أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - متعب أنزو - حوار مع التشكيليي العراقي هاني مظهر















المزيد.....

حوار مع التشكيليي العراقي هاني مظهر


متعب أنزو

الحوار المتمدن-العدد: 1357 - 2005 / 10 / 24 - 08:00
المحور: الادب والفن
    


هاني مظهر .. تحضير الحياة يمر عبر ترتيب الرؤية في اللوحة....
عبر إيجاد المعادلة الذهبية بين اللون والذاكرة والمكان

دمشق- متعب أنزو
سجلت دار كلمات في حلب إضافة حيوية ومحورية لبرنامج عروضها لهذا الموسم باستضافتها لهاني مظهر"التشكيلي العراقي" الذي يقف في مسافة قريبة من نسق جيل الأساتذة في اللون العراقي "كضياء العزاوي وفائق حسن وشاكر اللعيبي وجبر علوان وشاكر حسن" وغيرهم من أولئك الذين أعادوا ترتيب الغياب والاغتراب وفق آليات اللون المتسارعة في التشكيل العالمي.
شرق لشرق هو عنوان المعرض الذي استضافته الصالة التي تعرف بخصوصية عروضها مما شكل امتيازا رائجا للنخب المتابعة في حلب " تحديدا " المتابعة لفتوحات اللون في سياق حركة التشكيل العالمي .
مظهر الذي حضر من لندن برفقة أعماله بعد تنسيق واتصالات دائرية تخطت طوكيو ولندن لتصل إلى أمريكا اللاتينية ودامت لعدة أشهر بجهود حثيثة للطاقم الفني في دار كلمات وبحضور واستئناس من عرابة التظاهرة الكاتبة والشاعرة اللاتينية "أستريد دي لوس ريوس" والمقربة من عدد غير قليل من التشكيليين العرب في الخارج , تحديدا المقيمين في أمريكا اللاتينية
تجربة " مظهر " التي توسم بأنها سلوك احترافي في التعاطي والاقتراب من روح اللون, بتونات وأمزجة ذات محتوى بصري مشفف ومائل باتجاه التحالف مع اللون دون الارتهان لسطوته التعبيرية..
وحيث يقودنا التشكيلي العراقي " الهادئ والرزين " والمتماهي مع طرائقه في نسج فضاء اللوحة وضمن مفردات انسيابية ميلودية صاخبة تراوحت بين مزاولات كثيرة للعبة التقنيات في التضمين والمجاز و الرمز, والتي تعلن عن كينونة ساكنة ومتفجرة في آن.
وفي مايشبه الشهادة المائلة باتجاه التجلي تسجل مهاو اللون عند مظهر أرتيادات ماهرة لحساسية الطقس الصوفي عند أثنين من أمراء الصوفية " الحلاج والنفري " مع تعميدها بتقانات احترافية تراكمية , ترتبت بفعل الخط الطويل للمنافي الاختيارية وغير الاختيارية
يقول " ضياء العزاوي " في استبيان فضاء التلاقي بين اللون والروح في كيمياء العمل لدى مظهر مامعناه " نستطيع التعرف على الطاقة التعبيرية ( لهاني مظهر ) الذي يشكل اللون علامته البارزة والمميزة , إنها الطاقة التي تظهر الحركة الحرة للريشة ,وميلا لتطعيم تشكيلاته الزاخرة بالحياة بوحدات هندسية مضيئة و مثل الدائرة والمثلث , هذه العلامات تتطور في تشكيلاته وتتبنى في بعض الأحيان عناصر واقعية و مثل العصفور الذي يخرج من بين شذرات هذه الأشكال , مشيرا ربما إلى الحضور الأسر للمجهول .
