أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - سامي ملوكي - لا للتروتسكية عاشت الماركسية اللينينية















المزيد.....

لا للتروتسكية عاشت الماركسية اللينينية


سامي ملوكي

الحوار المتمدن-العدد: 4931 - 2015 / 9 / 20 - 01:34
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


لم تعان أيدلوجية في التاريخ من التحريف مثلما عانت الماركسية ولم تعان الماركسية من أحد مثلما عانت من تروتسكي وتنظيرات أتباعه
تنظيميا
كانت التروتسكية دوما جزرا منعزلة لا تنظيم لها ء ضد التنظيمء ولا علاقة لها بالجماهير وكانت محصورة في أوساط المثقفين إن وجدت وظلت حتي أواخر الثمانينات تائهة في بحر اليسار اللينيني ومنخرطة في تنظيماته ء خصوصا حزب العمال الشيوعي و8 يناير ء ولكن بعد إنهيارالإتحاد السوفيتي وسقوط تلك التنظيمات اللينينية أو كما يحبون أن يطلقوا عليها الستالينيةء في أزمات طاحنة انتهت بتفككها ،ظهرت التروتسكية منذ أواخر الثمانينيات وكأنها الحل الطبيعي لأزمة الإشتراكية ، وإنخرط التروتسكيون في موجة تنظير سفسطائي وتحليل مزاجي لأسباب الإنهيار ولأسباب تفكك المنظمات اللينينية – بالمناسبة ،المنظمات اللينينية لم تتفكك إلا في مصر فقط ولأسباب موضوعية وذاتية واضحة تماما ، وليس لطابعها الستاليني كما يحب التروتسكيون أن يبرروا ، وإلا فلماذا لم تتفكك التنظيمات اللينينية في سوريا أو الأردن أوغيرهما من بلاد العالم . وإنتقل التروتسكيون من نقد مايسمي"بالستالينية" لضرب كل التراث الماركسي وكتابة ماركسية جديدة كانت إحدي إبداعاتها "نظرية الجماهير".

