أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - احمد البهائي - الدب الروسي .. صدق رومني واخطأ اوباما















المزيد.....

الدب الروسي .. صدق رومني واخطأ اوباما


احمد البهائي

الحوار المتمدن-العدد: 4939 - 2015 / 9 / 28 - 17:09
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


تعالوا اولا نبدأ حديثنا بتلك التصريحات والتقارير التي تؤكد ما سوف نقوله :
- قال وزير الخارجية الأمريكية جون كيري15.03.2015 بأن الحل يستوجب التفاوض مع الرئيس بشار الأسد وأن الجهود يمكن أن تبذل مع دول أخرى لإحياء مسار التسوية.
- نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا بعنوان "الولايات المتحدة توافق على بدء المحادثات العسكرية مع روسيا حول سوريا"، و التي تناولت فيه تصريحات ادلى بها وزير الخارجية الاميركي جون كيري حول استعداد واشنطن الدخول بمحادثات عسكرية ثنائية مع روسيا حول سوريا، حتى في الوقت الذي تواصل فيه روسيا تعزيز تواجدها العسكري هناك.
- تصريح لكيري الذي قال فيه ان "الرئيس اوباما يعتقد ان المحادثات العسكرية الثنائية خطوة تالية مهمة"، مضيفاً في الوقت عينه ان هذه المحادثات قد تبدأ في وقت "قريب جداً".
_ إعلان البنتاغون عن مكالمة هاتفية بين وزير الحرب الاميركي آشتون كارتر ووزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، وذلك عقب التصريحات التي ادلى بها كيري ، والذي وصف المحادثات بين كارتو وشويغو بالبناءة، كما قال كوك ان الوزيرين "بحثا في مجالات تطابق وتباعد وجهات النظر " مضيفا بان شويغو اخبر كارتر بان تعزيز التواجد العسكري الروسي في سوريا يحمل طابعًا دفاعيًّا.
- قال كيري، إن الرئيس السوري بشار الأسد يجب أن يرحل، لكن ليس بالضرورة من اليوم الأول للتسوية السياسية للأزمة.
- قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، إنه لا يمكن أن يكون الرئيس بشار الأسد جزءا من حل طويل الأمد في سوريا، مطالبا بعدم إفلات الأسد من الملاحقة القضائية حتى لو سُمح له أن يلعب دورامؤقتا في أي حل سياسي في البلاد.
- تقارير تؤكد استعانت موسكو بسفنها (بما فيها سفن الإنزال البحرية) إلى جانب 15 طائرة نقل من طراز "أي إن- 124" -"الكندور" و "آي إل-62") من أجل إرسال أسلحة جديدة وقوات عسكرية إضافية إلى سوريا ، تشمل على ما يبدو المركبات القتالية (ست دبابات من طراز "تي -90" وخمسة وثلاثين ناقلة جنود مدرعة)، وخمسة عشر قطع مدفعية، وشاحنات عسكرية ومركبات رباعية الدفع، ووحدات المساكن الجاهزة (لحوالي 1500 شخص) ، ومركز متنقل لمراقبة الحركة الجوية ، حوالي 200 عنصر من عناصر المشاة البحرية الروسية .

