أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعد سلوم - المحافظون الجدد في بابل الحلقة الاولى















المزيد.....

المحافظون الجدد في بابل الحلقة الاولى


سعد سلوم

الحوار المتمدن-العدد: 1358 - 2005 / 10 / 25 - 10:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحلقة الاولى

(سادة الحرب العالمية الرابعة)
احدث انهيار البرجين التؤامين في نيويورك تغيرات عميقة في السياسة الدولية من خلال بروز الحرب ضد الارهاب التي اصبحت بحق سمة القرن الحادي والعشرين بيد ان رماد البرجين المشتعلين انفض عن انعتاق عنقاء المحافظين الجدد من الذين احدثوا انقلابا كبيرا في السياسة الامريكية عمل على عسكرة هائلة للعولمة ونقلها من الجوانب الاقتصادية الى الجوانب الامنية مما مهد الارض لانطلاق الحرب العالمية الرابعة(الحرب ضد الارهاب الدولي) كما كان من نتائجه ايضا احداث تغييرات ذات طابع سياسي في الولايات المتحدة على المستوى الداخلي والخارجي، رتبت لسيطرتهم وتسيدهم المشهد السياسي واندفاعهم الى مقدمة الصورة مع افكار وبرامج سياسية نقلوها الى حيز التطبيق وانجزوا جزءا مهما من مشروعهم الفكري.
وجاء احتلال العراق ليؤكد هذا الهدف والبرنامج فلم يكن ذلك بالتأكيد بهدف ازالة اسلحة الدمار الشامل او التخلص من حكم صدام حسين واستبداله بآخر او بهدف السيطرة على مصادر الطاقة بقدر ما كان الهدف متمركزا في تأسيس امبراطورية لعصور الفوضى التي يشهدها النظام الدولي منذ سقوط الاتحاد السوفيتي والمنظومة الاشتراكية ،مما قاد في النهاية الى سياسية هوبزية امريكية متميزة دشنت لبزوغ اللوثايان الدولي في صورته الامريكية عبر الانتصار لنهج المغامرة العسكرية واستخدام القوة والتهديد باستخدامها في العلاقات الدولية والتصويت لصالح سياسات التفوق والهيمنة الامبراطورية.
وصل المحافظون الجدد الى السلطة مع جورج دبليو بوش وكانت أفكارهم جاهزة ومكتملة ولا يلزمها إلا التنفيذ. ولكن أفكاراً ثورية كهذه لا يمكن فرضها على الشعب الأميركي الذي يؤمن بالديموقراطية والسلام بدون ذريعة مقنعة. فكان على هؤلاء انتظار الفرصة لمباشرة تنفيذ مخطط معد منذ سنوات. والمدهش أن أحد رموز هذا التيار وهو (ويرمز) نشر مقالاً بتاريخ الأول من كانون الثاني 2001 أي قبل ثمانية أشهر من أحداث 11 أيلول، وأكد فيه على ضرورة وضع مخطط حرب مشترك بين إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية وانتظار أزمة سياسية طارئة لأنه كما قال حرفياً: (الأزمات هي الفرص التي ننتظرها لإطلاق مخططاتنا). وذلك استنادا الى ما ذكره الاستاذ باسم يموت في مقاله(الوضع العربي في ضوء المتغيرات الاقليمية والدولية) والمنشور في جريدة المستقبل،العدد1334 -30 حزيران 2003،ص17. وربما نجد في هذا التصريح أشارة الى العقيدة الإستراتيجية السرية للرؤساء الأمريكيين التي ما انفكت تستلهم الشعار الماسونيordoab chao أو النظام ينبثق من الفوضى وهو ما ينبني على المفهوم الهيجلي من أن الأزمة تقود إلى الفرصة أو كما يقول تيكسي مارس(إنهم يعملون ليخلقوا فوضى وليولدوا غضبا وإحباطا لدى البشر وهكذا فهم يستفيدون من حاجة الناس الماسة إلى النظام) .

