أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - مشروع امريكا لتقسيم وطني العراق يستقر اليوم في مزبله التاريخ















المزيد.....

مشروع امريكا لتقسيم وطني العراق يستقر اليوم في مزبله التاريخ


ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 4928 - 2015 / 9 / 17 - 00:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مشروع امريكا لتقسيم وطني العراق يستقر اليوم في مزبله التاريخ
============
جاءت الصربه الاولى لمشروع امريكا لتقسيم وطني من بطلات وابطال كردستان حين سحقوا باقدامهم جماجم ورايات الاسلام السياسي السوداء الملطخه بدم الاطفال في ستالينكراد الكرديه = كوباني =
انهم كانوا قاب قوسين او ادنى لمسح داعش من خارطه كردستان سوريا
واثبتوا انها خيا مءاته ارجلها من خشب و
وكان في مقدورهم سحقها لولا امريكا التي حركت اقزامها وعملاءها مثا اردوخان – الاخوان المسلمون – وبارزاني – الابن – والدي وقفوا في طريقهم

وجاءت الضربه المميته من ابطال العراق الاشاوس من ابناء العراق
انتفض الليث العراقي من دهوك والفلوجه وبغداد وحتى الفاو انتفاضه رجل واحد
ان ظهور النساء والرجال وباعداد لم يشهدها الوطن - عزل لا يهابون الفاشيست الاسلاميون الجدد ولا اسيادهم خارج الحدود في حلف الاطلسي او في ايران
ويهتفون بصوت واحد
كلا كلا لن يمر الفاشيست
ان العراقيون اليوم على قلب واحد وينشدون الوطن للجميع
وكرامه الانسان العراقي خط احمر
ان المتظاهرون يطالبون بمحاسبه الفاسدون الخونه شركاء داعش
الدين وافقوا على تقسيم الوطن
الديم سفكوا دماء العراقيون والدين انتهكوا الاعراض
الدين اساؤؤا لدينهم وسرقوا خيرات الوطن
الدين اباحوا تراب الوطن الغالي للغزاه في حلف الاطلسي وايران
اليوم الخونه يحتمون باسيادهم ويركبون السيارات المصفحه وهمهم الوحيد هو الافلات من ايدي الشعب الثاءر والدي انتفض وحطم قيوده وكشف ان الخونه الجدد لا ولاء لهم للوطن ولا للدين الدي يتبجحون به
انهم في الحقيقه طابور خامس لا يمتون للعراق بصله سواءا كانوا افنديه او معممون
ان اول من التحق بجموع المتظاهرون هي مرجعيه النجف رافضه مبدءا تقسيم الوطن والمحاصصه الامريكي
ان المتظاهرون يطالبون المرجعيه باعلان براءتها من هؤلاء الخونه ومقاطتهم لانهم شركاء داعش وهم من سلمها الموصل والرمادي وعليها ان تفتي باحالتهم الى القضاء العراقي العادل للتءاكد من نزاهتمهم وعدم خيانتهم للوطن
ولا يحق لهم الاستمرار في حكم العراق وايديهم ملطخه بدماء العراقيون
على مرجعيه النجف والتي تحارب داعش في بغداد ايضا
وعليها ان تستعجل في كشفهم وهدا مطلب الشعب العراقي كله ولا يمكنها تجاوزه

