أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليمان الفهد - التحرك الروسي ... الانفجار الكبير ام تقاسم النفوذ ؟















المزيد.....

التحرك الروسي ... الانفجار الكبير ام تقاسم النفوذ ؟


سليمان الفهد

الحوار المتمدن-العدد: 4943 - 2015 / 10 / 2 - 17:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دخول حاملة الطائرات الصينية (لياونينغ) إلى ميناء طرطوس السوري، فضلا عن القوة المرافقة لها، والتي تتضمن عدد من سفن الصواريخ الموجهة وأنباءً عن ترتيبات تقوم بها بكين تزامنا مع التدخلات الروسية العسكرية المتزايدة، وهو التحرك الذي قدرت بعض التقارير أنه “ليس هامشيا، وأن ملامحه ستتضح في الفترة القريبة القادمة ونعتقد أن الخطوة الصينية والتي تتمثل في الانضمام إلى تحالف (إيران – روسيا) في سوريا، بمثابة استعراض للقوة أمام الولايات المتحدة الأمريكية في البحر المتوسط، على غرار ما تقوم به في بحر الصين الجنوبي، لافتين إلى أن حاملة الطائرات الصينية عبرت قناة السويس يوم 22 أيلول الجاري، فإن القوات الصينية ستحارب مليشيات مماثلة من الأويغور الصينيين، الذين تدفقوا على سوريا في الفترة الأخيرة.

وتلفت تقارير إلى أن قرابة 3500 أويغوري صيني انتقلوا مع عائلاتهم في آب الماضي إلى الزنبقي في ريف جسر الشغور، ونسبت إليهم سلسلة من العمليات الانتحارية والهجمات ضد مواقع نظام الأسد، مشيرة إلى أن “الحزب الإسلامي التركستاني” المنادي بالانفصال عن الصين يضم مقاتلين من الأويغور المسلمين الذين يقطنون إقليم (شينجيانغ) غربي الصين، يرسل مقاتلين إلى سوريا، وأن الكثير منهم انضموا إلى حركة “أحرار الشام”.

كما تلفت التقارير إلى أن المقاتلين الأويغور كانوا يدخلون في البداية إلى سوريا عبر تركيا بشكل فردي، ولكن منذ عام 2012 تم تنظيم دخولهم وعملهم في سوريا، لدرجة أن “الحزب الإسلامي التركستاني” الصيني دشن فرعا له في سوريا.