اذا مشهد جورجيا " أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا " ، مشهد اوكرانيا " شبه جزيرة القرم " ، كلاكيت ثالث مرة ولكن هذه المرة مسرح عرضه سوريا " اللاذقية وطرطوس " ، وكأن المشهد لم ينتهي ، ليضاف عليه بعض التعديلات التي تشمل الديكورات والاضاءة ، بجانب المواقف الميلودرامية المدخلة لتواكب الحدث ،
فاحداث جورجيا واوكرانيا بكل مواقفها ليست ببعيدة عن مشهد الان، فالابطال الرئيسيون مازالوا متواجدين بملابسهم وادواتهم، بل هم من رسموا الخطوط العريضة لسيناريو الحدث ، الذي عنوانه التدخل العسكري " الاستباقي " المباشر في سوريا ، فهناك متابعين ومحللين يعتبرون أن التدخل العسكري في سوريا هو مغامرة مميتة بالنسبة لروسيا ، مستشهدين بمستنقع أفغانستان قبل 36 عاما ، فقد قال المحلل اوليغ بونومار، "هل لا يذكرنا هذا الوضع بالتاريخ الأفغاني؟ فكما كان الأمر في ذلك الحين، اتخذت القيادة العليا في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، دون أي مناقشة عامة، قرار بإدخال فرقة محدودة من القوات السوفيتية في أفغانستان". وأضاف، "خلال ذلك الوقت، انهار الاقتصاد السوفييتي العاجز بالفعل تحت وطأة الإنفاق العسكري والسخط الاجتماعي، وسحب النظام السوفياتي كله إلى الجحيم " ، فهناك من يرى بوجود بعض من أوجه الشبه اللافتة للنظر ، فروسيا الان تواجه أزمة اقتصادية كبيرة، ونفقاتها العسكرية الحالية غير قابلة للاستمرار، كما تواجه البلاد انخفاضا ديموغرافيا حادا ، ولا يمكن لروسيا أن تخوض حربا في كل من أوكرانيا وسوريا، في الوقت الذي تحتفظ فيه أيضا بقوات في أماكن عديدة من أراضي الاتحاد السوفياتي سابقا كما هو الحال حالياً هذا من وجهة نظر البعض ، ولكن علينا ان نعترف ان كرملين اليوم يختلف كثيرا عن كرملين الاتحاد السوفيتي سابقا ، وقد يختلف التدخل العسكري الروسي في سوريا في بعض النواحي عن تورط الاتحاد السوفيتي في أفغانستان ، ومن هذه النواحي :** فالوقت الان يختلف عن وقت الاتحاد السوفيتي حيث طرأ عليه متغيرات كثيرة واصبح وقت محاربة الارهاب بامتياز، فالبعض قد يختلف في امور كثيرة إلا الارهاب ، الكل فيه على اتفاق ، على الرغم من عدم وضع تعريف يوضح ما هو الارهاب الواجب محاربته فقد اعلنت روسيا ان هناك ما يزيد عن 2000 مقاتل من القوقاز يقاتلون في صفوف الجماعات الارهابية المسلحة في سوريا، والخشية من عودتهم والقيام باعمال ارهابيه داخل الاراضي الروسية ، ففشل الولايات المتحدة في التعامل مع الملف السوري وخاصة في الجزء المتعلق بمحاربة الجماعات الارهابية كان دافعا قويا للتدخل العسكري الاستباقي الروسي في سوريا. ** فالقوي الغربية بقيادة الولايات المتحدة الان ليست كما كانت عليه بالامس ، والتي كانت امريكا فيها احسن حالا سياسيا واقتصاديا ، فبعد انهيار الاتحاد السوفيتي وتفكيكه اصبحت امريكا هي القطب الاوحد المهيمن والمسيطر على مفاصل القرار العالمى ، والحفاظ على ذلك كلف امريكا الكثير وارهقها سياسيا واقتصاديا وامنيا ، وحول حروبها الباردة والتي كانت تخوضها دول كثيرة بالنيابة عنها بالوكالة الى حروب ساخنة تشتعل فيها النيران ، لتصبح امريكا فيها وجها لوجه مع خصومها ، بداية بحرب النفط (الخليج)الاولى التي خلفت ورائها أثار سياسيه واقتصاديه وأمنيه واجتماعيه كبيرة طالت منطقة الشرق الاوسط كلها باثارها السلبية والتي كان لها الدور البارز في توفير الارضية الخصبة والصالحة لظهور "الارهاب" ، وبعدها جاءت أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 التي اشعلت العالم بحرب الخليج الثانية وحرب افغانستان . ** فالازمة الاقتصادية الان ازمة عالمية عميقة لم تعاني منها روسيا وحدها بل امتدت ولم تسلم منها القوي الراسمالية التي ساهمت في تفكيك الكتلة الشرقية(الاشتراكية)التى كانت احدى ركائز الاتحاد السوفيتي وقتها ، والتي كانت من ضريبتها ان كلفت امريكا والغرب الكثير وحملت الخزائنها اعباء مالية طائلة . ** كذلك الاقليات المتواجده في سوريا من العلويين والدروز والارمن وغيرهم اعتبارتها روسيا ورقة تبيح لها التدخل دفاعا عنهم طالما القوى العالمية عجزت عن تحقيق ذلك . ** وجود دول اقليمية فاعلة تساند الدور الروسي وتؤيد تدخلة العسكري في سوريا . فكل تلك النواحي قد تجعل التدخل الروسي في سوريا مختلف عن التدخل السوفيتي في افغانستان .

