أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية / الشاعر سنان أنطون: قد تكون أغصاني بعيدة عن العراق لكنها تشرب من جذور راسخة هنا(ك)! 3-15















المزيد.....

استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية / الشاعر سنان أنطون: قد تكون أغصاني بعيدة عن العراق لكنها تشرب من جذور راسخة هنا(ك)! 3-15


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1358 - 2005 / 10 / 25 - 10:12
المحور: مقابلات و حوارات
    


( الحلقة الثالثة ) تنشر بالإتفاق مع صحيفة " الصباح الجديد "
لم يشهد الوسط الثقافي العراقي على مر السنين هجرات جماعية، ونفياً قسرياً للأدباء والفنانين والمفكرين، كما حدث للمثقفين العراقيين خلال حقبة الحكم الدكتاتوري البائد الذي جثم على صدور العراقيين طوال خمس وثلاثين عاماً، مسَّ فيها الضر كل العراقيين الذين لم ينسجموا مع سلطة البعث القمعية، ولم يتماهوا مع نظامها الفاشستي، والذي حاول بالترغيب والترهيب أن يروّض الذاكرة الجمعية للناس ويدمجها في مشروعه القمعي القائم على مُصادرة " المُعارِض "، وتهميش " المُختلِف " وإقصاء " الكائن غير المُدَجّن " والعصي على الذوبان والانصهار في الفكر الاستعلائي " الشوفيني " الذي كان يراهن على خلخلة الثوابت الأخلاقية، والإجهاز عليها، ومحوها من الوجود، ليؤسس لتقاليد " قومية " عدوانية، متعصبة، ضيقة الأفق، لا تقبل بالتنوع، ولا تستسيغ الاختلاف، الأمر الذي أفضى إلى شيوع ظواهر قمعية متعددة في آنٍ معاً، منها النفي، والاقتلاع القسري، والتهجير العرقي وما إلى ذلك. ولم تقتصر الهجرة أو اللجوء على المثقفين العراقيين حسب، وإنما امتدت لتشمل قرابة أربعة ملايين مواطن عراقي لم يستطيعوا " التكيّف " مع أطروحات النظام الشمولي الذي سرق الوطن في رابعة النهار، وزجّ العراق في سلسلة من الحروب العبثية، وأثث الفواصل الزمنية بين حرب وأخرى، بالمقابر الجماعية، والاغتيالات، والتصفيات الجسدية، فلم يكن أمام المثقفين العراقيين سوى الهجرة واللجوء إلى المنافي الأوروبية والأمريكية والكندية والأسترالية. إن نظرة عجلى إلى ضحايا الأنظمة النازية والفاشية والشمولية تكشف لنا عدداً قليلاً من الكتاب والأدباء المنفيين الذين اضطروا لمغادرة أوطانهم أمثال برتولد بريشت، وتوماس مان، وهاينرش مان، وأينشتاين، وأنا سيغرز الذين فروا من نازية هتلر، ورافائييل ألبرتي، وبابلو بيكاسو، وفرناندو أربال الذين هربوا من فاشية فرانكو، وسولجنستين، ونابكوف الذين تملصوا من النظام الشيوعي الشمولي، وهناك أسماء أُخر لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة غادروا أوطانهم بسبب القمع والمصادرة الفكرية أمثال الصيني غاو سينغ جيان، والتشيكي ميلان كونديرا وسواهما. أما المثقفون العراقيون من قصاصين وروائيين وشعراء وفنانين ومفكرين وإعلاميين فقد بلغ عددهم بضعة آلاف غادروا العراق مضطرين إلى المنافي البعيدة تحت مسميات عديدة من بينها، لاجئٌ، و مُهاجِرٌ، ومهجَّرٌ،، ومُغتربٌ، ومنفيٌّ، وهاربٌ. وللوقوف عند هذه الظاهرة ارتأت " الصباح الجديد " أن تقوم باستفتاء عدد من الكتاب والأدباء العراقيين الذين يعيشون في مختلف المنافي العالمية لاستجلاء أبعاد تجاربهم الأدبية، وما تمخض عن التلاقح بين الثقافة العراقية والثقافات الأخر الآوية للمثقفين العراقيين.
*أتصنِّف نفسك أديباً مُهاجِراً، أم مُهجَّراً، أم مُغترباً، أم منفيّاً، أم لاجئاً، وهل أن ما تُنجزهُ من نصوص إبداعية، مُستوحىً من الوطن أو" عش الطفولة، ومستودع الذكريات " بحسب غاستون باشلار، أم ناتج عن المخيّال الإبداعي للمكان الجديد بوصفة مَهجراً، أو مُغترَباً، أو منفىً لا يعتمد على صياغة المفهوم القائل " هذه بضاعتكم رُدّت إليكم "؟ وكيف تتعاطى مع مخزون ذاكرتك الفردية الماضوية " القبْلية " المُهددة بالتلاشي والانطمار نتيجة لتراكم الذاكرة البعْدية التي تتأسس في المنافي أو المُغترّبات الجديدة؟