تلك النظرية الحدث هي إحدي إبداعات منظري التروتسكية . وخلاصة تلك النظرية أنه وخلافا لنتائج علم الإجتماع الماركسي فإن الطليعة لا ينبغي لها أن تقود الجماهيربل العكس هو الصحيح ،أن الطليعة ينبغي لها أن تستجيب لرغبات الجماهير ، أن تتذيل الجماهير . ففي مناقشة مع التروتسكيين ، إفترضت أن حزبا شيوعيا قد إستولي علي السلطة وشرع في بناء إقتصادا إشتراكيا ولكن قامت الثورة المضادة بالطريقة التي يصنعها الأمريكيون في كل مكان ـإستئجار مجموعة من "الملونين"ترفع لافتات الديمقراطية والحرية والبتنجانية ،وتم خداع الناس وخرجوا في مظاهرات ضد النظام .ما الذي يجب أن يفعله ذلك النظام ؟وبالطبع كانت الإجابة "يجب علي النظام أن يستجيب لرغبة الجماهير ويسلم السلطة وألا يقمعهم" فتلك أوامر الديمقراطية .ثم وبنفس المنطق "يسقط يسقط حكم العسكر " يرفعون الشعارات ويقودون المظاهرات لا كي يستولون هم علي السلطةءهم غير قادرون علي ذلك أصلاءبل ليسلمون الوطن إلي قوي مشبوهة ومأجورة بإسم الديمقراطية. كل ذلك تحت شعارات السلطة للجماهير و الديمقراطية للشعب .وكأن تلك الجماهير يتحد وعيها تلقائيا وتتحول تلقائيا إلي جماهير فاعلة بدون قيادة وأن الطليعة عليها الإستجابة لرغبات الجماهير.فلنعد إلي لينين "والحال إن الجماهير اليوم هي فريسة نشوة الدفاع الثوري عن الوطن .أفلا يليق بالأممين أيضا أن يعرفوا في مثل هذه الحقبةكيف يقفون بوجه هذه النشوة "الجماهيرية" بدلا من أن يرغبوا في البقاء مع الجماهير،أي بدلا من أن يستسلموا للعدوي العامة؟أو لم نر الشوفينيين في جميع البلدان المتحاربة يحاولون تبرير أنفسهم متذرعين برغبتهم في "البقاء مع الجماهير"؟ أليس من الواجب أن نعرف كيف نبقي أقلية بعد الوقت لمواجهةالنشوة"الجماهيرية"؟" لينين – رسائل حول التاكتيك – صــ22،21
ويمتد هذا المنهج المعوج علي إستقامته ،فتسألهم ما رأيكم لو كان النظام السوفيتي قد واجه إنقلاب يلتسين وأبقي السلطة الإشتراكية؟ فيكون الرد المتعجرف "لا لا ، إرادةالجماهير تمشي ع التخين ، فتسألهم وهل إرادة الجماهير أن تباع روسيا في 500 يوم في إحدي أبشع عمليات النهب في التاريخ ؟ وهل إرادة الجماهير أن تنتشر الدعارة والمخدرات والفقر والبطالة وغيرها من أمراض الرأسمالية التي إجتاحت روسيا بعدالإنهيار؟إنهم مصممون علي إظهار الجماهير كالبلهي ،فالحقيقة أن الجماهير الغير منظمة تسهل خديعتها ،وإلا فإن إستخدام إرادة الجماهير كتفسير لكل الكوارث قد يؤدي بنا إلي نتيجة مفادها أن الجماهير تريد تدمير الكوكب ، أو أن الجماهير لديها إرادة للإنحطاط بالجنس البشري لعصور ما قبل البشر. بمعني أن تلك الجماهير التي لم تعان من الجوع في عهد القذافي قررت أنها أرادت أن تجوع فإنتفضت ضد القذافي فجاعت الجماهير وجاري تقسيم ليبيا .ونفس الجماهير خرجت ضد بشار الأسد لأنه لم يحارب إسرائيل .فتسألهم وهل سوريا قادرة علي تحمل حرب تخوضها منفردة ضد إسرائيل ؟ هل في العرب كلهم من يستطيع أن يخوض حربا ضد إسرائيل بدون مصر ؟ أليس من الأفضل أن يظل النظام السوري قائماء رغم كل مساوئه – كي يمد المقاومة اللبنانية والفلسطينيةبالسلاح عن أن يزول لصالح أنظمة منبطحة وراكعة للصهاينة والأمريكان ؟ فيردون بقولهم ..نحن تحت أمر الجماهير ،فتكتشف أن الجماهير تريد تسليم سوريا للإمبريالية لأنها وقعت تحت تأثير القاعدة وجبهة النصرة والإخوان المسلمين وبرهان غليون وعبد الباسط سيدا ومن ورائهم الإمبريالية. وبنفس المنطق يعتبرون الإتحاد السوفيتي دولةإمبريالية لا فرق بينها وبين الإمبريالية الأمريكية ، لأنهم كتروتسكي نفسه يأتمرون بأمر الإمبريالية الأمريكية. كما يرون أن الحرب العالمية الثانية كانت حربا لإقتسام العالم بين الإمبريالية السوفيتية و إخوتهم من إمبريالي دول الوفاق.وكي لاتصبح روسيا إمبريالية كانوا يريدون من ستالين بعد إتمام مهمة دحر هتلر أن ترجع القوات السوفيتية إلي أراضيها وترك الإرادة لجماهير ألمانيا تقرر مصيرها . أي تسليم ألمانيا كلها للجيوش الغربية التي لم يوقف تقدمها سوي وجود الجيش الأحمر في برلين ، ولولا هذا الوجود لوجد الإتحاد السوفيتي مدافع الإمبريالية منتصبة علي حدوده تهدده في كل ثانية . لأن التروتسكيون مشاعرهم مستاءة . فهم في كل كلمة تمنوا لو أن الإمبريالية إستطاعت أن تقتل الإتحاد السوفيتي منذ طرد تروتسكي. فبعد أن كانوا يدعون إلي تصدير الثورة إلي أوروبا ، ها هم يدينون الجيش الأحمر لأنه منع الزحف الغربي .كما فعل تروتسكي حين دعا في البداية إلي عسكرة النقابات حين كانت لها اليد الطولي علي الجيش الأحمر ولكن ومنذ أن أبعده ستالين دعا لفصل النقابات عن الدولة تماما حتي يستخدمها في الحرب ضد غريمه . ومثل موقفه من الفلاحين حين دعا إلي مصادرة الحبوب منهم بالقوة ، ولكن ما أن بدأ ستالين سياسة التجميع وبناء المزارع الجماعية حتي تحول إلي كلب لا يكف عن النباح حول التجميع القسري ومعسكرات العمل التي كانت معسكرات للكولاك (أغنياألفلاحين ) . بالإضافة إلي موقفه من معاهدة عدم الإعتداء التي وقعها الإتحاد السوفيتي مع النازي . وهو موقف مشابه لموقفه من صلح بريست ليتوفسك بين روسيا وألمانيا أيام الحرب العالمية الأولي حين خالف قرار لينين ورفض التوقيع علي الإتفاق معرضا روسيا السوفيتية لخطر الهلاك حيث تمزق جيشها وعم الجوع والبؤس نتيجة الحرب الأهلية ماجعلها في حاجة لأي هدنة مهما كانت قاسية لإلتقاط أنفاسها . اما معاهدة عدم الإعتداء مع النازي فكانت فرصة للجيش السوفيتي كي يستعد للحرب التي كان يدرك أنها قادمة لا محالة ،فالمعاهدة أجلت الحرب حتي 1941 فكانت فرصة لإستكمال التدريب والعتاد ولكن تروتسكي واصل نباحه وتنظيراته المنحطة .