فبوتين لم يخفي في كثير من تصريحاته موقفه من الثورات العربية وخص بالذكر سوريا وما يدور فيها وتاثير ذلك على الاقتصاد الروسي،بأسواق فقدتها أو قد تفقدها روسيا موضحا ان حجم استثمارات الشركات الروسية في الاقتصاد السوري تقدر بـ20 مليار دولار في مشاريع البنية الأساسية والطاقة والسياحة،مضيفا الى هذا خسائر بعض العقود العسكرية المحتملة التي تم بحثها مع النظام السوري قبل الثورة بمبلغ 4 مليار دولار وأن روسيا تسعى حاليا للبحث عن طرق لاستعادة هذه الأسواق .

من هنا نقول ان القطار قرب على الانتهاء من رحلته ، وليس امامه سوى محطة " رحيل الاسد "، فلعبة السياسة ليس لها قواعد او اخلاق وهذا ما لم يدركه الاسد ، ان روسيا بوتين لاتعرف إلا لغة المصالح ، فرجل الكراملين يعرف جيدا ان أسد الغابة تحكمة قوانين الطبيعة فهو لايهاجم او يقتل الا في حالة الجوع فقط ، فإذا تحول الى أسد دموي مريض تقوم جماعة من فصيلته بقتلة من اجل العودة بقانون الغابة الى طبيعتة ، فأسد سوريا كسر كل الاعراف والقوانين الانساتية والاخلاقية وتحول الى اسد مدمن على رؤية دم شعبة وعاشق الى اللون الاحمر الدموي ، ومع ذلك ترك حر طليق ليستخدم كأداة للمساومة والان حان الوقت ليقدم كقربانا على مذبح الاتفاقيات ، فروسيا ما تريده الان هو الحفاظ على مصالحها وهذا يتمثل في بقاء النظام السوري حتي لو تطلب الامر التخلي عن رأس النظام وهو الاسد فالاهم هو النظام وليس الاشخاص ، فبوتين كان يدرك جيدا عدم رغبة الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى في القيام بعمل عسكري ضد النظام السوري بسبب العديد من الاعتبارات وعلى راسها الموقف الإسرائيلي من الثورة السورية في خشيتها من ظهور نظام جديد يعيد خلط الاوراق والعودة بالمنطقة الى المربع صفر، وتفضيلها بقاء النظام الحالى ، فكلنا نعرف مخطط سايكس بيكو كيف كان ، وكيف كان الروس فيه وقتها ، ودوره في سقوط الخلافة العثمانية ، ودوره المؤثر على عملية التقسيم ومطامعه التي كانت لا تنتهي ، والخلاف على تقسيم ارث التركة العثمانية مع نفس الدول ذاتها الان ، تلك الدول نفسها التي استطاعت بافتعال المشاكل الاقتصادية والعرقية والدينية والاحتجاجات والاضرابات داخل الامبراطورية الروسية ، ان تخرج الدب الروسي الذي كان منهك بصراعته الداخلية والاقليمية من حسبة الارث والتقسيمة ، لتفوز هي بالميراث الاكبر وتقسمه بينها تاركين له مقعد المشاهد وعض الاصابع على ما فاته ، ما يحدث الان ، وهو الاعداد لمشهد العرض الختامي سايكس بيكو الجديد للمنطقة العربية تقسيم المقسم وتجزئة المجزأ ، فرجل الكرملين القوي لديه ما يكفي من الحنكة والخبث السياسي ، ويعلم ان "سايكس بيكو" التي قسمت بلاد الشام ، وهنا نقصد ببلاد الشام فلسطين والاردن وسوريا ولبنان اصبحت الان قديمة ، وحان الوقت لاحلالها وتجديدها لتواكب التحديات التي طراءت على المنطقة ، ليخدم النفوذ والسيطرة ويحافظ على المصالح ، فهو تعلم من اخطاء الماضي ، ولايريد ان تتكرر عندما خرجت روسيا وقتها من التقسيمة خاوية اليدين ، والتدليل على ذلك طمأنت بوتين لاسرائيل وتأكيده لنتانياهو عن عجز الجيش السوري عن مهاجمة اسرائيل ، وهذا ما اشار اليه نتانياهو عندما قال " كان مهما جدا ان آتي الى هنا لإيضاح سياستنا، والحرص على ألا يحصل اي سوء تفاهم بين قواتنا " ،

