أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاروق عطية - تخبط كاتب وتصحيح معلوماته















المزيد.....

تخبط كاتب وتصحيح معلوماته


فاروق عطية

الحوار المتمدن-العدد: 4942 - 2015 / 10 / 1 - 17:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قرأت مقال علي البوابة بعنوان: هل يمهد ساويرس لإسرائيل الكبرى؟! لكاتب سلفي لا يهمني أو يشرفني أن أذكر إسمه. وملخص ما قاله أوما تجشأه كالأتي: منذ أن اندلعت المأساة الكبرى بالحرب الأهلية في سوريا الأبية، والعمل الجاد يجري على قدم وساق من كل القوى والدول المتورطة في هذه الأزمة سواءً كانت عربية أو غربية أو فارسية على تدمير سوريا وتفتيتها وتقسيمها والقضاء على جيشها، بما يوصل إلى الهدف الأسمى وهو تهجير سكانها ليتم تفريغ أرضها لتكون أرضًا بلا شعب، وأن كل هذه القوي تعمل متكاتفة بالتنسيق فيما بينها حتي يستوطنها اليهود ليحققوا النبوءة الشيطانية بــ "إسرائيل الكبرى: من النيل إلى الفرات"! وتم بالفعل تفريغ سوريا من ما يقارب نصف سكانها، حيث تم تشريد ما يزيد على عشرة ملايين سوري من وطنهم حتى الآن. إلا أن الضجة الأخيرة المصطنعة، والتي افتعلتها وسائل الإعلام الغربية- وأبواق استخباراتها- وتبعتها وسائل الإعلام العربية، كما تتبع قطيع الغنم راعيها، حول الحادث المؤلم لغرق بعض السوريين وخاصة الطفل الصغير الذي غرق علي شواطئ تركيا، والذي تم استغلال موته أبشع استغلال وأشنعه لتحقيق أخبث هدف وأحقره. وتم تصوير جثمانه بحرفية عالية جدًا وبأعلى آلات التصوير دقة وبأكثر المصورين خبرة وبأكثر من زاوية تصوير، ليكون ذلك جزءًا من آلية ما يعرف بـــ "صناعة الصورة" وذلك لاختلاق الأزمة ووضع الحلول بما يخدم الهدف المنشود. هو إحداث تأثير مخدر للعواطف الملتهبة والمشاعر الجياشة، ويري الكاتب أن الحل هوإيقاف الحرب حتي يتوقف سيل اللاجئين, ولكن من صنعوا المشكلة لا يريدون هذا الحل, وفي الآخر تم طرح الحل المراد تحقيقه، ألا وهو: إنشاء الوطن البديل للسوريين !!! ليكون ملاذًا آمنًا لبقية السوريين يرحلون إليه زرافات ووحدانًا حتى تخلوا سوريا من سكانها، ويرحل كل شعبها عنها، ويتركوا وطنهم لليهود !، فاليهود شعبٌ بلا وطن وسوريا وطنٌ بلا شعب! والعجيب أن هذا الحل الشيطاني الخبيث، قد توافق عليه رجلان من مصر وليس من إسرائيل! فقد فوجئ السوريون والعرب بشخصين يحملان الجنسية المصرية هما: الدكتور محمد البرادعي والمهندس نجيب ساويرس وثالثهما الشيطان، واتفق ثلاثتهم على طرح الرأي الخبيث الذي يريح الغرب من العرب وشرهم ولاجئيهم، ولكنه يشرد السوريين ويدخلهم الشتات ليتركوا وطنهم خاليًا على عروشه غنيمة باردة لبني إسرائيل !
ويحاول الكاتب ضرب أسفين سريع في نجيب ساويرس علي الماشي فيقول: رق قلب المهندس نجيب ساويرس للسوريين– والذي لم يرق للمصريين- فضن وبخل على مصر وشعبها أن يتبرع ولو بفتات من ماله لبناء وتعمير البلد صاحب الفضل عليه- فخرج وعرض على اليونان أن تبيعه جزيرة فيشتريها من حر ماله! ليُلْقي السوريين فيها ويريح الغرب من شرورهم، ويخلوا بذلك وطنهم لغيرهم.
