أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد حسن يوسف - تسيس الدين وراء فتاوى البلاوي3-3















المزيد.....

تسيس الدين وراء فتاوى البلاوي3-3


خالد حسن يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4941 - 2015 / 9 / 30 - 17:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



وإن كنت ذكرت في الجزء الثاني من هذا المقال أن "الإسلام كدين ليس له تفسيرات دينية محددة لنصوصه القرآنية" فهذا لا ينفي أن هناك أحكام واردة في القرآن وحتى إن أراد البعض تفسيرها كما يرأى, إلى أن دائرة التفسير القرآني تجتمع على هذه الأحكام بعد استثناء النظرة الفقهية المختلفة مع النص الألهي وواقع أحكام التجربة النبوية, وهذا لا ينفي مراعاة أحكام النصوص لحاجات الزمان والمكان عند الضرورة. وإذ جاء مقال الشيخ عبدالرحمن سليمان بشير تحت عنوان "ما هذه الفتاوي في عصر البلاوي؟!" فالفتاوى الشاذة(المنفردة) كانت حاضرة تاريخيا ولا زالت قائمة وستظل, وذلك بحد ذاته ليس بالمشكلة, بل إن المأساة في إتخاذ الفتوى كأداة لتمرير المشاريع المدمرة.

كما أن استخدامها كرأي و وجهة نظر لم يكن موفقا من قبل الدكتور سعد الدين الهلالي, فيما له صلة بالمسجد الأقصى, ولا تقتصر البلاوي على عصرنا أو فترتنا الراهنة, فقد حضرت البلاوي فيما مضى من التجربة الإسلامية وتعاطى معها الفقه الإسلامي وجوباً وسلباً, وحتما ستظل كإحدى التجسيدات الفقهية.

الشيخ عبدالرحمن يرى أن "المشكلة تكمن في ثقافة التجاوز عن الأمة ، والعمل مع الحاكم كأجير ، فهي مرحلة أقل ما توصف بها بأنها مرحلة الرويبضات ، والرويبضة في تعريف النبوة : التافه الذي يتكلم في أمر العامة ، فالكبار في السجون ، والتوافه في القصور ، هنا نجد السقوط الفكري الذي وقعت فيه الأمة ".(1)

ولكن الحيثيات تؤكد أن هؤلاء الموصوفين بالروبيضة عادتا هم جزء من ثقافة الأمة الإسلامية ولكن الكثير من المسلمين منذ الصدر الأول للإسلام يتجاوزون ثقافة الأمة التي أصبح هناك اختلاف على جزئياتها وتفسيراتها وتلك الاشكالية, والدكتور سعد الدين الهلالي, ليس من الروبيضة المتعاطي مع الشأن العامة, رغم تصريحه الخبيث والغير الموفق ذو الصلة بالمسجد الأقصى, فهو يجسد قامة علمية وفكرية إسلامية وشخصيا أرى أنه يمثل من العلماء الذين أعادوا بعض حالة التوازن وإثراء الساحة الإسلامية في مصر وغيرها من المجتمعات الإسلامية من خلال دوره الدعوي.

إلى أنه يمارس السياسة والأهواء التي جاءت على ريح الصحابة ذاتهم, أما الكبار في السجون فإن كان الشيخ عبدالرحمن يقصد بهم تحديدا بجماعة الإخوان المسلمين في مصر, فهؤلاء في السجون بفعل ممارستهم وتجاوزاتهم في حق مجتمعهم ومنهم من تم زجهم في السجون ظلماً وتجاوزا لدين والقانون المصري وهذا ماثل في جغرافيا عديدة من بلاد المسلمين وهو يمثل كمؤشر لغياب احترام العقود الاجتماعية في هذه البلاد, وإن كان هناك توافه كثيريين في القصور فالدكتور الهلالي ليس من هؤلاء إلى أن الجلي أن خصومته مع جماعة الإخوان المسلمين قد وضعته في خندق الاستبداد والتفريط, كما أن بعض من منظومة الإسلام السياسي ذاتهم هم من توافه القصور ويزوجون غيرهم عند تمكنهم في سجونهم, مما يؤكد أن المسألة ليست محصورة في التفاهة بحد ذاتها بل بالمكايدة التي لا تراعي قانون أو تكريس عقد اجتماعي يحتكم إليه المختلفين فكريا وسياسيا.

