أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاهر زمان - التأثير اليهودى فى المشروع السيادينى المحمدى















المزيد.....

التأثير اليهودى فى المشروع السيادينى المحمدى


زاهر زمان

الحوار المتمدن-العدد: 4948 - 2015 / 10 / 7 - 18:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أود أن أقدم توضيحاً لمصطلح [ السيادينى ] ، وهو اختصار لكلمتى ( السياسى – الدينى ) ، وأعنى به المشروع السياسى الذى يلبسه مؤسسه أو أتباعه صبغة دينية حتى يسهل السيطرة على عقول البسطاء والعوام من أتباع هذا الدين أو ذاك ، فالأديان عامةً وخاصةً تلك التى يصفونها بأنها سماوية تتسم بخاصية لا تتوافر للمشاريع السياسية العادية ، إذ أنها تقنع أتباعها بأن هناك قوة ميتافيزيقة أوجدت كل هذا الكون وأوجدت البشر فيه من أجل اختبار قدراتهم واستعدادهم للتعايش معاً فى أمن ومحبة وسلام وتعاون ، بحسب مايزعمه أتباع تلك الديانات على اختلاف عقائدهم ومذاهبههم وطوائفهم ، وأن هناك منهاجاً سماوياً محوره فعل الخير واجتناب فعل الشر ، لابد أن يسير عليه البشر ، حتى ينجحون فى ذلك الاختبار الالهى ، لكى ينالوا النعيم والخلود المقيم فى حياةٍ أخرى فى جنات النعيم ، أما فى حالة فشلهم فى ذلك الاختبار ، فسوف يعاقبون بأشد العقوبات البدنية والنفسية فى دار العذاب الأبدى اللانهائى ، فى تلك الحياة الأخرى التى ستعقب فناء كل من وماعلى كوكب الأرض فى يوم القيامة والذى أطلق عليه أتباع الديانات المسماة بالسماوية ( اليوم الآخر ) ! مجرد اقناع البشر بأنهم سيعودون الى الحياة بعد موتهم وفناء أجسادهم وتحللها وعودتها الى عناصرها المادية الأولية ؛ ثم العودة الى ماكانوا عليه مرةً أخرى ، والخلود الى أبد الآبدين بجوار الاله الخالد نفسه ، هى ضربة سياسية رهيبة ؛ فحلم البشر أجمعين هو البعث الى الحياة والخلود فيها مرة أخرى بعد الموت ! المهم هنا ..هو تعريفنا لكلمة [ سيادينى ) بأنه المشروع السياسى الذى يلبسه مؤسسوه وأتباعهم صبغة دينية ! وعامةً كل المشاريع الدينية هى فى جوهرها مشاريع سياسية استغل مؤسسوها الأساطير التى ابتدعها العقل الانسانى فى مراحل تطوره المختلفة منذ انفصل الانسان عن سلالته القردية وحتى يومنا هذا ! ( راجع كتاب أصل الأنواع لدارون ) .
نعود الى موضوعنا الأساسى وهو تأثير ديانات أهل الكتاب على المشروع السيادينى المحمدى . بالطبع لا يستطيع مسلم أن ينكر أن محمداً لبث فى يثرب حوالى العشر سنوات ، عاشر فيها كل أصناف البشر بمافيهم أهل الكتاب وخاصة اليهود ، والذين انضم بعضهم الى المشروع [السيادينى ] المحمدى ونذكر منهم عبدالله بن سلام ومخيرق بنى النضير ،لكنهم فى المجمل عدد لا يكاد يصل الى أصابع الكف الواحدة حتى ان محمداً تمنى لو صدقه عشرة فقط من يهود يثرب عندما قال : [ قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو آمن بي عشرة من اليهود لآمن بي اليهود. رواه البخاري وغيره، وفي رواية غيره: لو آمن بي عشرة من اليهود لآمن بي اليهود كلهم . ] ! تلك الأمنية تؤكد أن محمداً كان يغازل اليهود فى مؤلفه القرءآن وحتى ربما فى أحاديثه ، قبل أن يصطدم بعنادهم وانكارهم أنه النبى المنتظر الذى قالت عنه كتبهم ! هناك روايات أوردها مفسرو قرءآن محمد بخصوص الفقرة ( آية ) رقم 86 من النص المسمى ( سورة الكهف ) ، والتى تقول : [ حَتَّىٰ-;- إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْمًا ۗ-;- قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا (86) ] ، تدل على المام محمد ببعض التفصيلات الأسطورية الموجودة فى كتب اليهود ، وللأسف فإن مااقتبسه محمد من كتب اليهود فى تلك العبارة بخصوص مغيب الشمس ، قام العلم الحديث بتكذيبه وتكذيب اليهود الذين أخذ عنهم تلك المعلومة التى لم يستطع أحد من أولئك أو هؤلاء الدفاع عنها دفاعاً منطقياً مقنعاً . تلك المعلومة موجودة فى كتب اليهود باعتراف كعب الأحبار الذى كان يهودياً ثم انضم للمشروع المحمدى السيادينى . لنرى ماجاء فى شروح مفسرى قرءآن محمد بخصوص حكاية مغرب الشمس فى العين الحمئة وتحكيم بعض أصحاب محمد لكعب الأحبار بينهم فى ماتعنيه كلمة حمئه ، وهل يقرأون ( عينٌ حمئة ) أم ( عينٌ حامية ) ؟ :