-أحاول، قدر الإمكان، ألا أصنّف نفسي. فالخانات والقوالب تسهل التعامل مع الوجود والحياد، لكنها تعجز بطبيعتها عن الإحاطة بتعقيدات هذا العالم. فهي سواحل يمحوها المد المستمر والتداخل. كما أنني أعتقد حقاً بأن اغتراب الإنسان، المبدع بالذات، يبدأ ساعة يقطع الحبل السري ونسقط في هذا الوجود ونعانق اغتراباتنا وهجراتنا بدرجاتها وألوانها. ليس في نيتي التقليل من قساوة وضراوة النفي بأشكاله. أحاول أن أضع كل شيء في سياقه الكوني. وهكذا فتجربتي سهلة بالمقارنة مع إخواني وأخواتي الذين ذاقوا ويذوقون مرارات التشرد وقساوة الظروف المعيشية في الشتات. عندما أجبر على تصنيف نفسي أٌقول ببساطة "شاعر من العراق يعيش في الولايات المتحدة". "منفي" و "مغترب" تضفي هالة شعرية وقد تنطبق في بعض أبعادها كمصطلحات، لكني لا أستخدمها احتراماً لمعاناة المنفيين. هجرت العراق عام 1991 بعد الحرب، وعشت في الولايات المتحدة باستثناء سنة في مصر عام 2003. أعتبر نفسي محظوظاً لانتقالي للعمل في نيويورك قبل نحو شهر. فهي مدينة الأجانب بامتياز والكل غرباء ومهاجرون إثنياً وجغرافياً ووجوديا. 60% من سكانها ولدوا خارج أمريكا. أما بالنسبة لمنابع نصوصي فأجد أن جذورها وجذوعها راسخة في تجربة العقدين الأولين من حياتي في العراق، وتلك كانت مرحلة خاصة حتى في تاريخ العراق شهدت قيام صدام بتشييد أركان عنفه على خرابنا اليومي وحربين أحرقتا ما أحرقتاه وتركتا أثارهما في كل وجه وبيت. المبدع الحقيقي هو الذي يظل منفتحاً على العالم حيثما يلقي به. لكن لا شك بأن الطفولة ومرحلة الوعي المبكر تزود المرء دائماً برأسمال حسي وجمالي يظل ينهل منه طوال العمر. المكان والمحيط الجديدان يضيفان تراكمات ومعارف تجارب جديدة لكن كل هذا يجعل الماضي أكثر نصاعة ووضوحا ويعيد تفسيره في ضوء الغنى المعرفي، بالنسبة لي على الأقل. الذاكرة، بالنسبة لي، نعمة ونقمة في ذا ت الوقت. فالخوف بالنسبة لي ليس من النسيان والتلاشي، فقد ابتليت بذاكرة فوفوغرافية قاسية في وضوحها ودقتها واستحضارها. التحدي هو ترويض هذه الذاكرة الهذيانية، وتدوين آهاتها كاملة قبل الموت أو الخرف. أجد علاقتي بالماضي والمكان الأول دائرية لا خطية. فكلما ابتعدت جغرافياً وزمنياً أجد نفسي اقترب روحياً واكتشف آفاق منطمرة. الحنين لما ضاع وابتعد يستحضره بوضوح مخيف!