"إن المشكلة الثقافية كما رأينا تكمن في هؤلاء ، وإلى جانبهم مراهقون لا يعرفون ما تتعرض لها الأمة من قتل للذاتية والهوية ، فهناك من صار جل حديثه في دعم الإستبداد السياسي وخلق شرعية دينية للطواغيت ، فنحن بين نارين ، نار التشدد الديني المتمثل بالفكر الداعشي والقاعدي ، والفكر المدخلي والربيعي الذي يجعل الأمة قطعانا من الحمير ، والفكر الديني المتحرر من جميع المسلمات والذي ينطلق من قاعدة التسامح مع المحتل ، وعدم التسامح مع المواطن في لحظة الإختلاف" .(2)

أرى حين نتحدث عن الأطراف ذات العلاقة بواقع معاناة المسلمين أن لا نحدد بعض الخطوط والتغاظي عن البعض منها فمنظومة الاستبداد والفساد لا تتجزأ بغض النظر عن خلفياتها السياسية والايديولوجية, وبتالي فإن الفكر الإخواني القطبي ينتمي إلى منظومة فكر داعش والقاعدة وهناك تداخل فكري بين هذه المجموعات وغيره المكرس لاستبداد الأنظمة السياسية وتمرير الاحتلال, لقد جرب اليمنيين التجمع اليمني للإصلاح والسودانيين لنظام الإنقاذ, وهذا ينطبق على حركة حماس الفلسطينية, واكتوى المصريين خلال فترة القصيرة من حكم جماعة الإخوان المسلمين بنارهم.

وفي المحصلة بأن هؤلاء المشار لهم وغيرهم من المتسامحين مع المحتل الإسرائيلي جميعهم يمثلون بعبئ تجاه القضية الفلسطينية وعلى شعوبهم, وفيما له صلة بالفلسطينيين والمصريين, فإن كلاً من السلطة الفلسطينية وحركة حماس من جهة والنظام المصري الحالي وجماعة الإخوان المسلمين, كل هؤلاء يشكلون بمعضلة حقيقية تجاه قضايا الشعبين الفلسطيني والمصري, ولا يمكن إغفال أن هناك ايجابيات ومواقف لهذه الأطراف إلى أن شدة سلبياتها تأتي على محاسنها, خاصة وأن هذه المواقف لا تأتي عادتا من منظور قم بالخير(الواجب) ومر, بل من واقع تسجيل موقف ومقايضة مجتمعاتها عليه.

"لقد قرأت مرة كتابا للعلامة القرضاوي عن الفتوى الشاذة ، والكتاب دراسة علمية محترمة ، لم يسبق لأحد من الكتاب والفقهاء ان يفرد لها كتابا ، ثم قرأت كتابا آخر بعنوان : الفتوى بين الإنضباط والاضطراب للدكتور توفيق بن أحمد الغلبوزوري الأستاذ في جامعة القرويين في تطوان بالمغرب ، وهو كذلك بحث علمي محكم ، وإن كان الأخير استفاد كثيرا من كتاب الشيخ القرضاوي كما لا يخفي هو أيضا .

في الكتابين حديث عن الفتوى الشاذة ، وماهيتها ، ولماذا تظهر في بعض الأحيان وتختفي في أحيان أخرى ؟ وممن تصدر الفتاوي الشاذة ؟

الفتوي الشاذة تصدر من غير أهل العلم والفقه ، وتصدر في غير محلها ، لتصنع التخبط الفكري في الأمة ، وتعارض النصوص القطعية الجلية من كتاب وسنة ، وتحاول تجاوز الإجماع المتيقن كما هو شأن فلسطين والقدس والأقصى ، وتعتمد على القياس الفاسد ، وتخالف مقاصد الدين والشريعة ، وتسيئ فقه وفهم واقع المسألة ، ولا تراعي أبدا الدرائع والمآلات ، ولا تفقه التغير الزماني والمكاني والعرفي والحضاري ، وتستدل بما لا يصلح دليلا شرعيا" .(3)

