أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - مريم نجمه - سلام لكم وتحيّة يا شغيلة الوطن .. المغيّبون عن الإعلام ؟















المزيد.....

سلام لكم وتحيّة يا شغيلة الوطن .. المغيّبون عن الإعلام ؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 1357 - 2005 / 10 / 24 - 11:00
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


بمناسبة مواسم الأعياد .. وافتتاح العام الدراسي .. وأحداث الساعة المتسارعة الضاغطة على أنفاس الجميع .. , ونحن على مشارف الشتاء .. , والوضع الإقتصادي المأساوي على الطبقات المسحوقة ,
أحببت أن أحييّ كل المبعدين عن أضواء الإعلام ..

سلام لكم وتحيّة .. , أيها العاملون بحبّ .. وصمت .. وجهد وعرق
أيها المزارعون .. والفعلة
صباح لكم أيها العمّال .. والفلاّحون .. والرعاة
يامعلّمات ومعلّمي المدارس , وخاصة " الإبتدائية والروضات " العامة , والخاصة
يا ممرّضات وممرّضي المستشفيات , ومراكز الصحّة , وكل ما له علاقة بالدواء والمرض
يا كوادرالوطن الإقتصاديّة والتربوية والإجتماعيّة .. , ومؤسّسات العجزة , والأيتام .. , والمنظّمات الأهلية

صباح الخير يا صيّادي الأسماك .. , ياعماّل الموانئ , والمرافئ , وحمّالي الأرصفة والعنابر والأسواق والخانات
ياحطّابي الغابات , وعمّال الحقول والمزارع والمشاتل , والكوادر الزراعيّة
يا عمّال الورشات الصغيرة ... والمعامل البيتية , والعائلية
يا عماّال وعاملات الأشغال اليدويّة .. والفنيّة , من كلّ صنف ونوع , وفي كل حارة وزاوية ومنزل
يا مساعدات ربّات البيوت ( في التنظيف والطهو والغسيل وتربية الأطفال ) ..
أنتم النشاط والحيوية .. وملح الأرض .. ونسغ الحياة
أيها المغيّبون عن الإعلام , كلّ الإعلام
لا ( حصّة ضؤ ) .. لكم في الإعلام المرئي والمسموع والمقرؤ, أو الإنترنيت - إلاّ ماندر
لأنكم لا تملكون القصور والأرصدة والسيّارات الفارهة .. والواسطة , أو حمل المباخر , والدخول في جيش المصفّقين .. ! ؟
لا تملكون سوى المعول والمنجل والفأس .. , المطرقة والمنشار والكير والقفّة والإزميل والأكياس .. , الحجارة والرمل والطين والطابوق والفحم .. , الكتاب والفرشاة والإبرة والخيطان ووووو
لا تملكون سوى عضلاتكم , وأقدامكم

سلام لكم .. يا عمّال قطاف التبغ و القطن والعنب والزيتون .. وحصّادي القمح والشعير
يا عمّال الصناعات الخفيفة , والحرف
ياربّات البيوت المحترمات .. كنوز الأمّة .. ومدارسها الأولى
وفنّانات ديكور المنازل والغرف والحدائق المنزليّة ..والتدبير المنزلي
ياأستاذة الحبّ اللامحدود , والحنان والعطاء اليومي الصامت
( وزيرة الإقتصاد والتخطيط والماليّة والإنتاج ) -
صباح لك وسلام .. ياسيّدة العمل والسهر وحمل الأثقال .. , وموزّعة الحبّ الإنساني ونبع الخير
ياوردة البيت الجوريّة .. وشجرة الظلال .. وكتاب الصلاة .. وبهاء العائلة ودفئها