تفسير الطبرى
من سورة الكهف
حَتَّىٰ-;- إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْمًا ۗ-;- قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا (86)
________________________________________
القول في تأويل قوله تعالى : حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا (86)
* يقول تعالى ذكره:( حَتَّى إِذَا بَلَغَ - ذو القرنين- مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) ، فاختلفت القراء في قراءة ذلك، فقرأه بعض قراء المدينة والبصرة ( فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ( بمعنى: أنها تغرب في عين ماء ذات حمأة، وقرأته جماعة من قراء المدينة، وعامَّة قرّاء الكوفة ( فِي عَيْنٍ حامِيَةٍ) يعني أنها تغرب في عين ماء حارّة.
واختلف أهل التأويل في تأويلهم ذلك على نحو اختلاف القرّاء في قراءته.
ذكر من قال : ) تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ( ، حدثنا محمد بن المثنى، قال: ثنا ابن أبى عديّ، عن داود، عن عكرمة، عن ابن عباس ( وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) قال: ذات حمأة.
حدثنا الحسين بن الجنيد، قال: ثنا سعيد بن سلمة، قال: ثنا إسماعيل بن علية، عن عثمان بن حاضر، قال: سمعت عبد الله بن عباس يقول: قرأ معاوية هذه الآية، فقال : ( عَيْنٌ حامِيَةٌ ) فقال ابن عباس: إنها عين حمئة، قال: فجعلا كعبا بينهما، قال: فأرسلا إلى كعب الأحبار، فسألاه، فقال كعب: أما الشمس فإنها تغيب في ثأط، فكانت على ما قال ابن عباس، والثأط: الطين.
حدثنا يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: ثني نافع بن أبي نعيم، قال: سمعت عبد الرحمن الأعرج يقول: كان ابن عباس يقول ( فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ) ثم فسرها. ذات حمأة، قال نافع: وسئل عنها كعب، فقال: أنتم أعلم بالقرآن مني، ولكني أجدها في الكتاب تغيب في طينة سوداء.
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس ( وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) قال: هي الحمأة.
حدثنا محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد ) فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) قال : ثأط.
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج ، عن ابن جريج، عن مجاهد في قول الله عزّ ذكره ( تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) قال: ثأطة.
قال: وأخبرني عمرو بن دينار، عن عطاء بن أبي رباح، عن ابن عباس، قال: قرأت ( فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) وقرأ عمرو بن العاص ( فِي عَيْنٍ حامِيَةٍ) فأرسلنا إلى كعب. فقال: إنها تغرب في حمأة طينة سوداء.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) والحمئة: الحمأة السوداء.
حدثنا محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا مروان بن معاوية، عن ورقاء، قال: سمعت سعيد بن جبير، قال: كان ابن عباس يقرأ هذا الحرف ( فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) ويقول: حمأة سوداء تغرب فيها الشمس.