ومنذ انهيار برجي نيويورك المشؤوم والى يومنا هذا أخذت اجهزة الاعلام والمراقبين والمتشككين والمنظرين والمؤامراتيين يلوكون مصطلح (المحافظين الجدد) وهم يذهبون في تعريفهم مذاهب شتى بل ويركنون الى الاساطير والتأويلات وتتضارب اراءهم حول هذه المجموعة التي يلفها الغموض رغم انها باتت تحت اسطع الاضواء!. فهل هم : تعبير سياسي فلسفي على قاعدة دينية منبثقة من الفكر الأصولي الإنجيلي،؟أم انهم مجموعة متشددة في الحزب الجمهوري، او لوبي يميني متطرف، او جماعة حول الرئيس بوش او طرح سياسي برنامجي معلن؟ ام تراهم اذا ما انسقنا وراء نظرية المؤامرة ، جماعة شبه سرية، التقت بطريقة الجماعات الماسونية وظلت تعمل بصمت ماكر خارج الدوائر الرسمية وبعيدا عن اعين الجمهور المتشكك منذ ربع قرن حتى جاءتها الفرصة الذهبية لتقود انقلابا في التفكير والسياسة الامريكية وتقبض على مفاصل السلطة ومن ثم تتزعم العالم وتؤسس لفكرة الامبراطورية الكونية الجديدة.
و يذهب كل من ستيفان هالبر وجوناثان كلارك في كتابهما الهام(التفرد الاميركي-المحافظون الجدد والنظام العالمي) الذي ترجمه عمر الايوبي وصدر عن دار الكتاب العربي في بيروت2005 ، الى ان قصة المحافظين الجدد تمتد عبر فترة تزيد على خمسة وثلاثين عاما.وهي قصة معقدة وتتسم بالتنوع وتشتمل على انتقال فكري من اليسار الى اليمين ومن السياسة المحلية الى السياسة الخارجية.وتبلغ القصة ذروتها بعد لحظة الازمة الوطنية في 11 ايلول 2001 عندما وجد العديد من هولاء انفسهم نصفهم عن عمد ونصفهم مصادفة في مناصب ذات تأثير كبير فتقدموا ليتولوا مسؤولية آلة الحرب الاميركية.كما يحاول المؤلفان تحديد الخطوط العريضة لمسارات المحافظين الجدد فالمحافظون الجدد يجتمعون اليوم حول ثلاث موضوعات مشتركة:
1-أيمان نابع من اعتقاد ديني بأن الوضع الانساني يعرف بأنه اختيار بين الخير والشر وأن المقياس الحقيقي للشخصية السياسية يوجد في استعداد الخيرين(انفسهم)لمواجهة الاشرار.
2- توكيد بأن المحدد الجوهري للعلاقة بين الدول هو القوة العسكرية والرغبة في استخدامها
3-تركيز اساسي على الشرق الاوسط والاسلام العالمي بوصفهما يمثلان التهديد الرئيس للمصالح الاميركية في الخارج.
وعند وضع هذه الموضوعات موضع التنفيذ يعمد المحافظون الجدد الى:
1-تحليل القضايا الدولية من خلال تصنيفات اخلاقية مطلقة بالاسود والابيض.وهم معززون باعتقادهم بأنهم وحدهم من يمتلك الافضلية الاخلاقية ويرون ان مخالفة ذلك تعادل الانهزامية.
2- التركيز على القدرة الاحادية للولايات المتحدة والنظر الى استخدام القوة بمثابة الخيار الاول للسياسة الخارجية لا الاخير.وهم ينكرون دروس فيتنام ويفسرونها بأنها تقوض الارادة الامريكية لاستخدام القوة ويعتنقون دروس ميونخ ويفسرونها على انها تثبت فضائل العمل العسكري الاستباقي.
3-احتقار الوكالات الدبلوماسية التقليدية مثل وزارات الخارجية والتحليل التقليدي الواقعي والبراغماتي وهم مناوئون للمعاهدات والاتفاقيات الدولية وشعارهم هو الاحادية العالمية.
4- التطلع الى ادارة ريغان على انها المثال النموذجي لكل الفضائل والسعي الى وضع نسختهم من ميراث ريغان بوصفها الطريق القويم الجمهوري والوطني
وأستنادا الى هذه المعتقدات والنهج يميل المحافظون الجدد الى وضع انفسهم في مواقف مواجهة مع:
1- العالم الاسلامي الآن ولكن من يعلم مع من في المستقبل
2-مع حلفاء امريكا واصدقائها الذين تحتاج الى تعاونهم في الامم المتحدة وسواها للوصول الى الاهداف الامريكية
3-مع الصقور المعارضين للعجز في الميزانية الذين يلحون على تقييد الانفاق التقديري
4-مع المواطنين الاميركيين الذين يخالفونهم الرأي ومع اهدافهم.

