أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد العروبي - بعض الملاحظات علي لقاء الدكتور القمني الاخير














المزيد.....

بعض الملاحظات علي لقاء الدكتور القمني الاخير


أحمد العروبي

الحوار المتمدن-العدد: 4932 - 2015 / 9 / 21 - 08:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رغم أن الدوله المصريه في عهد ناصر لم تطرد اليهود لكن إذا كان يريد القمني دوله أتاتورك فعليه أن يطالب بطرد اليهود فهم في النهايه عرق أخر غير المصري و دوله أتاتورك منذ سيطرت علي تركيا بدأت في التتريك لدرجه إنو حصل تبادل سكان بين اليونان و تركيا بين مسلمي اليونان و أرثوذكس تركيا بل حتي من بقي منهم حدثت ضدهم أعمال إرهابيه مروعه مسؤول عنها الجيش نفسه أدت لهروب النسبة الكاسحه منهم في ذوره العلاقات مع الغرب و في ذروة العلمانيه الاتاتوركيه
علي القمني أن يعلم ما هي القوميه أولا قبل الحديث عن حكام مفضلين بدونهم لن تتقدم مصر و أن يعلم تاريخ تركيا القوميه ثانيا لانو المليون أرمني المقتول في الحرب العالميه الاولي قتلو علي يد القوميين الاتراك و المسيحين الاثذوكس المقتولين و المطرودين من داخل تركيا كان علي يد القوميين الاتراك أيضا ممثلين في الجيش التركي
لم يهتم الجيش أن يكون هؤلاء الاتراك مسلمين سنه فقط ما أهتم به أنهم ترك .

النقطه الثانيه حب اليهود للسلام لاشك هذا أرادوه معنا تحديدا و مع سوريا لكن فقط بعد 67 حينما شعرو لاول مره بتخلي العالم عنهم بفضل الحشد السوفيتي لمعظم دول العالم ضد ما فعلته إسرائيل بل حتي فرنسا داعمها الاول تخلت عنها في السلاح و تقاربت مع مصر وقتها
لو كان الإسرائيليين يريدون سلام فلماذا قتلو الحاميه المصريه في غزه 54 ؟؟ لماذا غزو مصر في 56 و حينما خرجو لم يخرجو من كل الاراضي المصريه ؟؟ لماذا إحتلونا في 67 بدلا من أن يردوا لنا أراضينا التي لم يخرجو منها ؟؟
هم في الواقع لم يعرضو السلام إلا بعد 67 و ليس قبلها و حينما أتي السادات لم يهتمو به و لا بالسلام معه لانو بالنسبة لهم ضعيف و لا قيمه عربيه له بينما السلام مع ناصر كان سيجر العرب كلهم لسلام معهم إذا هم لا يريدون السلام بشكل مطلق بل لديهم خيارات معينه في السلام يريدون فرضها علينا من فوق و ليس ندا لند

إسرائل دوله عسكريه من أول يوم في تاريخها كانت مقاومه ضد الإنجليز عسكريه بحته ثم أنضم لهم من حاربو في الحرب العالميه الثانيه و ظلت إسرائيل تحارب و ترفع مستوي عسكريتها حتي اليوم و لذالك في يوم من الايام كان لديها أكبر جيش في المنطقه جيش قادر علي حشد 400 ألف جندي في أقل من 24 ساعه يعني أكثر من سوريا و مصر معا وقتها كذالك هي الدوله رقم واحد في الصرف علي البحث العلمي العسكري في العالم , الواضح إنها ليست دوله سلام مطلق بل دوله لها أهداف خاصه تحققها من خلال العسكريه حينما يقتضي الامر لذلك كفو عن هرطقه حمامات السلام الإسرائيليه بل نحن حمامات السلام الحقيقيه نحن من لا نسطتيع أن نحارب في القرن الواحد أكثر من 5 حروب صغيره و نقيم سلام لقرون حتي لو كان جزء من هذا السلام قبولنا للإحتلال أهم شئ لا نقاتل :)

النقطه الاخيره و رغم عدم طرد ناصر لليهود و عدم طرده أيضا للبريطانيين و الفرنسين في 56 بل قال لدبلوماسيي بريطانيا نحن دوله متحضره و لا خوف علي رعاياكم هنا لكن من يتورط في الصراع سيطرد فورا
ياريت يقارن بما كانت تفعله الدول العلمانيه قبل عقد واحد فقط مما فعله ناصر في 56 في الولايات المتحده الامريكين ذوي الاصول اليابانيه تم وضعهم في معسكرات إعتقال فقط لانو هناك حرب بين أمريكا و اليابان و رغم إفتخارهم بأمريكيتهم و رفعهم العلم الامريكي في معسكرات إعتقالهم لكن هذا لم يغير شئ هؤلاء مواطنين لم يتكلمو حتي اليابانيه و لم يرو اليابان في حياتهم لكن لمجرد أصولهم تم حبسهم في تلك المعسكرات
في بريطانيا حتي المقاومه الالمانيه ضد النازيه كانت مرفوضه و كانو يخشون منها فقط لانهم ألمان !!!!!! حتي اليهود الالمان سبحان الله كانو بشكو فيهم لانهم فقط يهود ألمان !!!!!!! هذة هي الدول العلمانيه و تعاملها وقت الحرب مع المقاومه و الجاليات التي بداخلها من مواطنيها أنفسهم يا دكتور سيد و لن أتكلم عن العنصريه الغربيه العلمانيه ضد اليهود بما فيها الولايات المتحده و طرد السفينه اليهوديه من علي شواطئ الولايات المتحده و منع حتي كوبا من إستضافتها و عودتها لالمانيا مره أخري و حرق كل من فيها .



#أحمد_العروبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسطورة التقدم الإقتصادي التركي بعد الاك بارتي
- خطوره أفكار يسار الوسط علي الدوله الشرقيه
- التوافق بين التقدم العسكري و تقدم الدوله ككل
- الفقر - الواسطه - الرواتب
- الإعلام
- أسطورة التواكل في الإشتراكيه
- السادات و السلام
- مشكلة النظام الإقتصادي اليميني
- ما بين السوفيتي و الصين و مصر
- الوضع السوري
- نقطتان عن ناصر
- عن برنامج بحيري
- نموذج إيماني
- دعوه للبحث
- ثلاث نقاط مرتبطه بحرب اليمن
- حتي لا تتكرر مأساه فرج فوده
- مشكلة العقلانية
- الدوله - اليسار - ناصر
- أسطوره عبقريه الشرق
- دين العباقره


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد العروبي - بعض الملاحظات علي لقاء الدكتور القمني الاخير