من المعروف اليوم ان احلام حلف الاطلسي في تقسيم وطني مشروع قديم وكانت بدايه تنفيذه لحظه نجاح انقلاب شباط الفاشي حينها اوكلوا للاشقاء الثلاث من خونه الشعب العراقي وهم
اولا –الخاءن ايه الله العظمى حكيم طباطباي الشاهنشاهي والدي اصدر وغيره فتاوي بقتل العراقيون المعارضون للبعث بالاباده الجسديه – اقتلوهم اينما تجدوهم – وكانت فتاوي مرجعيه النجف سلاح رهيب بيد الحرس القومي وصوروا لهم ان قتل الناس هو انتصار للاسلام
ثانيا- خاءن كردستان والعراق –برزاني الاب – ممثل الاقطاع والبرجوازيه في كردستان العراق
ثالثا – عصابات البعث الفاشي والتي انفردت بالسلطه فيما بعد
انهم مجرمون ولم يتسنى للشعب محاكمتهم بعد وانهم كانوا ولازالوا حلفاء لا انفصام بينهم حيث انهم يعملون لسيد واحد
وفي عام 1971 قام البعث بتسفير وتهجير اول دفعه من العراقييين الى ايران
في العام 1972 بدءا صدام بالخطوه الاولى لتقسيم العراق حين حول الويه خارطه العراق الى محافظات ذات ابعاد غريبه غير مفهومه في حينها ولكن اليوم ظهرت الاقاليم الثلاث – اذ لولا صدام لما امكن تقسيم العراق -
وفي العام 1974 هرب برزاني الى اسياده بعد ان تنازل البعث عن شط العرب الى ايران
و= تحددت الحدود الجنوبيه للعراق الامريكي الجديد =
وفي العام 1980 نفذ الاخوه الاعداء خميني وصدام اوامر سيدهم على قيام الحرب لانهاك العراق ليكون تقسيمه سهلا لينا
وفي العام 1991 فصلت كردستان عن العراق فعليا عن العراق
وفي العام 2003 وصل قطار بريمر حاملا الجيف من الجيل الجديد من الخونه من سلاله الخونه القدماء
وكان لزاما عليهم اكمال مهمه تنفيذ مشروع تقسيم العراق الى ثلاث دول جديده على اطلال وخراءب وطني العتيد الغالي
وابتدء الخونه الجدد عملهم بافراغ بغداد من اهلها في تسيير عزيات و لطامه في مسيرات عبثيه مليونيه الى كربلاء ليسهل على اسيادهم سرقه خزاءن بغداد من قبل جيوش الاحتلال وحسب خطه متفق عليها معهم
ان جماعه وميليشيات الاسلام السياسي والطابور الخامس يتحملون المسؤؤليه كامله
وعلى الغزات جميعا اعادت المسروقات شاؤؤا ان ابو وان لم يكن اليوم والعراق ضعيف فغدا بالتاكيد والعراق قوي صنديد
وفي العام 2011 قام المجرم الخاءن الطويرجاوي الماكلي بسفك دماء المتظاهرون في الرمادي عمدا وعن سبق اصرار وتنفيذا لاوامر اسيده لكي يسهل فصل لواء الرمادي عن الوطن العراق
وفي العام 2014 سلم المجرم نفسه المالكي لواء الموصل الى حليفه في الاسلام السياسي داعش ومعها مليار ونصف دولار امريكي ومليارات الدنانير العراقيه و2300 دبابه واسلحه خمسه فرق عراقيه
كم كانت فرحه حلف الاطلسي وايران كبيره بانجازات عميلهم الطويرجاوي
وتصوروا فرحين ان الساعه قربت وما عليهم سوى تعيين ثلاثه ملوك

ولكن بطلات وابطال كردستان وملايين المتظاهرين العراقيين كانوا لهم بالمرصاد
بدون داعش لا يمكن لامريكا من تقسيم العراق
ان داعش انهارت ولدلك قررت امريكا بالتدخل المباشر لمنع انهيارها حيث انزلت جيشها في الرمادي لمنع سحق داعش من قبل الجيش العراقي والابطال العراقيون المتطوعون
ان داعش اليوم محاصره واختفاءها مساءله وقت
= ان امريكا في حيره من امرها = وهده حقيقه لا مراء فيها
ان حلمها في تقسيم وطنى استقر في قعر مزبله التاريخ
ان المظاهرات في وطني مستمره ولا تنتهي بسبب ان المتظاهرون خسروا كل شيء خلال العقد الماضي ولا يملكون شيء ليفقدوه
في الوقت الدي يتضور فيه شعبي من الجوع والحرمان وتتورم قدماه من الوقوف في المظاهرات يقوم خونه الشعب والدين نصبهم المحتل باستفزاز الجياع بشراء مءات السيارات المصفحه الغاليه لحمايه انفسهم من الشعب الدي انتخبهم في غفله من الزمن بعد ان سخروا منه



#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معمموا الشيعه من ذريه محمد -الوهم - والاستغلال الطبقي
- اليمن والغزاه امس واليوم
- زعماء وقواد ميليشيات الاسلام السياسي لا ولاء لهم لوطني العرا ...
- شعبي يءن ويستغيث انهم طابور خامس لا ولاءهم لوطني العراق
- التضامن مع المتظاهرون اليوم هو المعيار الوحيد للولاء للوطن - ...
- ان اصرار المسؤؤلون افنديه ومعممون على عدم الاستقاله من مناصب ...
- ان عدم تسليم المالكي نفسه للقضاء فورا دليل ادانه قاطع بالخيا ...
- شعبي كله اليوم يتظاهر -انها الفرحه الكبرى -انها البشاره لغد ...
- واخيرا اسدل الستار على اسلام اليوم -بحث في تاريخ القرن الساب ...
- كتاب القران كان موجود قبل محمد النبي -الوهم - نفسه
- احنا احنا منهو احنا -نشيد
- تطور كتابه مفرده -عبدالله - على ممر قرن واحد- لغز محير بحاجه ...
- تاريخ مصر في القرن السابع الميلادي -رساله مفتوحه الى العلامه ...
- هل القران كتاب منزل ام كتاب مسروق
- صدام المجرم ومشكله قله البيض والكيظ
- هل للقران تاريخ
- شيخ زويد تثار للموصل والرمادي
- تحرك اللحد - السيسي - التاريخ
- تهمه ازدراء الاديان ومعممو ازهر القاهره
- اسلام اليوم هو اسلام القرن التاسع وليس اسلام القرن السابع ال ...


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - مشروع امريكا لتقسيم وطني العراق يستقر اليوم في مزبله التاريخ