أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - بدأ العد العكسي للانهيار الداخلي لاوكرانيا















المزيد.....

بدأ العد العكسي للانهيار الداخلي لاوكرانيا


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 4940 - 2015 / 9 / 29 - 19:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تسلط الصحافة ووسائل الاعلام الغربية الضوء بشكل خاص على الجوانب السياسية والأمنية والعسكرية للازمة الأوكرانية، محاولة حشر هذه الازمة ضمن مربع محضّـر سلفا وهو ان هذه الازمة هي ازمة صراع بين روسيا وأوكرانيا التي تطمح الى "التحرر" من الهيمنة الروسية.
الانحطاط الأخلاقي ـ السياسي التام للكتلة الغربية
وبلغت الوقاحة السياسية والروحية الاجرامية لدى الحكومة الانقلابية الأوكرانية واسيادها الغربيين الى حد اسقاط الطائرة الماليزية المنكوبة وقتل جميع ركابها الـ 298 في 17 تموز 2014 فوق شرق أوكرانيا، فقط بقصد تسويق اتهام مزيف لروسيا وحلفائها الاوكرانيين بارتكاب هذه الجريمة النكراء.
روسيا ستضرب ضربتها القاضية في الوقت المناسب
وبالرغم من ان روسيا لا تزال تمارس سياسة ضبط النفس وتمتنع حتى الان عن توجيه ضربتها القاضية الى أوكرانيا، بقطع الغاز الروسي المصدر اليها او المار عبرها ترانزيت الى أوروبا، وهو ما قد يحدث في الشتاء القادم، فإنه من الضروري القاء نظرة على الجانب الاجتماعي ـ المعيشي، وانعكاساته السياسية، في الازمة الأوكرانية. لانه بدون ذلك يتعذر ان نفهم الاسباب الحقيقية لهذه الازمة والى اين تتجه.
إصلاحات على طريقة "طبخة البحص"
وفي الاسبوع الماضي صادق البرلمان الاوكراني (الرادا العليا) على قرار الحكومة بزيادة استثنائية للأجور والمعاشات التقاعدية وغيرها من المدفوعات الاجتماعية. وسيستفيد من هذه الزيادة 12 مليون مواطن اوكراني. وتريد الحكومة من هذا القرار ان تتظاهر بتحقيق أولى النتائج الإيجابية للإصلاحات الدستورية التي أقرت مؤخرا، وذلك قبل شهر من اجراء الانتخابات المحلية القادمة. ولكن استطلاعات الرأي العام تبين ان الاوكرانيين يحتاجون وينتظرون شيئا آخر تماما.
استطلاعات الرأي العام تعرّي النظام الانقلابي
وتقول تلك الاستطلاعات ان 65% من المواطنين العاديين يعتبرون ان الأولوية يجب ان تكون لمكافحة الفساد المنظم، و58% يعطون الأولوية للإصلاح الجذري في النظام القضائي: الشرطة، المحاكم والادعاء العام. و40% يرون ضرورة اجراء تغييرات في أنظمة الضمان الاجتماعي و36% في أنظمة الضمان الصحي. ومن الملفت للنظر ان 17،8% فقط يعطون الأولوية لاقرار لامركزية السلطة، و11،5% للإصلاحات المتعلقة بالإدارة المحلية.
وقد قام بهذا الاستطلاع صندوق "المبادرات الدمقراطية" و"مركز رازومكوف".
96% من السكان تضرروا من الازمة
وأوضح علماء الاجتماع انه بعد مرور سنة ونصف السنة على فرار يانوكوفيتش وقيام السلطة الجديدة فإن 48% من المواطنين لا يرون حدوث أي تغييرات إيجابية. ونشأت حالة استقطابية في الموقف من الرئيس الانقلابي بيوتر بوروشينكو، فهناك 37% يرون انه حرك عملية الإصلاح في الدولة، بينما يرى العكس تماما 39%. وهناك رقم قياسي ـ 96% ـ من المواطنين اعترفوا انه بهذا الشكل او ذاك انعكست عليهم سلبيا الازمة المالية ـ الاقتصادية الأوكرانية.