لماذا لا تتصدّر , وتقدّم صورتك بهذه المساحة الكبيرة مجلاتنا النسائيّة " الأنيقة جدّا جدّا " إخراجا وصورة ؟
هل ( الموضة ) والأزياء والمكياج والإكسيسوارات .. ومأكولات البرجوازيين , وسهرات وحفلات المسؤولين والثقاة والمثقّفين الكبار , والأسماء الكبيرة والنجوم وزيارة نساء ( الرفاق والميليشيات والمحررين والرؤساء وهنّ ينزلن من سيارات المرسيدس مع الحرس وكيلو الذهب في يديها وصدرها تصوّر وهي تقبّل فقير إو يتيم .. ؟؟ شئ مضحك .. ومهزلة حقّا
كلّ هذا لا يليق بصورتك وحديثك .. مع دعايات الألماس , والذهب , والعطر والفيلات ووو .... ؟ !
لأنهم يجهلون عطرك .. وذهب يديك .. ومعدن قلبك .. واحتمال أعصابك .. وإنتاج أناملك
لا تحتاج إلى تكريم , ولا حتّى حديث , أو كلمة شكر وتشجيع .. ! ؟
ثوبك النظيف والبسيط .. لا يليق بمقدّمي البرامج الفضائيّة .. , وزيارة بيتك وغرفة التنك ( الصفيح ) والطين أوالقصب أو الشعر أو الكوخ أو الخشب , لأنها لا تليق صورتك بالمونتاج والأضواء , ونقلها إلى الجهات الأربع .. إلى شركات النفط والسلاح والسينما .. , وعندها لا تباع في الأسواق
صورتك وصوتك .. لا يليق بحاملات الطائرات وأسلحة الدمار الشامل .. والأساطيل العابرة للقارات ؟؟
لأنّك لا تؤمنين إلاّ بالحبّ .. والسلام .. والقبل .. والورود
لا تؤمنين إلا بالمنظّفات .. وتلميع الزجاج والأبواب والأواني المنزليّة .. , لأنك تحملين بيديك أكياس الفاصولياء والبطاطا , والسكّر والحليب ,
من الحوانيت والمحلاّت والباعة أو السوبر ماركات .. , مشيا على الأقدام , لتقدّمي وجبة الغذاء الشهيّة لأفواه جائعة - سواء بعد دوام الوظيفة أو غير ذلك .
وتنظّفين الحصر و ( الطراريح ) , والمساند .. وتوزّعين أحواض الورد بنافذتك عوضا عن الستائر المخمليّة
لأنك لا تتّقني المكياج الصارخ لوجهك وتغيير ملامحك الطبيعية في معاهد التجميل
لأنك لا تحملين الألقاب والنجوم , ولست عضو بين تجّار السياسة , ولا تنتمين إلى عشيرة هذا المسؤول أو ذاك أو النائب أو المخبر أو القائد المهزوم ؟
ولأنك .. ولأنّك
حافية القدمين .. ومريضة الصدر والعلّة .. , وأصبحت في عمر الستّين أو الثمانين ولا أحد يزورك أو يبتسم لك ويحتفل بعيد ميلادك أو يسقيك الدواء .. أو كأس ماء ؟

سلمت يداك أيّتها الممرّضة .. , يا من تمسحين الجروح بقطن يديك وابتسامة وجهك , لا تملّين لأنك ملاك الرحمة .. وخليّة النحل لمرضانا
سلام لك وتحيّة أيها المعلّم ( الإبتدائي ) .. يامن تضطرّ أن تعمل مساء في أي عمل إضافي لتعيش بشرف , دون أن تمدّ يدك للمارّة .. ؟
يا من لاتملكون سوى رواتبكم , وأجوركم ( حاف ) هكذا ..
لا إختصاص , ولا علاوات شهريّة , أو سنوية أو فنيّة , ولا أذونات سفر .. , ولا رشوات ؟ !


يا ماسحي الأحذية .. وزجاج السياّارات , يا منظّفي وعمّال الحدائق والطرقات .. .. , يا من تنظفون أوساخنا , وجهلنا , من الشوارع والحارات , سلام لكم وعلى الطبقة العاملة الكادحة المتوسّطة التي تعمل بشرف , وتشتغل وتأكل بعرق جبينها بعيدة عن رأس المال والمافيات , والفساد , و ( هلط الميزانيّات ) , وامثقّفين وعّاظ السلاطين .
لك أيضا تحيّتي أيتها العاملة والخادمة في بيوت ( الأكابر والبرجوازيين وزوجات المسؤولين والمخابرات .. ونهّابي الدولة ) .. والأغنياء الجدد الذين ينظرون إليك مواطنة من الدرجة الثالثة أو ....
صباح ... وتحيّة , لأسر , وعائلات , وأهالي المعتقلين السياسيين . والأسرى والموقوفين لرأي , أو لنضال تحرّري في سجون العدو الصهيوني أو في سجون الأنظمة الإستبداديّة , وما أكثرهم ... ما أكثرهم في مساحة الأربعة عشر وأكثر , مليون كلمترمربّع.. ؟
حركة المجتمع أنتم .. موج الجماهير أنتم .. المنتجة الفقيرة .. الصامتة المغيّبة من قبل الأنظمة ومؤسّاساتها وإعلامها , والمعارضات وأدبيّاتها وصحفها وإعلامها

