أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - بنات كيفان / أولاد فؤادة . الروائي سعود السنعوسي في (فئران أمي حصة ) مسح عام















المزيد.....

بنات كيفان / أولاد فؤادة . الروائي سعود السنعوسي في (فئران أمي حصة ) مسح عام


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 4946 - 2015 / 10 / 5 - 13:27
المحور: الادب والفن
    


بنات كيفان/ أولاد فؤادة. الروائي سعود السنعوسي في (فئران أمي حصة)
قراءة بمنزلة مسح عام
مقداد مسعود
(*)
قرأتُ روايتين في مطبوع واحد عنوانه (فئران أمي حصة) : رواية عنوانها(يحدث الآن) والرواية الثانية (أرث النار) أقرأ ..وأنتج سؤالين : كم هي المسافة بين النار والفئران ؟ بين الأرث والحصة ؟ ليس هناك فواصل حادة بين الروايتين ..ولاتجاور بل تتماهى الروايتان في فضاء روائي واحد وثمة فارق بكثافة زجاج صقيل شفيف بين النصين يغواينا للأنتقال بينهما فتصطدم جباهنا فنعرف كما عرف السارد لايمكن اختراق الفيصل الصقيل الزجاجي ..إلاّ بجسور لامرئية/ جوانية تسمى : الزمن ..
يتوزع المطبوع بين
*مقتبس أول بتوقيع فؤادة
*مقتبس ثان بدون توقيع
*مايجاور المقدمة لها عنوان رقمي (- 1)
يلي ذلك فصول الرواية وهي من أربع فصول كل فصل يتحدث فيه احد الفئران وقبل كل فصل عتبة شعرية
*مقطع من قصيدة للشاعر :أحمد مشاري العدواني تليه الكتابة التالي (الفأر الأول) تحت الكتابة اسم الفأر : شرر ..مساحة الفصل الاول من (17- 148)
*الفأرالثاني : لظى ،تسبقه عتبة شعرية مقبوسة من الشاعر خليفة الوقيان (151-264)
*جمر (267- 402) يفتتح المفصل الثالث بسطرين من الشاعرة سعاد الصباح
* رماد ..(405- 437) عتبة المفصل : مقتبس من قصيدة للشاعر علي السبتي
وكل مفصل يحتوي مثنوية نصية : يحدث الآن / أرث النار..
يشتغل السرد على تشظية سيرورته بنقلات زمكانية
(*)
ومثلما صدمنا الزجاج الصقيل الذي لايمنع العين بل يمنع القدم / الكف ..سيتلقى السارد المشارك رضات ٍ نفسية ً ترجمه بها منظومة من المتغيرات الانزياحية في : الامكنة / الحرب الطائفية / التسموية ..الخ ..إذن نحن ازاء اتصالية تضاد بين ثوابت انظمة الوعي الجمعي والأنزياحات القسرية في ترابيات المجتمع..وهكذا من نسيجهما : التذكر / المتغير ..ترتفع مظلة رواية (فئران أمي حصة) للروائي سعود السنعوسي ..ومن نسيجهما تنبجس الأسئلة بين الشخوص كما تنبجس اسئلة قراءتي المنتجة؟ وبشهادة الروائي إدوارد غاليانو (إن القراءة هي طرح الأسئلة /291)..
(*)
*ألا يمكن ترشيق السرد الروائي تلافيا لأسترخاء فعل القراءة ..أحياناً؟
(*)
تمتلك هذه الرواية جسارة عالية في التعبير عن تمزقات خرائطنا بسبب التشدد الاصولي..لكن الروائي سعود السنعوسي يعلم جيدا ليس بالجسارة وحدها تنهض الرواية، لذا سعى بمهارة خبير لتوظيف تقنية سرد عالية الجودة تشمل تعددية الاصوات / تقطيع الازمنة/ المونتاج السينمي وغير ذلك من صنعة الحداثة الروائية..
(*)
حتى لوكانت معالم الامكنة على حالها ..هل السارد المشارك سيدخل نهرها كما دخله في المرة الاولى؟ الدخول الاول ،كان بدهشة العين الاولى، العين العذراء .. والتي بدورها أستلمت قراءة قراءة عذراء للمكان ولكن العين وهي تكبر مع الوجه والجسد .. هذه العين المتساءلة لاتكف عن تصدير اسئلتها الى الجميع ..عين تنتج فضولها أسئلة ً ولاترتوي من الاجابات كافة !! فالدهشة كنز لايفنى ..وماينضح من الاجوبة لايرشح على الدهشة ..فكلمات الأجوبة ليست مفاتيح عذرية الطفولة . والسبب انها مفاتيح لغوية متوارثة جاهزة للطلب ..فكيف لدهشة الطفولة ان تتذوق تلفيقاتنا اللغوية وهي محض اشارات اعتباطية اصطلحنا عليها فيما بيننا؟ من دهشة الطفولة تستضيء مصابيحنا ..فالطفولة بكارة الحياة ومن هذه البراءة تبزغ صرخة الجسارة ضد وهم ثياب الامبراطور..لكننا قبل ان تتقوس اعمارنا ننجرها كرسيا لسنواتنا فتخبو اسئلتنا فيننا ونتصالح مع الحياة فتركد فينا فيرضى عنا المنطق الذي
يكره البراءة وأسئلتها ..