تفاقم الفقر لدى ثلاثة ارباع السكان
واعتبر ثلاثة ارباع المواطنين ان تأثيرا سلبيا على ميزانياتهم العائلية حصل بسبب زيادة الرسوم على الشبكات العامة للخدمات السكنية. والنسبة ذاتها من المواطنين وجدوا انفسهم مضطرين أيضا للتوفير في شراء الملابس والاحذية. و67% صاروا مضطرين للتوفير في شراء المواد الغذائية، و55% مضطرين للتوفير أيضا في شراء الادوية واخذوا يتخلون عن الخدمات الطبية.
72% يتهمون السلطة بالفساد
ويعتبر 30% من المواطنين ان السبب الرئيسي لهذا الوضع البائس هو العمليات العسكرية في الدونباس. فيما ان 12% فقط يتهمون روسيا بعرقلة الاصلاحات الأوكرانية. وترى غالبية المواطنين السبب الرئيسي في جوانب أخرى: 72% يرون السبب في نظام السلطة الفاسد، و54% يرونه في السيطرة الاقتصادية للاوليغارشيا (ومنها الرئيس بوروشينكو ذاته الذي كان يسمى "ملك الشوكولاتة")، و47% يرونه في عدم أهلية القيادة السياسية للبلاد.
ثلث السكان اصبحوا تحت خط الفقر
وقبل سنة عبرت غالبية المواطنين عن الاستعداد لتحمل المشاق من اجل تحقيق الإصلاح، اما الان فإن 36% فقط اعلنوا عن موافقتهم على تحمل تخفيض مستوى المعيشة لاجل القيام باصلاحات مستقبلية ناجحة في البلاد. واعلن 28% انهم قادرون على الصمود سنة أخرى فقط، اما نسبة الثلث فأعلنوا انهم لم يعودوا قادرين على العيش.
تفكك الائتلاف الحاكم
وهذا الوضع أدى خلال الصيف المنصرم الى نمو الرصيد السياسي للمعارضة الحالية المتمثلة بالدرجة الأولى في "حزب الاقاليم" الذي كان يتزعمه فيكتور يانوكوفيتش الرئيس السابق الذي تم الانقلاب ضده في 21 شباط 2014 والفار الى روسيا، ويليه حزب "باتكيفششيينا" (الوطن) الذي تتزعمه رئيسة الوزراء السابقة يوليا تيموشينكو، وهو حزب يندرج في اطار الائتلاف الحاكم المعادي لروسيا. ونمت بسرعة شعبية السياسيين الذين توجهوا بالانتقادات الى نشاطات الحكومة، وتكلموا عن افقار الشعب ووعدوا بالعمل لاجل تخفيض الرسوم وزيادة الأجور والمعاشات التقاعدية.
زيادة شكلية للتضليل الانتخابي
ويقول موظفون كبار انه من المشكوك فيه تنفيذ الزيادة المنصوص عنها في ميزانية الدولة، والمقرر البدء بتطبيقها في كانون الأول القادم.
وفي مقابلة تلفزيونية في 17 أيلول الجاري قال رئيس الوزراء ارسيني ياتسينيوك "ان زيادة الاجور والمعاشات التقاعدية والمدفوعات الاجتماعية الأخرى ستبلغ في المتوسط 13%". وهذا يعني ان المتقاعدين والعمال والطلاب سيحصلون على زيادة تتراوح بين 200 ـ 500 غريفنا اوكرانية، مما يعادل 9 ـ 25 دولارا بسعر الصرف الحالي. وبحسب رأي الخبراء فإن هذا لن يؤثر كثيرا على مستوى معيشة الاوكرانيين، "فعلى خلفية التضخم فإن الزيادة المقررة ليست اكثر من لفتة رمزية. ومن الواضح ان الهدف الرئيسي لقرار الحكومة هو هدف سياسي، وهو بالتحديد التأثير على المزاج الشعبي عشية الانتخابات المحلية" كما صرح لجريدة "انباء الريف" فاسيلي يورتشيشين مدير البرامج الاقتصادية في مركز "رازومكوف". ولاحظ يورتشيشين انه خلال السنة الماضية تمت في أوكرانيا زيادة الرسوم والضرائب عدة مرات، في حين بقيت الأجور والمعاشات التقاعدية على حالها. وأضاف انه منذ الأول من أيلول الجاري تم رفع سعر الطاقة الكهربائية بنسبة 23%، وسعر التدفئة بنسبة 70%، اما سعر الغاز المنزلي فقد ارتفع سعره في نصف السنة الماضية سبعة اضعاف. "وهكذا فإن الزيادة المقررة لا تغطي حتى جزءا من المدفوعات الإضافية للخدمات العامة".