ولا ينكر هاني على نصوص الحلاج , أشكال تأثيرها المتعددة وتأويلاتها , وهو كذلك لايخاف من توسيع الخليج الفني بين البصري والأدبي , سيما وأن اهتمامه الأول يكمن في تطوير تشكيلاته التي لاستطيع عناصرها أن تهرب من حدود الرسم , وإنما تعمل بالأحرى , كغطاء ديناميكي يشير دون إلماح فج , إلى روابطها مع المرئي والمحسوس"
كذلك تشير" أستريد" -التي تعمل إضافة مزاولاتها الدبلوماسية في منظمة " مونتي ألتو "
اللاتينية التي تعنى بجمع شمل الفنانين من الشرق والغرب – تشير إلى أن" سلسلة أعمال مظهر التي تحمل عنوان " طيور المنفى" والتي رسمها في أواخر التسعينات , كانت مجموعة من الكائنات غير العادية , مخلوقات مجنحة , ضمن تدرجان اللون الأزرق ,
تطوف بين حدود الواقع والحلم , إنها تقف على التخوم الفاصلة بين السماء والأرض , خالدة لكنها مع ذلك هشة , فالغموض الملتبس فيها يعني عكسا لتراجيديا ( جلجامش )
لأنها تحيا دائما في الحاضر , بيد أنها في الغالب في حالة من عدم اليقينية "
المعرض الذي شكل برأي الكثيرين ممن تابعوه, تعزيزاً للحضور التشكيلي وحسماً مطلقاً لصالح فن يتجه بكليته إلى محيط الحداثة ومنجزها البصري, فيما يغير الزمن إيقاعه.
ويستحيل الفن شيئاً فشيئاً ضمن هذا الموكب الاستعراضي من تقنيات بصرية متكاثرة بشكل متسارع إلى ممارسة خارقة في النقض والاختلاف حيث تعلن فنون التصوير في أكثر من ميدان, التخلي عن سيادتها الروحية لصالح المنجز التقني المتصل بحدس اللحظة دون استثمارها بشكل كلي. مع إفساح المجال لذائقة المتلقي باستكمال دائرة الإحساس الذي يغلف تأثيرية اللوحة.
" هاني مظهر "الذي عرف كيف يرتب بياناته اللونية المحررة في دار كلمات , وبذات الدرجة من المتعة المتأتية من قيّم الموشور اللوني و تدريجاته, التي تعلن عن روح صناعة عالية وتشي بعلو كعب ريشته وسط هذا الركام الهائل من التجارب التشكيلية, وهو بذلك يقف في موقع متقدم من اللغة اللونية المحكمة المضافة إلى تجاربه السابقة والتي كانت أكثر تعمداً بالأزرق و تدرجاته الباردة.
عرض" كلمات " الذي يشكل مناسبة لإطلاق مفاهيم جديدة حول ضرورة الفن من خلال الاستنارة بخلاصة الثقافات العالمية الأخرى, دون الارتماء في حدود الجغرافية التي قد تضاف إلى خرائطنا الذاتية وأن الأمر غير متعلق بنسخ الأساليب القادمة إلينا من الغرب, وإنما في إيجاد المعادلة الذهبية التي تساعد على صهر كل تلك الأشياء والتنوعات وصولاً إلى صناعة الهيكل الحقيقي للتجربة الذاتية.
في تجربة " هاني مظهر " التي يتضح أنها تتسم بروح متجددة في اتخاذ موقف سريع إزاء التعديلات التي تطرأ على الوجدان الثقافي العراقي ولعل مثل هذا الهامش لم يعد يتسع لكل تلك التراكمات الكمية من الأساليب والتجارب والخبرات التي حملت بعض الفنانين على القفز من فوقها وليس البناء عليها وهذا ما جعل " مظهر " رغم كل الظروف التي مارستها عليه ثقافة العصر متماسكاً, واعياً لذاته, عارفاً بها ومن هنا بدأت سلسلة تفاعلاته مع بيئته الحضارية, على الرغم من بلوغه تخوماً تجريدية عالمية طبقاً مع المنظور الغربي إلا أنه ظل دائم القلق إزاء هواجسه المرتبطة بالزمان والمكان.