وحين نتحدث عن موقف التروتسكيين من موضوعات أخري كموقفهم من تعدد التنظيمات النقابية تجدهم يوافقون بلا تحفظ عن تعددية التنظيم النقابي وهي مقولة غريبة عن الماركسية التي طالما دافعت عن وحدة التنظيم النقابي ،فالتعددية تعني شق الطبقة العاملة وتشظي حركتها وسقوطها في النهاية في أيدي جهات مشبوهة فالمصنع الذي ينقسم عماله بين نقابتين كل منهما ينتمي لنقابة رئيسية مختلفة يكون المستفيد الوحيد هو صاحب العمل ،وبالمثل ،الطبقة العاملة التي تنقسم بين تنظيمين نقابيين تصبح الرأسمالية هي المستفيد الأول . إن تفتيت الطبقة العاملة هو أجندة صهيونية وإمبريالية . أما موضوع مراكز حقوق الإنسان والمنظمات المتمولة أجنبيا ،فإن وجهة النظر التروتسكية تري أن تلك المراكز تفضح النظام وتدافع عن حقوق العمال وكذا . فتشرح أن التمويل هو وسيلة تنفيذ أجندات و أن مراكز التمويل هي أصلا مراكز إمبريالية وصهيونية معادية للطبقة العاملة وللشعب المصري وأن هذا النشاط في الدفاع عن حقوق العمال هو فقط لتخفيف التناقض بين الطبقة العاملة ونهابيها الرأسماليين وأن ذلك لا يعالج أساس المشكلة بل ظاهرها ولكن الضحايا يتزايدون كل يوم وأن هذا النشاط في النهاية هوخدمة للرأسمالية ومن وجهة نظر أخري فإن تلك المراكز تقوم بأنشطة تجسسية وتقدم تقارير مفصلة عن المجتمع المصري (المراكز المصرية كالأرض وهشام مبارك والمركز المصري للحقوق الإقتصادية والإجتماعية).

