أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - شريف روما














المزيد.....

شريف روما


محمد الرديني

الحوار المتمدن-العدد: 4931 - 2015 / 9 / 20 - 03:23
المحور: كتابات ساخرة
    


يوم امس قال لؤي الياسري محافظ النجف لقناة الحرة عراق"احنه ماعدنه بنات يلبسن لبس فاضح مثل بنات بغداد.
يعني هذا شنو تسويله:تلزمه من آذانه وتذكره احنه في القرن الواحد والعشرين ام تقول له :ان النجف محافظة لها قدسيتها بناسها الكرام وانت لست واحد منهم مع الاسف.
بوية،اترك هاي السوالف واذا بيك خير قدّم جرد بالخدمات اللي سويتها،روح شوف المنطقة القديمة في محافظتك،واخذ حمايتك لتزور اطراف النجف وترى العجب العجاب.
بوية لؤي ترى النسوان من يلبسن حجاب مو من باب الحشم والستر وانما يرتعبن من شكولات امثالكم،دقق بصورتك زين وانت تعرف السبب واذا ماعندك تصريح يفيد اهلك بالنجف فالافضل ان "تنبلس" وتسكت او تلعب اتاري ويا ابن الجيران بشرط ان تستشير مرجعيتك عن الحلال والحرام ولاتنسى ان تلعب مع بنات محجبات واياك ان تشارك بنات بغداد فهن مغضوب عليهن ومضمون ذهابهن الى النار بدون سؤال وجواب.
واذا ماتحب الاتاري خلي سكرتيرك الشخصي يجهز لك برنامج العاب مسلي جدا اسمه" العب معنا" واكعد بالمكتب وظل العب الى آخر الدوام واذا اراد شخص ان يقابلك السكرتير جاهز بالقول : عنده اجتماع مهم.
جارتي في بغداد الجديدة امرأة عجوز تعدت الثمانين وحين قرأت لها ماقلته ضحكت وربتت على فخذها: يما،اشلون سموه لؤي؟ والله على عناده باجر راح اشتري بنطلون جينز وآخذ بي صورة وخلي ابني احمد يبعثها بالبريد الى هذا...شنو اسمه،آه لؤي.
فعلا بعض الناس ماعندهم شغل ويلعبون .........
بس ممكن حاج لؤي اسألك واريد جواب واضح اذا عندك وقت طبعا:
هذا التصريح شنو راح يفيد الناس خصوصا هؤلاء الساكنين في الصرايف والجينكو او اولئك الذين يقفون بالمسطر ينتظرون رحمة الله في بلد متخم بالثروات؟.
هل تريد ان ادلك على الاماكن التي يعربد فيها القوم،وانتربالتأكيد تعرف شنو تعني العربدة خصوصا على اطراف مقبرة السلام.
صحيح الناس قد تسكت يوم ويومين ولكن النهاية معروفة لأصحاب العقول المتحجرة.
عمي خلي الله بين عيونك ودير بالك على ناسك حتى الاقل يكولون في يوم الايام ان هذا الياسري كان محافظ"حوك".
فاصل تحريات: قررت احدى مجموعات زبائن مقهى ابو كاظم بدء التحري عن الفساد الاداري والمالي في النجف وستوافيكم بآخر الاخبار قريبا جدا.



#محمد_الرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انا ابن العشيرة
- القلم السري والميليشيات
- شيء من هذا القبيل - وشوقي اليكم
- مبروك تحرير الميرديان
- عن افتيهن والحسناوي
- القطيع مازال ساكنا والحمد لله
- والله قوي محافظ النجف
- اخوي مايكدر الا على اختي
- العراقي مبتلى
- اللي عنده ضغط لايقرأ هذا المقال رجاءا
- امريكا تريد القبض على الامام المنتظر
- كلاب.. وكلاب
- عبء اخلاقي ومالي على الناس اسمهم المعممون
- رؤوس الافاعي
- بصاية الاعرجي،النجاح 100% لجميع الطلاب
- هل رأيتم مخنثون ياسادة؟
- بجاه الله وعباده ياقضاة
- مدرعات زبالة وطلاب يعودون احتيالا الى محو الامية
- هل هي وزارة ثقافة ام وزارة تهريب البشر
- ها اخوتي ها،الجماعة صحيو من النوم


المزيد.....




- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - شريف روما