وإمعانا في غرز الأسفين حتي آخره يتساءل: هل يعمل المهندس نجيب ساويرس لصالح مشروع "دولة إسرائيل الكبرى" ولهذا رفض التبرع لصالح صندوق "تحيا مصر"، لكون تنمية مصر وتعميرها وقوتها اقتصاديًا وعسكريًا وسياسيًا يضعف مشرع "إسرائيل الكبرى" بل يقضي عليه، أم أنه أُملي عليه من قادة هذا المشروع الاستعماري الخبيث ألا يساهم ؟! ويمعن في غرزأسفينه حتي النصل فيقول: هل يعمل المهندس نجيب ساويرس لصالح مشروع "دولة إسرائيل الكبرى" ولهذا يسعى سعيًا محمومًا نحو "لبننة مصر"، عن طريق السيطرة على البرلمان القادم وتقسيم مصر على أسس طائفية من خلاله ؟! وينتهي بغرز النصل نفسه فيقول: هل يعمل المهندس نجيب ساويرس لصالح مشروع "دولة إسرائيل الكبرى" ولهذا يُصرّ على كتابة تغريداته حول موضوع سوريا ولاجئيها وأزمتها الأخيرة باللغة الإنجليزية دون اللغة العربية مخاطبًا الغرب دون الشعوب العربية والتي هي معنية بالأمر بالأساس؟! ويصل لاستنتاج مبهر يحسد عليه وأكيد كان يستخدم فهامة الراحل صلاح جاهين فيقول: ساويرس لا يخاطب الغرب دون العرب في أمر يخص العرب، إلا إذا كان الأمر على سبيل الشفرة لمن يهمه الأمر، أو بالأحرى لمن يستخدمونه لتنفيذ خطة تفريغ سوريا وتسكين اليهود فيها ؟!
http://www.albawabhnews.com/1483703
حين قرأت المقال ضحكت حتي استلقيت غلي قفاي فازداد ألم الشنجل عندي لدرجة رهيبة, لما في هذا المقال من مغالطات وافتكاسات لا تأتي إلا من شخص مغيّب أو متوول أو متسلطن للأخر بأردأ أنواع البانجو. والآن نفند معا افتكاساته:
- هو يضع كل المتناقضات معا في سلة واحدة ونسي أوتناسي العداء القائم والمستعر بين الشيعة والسنة, وأن ما يحدث من عدوان سافر علي سوريا من كل المنظمات الإسلامية كالنصرة وداعش والقاعدة السنية ضد سوريا الأسد وحزب الله الشيعية ما هي إلا حرب بالوكالة بين السعودية وإيران, فكيف يتفق الضدان ويعملان معا لتنفيذ مخطط شيطاني كما وصفه. أنا لا أنكر أن للغرب يد طولي في تأجبج هذا العدوان السافر علي دولة مستقلة ذات سيادة لتقسيمها بغرض تنفيذ مخطط الشرق الأوسط الجديد كما تراه الولايات المتحدة. – أتفق معه في استغلال موت الطفل الان كردي (إذا كان حقا قد مات) أبشع استغلال وأشنعه لتحقيق أخبث هدف وأحقره. وتم تصويره بحرفية عالية جدًا وبأعلى آلات التصوير دقة وبأكثر المصورين خبرة وبأكثر من زاوية تصوير، ليخدم الهدف المنشود وهو استدرار عطف أوروبا. وذكرتني هذه البروبجندا المصطنعة بموت الطفل الفلسطيني محمد الدرة الذي سُلطت عليه الأضواء حتي يستدروا عطف العالم وظهر بعد ذلك أن محمد الدرة حي يرزق ولم يمت. ومن صوّروا هذا الطفل ألان نسوا أن الغريق حين يطفو يكون علي ظهرة وليس جاثيا علي ركبتيه كمن يصلي, ولكني أختلف مع الكاتب في الهدف من ذلك وسوف أذكره بعد قليل.
- من صنع الحرب السورية هم دول البترودولار(السعودية وقطر) بتأييد من الولايات المتدحة الأمريكية لكراهيتهم لبشار الأسد, ولكن بعد الاتفاق الدولي حول مشكلة ايران النووية والتقارب الواضح بين الأمريكيين وإيران, ودخول روسيا كدولة فاعلة في جانب سوريا تعضيدا وتسليحا والإصرار علي تأييد نظام بشار الأسد أصبح من المؤكد ظهور بوادر العمل لحل المشكلة في المنظور القريب