*كونك لاجئاً أو منفياً أو مُقتلعاً من الجذور، كيف تقيّم علاقتك بالوطن أو المعادل الموضوعي للمكان القديم، هل هي " علاقة ثأرية قائمة على التشفّي، وتصفية الحسابات " كما يذهب الدكتور سليمان الأزرعي، أم هي علاقة تفاعلية قادرة على تحويل التجارب السابقة واللاحقة إلى وعي حاد يتخلل تضاعيف النص الإبداعي المكتوب في الأمكنة الجديدة؟

-علاقتي مع الوطن علاقة حب وحزن على خسوفه الذي لا يتوقف وغضب على كل الذين طعنوه والذين يمثلون الإن على اختلاف شعاراتهم وألوانهم. أحد كوارثنا هي أن النظام وصدام بالذات أٌقحم نفسه إلى درجة التماهي مع كل ما هو عراقي على مستوى الخطاب وحتى نقش اسمه في اللاوعي وعلى الممتلكات العامة. إن كانت عندي علاقة ثأرية فهي مع النظام وأيديولوجيته والممارسات والجرائم التي يجب إلا تنسى وأن تظل ماثلة أمام ذاكرة الأجيال القادمة. فالكتابة الإبداعية في واحد من أبعادها توثيق للآلام وضماد للجراح الجمعية.

* هل تعتقد أن بامكان اللاجئين والمهجرين والمغتربين في أوروبا وأمريكا وكندا وأستراليا قادرون على التماهي في المجتمعات الجديدة الآوية لهم، أو التكامل معهم من دون أن يتعرضوا إلى مسخ مدروس أو تشويه متعمد أو تذويب قسري أو أن المرء ينقلب إلى غيره، أو " يزدوج ويفقد وحدته النفسية" كما يعتقد المفكر عبد الله العروي؟

-لا أؤمن شخصياً بالنقاء وأرى بأن الإنسان سيرورة دائمة وسفر في أقاليمه وأقاليم العالم. لا شك بأن العيش في محيط غريب والتعايش معه يتطلب مواجهد القسوة بدرجات مختلفة بحسب المكان وانفتاحه أو انغلاقه بوجه الآخر. ظل مقتلع يجابه بمنظومة اجتماعية وثقافية جديدة تتطلب منه وبشكل يومي أن يترجمها ويتكيف معها ويترجم نفسه لها. الازدواج ليس عاهة ويمكن أن يكون إيجابياً كما أن "الوحدة النفسية" أسطورة." المبدع الحقيقي الحساس يسشعر بازدواجية في وطنه أساساً. هناك من يضطر أو يقرر أن يتماهى مع محيطه الجديد في خيانة واعية واستراتيجية. لكن المفارقة أن المهجر يقربك أحياناً من محيطك الثقافي الأصلي. أنا أفتقد التفاعل المباشر مع مثقفين عراقيين وحتى الكلام باللهجة العراقية " هناك تفاعل شبه يومي عبر البريد الإلكتروني" وأحسد زملائي في أوروبا أو أماكن أخرى والذين يعيشون بالقرب من تجمعات عراقية كبيرة. لكن الغربة سمحت لي بالتعرف على إخوة وأخوات عرب رائعين أغنوا تجربتي ورؤيتي. لقد كتب إدوارد سعيد الكثير عن الفضاء الخاص البيني الذي يمكن أن يشغله المثقف المنفي. فتراه يعيش بين ثقافتين وعالمين دون أن يكون في أحدهما بشكل كامل بالضرورة. وقد تعود هذه الحالة الهجينة " بالمعنى الإيجابي " بعوائد تمكنه من الاحتفاظ ببعد نقدي ورؤية خاصة. على المبدع أن يكون كونياً أو أن يسعى إلى ذلك. أنا مطلع على الثقافة والسياسة الأمريكية وأستهجن الانعزاليين الذين لا يرغبون في الإطلاع على ثقافات محيطهم الجديد. ولكني أعايش الهموم العراقية والعربية بشكل يومي بالقراءة والإنترنت تسهل هذا. لعل واحداً من المخاوف الطبيعية للمهاجرين والمنفيين هو هاجس البعد والهوة التي قد لا يمكن عبورها. يلومني أعز أصدقائي هنا مازحاً بلبنانيته "دوختنا بالعراق يا زلمة!" عندما عدت إلى الوطن في صيف 2003 لتصوير فلم وثائقي شرفني إتحاد الأدباء يومها بدعوة كريمة لقراءة شعرية وقال لي أحد الأصدقاء بعدها معلقاً على هموم نصوصي ومناخها: كأنك لم تترك العراق وكأنك عشت كل شيء معنا. وهذه الجملة مسحت دموع خوفي وجعلت قلبي يرفرف عالياً! قد تكون أغصاني بعيدة عن العراق لكنها تشرب من جذور راسخة هنا(ك) وتتحاور معها بشكل يومي.