أنا معكم .. قلبي معكم , وقلمي .. يا مهدّدين بالسجن والإغتيال , والتسريح , أو النفي , لأنكم أحرار الوطن .. وأعلام الحريّة
يا مبعدين .. يامهجّرين .. عن بيوتكم وأعمالكم وأبنائكم .. وجذوركم . يا موزّعين , ومشتّتين في أصقاع الأرض
يا عمّال الأرزّ في الدلتات والأهوار والمستنقعات .. , يا من تعملون بأيديكم , وأرجللكم بالماء والطين
ياباعة الأرصفة , والطرقات , والعربات وووو
يا سكّان الأكواخ .. والمخيّمات ( أرضكم جنّات ) , وأنتم تسكنون في أبشع صورة ومشهد للحياة .. ! ؟ أنتم أصحاب الأرض والبيوت , ومزارع الموز والحمضيّات والزيتون .
بأي وضع وحالة أنتم جالسون وساكنون .. ونائمون ؟ ماذا تعملون وتأكلون .. , وأين تلعبون .. وتتعلّمون.. وتترفّهون ؟
أيها العالم الساقط , المجنون .. ؟ إلى أين ذاهب هذا العالم ؟ هذه الدول وحكوماتها ؟ وأشباه الدول .. ؟ واشباه الحكّام .. الذين دمّروا بلادنا وسرقوا مواردنا وشرّدوا أحرارنا .. ؟

سأكتب عنكم , ولكم , يا كلّ هذه الجموع المبعدة , المنسيّة , المضطهدة , الفقيرة المعدمة , والمغيّبة عن الصورة والكلمة والخبر والسلطة والقرار والمشاركة وأخذ الرأي , واستديوهات الفضائيات وديكورها وصور الصحف والمجلاّت وميكرفون الإذاعات
يا أطفال باعة العلكة .. و ( بائعات الجسد ) المقدّس الطاهر , في سبيل لقمة عيش وثوب وحذاء . يا من تبيع إبنتك أو إبنك ب 10 دولارات .. كم أصبح الإنسان رخيصا وبلا كرامة في عهود الملكية والجمهورلكية .. ! ؟ .. ويا ويا ...

لوحة إجتماعيّة ولا أقسى , ولا أحزن .. ولا أمرّ ؟
مجتمعاتنا الأميّة الفقيرة الجاهلة .. , أين إعلامنا من نقل صورة هذه الشرائح والطبقات , وكل اّدمي وكل شريف ومعارض وناقد لأنظمة الإستبداد والرجعية والجريمة المنظّمة . ومن وضع برامج عمل , وتخطيط سليم لنهضة وتنظيف المجتمع وتحريره من كل أنواع القهر والذلّ والتخلّف

ياعمّال التبغ .. وحقول الذرة .. وقطف الورود والأعشاب .. والعنب .. ودوّار الشمس
يا عمّال المطابع , والمقالع , والبنّائين , والنحّتين والنواطير . ياعمّال الذهب الأبيض .. والأصفر .. والأخضر
أنتم الكادحون والصامتون , أنم عماد الدول , أنتم الغلال .. والتموين , والإنتاج
تكاتفوا .. تضامنوا .. تجمّعوا , اتحدّوا ضد دول النهب والفساد . أنتم بناة المجتمع .. وعاموده الفقري . أنتم لستم عالة على المجتمع أو الدولة أو متطفّلين أو مستهلكين , أنتم القوى المنتجة الفاعلة المؤثّرة . حقوقكم مقدّسة في دولة القانون , والدستور الصحيح .
أيها الجموع , أيها الشغّيلة الحقيقيّون .. أعذروا الإعلام ومؤسّاساته , فلا مساحة لكم ولا دور .. , فالرياضيّين .. والفناّنين - مع إحترامي لهم - " فهم أولى منكم " وأغنى منكم , سماسرة ووسطاء كثر لهم والحمدلله .. احتلّوا الساحة والمساحة وأخذوا الإعلام بالراحة " .. طولا وعرضا , لا محل لكم من الإعراب ؟ !
أنتم فقراء .. ( معتّرين ) مساكين .. وعلى رقابكم ألف منشار .. وسكين ؟
فبماذا أنتم تطالبون من حقوق .. في أنظمة اللاحقوق , لأمثالكم , وأمثالنا , لا حقوق إلاّ بالدستور .. فأين الدستور ؟
( مشت الخيول على العصافير الصغيرة ) .. وجرّحتها .. وكسّرتها .. وداستها وهشّمتها الطائرات والقنابل والصواريخ طيّرت زغب الريش ودفاتر القراءة وألوان التلوين صبغت أشلاؤنا تحت الركام والأنقاض وغابت الحقيبة المدرسيّة عن تلاوة النشيد ..
يا وطني الكئيب .. الأسير .. المغتصب .. المصادر .. الفقير .. المهدّد .. المحتلّ -