(*)
الفئران موجودة بدون اي شحنة تأويل .. تحاول الاقتراب من كتاكيت الام حصة /184..لكن الفئران تنتقل من المعجم الى ميدان التأويل فتتشظى الانزياحات بخصوبة الدلالة الاجتماعية / السياسية..(كم كنا فئران تجارب في معمل كبير يُديره مَن ؟360)..397/ لكن فئران حصة أو..أولادة فؤادة
يختلفون على الثانوي فيتشنج الأساس / المتفق عليه بينهم 398/ 399..
(*)
الأم حصة :شمسها لن تغيب بعد الانتهاء من فعل قراءة الرواية
.والمقتبس التالي (زور..إبن الزّرزور..اللي عمره ماكذب ولاحلف زورص9) هذا المقتبس يحيلني الى برنامج (حبابة) ..اذاعة الكويت بعيد الإفطار في رمضان أوائل ستينات القرن العشرين ..ونحن على مائدة الافطار :عيوننا نحو راديو فليبس نصغي بحب كبير كبير للفنانة الكويتية (مريم الغضبان ) يرحمها الله..والأم حصة : كنز ٌ لايفنى لحكمة الشعوب فيها يتآخى المرئي /اللامرئي ..الميداني / الغيبي ..سماحة الدين الحنيف والقومية العربية..والأم حصة : هي شهرزاد كويتية ذات قدرة عالية على أنسنة الأشياء ..منتجة شفاهية لفئران الحكي ..(تنقلب على جانبها .تجيبك :فأر اسمه جمر. تستدرجها تُكمل :والآخر؟ تتأفف وهي تسميه : رماد .ينفذ صبرك: بقي فأران؟ .يرتفع شخيرها ناعماً .تخمّن أنت الأسمين :لعلهما ميكي ماوس وجيري159).. وهناك قصص (جنيات السدرة)..وهناك أساطير سهيل ذلك النجم/ بشير المطر ..ثم تتحول الام حصة الى سارد ثان (هذه الحكاية حكتها لي ،حلو اللبن ،أمي شريفة ربي يتغمدها برحمته يوم كنت صغيرة187) هنا الام حصة تستعيد الحكاية وطفولتها معا (سهيل وصاحبة دخلت بينهما الفئران 187) تؤرخ نخلاتها الثلاث حكائيا وتطلق على حكايتها عنوان (بنات كيفان)185- 186 ولاتستعيد ما أفل من حياتها إلاّ في سماء أحال البدر سوادها زرقة داكنة في بيت طيني عتيق في المرقاب ..فالأم حصة حين تنظر في الفراغ تتهجى سنواتها الاولى ،وتنطق بلسان سواها (أمي شريفة تقول :جيتيّ ياحصيصة للدنيا سنة الطبّعة، أو عقبها بسنة سنتين ،عقب ماغرقت المراكب في مغاصات الخليج ،، بترت كلماتها : إيه ..ذاك زمن وهذا زمن / 186) فهي برهفها تفارق بين زمن طفولتها وزمن شيخوختها ، خلافاً للسارد المشارك المسكون بزمن آفل ..ويرى احيانا في المتغيرات : انتهاك لخصوصيته هو ..الزمن النفسي للسارد يرفض المتغيرات كلها .كأن السارد يحاول بطريقته الخاص ماحاوله قبله ربما بنصف قرن الروائي الدوس هكسلي في روايته (لكي يقف الزمن ).. والسارد وهو يفتش في المكان الرحم، كأنه كريم داود في (المخاض) للروائي غائب طعمة فرمان ..لاادري لماذا هذا النوع من السرد يسلفن الماضي بورق هدايا عيد الميلاد ويقدمه لنا بصيغة يوتوبيا ؟نريد من حركة الزمن ان لاتمس ثوابت المكان ..(من أين لهذه المنطقة قدرتها على الاحتفاظ بذاكرتها رغم كل شيء فيها لايشبهه في الأمس 24)..(من أين للأماكن القديمة أن تحيي ذكرياتها المخبوءة في ثناياها بمجرد المرور بها 26) ونطالب الزمان بتحاشي الامكنة .من هذا التضاد الزمكاني يتساءل السارد..(كيف نمّر، في زمن حاضر ،مكانا تركناه في زمن بعيد، تتوارى السنوات بين الزمنين 33)..يحاول السارد /القناع وخلفه يكمن السارد/ الكاتب :أن يدس وحدة سردية صغرى، يمكن تنضيدها بالمجاورة وفق الرواية المفكرة بذاتها أو ما اصطلح عليه : ميتا روائي/ ماوراء النص ، سيكون صوت المغني المتفرد الكبير عبد الكريم عبد القادر هو الرابط الاتصالي:(يأخذني الى بقعة في مكان سحيق من الذاكرة،حنين تملكني فجأة .لسنا في وقت يسمح لنا بترف الحنين الى زمن طفولة في ماض كان،ولكنه حنين الى زمن، رغم الخيبات فيه، عشناه بأفضل مايكون 49)... المنطقة لاتتذكر ولا. الحائط ..مَن يتذكر هو الانسان ثم يستعين بمكر اللغة ليحدث انزياحا ذاكراتيا مشعرناً وهنا لذة الذاكرة .مخيالها (واجهة السيارة ..الخالية من زجاجها، شاشة تعرض صوراً لزمن بعيد25)..السارد يريد الحفاظ على الصورة الاولى للمكان لذا يرفض زيارة المكان الاولى حتى لاتفتض عذرية (منطقتنا الاولى..منذ تركنا بيتنا وأنا أتحاشى المرور هنا ، خوفا من أن ألوث صورة جميلة لماض بغيض 29) هنا مثنوية المحمول اللغوي