أما عن تنظيمات التروتسكيين فهي يمكن أن توصف بكل ضمير مستريح أنها تنظيمات البرجوازية الصغيرة والمتوسطة . وهي ليست تنظيمات بالمعني اللينيني للكلمة ،ولكنها ملتقي البرجوازية المترفة العابثة صاحبة الجملة الثورية والشعارات الطنانة والمغامرة . وهم يقدمون أنفسهم بإعتبارهم ممثلي الماركسية الثورية التي أسس لها ماركس وإنجلز وطورها لينين وتروتسكي ثم ينزلقون إلي الهجوم علي ستالين بإعتباره أضخم تحريفي في تاريخ الماركسية . ومن الهجوم علي ستالين إلي الهجوم علي لينين ..ألم يقاتل تروتسكي ضد لينين مرارا ، ألم يكافح ضده في صلح بريست ومسألة النقابات ومصادرة الفلاحين ، ألم يقف بوجه إقتراح لينين بالتحضير للإنتفاضة المسلحة عشية أكتوبر حين طلب تأجيل الإنتفاضة لما بعد مؤتمر السوفييتات وهو ماكان يعني قتل كل فرصة للإنتفاض ،وهو في النهاية موقف يساوي موقف زينوفييف وكامينييف. كما أن تروتسكي وقف دوما موقفا انتهازيا إبان صراع البلاشفة والمناشفة وإلتزم الحياد أو إنضم إلي المناشفة . أي أنه لم يكن بلشفيا إلا إبان الثورة "الأصل اللابلشفي لتروتسكي ليس من قبيل المصادفة" لينينء الرسائل والمقالات الأخيرة.

ومع إدعائهم أنهم المدافعون الصناديد عن الماركسية الثورية تجد كوادرهم أجهل كائنات الأرض بالماركسية ،بل وفي بعض الحالات يتهجمون عليها اد قال احدهم–حين سألته عن وجهة نظرهم في الإقتصاد الإشتراكي – أنهم سوف يأخذون مزايا النظام الإشتراكي ومزايا النظام الرأسمالي ونضمهم لبعض .

بقي فقط أن نعرف أن أيا من التنظيمات التروتسكية حيثما تواجدت لم يستطع الوصول إلي السلطة ولا قيادة ثورة مظفرة وقد تواجدوا في مصر منذ منتصف الثمانينات وحتي الآن لازالوا مجموعات متقزمة غير مؤثرة ...

لا للتروتسكية ـ عاشت الماركسية اللينينية
سامي م
ماركس – إنجلز –لينينء ستالين



#سامي_ملوكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول التحريفية اليمينية
- حول دور الجريدة المركزية للحزب التوري
- شدرات تحليلية لواقع المنطقة
- داعش و الترات الاسلامي // قطيعة ام تكامل ?
- رسالة من النهج الديمقراطي الي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- لجنة التنسيق الشبابية للتخليد المشترك لليوم العالمي للشباب
- علي هامش مقال الرفيق عبد الله الحريف
- حول مفهوم الاستغلال الراسمالي
- الدين و الحداتة اية علاقة ؟
- رد علي تصريح معادي للنهج الديمقراطي
- غباء الاصولية في المنطقة العربية
- حول الثرات العاملي // في دكري مهدي عامل
- حول العنف الرجعي ووهم تصفية اليسار الطلابي المناضل
- لمادا استهداف النهج الدمقراطي
- حقيقة حقوق الانسان لدي جماعة العدل والإحسان
- بيان النهج الدمقراطي الدكري 41 لتاسيس منظمة الي الامام
- تيه نظري وسياسي
- افاق النضال الشعبي بالمغرب
- قصيدة // في الحب والصراع الطبقي
- قصيدة // سمفونية الساحات


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - سامي ملوكي - لا للتروتسكية عاشت الماركسية اللينينية