تأملوا عبارة كعب الأحبار [ وسئل عنها كعب، فقال: أنتم أعلم بالقرآن مني، ولكني أجدها في الكتاب تغيب في طينة سوداء. ] يقر كعب بأن الشمس تبعا لما جاء فى كتابهم ( التوراة ) تغيب فى طينة سوداء ! نفس ماأورده محمد فى عبارته رقم 86 فى النص المسمى ( الكهف ) !

تعالوا نشوف شرح آخر أورده القرطبى :
تفسير القرطبى
حَتَّىٰ-;- إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْمًا ۗ-;- قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا (86(
________________________________________
حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة قرأ ابن عاصم وعامر وحمزة والكسائي " حامية " أي حارة . الباقون حمئة أي كثيرة الحمأة وهي الطينة السوداء ، تقول : حمأت البئر حمأ ) بالتسكين ( إذا نزعت حمأتها . وحمئت البئر حمأ ) بالتحريك ( كثرت حمأتها . ويجوز أن تكون " حامية " من الحمأة فخففت الهمزة وقلبت ياء . وقد يجمع بين القراءتين فيقال : كانت حارة وذات حمأة . وقال عبد الله بن عمرو : نظر النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى الشمس حين غربت -;- فقال : نار الله الحامية لولا ما يزعها من أمر الله لأحرقت ما على الأرض . وقال ابن عباس : ( أقرأنيها أبي كما أقرأه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في عين حمئة -;- وقال معاوية : هي " حامية " فقال عبد الله بن عمرو بن العاص : فأنا مع أمير المؤمنين -;- فجعلوا كعبا بينهم حكما وقالوا : يا كعب كيف تجد هذا في التوراة ؟ فقال : أجدها تغرب في عين سوداء ، ) فوافق ابن عباس
ابن عباس يسأل كعب الأحبار : يا كعب كيف تجد هذا في التوراة ؟ ويرد كعب الأحبار : أجدها تغرب في عين سوداء ! اذن : مالمانع أن يكون محمد قد اقتبس حكاية مغيب الشمس فى بئر بها طينة حمئة من كتاب اليهود ( التوراة ) الذى استشهد به كعب الأحبار فى التحكيم بين ابن عباس وبين عبدالله ابن عمرو بن العاص كما جاء فى القرطبى ؟ أو عند التحكيم بين عبدالله بن عباس وبين معاوية كما فى الطبرى ؟!

طيب ..أنا كنت بأتابع العرض العسكرى بمناسبة الذكرى السبعين لانتصار الصين على اليابان ، وكانت الساعة الثالثة بعد منتصف الليل هنا فى مصر ..يعنى المفروض ان الشمس نايمة فى العين الحمئة ...وفى سابع نومة ..لكن البث المباشر بواسطة تليفزيون الصين المركزى كشف خبث الشمس وخداعها لى وانها كانت طالعة عندهم هناك فى الصين ومالية الدنيا نور .. وانها لم تكن نائمة فى العين الحمئة تنتظر الإذن من اله السماء السابعة حتى تتعطف وتشرق على البشر والحجر والمدر مرة أخرى ، كما زعم مؤسسو الديانات فى كتبهم المسماة بالمقدسة !

بالطبع هناك الكثير والكثير جدا من الأساطير والعبارات والأحكام التى اقتبسها محمد من الديانات السابقة عليه وبصفة خاصة من اليهودية ، والتى يعترف بها المسلمون وقبلهم صاحب المشروع المحمدى نفسه عندما برر ذلك بقوله ( يخرجون من مشكاة واحدة ) أى أنهم جميعاً من عند نفس الاله ، لذلك فجميعهم يشتركون فى الكثير من الأمور والتفصيلات ، وأزيد عليهم : والأساطير والخرافات والخزعبلات التى دحضها العلم الحديث .
الموضوع مفتوح لكل من يريد الاضافة .
تحياتى للجميع
بقلم / زاهر زمان



#زاهر_زمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصحوة الاسلامية وماأدراك ماالصحوة الاسلامية ؟
- حتى الصلاة .. أخذها محمد عن اليهود !!!
- لن أبيع انسانيتى - ولو مقابل كل مُلك محمد وورثته من العرب !
- خواطر حول المشروع السياسى المحمدى !!!
- يجادلون فى الالحاد وهو شديد المِحال !!!
- حد السرقة دليل اختراع محمد للدين الاسلامى !!
- وأمرهم شورى لكن اقتلوا من يعارض !!
- خواطر متدين سابق ( 5 ) – الانسان ربيب بيئته
- يدنين عليهن من جلابيبهن - رؤية حداثية لنص قديم
- ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى - رؤية سياسية حداثية
- التجارة الدينية لأغراض سياسية - دعوى قضائية لتجريم الرقص ومع ...
- رؤية نقدية لمقال شاهر الشرقاوى [اللبس الشيطانى ..ما بين الفك ...
- فى زمن الاخوان .. لا أمن ولا أمان !
- حلم الخلافة ومشروع الشرق الأوسط الجديد !
- السببية بين العلم والدين ! 1
- خواطر متدين سابق ( 4 ) المطوع ..وأنا..وصلاة الصبح !
- الرائع سامى لبيب ..وأنا...والله
- أين أنت ياعهد صوفان ؟
- مطلوب تفكيك الجيش المصرى بعد تدمير الشرطة !
- نواب الشعب المصرى وثورة الشعب !!


المزيد.....




- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاهر زمان - التأثير اليهودى فى المشروع السيادينى المحمدى