السلطة الانقلابية تدور في حلقة مفرغة
والواقع ان الحكومة الانقلابية الأوكرانية تدور في حلقة مفرغة. وتُسمع اكثر فاكثر التصريحات التي تقول ان ما تسميه الحكومة إصلاحات في أساس زيادة الرسوم، ما هو في الحقيقة سوى نتيجة للازمة، التي تبدو الحكومة عاجزة عن تسويتها. ومنابع الازمة، كما يستنتج من استطلاعات الرأي، هي التي يحددها المواطنون. وتلاحظ ايرينا بيكيشكينا مديرة صندوق "المبادرات الدمقراطية" "ان الاوكرانيين يرون اسباب الازمة بالدرجة الأولى في العوامل الداخلية، ومن بينها يحددون نشاط القوى السياسية، المدعوة للقيام بالإصلاحات". اما السلطة فتلصق كل المشاكل بروسيا. وبالنتيجة تشكلت حالة مواجهة داخلية في اوكرانيا.
شعبية الانقلاب تلفظ أنفاسها الاخيرة
وحسبما صرح لـ"الجريدة المستقلة" الروسية سيرغيي تاران رئيس "المؤسسة الدولية للدمقراطية"، فإن استطلاعات الرأي تبين بالدرجة الأولى ان الاوكرانيين قد تعبوا، ولكنهم لم يفقدوا الامل. وقال "اثناء الحروب في أي بلد في العالم فإن مستوى المعيشة ينخفض. ويوجد عندنا الان ... الوضع الحربي في الدونباس، وخسارة السوق الروسية التي كانت سوقا تقليدية للسلع الأوكرانية. وبالطبع ان الاقتصاد انهار. ولكن التعبير عن الاستياء من الوضع لا يعني فقدان الثقة بالسلطة".
خطر الانقلاب على الانقلاب... على الابواب
وصرح الخبير الاقتصادي الكسندر جولود انه في الفترة الأخيرة، وعلى خلفية المشكلات الاقتصادية اشتدت الميول الجذرية لدى الاوكرانيين. وفي رأيه: ان الاحتجاجات هي ممكنة، والناس يمكن ان يفرضوا اجراء تغيير في قيادة الحكومة. ولكننا لا نريد "ميدانا آخر" والتحول نحو الثورة ("الميدان" هو التسمية التي اطلقت على ساحة الاعتصامات التي تجمعت فيها المعارضة في اخر عهد يانوكوفيتش. ومنه انطلق الهجوم على البرلمان وتم الانقلاب في 21 شباط 2014).
وحسب رأي هذا الخبير فإن الصراع بين النظامين القديم والجديد (أي الانقلابي) في أوكرانيا لا يزال قائما. ونتائج استطلاعات الرأي لا تدل على عدم الثقة بالحكومة، بمقدار ما تدل على حاجة المجتمع الاوكراني الى الإصلاحات.
روسيا لن تتساهل بعد الان
وفي الوقت ذاته صرح رئيس الوزراء الانقلابي ارسيني ياتسينيوك انه يتوجب على روسيا ان تعيد جدولة الدين الاوكراني في حدود 3 مليارات دولار وان تشطب القسم الباقي. وقال محذرا: إما ان تقبل روسيا بهذا العرض، والا فليس لدينا عرض آخر لروسيا...، كما نقلت عنه وكالة "ريا نوفوستي" الروسية.
وقبل ذلك كان وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف قد صرح في 7 أيلول الجاري ان الدين الروسي على أوكرانيا هو دين سيادي. وروسيا لا تشطب اي جزء من الديون السيادية. ونحن لن ندخل في مباحثات حول هذا الموضوع مع الجانب الاوكراني.
ويبلغ حجم الديون الخارجية لاوكرانيا 18 مليار دولار. وقد وافق الدائنون الاخرون على حسم 20% من قيمة ديونهم، وإعادة جدولة التسديد. ولكن روسيا رفضت الانضمام الى مباحثات إعادة الجدولة والتسديد والحسم. خاصة وان ديونها تمثل اثمان الغاز المصدر الى أوكرانيا بأسعار مخفضة جدا بالاصل.