- بعد الحرب العالمية الأولى وسقوط الخلافة العثمانية تم تقسيم إرث الخلافة إلى دول بمقتضى ما أطلق عليه خِطة سايكس بيكو التي بمقتضاها تبلورت دول عربية تحت حكم استعماري لم يراعي فيه الاختلافات الدينية والعرقية, وما لبثت القوى الوطنية المُؤمنة بأوطانها وقومياتها أن انتفضت على الاستعمار وتخلصت منه عسكريا, وإن كانت آثاره الاقتصادية والثقافية مازالت مؤثرة, وبذلك شعر الغرب أنه خسر مواقعه وخسر إرث الخلافة العثمانية, واليوم يسعى لإرث جديد يتيح له التحكم والسيطرة على ثروات هذه البلاد الكامنة وخاصة البترول, ومهندس هذه الخطة هو بيرنارد لويس الصهيوني الذى كان مستشارا للرئيسين بوش (الأب والابن) الذى دَعي إلى تفكيك الدول العربية إلى كانتونات طائفية وعشائرية ورسم لها الخرائط, ووافق الكونجرس على خطته عام 1983. وتتبلور الفكرة فى إغراق البلدان الناطقة بالعربية في صراعات دينية وعرقية تشغلهم وتفتت دولهم من الداخل دون عناء يذكر والغرب ينتظر الحصاد دون أن يبذل جهدا في الزراعة. نجحت الخطة أيّما نجاح في السودان فانفصل الجنوب وفى الطريق انفصال دار فور في الغرب وكردفان في الشرق. كما نجحت الخطة فى العراق الذي كان يتميز بفسيفساء القوميات المختلفة المتآلفة المتحابة وتحولت بعد الغزو الأمريكي إلى قوميات ومذاهب متناحرة متحاربة أدت لانفصال الكورد بدولة فى الشمال وقريبا دولة للشيعة في الجنوب وأخرى للسنة في الوسط، وضاعت باقي الأقليات (ازيديين وصابئة وكلدان وآشوريين) وتكاد أن تتلاشى أعدادهم بالقتل والتهجير, كما ظهرت تنظيمات إسلامية أهمها القاعدة التي تحولت إلي دولة الخلافة الإسلامية فيما بعد (داعش)
- بعد نجاح الفورات العربية (الخريف العربي) ساق الغرب لها جماعة الإخوان ومن لف لفهم كي يمتطوها. لم يكن ذلك حبا أو قبولا لها ولكن كان ذلك بعد بحوث ودراسات قام بها المهتمون بمشاكل الشرق الأوسط من المستشرقين الذين نصحوا بتأييد الإخوان والجماعات المتطرفة الإسلامية المتحالفة معهم ليضربوا عصفورين بحجر واحد, أولهما التخلص من صداع المتطرفين العرب المتواجدين فى الغرب الذين استغلوا الضيافة أسوأ استغلال, وملأوا الدنيا ضجيجا وعنفا مطالبين بتطبيق الشريعة الإسلامية, هذا غير المظهر السيئ الذى أحدثوه بافتراشهم الطرقات والشوارع لإقامة الصلاة بها مما يعطل انسياب المرور, وانتشار الحجاب والنقاب بين نسائهم, ورفضهم لأسلوب حياة الغرب الكافر الذى استضافهم, وهذا سيدفعهم للعودة لبلدانهم ويتخلص الغرب من شرورهم.
- التقت فكرة الشرق الأوسط الجديد مع الفكر الإسلامي القديم المتجدد بعودة الخلافة الإسلامية وغزو الغرب خاصة أوروبا بدون حرب عن طريق تكثيف الوجود العربي والإسلامي بها والتزاوج بالأوربيات والتكاثر المستمر واستغلال الديموقراطية للقفز علي مقاعد البرلمانات والوصول للحكم. وفي مقابل الصفعة التي وجهتها القارة العجوز لتركيا برفضها عضويتها في النادي الأوروبي، بحجة حفظ "الهوية المسيحية" لهذا النادي، تعمل أنقرة على