فامريكا تعلم ان روسيا تريد العودة بقوة كلاعب اساسي وصاحبت دور بطولي مؤثر على مسرح الحياة السياسية العالمية ، وهذا ما لا يريده صانع القرار الامريكي ، فهو يريد الدب العجوز الذي شاخ وتساقطت انيابه واصبح كفيف يتلمس من يعينه ، ولكن تغير الحال ، واصبح هناك دب روسي قوي يجيد اللعب مع الكبار بل يجبرهم على الجلوس الى طاولة المفاوضات في الوقت والمكان الذي يريده ويحدده هو ، وخير دليل على ذلك اللقاء المرتقب بين بوتين واوباما بناء على طلب الاخير يوم28 من الشهر الحالي والذي من اهم اوراقه مناقشة الازمة السورية والتواجد العسكري الروسي ودوره على الاراضي السورية ، ذلك التواجد الذي اصبح امر واقع وهذا ما اكدته التصريحات الامريكية قبل اللقاء المرتقب عندما طلبت من روسيا آلا تشمل العمليات ضرب الجماعات المعتدلة في سوريا .
واخيرا تعالوا سويا نستحضر تصريحات اوباما في المناظرة الثالثة والأخيرة التي جرت في فلوريدا وكانت ضد منافسه في الانتخابات الرئاسية ميت رومني قائلا " رومني لقد كنت مخطئا في كل مواقفك في السياسة الخارجية " ، في خطابه 2012-09-7 أمام المؤتمر العام للحزب الديمقراطي بعد إعلانه قبول ترشيح الحزب له لخوض انتخابات الرئاسة إلى التحديات التي ما زالت قائمة على الساحة العالمية، قائلا بالحرف إن منافسه ميت رومني ليس مستعدا للتعامل معها,وقال أوباما خصمي ونائبه" ميت رومني وبول ريان" حديثا العهد بالسياسة الخارجية، لكن من خلال كل ما شاهدناه وسمعناه، فهما يرغبان في إعادتنا إلى الوراء لحقبة الصلف والتخبط التي كلفت أمريكا الكثير, وقال أوباما إن قضايا مثل الإرهاب وأزمة الديون الأوروبية وبرنامج إيران النووي تشكل تحديات أمام الولايات المتحدة، لكن رومني "عالق بحقبة الحرب الباردة " ، اذا صدق ميت رومني واخطأ باراك اوباما .



#احمد_البهائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رفع الفائدة..مواجهة الدولرة في مصر
- الحكومة المصرية من الاسكان الى البترول
- اليورومنى والبورجوازية الكبيرة
- هيكل .. والذات العارفة
- الى السيسي احتكار المرافق العامة هذا ما نخشاه
- الرحلة المقدسة على خطاها فتحت مصر
- المستشار الزند ..سقطات وانتلجنتسيا السلطة
- الخليج..من البروباغندا الى شراكة مع إسرائيل
- حكومة محلب.. كسابقاتها
- رد على مقالة (العفريت الأصولي)لطارق حجي
- هل أخطأت القيادة السياسية السعودية ؟
- دساتير مصر..البورجوازية والدكتاتورية وجهان لعملة واحدة
- عاصفة الحزم بين التحليل والوقائع والمتغيرات
- بلداننا من لوزان تركيا الى لوزان إيران
- مؤتمر مصر المستقبل .. ما نخشاه الاحتكار
- السيسي وأردوغان وزيارة التكهنات
- اليك بعض السطور ( للحب عيد )
- ايميل الى سيادة الرئيس ( السيسي )
- الدواعش .. الحشاشون الجدد
- السيسي بين عودة الروح والثورة الاوكرانية


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - احمد البهائي - الدب الروسي .. صدق رومني واخطأ اوباما