سر الولادة ولغز الانبثاق

وهولاء النيوكونز(المحافظون الجدد) الذين جاء غالبيتهم من خارج صفوف اليمين الاميركي حيث قدموا من صفوف اليسار التروتسكي والتجمعات الليبرالية، وتعود معظم اصولهم العائلية الى دول اوروبا الشرقية، كيف حدث أن اصبحوا محافظين؟ ومن ثم نيو محافظين!
هناك العديد من المقاربات حول ولادة (المحافظين الجدد):
1-يذهب ( سكوت ماك كوينل) انهم ولدوا فعلا اثر نقاش مفصلي بينهم وبين المحافظين التقليديين عام 1965 حول قانون الهجرة وهو النقاش الذي كشف تأثيرات الخلفيات الفكرية المختلفة للفريقين حيث اصبح مقال حمل عنوان «اوان اعادة التفكير في الهجرة» مادة لجدل هائل بين الفريقين انتهت بتبلور الارضية التي تطورت فيما بعد الى ظهور مجلتي «ذي ناشونال ريفيو» و «ويكلي ستاندرد» الاميركيتين.
2-وهناك رؤية تتبناها( اللوموند دبلوماتيك) تذهب الى ان ولادتهم جاءت في السبعينيات حين تمكنت هذه المجموعة من الاطاحة بسياسة الانفراج واقصاء مفهومي الاحتواء والتعايش المسلح اللذين طورهما «جورج كينان» اثناء الحرب الباردة.وذلك نقلا عن ما يذهب اليه الكاتب خالد محمود، في مقاله المتميز(المحافظون الجدد في أمريكا يحكمون العالم) والمنشور في صحيفةالبيان،العدد 643،الثاني عشر من ايلول 2003
3-لكن هناك من لا يغفل النظرة الى "المحافظين الجدد" كقصة يهودية امريكية بدأت في مكان آخر، وتحديدا في اوساط نيويورك الفكرية اليسارية، حيث كانت الماركسية في الخمسينات بالغة التأثير، ويذهب الاستاذ راكان المجالي في مقال له بعنوان (الخلفيات الدينية والفكرية اليمينية لخطاب بوش عن حالة الاتحاد) نشر في جريدة الرياض،العدد 13382- 12 فبراير 2005،الى ان هؤلاء المثقفين اليهود كانوا يريدزن تمييز انفسهم عن "الماركسية ـ الستالينية" ويعلنون اختلافهم عنها، بعد المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفييتي حيث كشفت الكثير من فظائع ستالين، وحدثت انقسامات عديدة داخل الاوساط اليسارية الامريكية، وتحولوا الى "التروتسكية"، ليصبح الصراع ضد الاتحاد السوفييتي هو الاولوية في نظرهم، وخاصة ان هذا الاخير كان قد دخل في مواجهة داخلية مع "منشقيه اليهود"، كما كان يمنع هجرة اليهود السوفييت الى الخارج، وقد تضامن "المحافظون الجدد" منذ ذلك الوقت مع هاتين الموضوعتين، كما اختلفوا مع بقية اليسار الامريكي الذي بدا بعضه يندد بالصهيونية وبالاحتلال وبالسياسات الاسرائيلية.هؤلاء "التروتسكيون" اليهود، انشقوا عن "الحزب الديمقراطي الامريكي"، الذي كان ينتمي معظمهم اليه، ومنذ ذلك الوقت، وحتى اليوم سينعش هؤلاء الخارجون على اليسار المتطرف، افكار اليمين المتطرف، وسيعني اسم المحافظين الجدد بالتالي هذا التزاوج غير المقدس بين اليهود المنشقين عن الحزب الديمقراطي في اواخر الستينات ومطلع السبعينات، وبين المحافظين المتطرفين حاملي افكار "جولدووتر" ومدرسة "فتيان شيكاغو" في الحزب الجمهوري، ليتعمد هذا الزواج لاحقا بالتحالف مع البروتستانتيين الاصوليين المتعصبين الذين كانوا في حالة حرب مع اليهود، عندما كان الحزب الديمقراطي المدافع عن حقوق هؤلاء، كما بقية الاقليات والملونين والفئات الاجتماعية المغبونة، في وجه "هيمنة التعصب المسيحي. ويعزز هذا الرأي اعتراف بول وولفويتز بإن هذه المجموعة تتكون من الاحفاد المباشرين للهولوكست وصعودهم تزامن مع صعود الحديث عنها في الولايات المتحدة في الستينيات لاسيما بان اواخر الاربعينيات والخمسينيات لم تأخذ فيها هذه القصة الحجم الذي اخذت في أوروبا في تلك الآونة.