الدكتور يوسف عبدالله القرضاوي يمثل قامة فكرية وفقهية إسلامية ورئيس اتحاد العلماء المسلمين(رغم أن هذا الاتحاد يمثل بتجمع التناقضات في حد ذاته) والشيخ عبدالرحمن يعتبر الدكتور القرضاوي بمرجعية فكرية له كما قرأت ذلك من خلال كتابات الأول, إلى أن الدكتور يوسف القرضاوي ذاته هو واحد من رجال المؤسسة الدينية الإسلامية والذين لهم مواقف سياسية سلبية تجاه العديد من الأحداث التي مرت على البلاد الإسلامية, فمثلا كان له موقف متعاطف مع المحاكم الإسلامية المتطرفة في الصومال وكان قد زكى الشيخ شريف الشيخ أحمد والذي كان قد زاره في بيته في قطر خلال ترأسه للمحاكم, كما أن الدكتور يوسف القرضاوي يدعم جماعة الإخوان المسلمين في مصر رغم ممارستهم المدمرة تجاه بلدهم خدمتا لمشروعهم الخاص, وبلغ الأمر به أن وصفهم برضي الله عنهم في أحد كتبه عن الإخوان, وبغض النظر عن ذلك فما أحوج المسلمين لعلماء يتعاطون مع قضايا المسلمين وغيرهم بصورة نزيهة بمعزل عن المغالطات والأهواء.

"هذه أمور ذكرت في الكتابين المذكورين ، ورايت من الضرورة إضافة ضابط مهم ، وهو مخالفة الفتوى الشاذة قوانين الفطرة السوية ، والعرف الإنساني الصحيح ، فلا تقبل الفطرة السوية الإحتلال ، ولهذا رأينا في كل التشريعات الكونية إدانة للإحتلال ، ولكن السفه السيسي جعل العقول العلمية بلا لذة فكرية ".(4) وإذ رفض الشيخ عبدالرحمن الفتوى الشاذة(المنفردة) والتي يراها في مفهومه أنها شاذة عن قوانين الفطرة السوية والعرف الإنساني الصحيح, وهو ما يستدعي سؤال هل رؤيته تتمحور في تعريف المفهوم التقليدي للفتوى الشاذة؟ أم أنه خاص بالفتوى الضارة بالمصلحة العامة؟ فهناك فرق كبير بين الأمرين, خاصة وأن الفتوى المنفردة ليست فقهياً ومنطقاً بضارة إلى نسبيا كما يمكن للإجماع أن يكون ضارا في مقابل الفتوى المنفردة.

فعلا كما يرى الشيخ عبدالرحمن "إن الغلو في عصرنا أنواع ، نوع يتبع الأهواء السياسية ، وأهواء العامة ، ونوع يتشدد في فهم الدين ، ويظهر بين الحين والآخر نوع ثالث ، وهو الذي يغلو في اعتبار المصلحة ، ولا يعي ضوابط المصلحة كما بينتها شريعة الإسلام ، وحبذا لو قرأنا بعيون مفتوحة كتاب المصلحة وضوابطها للعلامة البوطي رحمه الله ، وكتاب الإجتهاد لشيخ الإسلام يوسف القرضاوي حفظه الله" .(5) النماذج المذكورة ترددت في تاريخ المسلمين وهي ذات حضور راهنا والسؤال هو هل هناك إجماع إسلامي عن ماهية شريعة الإسلام والمقصود بها؟ أما الكتب المذكورة لشيخيين البوطي والقرضاوي ففي المحصلة تمثل باجتهادات لهذين العالمين ولا تشكل بحقائق دينية مطلقة.

"إن هناك من المفكرين من يتوهمون المقاصد والمصالح ، وهؤلاء يريدون أن يصنعوا للناس دينا جديدا ، باسم المصلحة المتوهمة ، ويقوم البعض في تقديم المصلحة على النص المحكم ، ولديهم الفتاوي المتعجلة ، ولهذا يجب أن نعرف أن الدين ذاته مصلحة عامة للناس ، ولن يكون عقبة أمام التطور ومراعاة المصلحة ، ولكن بعيدا عن تشدد المتشددين ، وترخّص المتخرصين" .(6)

لا يمكن التغافل عن أن الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي وقف ضد ثورة الشعب السوري انطلاقا من منظوره الفقهي, وكان يدرك جيدا أن هذا الشعب رزح تحت حكم نظام شمولي لعقود وفاضت المعاناة بالسوريين الذين المدفونيين بالحياة, فكان إن قالوا كفى سلمياً, ثم أطلق عليهم نظام الرئيس بشار الأسد آلته القمعية فادافعوا عن أنفسهم, ثم يقول الدكتور البوطي تفادوا الفتنة ولا تخرجوا على الحاكم! هذا هو الموقف الشاذ والغير مشرف والذي أنته إليه وهو واحد من أبرز العلماء المسلمين!