هذا ماهو معلن من قبل الجانب الصيني وتبرير تدخله في الشرق الأوسط . فماخفي اعمق بكثير من 3500 صيني يقاتلون بين صفوف داعش . اما بخصوص روسيا فأمرها يختلف تماما فمنذ اندلاع الفوضى على ااساحة السورية بدأ الدب الروسي بتجميع قواه وتوزيع حساباته حسب الأوليات كون الازمة الاقتصادية تضرب اطنابها في عمق روسيا ولكن ادارها بوتين بعقلية ناضجة جدا وبهدوء تام وليس على عجلة من امره فأخذ يراقب المنطقة عن قرب وينسق استخاباراتيا وعسكريا مع ايران وسوريا وحزب الله أيضا . فروسيا دائما تتهم واشنطن وتقول انها تملك معلومات حول معرفة الولايات المتحدة بمواقع «داعش»، لكنها لا تعطي الأوامر بقصفها. لتوجيه السهام للبيت الأبيض الأمريكي وتفضح نواياه , فروسيا عينها على أوكرانيا الأرض الرخوة التي تغلغلت بها الولايات المتحدة لازعاج الروس بين الحين والأخر وبمرور الأيام حول بوتين تلك الأرض الساخنة المجاورة الى حمل شبه وديع ولو مؤقتا حتى يتفرغ لذلك الحمل فيما بعد فحرك بوجهه جيش روسيا جرارا من العدم ومن قلب تلك الأرض التي عشعشت بها الولايات المتحدة الامريكية فاللغة والجوار والترابط البشري اكبر مما يحمل حملة الامريكان بمجموعة من العملاء لازعاج الدب الروسي ... روسيا وقاعدتها في طرطوس تراقب عن قرب وتنسق عن قرب مع النظام السوري وتمده بالمعدات والأسلحة بعيدا عن انظار اليانكي ودون احداث أي تصادم وبالمقابل تسعى أمريكا جاهدت لقلب الطاولة باستخدام حلفاءها في المنطقة كالسعودية وقطر والامارات والأردن وبعض دول الخليج الأخرى إضافة الى تركيا التي تلعب على حبال هي ترسم خطوطها مستمدة قوتها من العلاقات المتينة مع الكيان الصهيوني لازعاج أمريكا بين الحين والأخر حسب مصالحها رغم ان أمريكا تعلم علم اليقين ان دعم المسلحين وتدفقهم بعشرات الالاف خلال الأربع سنوات الماضية جرى عن طريق تركيا وبعلم كامل للإدارة الامريكية والاوربية والإسرائيلية لتقارب المصالح رغم اختلاف الأهداف ... روسيا تتحرك نحو الصين وحتى كوريا الشمالية التي لم تبرز لحد الان على الأضواء في الساحة فهي مشاركة بصورة وأخرى سرا في المعركة في الشرق الأوسط لان لها عدوا اسمه امريكا يجيش الجيوش ضدها ويحاصرها لسنوات فأتخذت من التحالف الروسي – الصيني – الإيراني ملجأ امن لها . الدب الروسي ليس على عجلة من امره اطلاقا حاول الدخول للساحة العراقية بتقديم أسلحة ومعدات عسكرية للجيش العراقي فوقفت أمريكا شوكة باسقاط هذا التعاون فلم تخسر روسيا اطلاقا وانما الولايات المتحدة هي التي خسرت بهذا الامر بفضح امرها امام العالم والحكومة العراقية بالذات التي لاحول لها ولا قوة لتقول أمريكا بكل صراحة انها لاتسمح بتسليح الجيش العراقي ولا هي تقدم له المساعدة والتسليح لايقاف مد " دولة داعش " المزعومة والتي تتكيء أمريكا على عصاها لتمرير مخططاتها. موسكو تعمل بصمت اكثر من عملها علانية رغم ضروفها الاقتصادية القاهرة عينها على الساحة السورية والعراقية أيضا. حيث اخر معقل لها في الشرق الأوسط ويجب المحافظة عليه لان خسارتها هذين الساحتين خسارتها المنطقة برمتها ان لم نقل نفوذها في العالم كله لتصبح محاصرة فالعملية بالنسبة لموسكو حياة او موت فعملية جر الحبل تجري والكل يراقب الكل ويبدأ تحركاته . الأرض والسماء والبحر سخرتها روسيا لخدمة المنطقة ( اقصد مصالحها ) فكلما فتحت أمريكا وحلفاءها ثعرة فتحت لهم روسيا وحلفاءها ثغرة قاتلة في جانب اخر فاليمن لم تكن عنا بعيدة اطلاقا فأغرقت أمريكا حلفاءها الخليجيين هناك فأبتسم ضاحكا الدب الروسي وحليفه الإيراني واغرقوه في مستنقع لم يخرجوه منه بسلام اطلاقا ولعبوا لعبة تخفيض أسعار النفط لقهر روسيا وايران وخلال اشهر اتضح صمود جبهة المقاومة للغطرسة الامريكية فأنقلب السحر على الساحر عندما ساعدت ايران وروسيا لاغراق السوق أيضا معهم لتنزول الأسعار الى ادنى مستوياتها منذ سنوات وحسب الرغبة الامريكية – السعودية لكن الروس والإيرانيين لعبوها بصبر وتروي وساروا معهم لاخر الحدود وقطعوا السبل عليهم حتى بدأ النفط يرتفع باسعاره لانه ضرب عمق الاقتصاد الأمريكي والسعودي بالذات أصحاب مؤامرة التخفيض. اما المفاعل النووي الإيراني والاتفاقات الأخيرة التي حصلت مع أمريكا والدول الاوربية بشأنه فزاد من قوة وعظمة المحور المقاوم وجعله هو يتحسس بأن لا يبقى يعمل على ردود أفعال الطرف الاخر وانما هو من يبدأ الهجوم هذه المرة في الوقت الذي يحدده والساحة التي يحددها. ارهاصات وبؤر مشاكل مزعجة أحدثها اليانكي وشركاءه للطرف الاخر دون ان تؤثر فكان الدب الروسي هاديء ومبتسمم والإيراني