أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حيدر كماش شناوة العلي - سيذكر التأريخ (مكه) في سنه من السنين لم تستقبل المسلمين فتوجهوا صوب الفاتيكان














المزيد.....

سيذكر التأريخ (مكه) في سنه من السنين لم تستقبل المسلمين فتوجهوا صوب الفاتيكان


حيدر كماش شناوة العلي

الحوار المتمدن-العدد: 4926 - 2015 / 9 / 15 - 23:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


على العرب ان تعرف وتتيقن بأن لاداعي لمساجدهم ودور العبادة بعد هجرة الملايين من العراقيين والسوريين والليبيين وعذاب اليمنيين ناهيكم عن فلسطين.
بأن رحلت هؤلاء ليس لهوى ولا عبثا بل انهم رحلوا من الموت الذي حاصرهم ولا سبيل كان منكم لهم ولا مأوى وكأن محمد(ص)كان معهم عند ما قال للمسلمين اذهبوا الى الحبشه فيها ملك لايظلم عنده احد. ولكن هذه المرة الى الفاتيكان لان مساجد المسلمين ماعادة تجمع شملهم ولاخطبائها الذي زجوا الشباب بالقتال في ما بينهم وأوقدو نار الفتنه التي يأس الجميع من اخمادها فلا داعي لتفسير القران بعد الان ولا لأحاديث وموعضة بأت بالفشل..
ان عند الفاتيكان والغرب لاتوجد مكه ولا مساجد ودور عبادة وموعضة وتفاسير للكتب ولا احاديث ولافقيه ولا الى اخره.
لكنهم فتحوا ابواب قلاعهم على مصراعيها واستقبلوا الجموع من العرب والمسلمين واطعموا الفقراء منا وارشدوا اهل السبيل فينا ولهم مأوى واحترام ويطرقون باب كل منهم في الصباح خوفا عليهم ان كانوا قد احتاجوا شيئا او مسهم برد او اصابهم مكروه والى اطفالهم مدارس وملابس والى الشباب عمل لكي يكونوا مثلهم مثل ابن البلد ولايفرقون بين عربي او غربي. اشقر كان ام اسمر او حنطي. ولا يسألونك عن دينك او مذهبك او عرقك اوقوميتك. لهم فيك انك انسان كجنسهم لك كرامة واحساس وعواطف ومشاعر .
فهنيئا لكم ايها الناجين والواصلين الى بلدان الرحمة والامان عيشوا بسلام امنين هناك بعيداً عن بلادكم وبلاد العرب .
حيث انهم هناك كلهم مؤدبين في الشوارع والمدارس وفي العمل ولم الشمل ولايأخذون اكثر من حقهم ولا يعطون غير حقك
عندهم العدل والمساواة والالفة والمحبة واحترام الكبير والعطف على الصغير
عندهم حب الجمال وحب الشمس وحب القمر
عندهم الرئفة بالحيوان.
ليس مثل ما تعودتم عليه. الغش والكذب والكراهية والسرقة وتهمة الزور والنهي بالمعروف والامر بالمنكر والنفاق والدجل وعدم الخجل والقتل
ارقدوا بسلام امنين عندهم



#حيدر_كماش_شناوة_العلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايها المتجهين الى بيت الله الحرام
- هجولة
- فيكه ماذا تعني(Fake)
- مظاهرات العراق (انتفاضة هادئة)
- الشمس احر في بلادي من سواها
- كل عام ونحن بائسون
- تراب الوطن غالي
- توصفه او تنصفه الحشد الشعبي تعجز له الكلمات (بسطال الحشد مقد ...
- بين العربية والانجليزية ..الى وزير التربية..بعد التحية
- اهل الانبار بين ضميرهم وانبارهم
- فيلم افاتار مستوحى من الاهوار
- رجال الدين هم الراعي الرسمي للفتنة الطائفية
- لازال الطائفيون يحاولون نهش الجسد العراقي


المزيد.....




- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حيدر كماش شناوة العلي - سيذكر التأريخ (مكه) في سنه من السنين لم تستقبل المسلمين فتوجهوا صوب الفاتيكان