"إن هذا النوع من العلماء لا محل لهم في قلوب الناس ، ولا مكان لهم في المستقبل ، فالحياة رفضت سابقا الفتاوي الشاذة ، والفكر المنحرف ، والزمن جزء من الحل ، والعلم الشرعي المنضبط هو الموئل ". ( 7) الواقع التاريخي يؤكد أن المسلمين أهل أهواء وكانوا ولا زالوا منقسمين بين دعاتهم بالحق والباطل فليس هناك مجتمعات إسلامية مثالية واقعا, والعلماء محل إجماع المسلمين ليس لهم حضور إلى في الخيال الإسلامي الطوباوي, وفي اطار الحديث عن الفتاوي الشاذة, كان لشيخيين أبن تيمية وأبن القيم على سبيل المثال فتاويهم المنفردة ونالوا بسببها سخط علماء زمانهم.

والتجارب التاريخية الإسلامية أكدت أنه ليس هناك ما يسمى بإجماع العلماء فالمسلمين كانوا فرق ومذاهب ولا زالوا, فكيف يأتي هذا الإجماع وهناك على سبيل المثال الملايين من المسلمين على المذهب الاباضي والذين لا يشملهم الإجماع المفترض, فهل سيقال عنهم أنهم منفردون عن الجماعة؟ ومن هي الجماعة يا ترى؟ خاصة وأنه ليس هناك تيار عام سلامي يجمعه موقف فقهي معين.

الواقع يقول أن التعايش الفقهي القائم بين السنة,الأباضية والشيعة في سلطنة عمان هو نموذج لتعايش الإسلامي, أما أن يكون هناك إجماع إسلامي على صعيد شتى كل الجزئيات الدينية والفقهية فذلك لم يتم مع أوائل المسلمين ولن يكون, والرؤية المخالفة لذلك كرست أن الدين هو أهم مقاصد الشريعة الإسلامية والتي تشكل بذاتها منظومة اجتهاد فقهي خاضع للقياس الفقهي (وهو أداتها) من منظور المعتقدين بها وليس كحتمية دينية إسلامية, فكما رأى التيار العام للعلماء المسلمين تاريخيا أن الدين هو أهم مقاصد الشريعة, فلا يمكن استثناء علماء العصر الحاضر ومن سيتبعهم أن يجتهدوا لتأصيل أن الإنسان هو أهم مقاصد الشريعة لاسيما وأنه ضمنيا محور الدين, خاصة وأنه ليس هناك دين إسلامي دون الإنسان وكصادرة للوجود, والجدير بالاشارة أن القضية الفلسطينية تشكل في المقام الأول قضية حقوق الإنسان ولن تنتصر إلى إذا تم التعامل معها من هذا المنظور.

الهوامش:

- الشيخ عبدالرحمن سليمان بشير,ما هذه الفتاوي في عصر البلاوي؟!,موقع من أجل الصومال,25 سبتمبر 2015.



#خالد_حسن_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تسيس الدين وراء فتاوى البلاوي2-3
- تسيس الدين وراء فتاوى البلاوي1-2
- معاداة صومالية لإيران من منظور طائفي7
- معاداة صومالية لإيران من منظور طائفي6
- كلنا.. سياد بري
- معاداة صومالية لإيران من منظور طائفي5
- معاداة صومالية لإيران من منظور طائفي4
- معاداة صومالية لإيران من منظور طائفي3
- معاداة صومالية لإيران من منظور طائفي2
- عشيرة واق
- معاداة صومالية لإيران من منظور طائفي1
- حشود شوق مزاجي
- الصومال: المصالحة اجتماعية والتسوية سياسية
- بدايات عسكر الصومال وصراعات نظامهم 3
- بدايات عسكر الصومال وصراعات نظامهم 2
- بدايات عسكر الصومال وصراعات نظامهم 1
- افغانستان وأوروبا لمواطنتهن المسلمات ولغيرهم
- حوار حول الصومال
- مقديشو والذاكرة1
- ماهية نُخب صومالية 1-5


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد حسن يوسف - تسيس الدين وراء فتاوى البلاوي3-3