في الحوار التالي الذي التقطه من هاني مظهر في زحمة حضوره الغني والمزدحم في حلب ودمشق
في زيارة أولى بعد مرور عابر في سورية يعود إلى مايقارب الثلاثة عقود ....... تلك اللحظة التي شكلت خروجه من العراق وكانت النافذة التي أطل منها إلى العالم , لحظة الصدق واليقين يقول هاني مظهر.

• قلت له بداية: ماأعلمه هو أن التشكيل العراقي يقف في مكانة رائدة ومتقدمة في التشكيل العربي , يحضرني جيل الأساتذة ممثلين " بجواد سليم وفائق حسن وشاكر حسن " ثم كان لهم تلامذة ومريدين, كان هناك أيضا أجيال لاحقة أفرزت أسماء مهمة منها " ضياء العزاوي وجبر علوان وغيرهم " أي من هذه الأجيال يحتضن تجربة هاني مظهر ؟
** في الواقع لقد ذكرت أكثر من مرة وأمام كثيرين إنني أنتمي إلى جيل يمكن تسميته بجيل أيتام الثقافة العراقية أو أجيال ما بعد الثورة , هناك فعليا جيل سبقنا كان قدأستحوذ على كل امتيازات السلطة فيما يتعلق بالفنون وجزء من هذا الجيل تم استثماره منٌ قبل السلطة وتم تسييس نتاجه الفني , بالمحصلة لم يكن هناك فن حر بالمطلق في الداخل العراقي , وكل الذين ظهروا وتميزوا في تجربة هذا الفن , تشكلت تجاربهم في الخارج أي في المنافي الاختيارية وغير الاختيارية .
لكن استطيع القول أنني لاأنتمي إلى جيل تشكيلي بعينه.
• هل هناك فارق إبداعي يقتضيه تشكل منسوبين في حركة التشكيل العراقي منسوب خارجي ومنسوب داخلي بحكم احتكاك التشكيلين العراقي في الخارج مع حركة التشكيل العالمي ؟
** بالفعل هناك منسوبين , لكن من حيث التقانة والطاقة الإبداعية تقريبا المستوى متقارب , فالتشكيل العراقي في الداخل لناحية قيمه الإبداعية هو بمستوى حيوية التشكيل العراقي في الخارج إن لم يكن يتجاوزه أحيانا .
بدوري اعتقد أن هذا التصنيف مغلوط ولست معه, لكنه موجود على الأرض للأسف, ففنانين الداخل من الصعوبة أن يتقبلوا فناني الخارج والعكس يصح أيضا, المشكلة في الفن العراقي وهذا ينسحب على الفن العربي أنه جزء من ثقافة سيست ووضعت بفعل تدخل السلطة ضمن قوالب إيديولوجية .
هناك حلافات في الجذر السياسي وهذا واضحا, لكن إبداعيا هناك سلوك واحد وقيم واحدة تقريبا.
• هل كان لاحتكاك الفنانين العراقيين في الخارج مع التشكيل العالمي والأوربي تحديدا, أي تأثير في تجربة الفن في المنافي, هل كان هناك أي انعكاس لوضع العراق في إتاحة فرص أكثر للفنانين العراقيين في الخارج؟
** يجب القول أولا أن الغرب لاينظر للثقافة العربية على أنها ثقافة حية, ويأخذ منها بالتالي ما يتناسب مع مفاهيمه ووجهات نظره , تأثير حركة التشكيل العالمي حاصل في كافة الأحوال .
ُثانيا فيما يتعلق بانعكاس وضع العراق على الفن العراقي في الخارج , هناك حالات فردية , أو دعني أقول أن هناك مؤسسات استغفلت أو غرر بها من قبل بعض الحالات التي غالبا ما تكون قليلة موهبة لكنها كثيرة شطارة , وهذه النماذج من الفنانين موجودة وهي استغلت وضع العراق لتحقيق انتشار أفقي أكبر على الرغم من ضحالتها الإبداعية .
تصور هناك فنانين عملوا بشكل أساسي على فكرة الحرب لاستمالة مؤسسات دولية " منهم يوسف ناصر وكاضم علي "
• أريد أن أعرف منك , هل هناك من انسجام في نسيج تجربة التشكيل العراقي عموما , هل من وشائج تشد باتجاه المكان والتاريخ والأساطير العراقية القديمة , أو معيار أبداعي موحد ؟
** أنا أرى أن الانسجام غائب إلى حد ما , لكن يمكن القول أن هناك قواسم مشتركة لها علاقة بالتاريخ والمكان والذاكرة البصرية , طبعا تبقى وطأة المكان في الخارج اقل , ثم أننا نحن العراقيين في الداخل والخارج , نعيش في ظل تاريخ ثقيل ومتجذر في الثقافة العراقية , ولايمكن
تحقيق نوع من الفعالية بعيدا عن تأثيراته. في الفن والأدب وكل تفاصيل النشاط الثقافي .
• أريد أن ادخل قليلا في سياق تجربتك اللونية , ماذا عن نسيج علاقتك باللوحة , الخاصية الانفعالية بالتعامل مع السطح الأبيض , ثمة خارطة التقنية واسعة تعمل عليها , و حضور واضح للون والتجريب الدائم .
• في الواقع أنا درست الغرافيك أكاديميا , ثم تحررت تدريجيا من الوسائط الغرافيكية في لوحتي, والتي يمكن أن تفصل بيني وبينها , علاقتي مع العمل هي علاقة انفعالية مباشرة دون تحضر مسبق , فيما يتعلق باللون أنا قليل الاهتمام بموضع اللون وهو غالبا ما يأتي كأحد ترجمات الحالة الانفعالية , ما أريد أيضا أن أعترف به هو أنني أرسم دائما وأنا مغمض العينين , للوصول بالرؤية وهي محصنة بأبهاماتها إلى السطح الأبيض , أركز في عملي على حاسة الاكتشاف وبرمجته أنيا في فضاء العمل .
• حضرت في الفترة القريبة الماضية في عرض أول لأعمالك في الوطن العربي وسوريا وتحديدا في دار كلمات في حلب , بعد مرور عابر قبل ( 28 ) عام كيف تمت برمجة هذا العرض الذي لاقى حضورا مميزا من النخب المتابعة في حلب ودمشق ؟
** تجربة العرض في سوريا, هي الأولى فعلا ليس في سوريا كما ذكرت وإنما في الوطن العربي وأنا سعيد جدا بالنتائج التي حصلت , الفكرة بدأت باتصال من السيد " عدنان الأحمد " مدير دار كلمات وهو كان قد تابع أعمالي على موقع " مونتي ألتو " وقد رحبت بالفكرة مباشرة , لعلمي مسبقا بأن الثقافة السورية هي ثقافة متجذرة ومتقدمة كما أنه هناك تجربة تشكيلية سورية مهمة وذائقة بصرية حية للنخب التي تتابع حركة الفن .
من المؤسف أنني لم استطع حضور حفل الافتتاح لكن الصورة التي نقلت إلي أسعدتني كثيرا , كما ان ردود فعل المتابعين وأرائهم التي سمعتها أثناء حضوري إلى حلب ودمشق عززت فكرتي عن الذائقة المرتفع للجمهور السوري .