صورة جميلة --------------------- ماض بغيض
السارد هنا يفعّل اتصالية تضاد بين : الجمال / البغض ..وهكذا يشيّد السارد يوتوبيا ويهدمها
بوحدة وصراع الاضداد.. كقارىء في المثنوي ارى مسافتين : مسافة إجتماعية : ماض بغيض ..والمسافة الثانية :هي المسافة في الزمن عبر تراكمه : صورة جميلة ..وبشهادة السارد (يبدو أنها كثيرة تلك الأشياء التي لم تُنس َ، وكثيرة تلك الذكريات التي نصنعها اليوم ،نصّدرها للغد ، إن كان هناك غد،67)..السارد يهرب من ذاكرته ، الصبيّة تهرب تاركة ابيها في صمته المدمّى أسفل الجسر ثم يتحرر السارد من سطوة المكان / الزمان . الأصح تحرره الكتابة من ذلك الارث الثقيل وتشفيه من (مرض تثبيتات السعادة )..وبشهادة السارد / الكاتب نفسه (كنت أكتب ، زمن السُرّة ،لأن هناك من يتلقى كتابتي ،يحرّرني منها، يفهم ما أقول له، أشهد تأثيرها على وجهه، يرافقني أثناء كتابتي إليه330) يحاولان درء التهمة عنهما : المؤلفان : أعني مؤلف فئران أمي حصة ..ومؤلف أرث النار..يتجسد ذلك في تاريخ الانتهاء من الكتابة : الاول يثبّت : (تمت نوفبر 2017) والثاني يثبّت ( تمت سبتمبر2020 )..هل حقا ثمة درء تهمة ؟ أم تثبيت تاريخ لم يأت بعد يعني : سيظل الحال على ماهو عليه ؟!! خصوصا وان السارد / الكاتب وبشهادته هو (أنا دائما أشتاق الى مكان قديم 405) ..في قدامة المكان وتحديدا في ذكرى حديقة هي ميتة منذ سنوات طويلة (حديقة جمال عبد الناصر) : يستعيد السارد طفولته وطفولة اترابه بعد منتصف ليل عمل إذاعي..هم في ليل الحديقة ثلاث ساعات يلعبون الطفولة كرةً مطاطية وتلاعبهم ،هاهو السارد / الكاتب (أشعرني أتضاءل وأنكمش داخل دشداشتي .صارت واسعة فضفاضة طويلة الكُمّين . نظرت ُ الى وجهيّ فهد وصادق .لم يعد لكل منهما شارب كث ولحية نابتة406) ثم يحدث التذكر الجمعي وبصوت عال حميم بين فتوة باسلة تريد كويتا محبا محبوبا تتآخى فيه الوجوه كلها ..وبتوقيت كل ذلك يتهشم الحلم والتذكر وينتهك المكان رغم الهدنة وتتشظى حادة كشفرة حلاقة الخلايا الملجومة حتى بين أولاد فؤادة ، فينحاز فهد لطائفته وصادق لطائفته ..بكل عنف الايدي بينهما حد انبجاس الدم ومقتل فهد بعد نقله الى المسشفى بساعات..
(*)
زمن الرواية : لحظة كويتية / عربية محتدمة ومتشددة أصوليا (نية محتملة لأقتحام بيوت أولاد فؤادة وتصفيتهم380)...حرب عراقية إيرانية / غزو العراق لدولة الكويت / انسحاب الجيش العراق / انتفاضة الشعب العراقي في 1991/ سقوط طاغية العراق في هذا التشابك / التقاطع / التداخل / أنبثقت جماعة (أولاد فؤادة )..وأختلف القول فيها بسبب سوء التأويل /412..كقارىء قرأتها رواية كويتية كما قرأتها رواية عراقية وهي تتناول الاصطراع والاحتراب الطائفي ودائما يكون الفائز الوحيد هو : حفّار القبور..
(*)
تلتقط فطنة القارىء المتغيرات التالية :
*المتغير الجغرافي / الاسمي
*التابو السردي
*التابو الاجتماعي
*السؤال الطائفي /32/39/ 72/75/ 76/ 77/78/97 /99/ 104/ 105/ 106/ 107/108/ 109/ 116
*التابو العائلي
*التابو اللغوي