بلابل الروضات والمزارع .. حصدها دولاب الموت السريع .. على أطراف المدن , وفي ازدحام المارة .. وفي نفاذ الطحين والمأوى .
ولغيرها يقدّم الجبن .. واللحوم .. والحقوق
أنا معكم .. قبلاتي لكم .. , قلبي عليكم .. وقلمي , لكم , ياكل الكادحين .. , أنا مثلكم كادحة حتى هذه الساعة في الوطن والغربة , أنتمي إليكم وهذا فخر لي وسلام وقوّة
سأدافع عنكم بالإعلام , أجل أجل .. سنعمل نقلة مغايرة وجديدة , لأنني أصبحت حرّة بما أقول وأعلن . سأعطيكم مساحة كبيرة ملء الكون .. ملء القارات , صوركم معي ونبضكم , لأنكم صوت الإنسانية
ودينامو الحركة والمجتمع والأسرة
لقد أصبح لنا منبر للفقراء والمهمّشين والمبعدين والمغيّبين ( منبر الطبقات المسحوقة ) فأهلا بكم جميعا جميعا دون استثناء , واعذروني إذا نسيت عاملا أو مهنة ما
تصبحون على نشاط وهمّة وعافية .. وعمل
تصبحون على حبّ وخير ووحدة .. وأمل
صباح لكم وتحيّة .. وأعياد فرح .. وسلام وزهور
أنثرها لكم وأمامكم .. ياجموع الكادحين المتعبين المسحوقين الصابرين .. ويا كل الطبقات الشعبيّة
الشمس لكم .. والأعياد
الحرية لكم .. والحقوق
والوحدة بين أياديكم
ومستقبل الأوطان أمانة في ضمائركم
ووعيكم .. ونهوضكم
وثورتكم .. بكل الوسائل والطرق والأساليب الحضارية
التي تبتدعونها وتتفننوا بها
أتخيّل وجوهكم .. وأناملكم المبدعة الكادحة المعطاءة .. زادا وإنتاجا وثروة قوميّة
أنتم الإنتاج والقوى المنتجة
أنتم أساس المجتمع وإقتصاده .. وبناء نهضته .. وصوت الشعب الهادر
لكم المنابر والإعلام .. وكل جمال الصورة والكلام
لكم الشعر والنثر .. والتقدير .. وأناشيد السلام

م . مريم نجمه هولاندا



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زهر الشوك . محطّات
- قراءة في الأرقام .. 2000 - 2005
- مقتطفات من أقوال الرئيس ماو تسي تونغ . : الوطنيّة والأمميّة
- تأملات .. طبيعية . همسات
- رسائل للوطن .. صرخة الطفولة
- يا إذاعات الشرق , عفوا .. الشرق ملوّن ! ؟
- رسائل إلى الوطن .. فوق تلال الليل - مرثيّات للأرض
- من الرائدات .. نظيرة زين الدين , وكتابها : السفور والحجاب - ...
- رسائل إلى الوطن .. سبع وردات لدمشق
- من الرائدات في الغناء الأصيل .. السيّدة الفنانة فيروز .. في ...
- رسائل إلى الوطن .. محطّات , خواطر ودمعة على ضفاف دجلة
- رسائل للوطن .. محطّات
- من الرائدات .. نظيرة زين الدين .. وكتابها : السفور والحجاب . ...
- والبحيرة أزهرت ... , . على مشارف الفجر
- ستبقى المرأة العربية رائدة .. قديما وحديثا .. مهداة للسيّدة ...
- ستبقى المرأة العربية رائدة قديما .. وحديثا .. القسم الرابع
- لصيدنايا الصباح ... باقة زهر ونثر .. هدية
- مقتطفات من أقوال الرئيس : ماو تسي تونغ ..... الشباب
- من الرائدات .. نظيرة زين الدين .. وكتابها - السفور والحجاب - ...
- ستبقى المرأة العربية رائدة .. قديما وحديثا - القسم الثالث


المزيد.....




- “حالًا اعرف” .. زيادة رواتب المتقاعدين في العراق 2024 وأبرز ...
- غوغل تفصل عشرات الموظفين لاحتجاجهم على مشروع نيمبوس مع إسرائ ...
- رسميًا.. موعد زيادة رواتب المتقاعدين بالجزائر 2024 ونسبة الز ...
- التعليم الثانوي : عودة إلى جلسة 18 أفريل و قرار نقابي بإلغاء ...
- صلاح الدين السالمي في الهيئة الإدارية لجامعة النفط:
- اتحاد الشغل بتونس يهدد بإضراب عام بسبب التدفق الكبير للمهاجر ...
- الزيادة لم تقل عن 100 ألف دينار.. تعرف على سلم رواتب المتقاع ...
- Second meeting of the Andean Subregion
- بعد 200 يوم على الحرب.. غزة مدمرة اقتصاديا وصناعيا والجميع ت ...
- “بزيادة حتـــى 760 ألف دينار mof.gov.iq“ سلم رواتب الموظفين ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - مريم نجمه - سلام لكم وتحيّة يا شغيلة الوطن .. المغيّبون عن الإعلام ؟