إغراق القارة بطوفان من المهاجرين المسلمين، ففي مدينة أزمير التركيّة، يتجمّع عشرات آلالاف من السوريين استعداداً لركوب قوارب صغيرة تقلّهم إلى إحدى الجزر اليونانية القريبة من الساحل التركي، المحطة الثانية من رحلتهم المحفوفة بالمخاطر، لبلوغ إحدى الدول الأوروبية حيث الحلم بحياة آمنة ومستقرة بألمانيا والسويد خاصة. وعن طريق البر تكون الهجرة أكثر امانا خصوصا للمضطريين للهجرة العائلية, التكلفة تقريبا للعائلة 8000 دولار, وتعتير السويد الوجهة الآكثر طلبا من ناحية الامتيازات المقدمة للاجئين وللامان العالي فيها. وذكرت الأنباء أن بين المهاجرين السوريين ما لا يقل عن ثلاثون ألف إرهاتي من القاعدة وداعش.
- الهدف من الضجة المفتعلة والمعدة بحنكة وإحكام لغرق الطفل ألان ليست لتفريغ سوريا كما قال الكاتب إنما هي بغرض إغراق أوروبا بالمسلمين لغزوها بدون حرب كما أوضح القرضاوي في العديد من خطبه وكما صرح أيضا الشيخ عمرو خالد والعديد من مشايخ السلفيين الوهابيين في أحاديثهم.
- أما موضوع الأسفين المغروز في نجيب ساويرس, وحشر الدكتور محمد البرادعي والشيطان معه بدون مناسبة. نجيب ساويرس رجل أعمال بني نفسه بالعمل الجاد في الولايات المتحدة حتي صار مليارديرا وليس من امتصاص دماء الغقراء كما يقول الكاتب, وهو يري أن التبرع يكون ذاتيا وليس مفروضا بالقوة, وهو فعلا قد تبرع بالكثير دون ضغوط ويعمل المشاريع التي تفيد المجتمع المصري ويجني منها الربح بالطبع. أما محاولته الجادة لشراء جزيرة يونانية لتسكين المهاجرين وتوظيفهم للعمل في بناء مساكنهم ومدارسهم وجميع مرافق جزيرتهم لكن اليونان رفضت بيع أي من ترابها, ولم يكن الغرض من تسكينهم إلا نوعا من حل مشاكلهم وليس لإنشاء إسرائيل الكبرى, أما البرادعي فليس له أي دور في هذا السياق وحشره ليس إلا نوع من التقرب والتزلف للسلطة, أما الشيطان فهو الساكن الرئيسي في فكر كل المتأسلمين إخوانا كانوا أو سلفيين.
وإذا كان ساويرس وحزبه يبغون ويعملون علي الحصول علي نسبة فاعلة في الانتخابات مثلهم مثل جميع الأحزاب المدنية لمنع سيطرة حزب الظلام السلفي الوهابي علي البرلمان والسعي للبننة مصر وتفنيتها لضمها ألي دولة الخلافة الإسلامية المزعومة.



.



#فاروق_عطية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طفولية نظرتنا للأمور
- الجن والتدجيل والتداوي ببول البعير
- حصادنا التآمر وجزاء سنمار
- بعد الوليمة
- الشعوذة وعقدة الأعياد والطقم الاسود
- النيل نجاشي أسمر ملك روحي
- الجميلة والأقرع
- إتش الذي أحببناه حتي قتلناه
- فضيحة أبو العربي في بيرث
- يا خوفي يا بدران
- الحمير وعلي الله التدبير
- الأقباط والسيسي في عامه الأول
- بدون حجاب دونك والباب
- عصر وراء عصر تطور برلمان مصر
- حسرة علي مثقفي هذا الزمان
- مدينة أون المشرقة
- أرقص واتحنجل وخلّي بالك من شنجل
- تكيلا وسالسا وصبايا في بلاد المايا
- الأسباب وراء محبة أو كراهية الكلاب
- عبث الإنسان واحتمالات نهاية البشرية


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاروق عطية - تخبط كاتب وتصحيح معلوماته