(*)
ماجرى للسارد المشارك وسيارته المهشمة لاالقارىء يعرفه ولا أيوب/ 98 /326 ..وسيسرده السارد/ الكاتب الى حوراء وايوب في الصفحة 419 ومابعدها..وحكاية الفئران الاربعة لاالسارد يسمعها من حصة ولا القارىء/ 195/ 309 /313 بل سينوب السارد /الكاتب وهو يتماهى في الأم حصة ويسردها لنا نحن القراء وأمام إلحاح فهد يقول السارد (بعدين 309) ولايقف السارد عند هذا الحد بل يدعيّ..(بأنني أحفظ ُ الجزء الثاني من قصة سهيل .قصة أجمل جرم ٍ سماوي310)
*المقالة منشورة في صحيفة الزمان / 4 تشرين الاول 2015
*سعود السنعوسي/ فئران أمي حصة/ الدار العربية للعلوم ناشرون/ ط7/ 2015



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخالة مليكة : ماء وضوء...في (من يرث الفردوس) للروائية لطفية ...
- كتابة المكان..في (خرائط الشتات) للروائي محمد عبد حسن
- عيش في مقبرة / ياسمينة صالح في روايتها (وطن من زجاج)
- وطن من زجاج
- جغرافية بدرجة مقدس..(أرتطام لم يسمع له دوي) ..بثينة العيسى
- الأستعارة..كوسيلة للأنتاج الروائي /محمد حسن علوان في (القندس ...
- قراقوش ..من خلال إبن ممّاتي
- رواية الشاعر والإحالة التكرارية...في (خيول ناعمة)
- خالي القاص محمود الظاهر
- رؤية الصوت..في (أرى ارارات ) للروائي سامي القريني
- المترجم الخائن
- قلب الكف ..في (صولو) للروائية نور عبد المجيد
- ألكترا..بطبعة أمبريالية
- أسماء الوجه/ اسماك الطاروف ..(ساق البامبو) للروائي سعود السن ...
- الصوف..لا الحرير...نور عبد المجيد ..(أريد رجلا)
- رفعت الجادرجي..مبروك للعراق
- خمسٌ وعشرون شمعة ً للروائي غائب طعمة فرمان
- موقع بصرياثا : 11 شمعة
- كنز العمّال
- القرندس والقندس


المزيد.....




- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - بنات كيفان / أولاد فؤادة . الروائي سعود السنعوسي في (فئران أمي حصة ) مسح عام