• مالذي يمكن أن تقوله لي عن انطباعك عن التشكيل السوري , لديك فكرة مسبقة عن بعض الأسماء , إضافة إلى أنك التقيت بعض الفنانين من الصف الأول واطلعت على تجاربهم ؟
** حقيقة لقد شهدت مستويات مذهلة في الكثير من التجارب الفنية كما أن المناخ الحيوي الذي يحيط بهذه التجارب مشجع جدا وغني من حيث الصالات والنشاط المستمر في العروض , كذالك أسعدني التجمع الذي يتم إنشاءه الآن في دمشق القديمة للكثير من الاستوديوهات التشكيلية , وأنا أتوقع أن يجد هذا النشاط المحموم صداه وانعكاسه في الغرب سريعا .
من زاوية أخرى لمست أن التشكيل السوري أستطاع الإفلات من كارثة حقيقية ألمت بالتشكيل العربي عموما وهي " الاطمئنان إلى النتائج التي توصل إليها ".
هناك مختبرات حقيقية ومستمرة وتجريب دائم , وحركة إبداعية لاتهدىء , وكل ذلك ضمن نسق احترافي حر يعمل داخل اللوحة , ولا ينشغل بما هو خارجها , إضافة لذلك فالمحترف السوري هو محترف متماسك وغير متأثر بحركة السوق وضغط التيارات الفنية الخارجية.
- فاتح المدرس: هو أستاذ بكل المعايير وهو فنان كبير جدا ليس على المستوى العربي فقط بل على المستوى العالمي, كما أنه يرى بعين محترفة وحضوره إضافة لمشروعه الفني في التشكيل العربي هو مهيب.
- ولؤي كيالي : صاحب تجربة خاصة جدا وهو كما هو معروف حالة استثنائية في التشكيل السوري والعربي , وفي حياته وإبداعه وحتى في موته.
- مروان قصاب باشي : من الأسماء الكبيرة في التشكيل السوري , وهو اليوم صاحب حضور عالمي بارز , خاصة في أوروبا.
- نذير إسماعيل : فنان مذهل حتى في سلوكه اليومي وهو صاحب وجوه مدهشة في حضورها التعبيري والحسي .
- مصطفى علي : العمل الذي يقوم به مصطفى علي إن على صعيد تجربته النحتية أو على صعيد المؤسسة التي أنشئها ويستكملها الآن , هو عمل مهم جدا وحيوي وهو فرصة لتغطية الخفاق الذي يعتري عمل المؤسسات الحكومية ذات العلاقة بالتشكيل.
بين دار كلمات, أستريد دي لوس ريوس, والخط الدائري في مصداقية الفن, تبدو أعمال هاني مظهر وكأنها تحمل في مضامينها تقييمات نوعية تؤشر تلك الحالات المفعمة بالحركة والتجاوزات, وهو دور يحترفه بإتقان مع لفت الانتباه إلى أن سلوكه الفني يكاد يغرق في حدود الرؤيا وتبعاتها في المغامرة المباشرة على السطح الأبيض, وركونه إلى تنصيب العمل في دقائقه وجزئياته.. حتى تلك التي قد تنحرف به عن غاياته إلى جو مهيأ أكثر منه فضاء حر ممتلك لأدواته دون تحضير مسبق.






#متعب_أنزو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار فني مع الشاعرة اللاتينية أستري دي لوس ريوس
- يوسف عبدلكي


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - متعب أنزو - حوار مع التشكيليي العراقي هاني مظهر