أن ينكر الشيخ (محمد بن عبد الرحمن) الذي هو من آل خليفه لكنه رفض الظلم والاستبداد الذي مارسته هذه العائلةعلى الشعب البحريني.
لقد ادعى واحد من عائلة آل خليفه في أحدى المحطات الفضائية بـ (أن هذه القوات التي غزت البحرين لم تستخدم ضد المعارضه .!!!) ومدع آخر ادعى قائلا (أنما جاءت هذه القوات لنجدة الشعب البحريني ولمنع حدوث إنقلاب شيعي وشيك !!!) فإلى متى ستظلون تكذبون وتقعون في تناقضاتكم الصارخة جراء باطلكم الذي تدافعون عنه أيها المبطلون الساقطون؟؟؟
ولربما سيقول كذاب آخر من كذابيكم الكبار بأن راكبي هذه المصفحات والدبابات وناقلات الجند الإحتلالية جاءوا ليزرعوا الفسائل والورود ويرشوا ماء الورد على أبناء البحرين بمناسبة حلول الربيع!!!. ورحم الذي قال:
(أذا كنت لاتستحي فافعل ماشئت ) وأنتم لاتستحون أبدا من أفعالكم الدنيئة لأنكم خدم أذلاء لقوى الإستكبار العالمي، وقد امتلأت كروشكم النتنة بالمال الحرام وهرولتم وراء الملذات المحرمة التي يتحدث بها كل العالم وغرقتم في مستنقع كذبكم حتى يصدقكم الناس ولكن هيهات أن تنطلي أكاذيبكم على إنسان عاقل نزيه يبحث عن الحقيقة. وهاهي ماتسمى بـ(قوات درع الجزيرة ) التي وجدت لدرء الخطر الخارجي ولكنها تحولت إلى ضباع ضارية بعد سبات طويل لتقتل شعبا مسلما بريئا مؤمنا نفض عن نفسه غبار الذل والاستعباد ليقول لا للظلم والإستبداد ومن حقه أن يطلق على هذه القطعان الطائفية الضارية إسم: (قطعان ضباع الجزيرة).
لقد زرع آل خليفة وآل سعود وأتباعهم الأحقاد في نفوس الأجيال جيلا بعد جيل والشعب البحريني شعب يستمد عزيمته وصموده وبسالته من ثورة سيد الشهداء الحسين ع و(هيهات منا الذلة ) التي ستدوي في كل شبر من أرض البحرين الجريحة. لقد كان جديرا بآل سعود الطائفيين الذين هم أصل الداء والبلاء في إثارة الفتن الطائفية والعنصرية السوداء في عالمنا الإسلامي وفتاوى سلاطينهم بقتل العراقيين لايمكن أن تنسى. وهاهم اليوم يقتلون شعب اليمن بطائرات ف16 التي أهلكت الحرث والنسل في هذا البلد الجريح والعالم صامت لاينطق وكأن على رأسه الطير.
وكل يوم يمر يثبت آل سعود بأعمالهم الإجرامية إنهم أعداء للإسلام الحقيقي ولكل القيم الأخلاقية والإنسانية.
بسم الله الرحمن الرحيم :
(إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۚ-;- أُولَٰ-;-ئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ.) الشورى- 42.
________________________________________
لقد اختار حكام البحرين الخيار الأسوأ في جلب هذه القوات الغازية ووضعوا المنطقة على فوهة بركان يمكن أن يشتعل في أية لحظة وهاهو الشيخ علي سلمان رئيس جبهة الوفاق القابع في سجون آل خليفة يصرح بأن شعب البحرين يتعرض للإبادة ويضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته الأخلاقية لإيقاف إراقة الدماء في البحرين.
ونتيجة لهذا الظلم الصارخ الذي يتعرض له الشعب البحريني أصدرت 33 دولة في مجلس حقوق الإنسان بيانا أعربت فيه عن قلقها لانتهاكات حقوق الإنسان فيها لكن هذا البيان هو مجرد إحتجاج صغير على انتهاكات كبرى تقوم بها عائلة آل خليفه. ولا تعير له أي اعتبار مادامت أمريكا والغرب لايتحركان ضد هذه الانتهاكات الخطيرة في مجلس الأمن.
إن الشعوب المضطهدة المتعرضة لقهر الطغاة بحاجة إلى من يقف معها ولو بالكلمة الحرة الجريئة وهذا أضعف الإيمان.
لقد ابتلت الأمة العربية والإسلامية بحكام يعبدون أنفسهم من دون الله الواحد الأحد وحين يسمع المرء ماتروج لهم ماكنتهم الإعلامية من حرف للحقائق وأكاذيب وأضاليل لانهاية لها عن حقوق الرجل والمرأة والطفل ورعاية الفقراء والأيتام والمستضعفين يتصور إن هذه البلدان تعيش في فردوس دائم فيه بحبوحة من العيش الرغيد لايوجد في أية بقعة من العالم ودولتهم هي دولة الحق والعدل وسيادة القانون على أكمل وجه ولكن الحقيقة المرة تكشف عن نفسها وتقول أن كل هذا الكلام عبارة عن هراء وفقاعات وأكاذيب وأن هذه الشعوب المرفهة التي يتحدثون عنها ترزح تحت نير العبودية والاستعباد والكبت والاضطهاد والفقر والحرمان والظلم يسري في كيانات هذه الدول ويأخذ بخناق البشر. وحين تنتفض هذه الشعوب بعد أن ينفذ صبرها تقمع قمعا وحشيا من قبل الأجهزة الأمنية والمخابراتية والبلطجية والكتائب والمسميات الكثيرة الأخرى.
وقد ظهر لكل ذي بصيرة أن أمريكا التي تملأ الدنيا ضجيجا عن حرية الشعوب والدعوة إلى تحررها من نير الاستعباد هي التي تحمي هذه العروش الفاسدة . فهي تساند شعب انتفض على دكتاتور معين وتغض الطرف عن شعب آخر يعاني نفس الظلم على أيدي حاكم مستبد كما في البحرين .أمريكا هذه أقامت الدنيا ولم تقعدها عن ضرورة أطلاق الجندي الصهيوني الأسير (جلعاد شاليط) وتغض الطرف عن مايفعله حكام آل خليفه وحلفائهم آل سعود في المنطقة العربية. بهذه الإزدواجية الصارخة تدعي أمريكا كذبا إنها زعيمة العالم الحر. لذا فغنها تنادي بحرية الشعوب.
وأخاطب في مقالي المتواضع هذا كل الأحرار والشرفاء والمدافعين عن حرية وكرامة الإنسان في العالم أن يقفوا مع الشعب البحريني المظلوم الذي يدافع عن حقوقه الشرعية والذي كلما ازداد عدد شهدائه وآعتقل أحراره المدافعين عن حريته ازدادت صلابته وتوهج إصراره على انتزاع حقه المهضوم المغتصب من العتاة السفاحين الذين يريدون أن يطفئوا في روحه جذوة الكفاح من أجل الحرية لكي يستعبدوه إلى الأبد.
إن الواجب الإنساني والأخلاقي يفرض على كل إنسان حر شريف في هذا العالم أن يرفع صوته ضد آل سعود الأشرار وحلفائهم آل خليفة البغاة أعداء الحق والحرية والكرامة الإنسانية .هؤلاء الذين عتوا ومكروا وتجاوز ظلمهم كل الحدود . ولا يخيق المكر السيئ إلا بأهله.
بسم الله الرحمن الرحيم :
(وَكَذَٰ-;-لِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا ۖ-;- وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ.) الأنعام -123.
جعفرالمهاجر.
10/10/2015م