منتشيا بعنفوانه وتنفسه الصعداء بنصره الجديد بخصوص المفاعل النووي الذي اثبت الإيرانيين انهم حقا يحشرون الجانب الأمريكي في زاوية القبول اكثر مما هي الرفض بعد ان طرحوا أوراقا عصية على الجانب الأمريكي يرفضها لانها الفضيحة بعينها امام حلفائهم أولا والعالم اجمع رغم صراخات إسرائيل والسعوديين وبعض دول الخليج الأخرى وبعض الاوربيين بخصوص هذا الاتفاق ولكن في النهاية انتصرت ايران وانتصارها انتصار لمحور المقاومة ضد الغطرسة الاستعمارية الامريكية. طبعا هنا لعبت روسيا والصين داخل أروقة الأمم المتحدة دورا فاعلا في إيقاف أي تحرك يضر ويدفع بايران نحو التنازلات الغير مرغوب بها اطلاقا عندما رفعوا بطاقات الفيتو بوجه أمريكا لاكثر من مرة . روسيا زجت بكل قوتها في المنطقة دون ضجة وأعلنت مؤخرا إنشاء خلية تنسيق عسكرية روسية سورية إيرانية في بغداد التي لاحول لها ولاقوة بين الحليف الأمريكي وارضاء الإيرانيين والروس فأصبحت بغداد مجرد وسيط وحجرة شطرنج تتلاطمها الأمواج رغم أهميتها الكبرى بتقرير مصير المنطقة ولكنها لايوجد بين حكامها من يتحمل مسؤولية وطن بدأ ممزقا فكل من تدرج سلم السلطة وخاصة بعد عام 2003 همه الكرسي والمال والوطن جزء بسيط يتغنى به فقط لذر الرماد في العيون . الاوربيون احجار شطرنجية أيضا غير مؤثرة وفاعلة تابعة بكل صغيرة وكبيرة لقائدهم اليانكي رغم عدم رضاهم في اغلب الأحيان عن بعض القرارات التي تنفرد بها الولايات المتحدة الامريكية . فحرب داعش والتحالف الدولي ضده كما تسمية أمريكا مجرد خدعة عالمية اثبتت فشلها لان أمريكا لاتريد حقا محاربة داعش او انهاءه لانه جزء من مخططها لتفتيت المنطقة وفرض الهيمنة فبكتريا الإرهاب تتمدد حسب المصالح الامريكية وحلفاءها في المنطقة وخير شاهد لدينا صعود نجم القاعدة واختفاءه باشهر دون حرب شاملة اطلاقا رغم سنوات التاسيس والإرهاب الذي حل بالعالم بسببه حتى أمريكا ضربت نفسها بنفسها بواسطته لتنهي الامر حينما قالت ان ماقبل 11 سبتمر ليس كما بعده وحقا حصل حيث احدث أمريكا فوضاها الخلاقة القاتلة وشتت ودمرت دولا مهمة في المنطقة ابتداءا من أفغانستان التي سال لبعاب أمريكا لغازها ولم تنتهي بالعراق وسوريا وليبيا وحتى مصر لترتاح إسرائيل ويهيمن التخلف والوباء في المنطقة لتقول لنا أمريكا هي المنقذ وهي حقا هي المدمر والمفقس لتلك البكتريا القاتلة باستعمال كل أدوات الشر لتفقيسها بين فكر وهابي من جهة واخواني من جهة أخرى هذا حينما نتحدث عن الشرق الغني بالنفط والغاز والمعادن الأخرى . بروز التحرك العسكري الروسي العلني خلال الأيام الماضية رسالة واضحة لامريكا وشركاءها ان روسيا وجبهة المعارضة المقاومة للمد الأمريكي لن تسمح بالتمادي اكثر فأكثر وان تطلب الامر حربا كونيا . فأخذت أمريكا تحسب حساباتها الان كون روسيا لم تتجرأ يوما بدخولها في مناطق صراع مصالح باحتكاك عسكري منذ الحرب العالمية الثانية وحتى الحرب الباردة فالكل يشير ان هذا التحرك الروسي هو بوادر حرب عالمية ثالثة قادمة ونحن نقول لهم كلا لن يكون هذا وانما صراع مصالح وتقاسم نفوذ بدأ العد العكسي لتطبيقه بعد ان انهكت المنطقة التي تبحث عن حلول وان كانت ترقيعية ولكن الكبار يلعبونها بتروي حتى لو تدمرت شعوب المنطقة بأكملها . الغرف السرية والقنوات التنسيقية الأخرى تعمل على قدم وساق في السر والعلن لتقسيم النفوذ حسب الأقوى ونحن شعوب المنطقة ندفع الثمن غاليا فالامر ليس مرتبطا اطلاقا ببقاء بشار الأسد على سدة الحكم من عدمة لا طبعا فقضية بشار مرتبطه بقضية الامن الإسرائيلي فقط وهي جزء من لعبة تقاسم النفوذ بين القطبين الكبيرين وحلفاءهم كل حسب أهميته فلن تنفع تحركات وضربات بسيطة هنا وهناك وانما الان بدأت الضربات الموجعة والانتصارات وتسجيل النقاط دون حرب شاملة لان الحرب الشاملة والانفجار الكبير لم يكن سوى صراع وقتي ينتهي بتقاسم المصالح ولن يضطر القطبين لفتح الأبواب لحرب عالمية ثالثة اطلاقا مازال الامر يتطلب تقسيم مغانم فقط لان الحرب العالمية سوف تنهي اكثر من نصف البشرية بسبب وجود ترسانات الأسلحة المحرمة عند كلا الطرفين وهذا لم يجرأ على اتخاذ قراره الا المجانين ونحن نعتقد شخصيا انه لازال هناك في الدهاليز بعض العقلاء لايقاف نار لاتبقي ولا تذر بكارثة بشرية اسمها الحرب ... لم نصل تلك المرحلة اطلاقا ولكننا نسير نحو الهاوية كسكان شرق اوسطيين ... تحليق الطائرات الروسية وضربها عمق الأهداف المقررة جزء لا يتجرء من مراحل تقسيم النفوذ قد تصرخ أمريكا وحلفاءها وجعا كاذبا هنا وهناك ولكن النهاية سيجتمع القطبان ويقاسما المغانم .