*على مدى خمس وثلاثين سنة شهد العراق في حقبة الحكم الدكتاتوري البائد ثلاث هجرات ثقافية كبيرة، هل تعتقد أن المشهد الثقافي العراقي قد أثرى من خلال هذه الهجرات، وأفاد منها، أم أنه فقد بعض خصائصه، وسماته، ونكهته المحلية، وما الذي أضافه المبدع العراقي المنفي إلى المشهد الثقافي العراقي؟
-من المفترض أن تثري الهجرات الثقافية كلاً من الوطن والمهجر. لكن هذا يفترض وجود آليات للتواصل وإمكانيته أصلاً ووجود مؤسسات ثقافية تشجع التفاعل والتواصل. الوضع في العراق كان كارثياً على كل الصعد وامتدت كارثية الهيمنة الثقافية على غالبية المؤسسات الثقافية و المنافذ الإعلامية التي اشتراها التظام واشترى مثقفيها لينجح في إحكام قبضته وفي التعتيم على الكثير من المثقفين المهاجرين والمنفيين بل غالبيتهم. أضف إلى كل هذا الرقابة الصارمة في الداخل وصعوبة التواصل في زمن ما قبل الانترنت و في سنين الحصار. فالثقافة العراقية ذبحت في الداخل ومنعت من التواصل مع أغصانها الممتدة هنا وهناك، لكن ما كان يصل من بصيص كان له تأثير كبير علينا في الداخل حتى وإن لم نتمكن دائماً من الإطلاع على كل الإبداعات في الخارج. واسهامات الشعراء العراقيين المنفيين في إثراء المشهد الشعري العربي عموما معروفة. كما أن وجود هؤلاء المثقفين في الخارج وشجاعة مواقفهم السياسية كانت في غاية الأهمية رمزياً بالنسبة للكثير منا، خصوصاً في سنوات المربد وتكالب الثقافة العربية السائدة على موائد بغداد. طبعاً هناك البعض من هؤلاء ممن سقطوا أخيراً بدعمهم للحرب وانسياقهم وراء الكذبة الأمريكية بوعي أحيانأ وبدونه أيضاًَ. أرى أن الهجرة الأخيرة ستكون الأكثر تأثيراً وذلك لعدة عوامل منها الأعداد الهائلة للمثقفين من جهة وتنوع المهاجر الجديدة وعدم اقتصارها على بلدان معينة كما في الماضي. الكثير من هؤلاء الرائعين علم نفسه لغات المهجر وأخذ يتفاعل مع ثقافته ومؤسساته الثقافية ويلون النسيج الثقافي لمحيطه الجديد، إذ يكتب بلغة ثانية أو يترجم من وإلى العربية. علينا أن نتذكر أيضاً أن الوقت ما زال مبكراً وأن ثمار كل هذه التفاعلات الجديدة ستأخذ بعض الوقت لكي تزهر بوضوح. هذا التبعثر والتشتت لمئات المثقفين وملايين العراقيين يمكن أن يكون له آثار إيجابية على كافة الصعد وخصوصاً على الصعيد الثقافي. إن فضاء الإنترنت يوفر فرصاً رائعة وغير مسبوقة لتفاعل على مستويات جديدة. لكن المحزن هو أن الاحتلال والذبح اليومي والخراب الذي أضيف إلى تراكمات الموت يجعل الحياة جحيماً يومياً لأهلنا في الداخل ويضيق كل شيء، لكني مؤمن بعنقائية العراقيين.