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تمخض الجبل فولد فأرا.
- تخبط حكام السعودية وآستهتارهم بالكرامة الإنسانية.
- طقوس الرعد.
- المسجد الأقصى يستغيث ..هل من مُغيث.؟
- إشتعالات الروح.
- الفساد السياسي والإداري والإرهاب آفة بثلاثة رؤوس .
- وصاحب الدار أدرى بالذي فيه.
- إلى نخلة عراقية .
- ملك الرمال المتهور ووهم النصر في اليمن .
- مرثيةٌ لعاشق الأرض والزيتون.
- مقاطع لسيدة الندى والجمر.
- حكومة الدكتور حيدر العبادي والتحديات الكبرى.
- تلك الديار على أعتابها زمني .
- أردوغان العثماني الداعشي يحارب داعش.!!!
- فضائية الجزيرة والريادة في التضليل الإعلامي الطائفي .
- غربة آدم وحنينه للوطن وإحباطاته .
- الدواعش قتلة الإنسان.
- ألقُ العراق.
- وَالَّذِي خَبُثَ لَا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِدًا .
- سننٌ (عشائرية ) باليةٌ لايقرها شرعٌ ولا قانون.


المزيد.....




- نهشا المعدن بأنيابهما الحادة.. شاهد ما فعله كلبان طاردا قطة ...
- وسط موجة مقلقة من -كسر العظام-.. بورتوريكو تعلن وباء حمى الض ...
- بعد 62 عاما.. إقلاع آخر طائرة تحمل خطابات بريد محلي بألمانيا ...
- روديغر يدافع عن اتخاذه إجراء قانونيا ضد منتقدي منشوره
- للحد من الشذوذ.. معسكر أمريكي لتنمية -الرجولة- في 3 أيام! ف ...
- قرود البابون تكشف عن بلاد -بونت- المفقودة!
- مصر.. إقامة صلاة المغرب في كنيسة بالصعيد (فيديو)
- مصادر لـRT: الحكومة الفلسطينية ستؤدي اليمين الدستورية الأحد ...
- دراسة: العالم سيخسر -ثانية كبيسة- في غضون 5 سنوات بسبب دوران ...
- صورة مذهلة للثقب الأسود في قلب مجرتنا


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - آل خليفة وطريق الإستبداد.