ستنتهي داعش وتتحرر سوريا مع بقاء بعض البؤر الساخنة هنا وهناك لمدة من الزمن حسب لعبة الشد والجذب بالتقسيم اما قضية الموصل والانبار فتعتبر اسهل الحلول للقضاء على داعش فالمعركة الكبرى في الداخل السوري وكل حدوده اما كردستان العراق فهي خاسر في كل الأحوال وتعتبر خاصرة امريكي – إسرائيلية لازعاج العراق في أي تحرك مستقبلي يمكن النهوض به حينما يقاطع مع مصالحهم وكذلك سنة العراق الورقة المحترقة في النهاية والتي ستستخدم بلا فائدة اطلاقا ولا ننسى ان الحشد الشعبي العراقي سيكون الورقة الأكثر ازعاجا لامريكا وحلفاءها وستستخدمها ايران وروسيا بلا تردد لصالحها لانها تعتبر مشاركة حقيقية بدعم الحشد بكل مصادر قوته العسكرية .

فأعلموا ان الامر لا يتعدى انفجار بحرب شاملة وانما تقاسم مصالح ونفوذ فقط.

سليمان الفهد



#سليمان_الفهد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجيش الوطني السني ... دولة داعش الامريكية الجديدة
- الانقلاب الامريكي – الداعشي الذي اسقطه سليماني
- بكاء القبلات ... شاعرة سومرية ماتت جسدا وابدعت شعرا.
- مستشارين للحكومة العراقية يوصي بهم ابو ناجي .
- احذروا فتنة اليانكي الكبرى !
- العراق والانفجار القادم !
- رحلة بن بطوطة في دوائر العراق الرسمية.
- رسالة سرّية من أوباما الى خامنئي.
- المرعبون... احذروهم يادواعش ال سلول.
- رشيد فليح يسوق ابناءنا للموت مع سبق الاصرار!!!
- لهيب حرب داعش المؤامرة الامريكية - السعودية على منطقتنا.
- صفقة العار في عراق الفوضى!!!
- الشرق الاوسط وصراع المصالح بين ايران وامريكا
- ما رايكم بحكومة اوباما الجديدة في العراق؟
- الدليمي لم يكن موفقا في جلسة جريمة سبايكر
- محور الارهاب في الشرق الاوسط
- هل بدأت ملامح تقسيم العراق؟
- المهمش أوباما يبحث عن مصيره المفقود قي العراق.
- دهاليز النجف هي التي اقصت المالكي ( 2 )
- دهاليز النجف هي التي اقصت المالكي.


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليمان الفهد - التحرك الروسي ... الانفجار الكبير ام تقاسم النفوذ ؟