أوكرانيا لن تستقر الا في اسفل الوادي
ويقول المحللون الموضوعيون ان الوضع الاقتصادي ـ المعيشي ـ الاجتماعي الاوكراني الحالي، كنتيجة وكسبب للنزاعات الداخلية والحرب الاهلية، يشبه صخرة تسقط من اعلى الجبل وتتحطم شيئا فشيئا على الصخور الأخرى، قبل ان تستقر بقاياها في اسفل الوادي.
والكتلة الغربية لن تخاطر بمواجهة روسيا لاجل اوكرانيا
وان اميركا ودول حلف الناتو والاتحاد الأوروبي (وباستثناء المبالغ التي تقدم لشراء ولاء القادة السياسيين والعسكريين والقوى السياسية الموالية للغرب) لن تقدم أية مساعدات مالية واقتصادية وعسكرية جدية الى أوكرانيا لانها فقدت اهميتها الستراتيجية من وجهة نظر المصالح الغربية:
أولا ـ لان أوكرانيا فقدت مكانتها كجسر او معبر لتسريب السلع الغربية الى السوق الروسية، بفعل تطبيق روسيا للقطيعة الاقتصادية الكاملة مع أوكرانيا الانقلابية (باستثناء استمرار تصدير الغاز اليها وعبرها، مؤقتا).
وثانيا ـ لان أوكرانيا فقدت مكانتها الستراتيجية العسكرية كدولة محاذية لروسيا، لانه بعد ان استرجعت شبه جزيرة القرم بطريقة سلمية ودمقراطية، فرضت روسيا سيطرتها العسكرية الكاملة ـ بحرا وجوا ـ على حوض البحر الأسود بمجمله. وبذلك فإن أوكرانيا أصبحت مطوقة من كل الجهات الشرقية والشمالية والجنوبية كالجوزة داخل كسارة الجوز. وحلف الناتو "يعرف حدوده" تماما، ويستطيع ان "يتمرجل" على القذافي، ولكنه لا يجرؤ ان يرفع اصبع بوجه روسيا لا في أوكرانيا ولا في البوسفور ولا في سوريا ولا في اليمن ولا في أي بقعة اخرى في العالم كله. وأميركا ذاتها، التي مولت ودربت وسلحت الدواعش في الشرق الأوسط والفاشست في أوكرانيا، ستضطر للتخلي عنهم، ولن تغامر بالاصطدام بروسيا وحلفائها لاجلهم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
*كاتب لبناني مستقل




أرسيني ياتسينيوك: جاء بانقلاب وسيذهب بانقلاب



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب الاهلية الأوكرانية تتجه نحو الغرب
- العلاقات الروسية الإيرانية سد منيع ضد الامبريالية والصهيوني ...
- العقيدة الجديدة للبحرية الحربية الروسية: المحاصرة الكاملة لا ...
- أزمة أوكرانيا ستنتهي بزوالها كدولة
- اميركا تقع في الفخ الذي نصبته لروسيا
- اليونان المتمردة تغيّر ميزان الجيوستراتيجيا العالمية
- بعد اغتيال نيمتسوف روسيا تتجه نحو تغيير كل الخريطة المحيطة ب ...
- اليونان تنتفض ضد التبعية الغربية
- الستراتيجية الروسية وأسلحة الليزر
- بداية ثورة في صناعة الأسلحة الروسية
- العقيدة العسكرية الجديدة لروسيا
- القيادة الروسية تتعلم اللغة اليونانية
- مشروع -كوسوفو- او -أوكرانيا- جديدة في البلقان
- السعودية تقع في -الفخ اليمني- وروسيا تؤيد الوجود الصيني في ا ...
- روسيا تقتحم -الحوش الخلفي- لاميركا
- سياسة -معاداة روسيا- ستنقلب وبالا على الكتلة الغربية وحلفائه ...
- الحكومة الثورية اليونانية تنتقل من الدفاع الى الهجوم
- الجيش الروسي يتحول بسرعة الى قوة عالمية لا تقهر
- الحكومة الراديكالية اليسارية الارتودكسية تقلب صورة: اليونان ...
- جورجيا لن تبقى خنجرا في خاصرة روسيا


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - بدأ العد العكسي للانهيار الداخلي لاوكرانيا