المتلاعبون بالعقول

وقد كانت الارضية مناسبة لهيمنة النيوكونز ما داموا يتحكمون بوسائل الاعلام و كان رهانهم حسب بعض الاراء على ما يسمى العجز الثابت في الذاكرة الاميركية السريعة النسيان لأمور لا تخصها مباشرة، كما على قدرة التنظيم في صفوفهم ونجاحهم في اختراق وسائل الاعلام للتأثير في العقلية الاميركية. فالفرد الأميركي سهل التسيير في رأي نخبة النيوكونز، وبالتالي فإن ما يسمى الرأي العام يمكن تجييره واحتكاره- ومن اهم المجلات التي يستغلونها لترويج سياساتهم:
National Review Commentary
New Republic
Weekly Standard
Hudson Institute
Heritage Foundation
American Enterprise Institute
بالنسبة لعالم السياسة( ستيفن واين)،الأستاذ بجامعة جورج تاون بواشنطن، يتوفر النيوكونز على الفعالية المطلوبة ويتفوقون على مجموعات اليسار الأمريكي بخصوص إعداد الاستراتيجيات وفي كل شيء يساعد على نشر المعلومات نحو الرأي العام ووسائل الإعلام التي من شأنها أن تؤثر على الكونغرس الأمريكي. في سنة 1998 وحسب دراسة نشرتها جمعية مراقبة وسائل الاعلام كانت أكثر من نصف المعلومات التي نشرتها وسائل الإعلام من إنتاج مجموعات التفكير التابعة للنيوكونز، مقابل 16 في المائة من مجموعات التفكير اليسارية، إلا أن تأثيرهم سرعان ما شهد ارتفاعا غير مسبوق خلال فترة رئاسة جورج بوش، غير أن مجموعات التفكير اليمينية استفادت من دعم ومساندة المؤسسات والأثرياء الأمريكيين المحافظين. خلال السنوات الأخيرة، ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية عشرات المؤسسات التي كانت تشتغل بشكل تشاوري من أجل رسم الخط السياسي لفائدة واشنطن. إضافة إلى وجود مكثف في وسائل الإعلام، أصبحت مجموعات التفكير اليمينية تشكل مزرعة لتفريخ المستشارين السياسيين. موقع جريدة الاحداث المغربية، المحافظون الجدد في الولايات المتحدة الأمريكية : طائفة دينية أم مكتب للدراسات ؟http://www.ahdath.info
وهناك مؤسستان (هيئات تفكير) يشرف عليهم النيوكونز،ومن خلالهما يحررون أفكارهم و مخططاتهم:
1-مجلس سياسات الدفاع التابع لوزارة الدفاع : يرأسه ريتشارد بيرل و يضم هنري كيسنجر و نائب الرئيس السابق دان كويل ، و وزيري الدفاع السابقين جيمس شيز لنجز و هارول برون و المتحدث السابق باسم مجلس النواب نوت جنجريتش ،و عدد من كبار قيادات الجيش والسياسات الامريكيين .
2-مشروع القرن الامريكي الجديد هو ( القرن الواحد و العشرون ) تأسس عام 1997 و يرأسه أحد منظري المحافظين الجدد (ويليم كريستول ) ويؤكد بإن عقيدة بوش تجمع بين القوة و المثالية أي بين المدرسة الجاكسونية و المدرسة الويلسونية. .




#سعد_سلوم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاكمة العقل السياسي الأمريكي
- حين تموت أحلام الفيلسوف على ارض بابل
- استراتيجية الساعة الخامسة والعشرين
- من دستور 1925 إلى دستور الاستفتاء الشعبي2005
- ديمقراطية الموجة الرابعة بين حلم الإصلاح العربي ومنطق الطموح ...
- كبش الفداء العراقي
- عصر صناعة المستقبل استراتيجية للانعتاق من فوضى القرن الحادي ...
- البرج العاجي للأمانة العامة للامم المتحدة ،مهام الأمين العام ...
- خارطة طريق لإصلاح الأمم المتحدة بعد ستين عاما على تأسيس المن ...
- برلمان العالم وإصلاح الأمم المتحدة،الجمعية العامة للأمم المت ...


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعد سلوم - المحافظون الجدد في بابل الحلقة الاولى