الروائي سنان أنطون في سطور

-من مواليد بغداد، العراق، 1967.
-هاجر إلى الولايات المتحدة عام 1991.
-حصل على الماجستير من جامعة جورج تاون، ويدرس لنيل درجة الدكتوراه من جامعة هارفارد.
صدر له ديوان شعر بعنوان " موشور مبلل بالحروب " ورواية بعنوان " إعجام "، وأخرج فيلماً تسجيلياً بعنوان " حول العراق ".




#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية - الحلقة الثان ...
- الروائي العراقي محمود سعيد ل -الحوار المتمدن -:الرواية الجيد ...
- الروائي محمود سعيد ل - الحوار المتمدن -: المقلٍّد دون المقلّ ...
- اعتقال سبعة أشخاص بتهمة التخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية في هول ...
- لا بد للديمقراطية أن تنبع من الوطن ذاته، لأنها ليست حبة نبتل ...
- البرلمان الهولندي يدرس اقتراح منع ارتداء الحجاب الكلي في الد ...
- وزيرة الهجرة والاندماج الهولندية تقترح منع ارتداء البرقع
- مسجد الحسن الثاني تحفة الدار البيضاء
- الشاعر والروائي فاضل العزاوي: المنفيون ذخيرة احتياطية كبيرة ...
- المخرج الأرميني أتوم إيغويان، الباحث عن المساحات المحجوبة في ...
- الفنان - التعبيري التجريدي - آرشيل غوركي وتقنية الرسم الآلي
- المخرج سيرغي باراجدانوف: ساحر السينما الروسية الذي أثار المش ...
- تركيا والطريق الطويلة إلى الاتحاد الأوروبي أو الجنة المفقودة
- قراءة نقدية للملحمة المُضادة - هكذا شطح الكائن مستقبلئذ - لل ...
- الناقد السينمائي عدنان حسين أحمد ل - الحوار المتمدن -: من غي ...
- هل أن المثقف العراقي مُطالب بأن يذهب إلى حتفه بقديمه؟
- المخرج باز شمعون ل - الحوار المتمدن -: أعشق سينما الحقيقة، و ...
- المخرج السينمائي قاسم حول لمجلة - العربي -: السينمائي يحتاج ...
- مسرحية - سنغافورة - للمخرج البرتغالي باولو كاسترو: كل المُتل ...
- - الدودة الصغيرة - المسرحية الراقصة للمخرجة الفنلندية إيفا م ...


المزيد.....




- مدير CIA يعلق على رفض -حماس- لمقترح اتفاق وقف إطلاق النار
- تراجع إيرادات قناة السويس بنسبة 60 %
- بايدن يتابع مسلسل زلات لسانه.. -لأن هذه هي أمريكا-!
- السفير الروسي ورئيس مجلس النواب الليبي يبحثان آخر المستجدات ...
- سي إن إن: تشاد تهدد واشنطن بفسخ الاتفاقية العسكرية معها
- سوريا تتحسب لرد إسرائيلي على أراضيها
- صحيفة: ضغط أمريكي على نتنياهو لقبول إقامة دولة فلسطينية مقاب ...
- استخباراتي أمريكي سابق: ستولتنبرغ ينافق بزعمه أن روسيا تشكل ...
- تصوير جوي يظهر اجتياح الفيضانات مقاطعة كورغان الروسية
- بعد الاتحاد الأوروبي.. عقوبات أمريكية بريطانية على إيران بسب ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية / الشاعر سنان أنطون: قد تكون أغصاني بعيدة عن العراق لكنها تشرب من جذور راسخة هنا(ك)! 3-15