أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - لن يفلح قوم ولوا أمرهم حثالة .















المزيد.....

لن يفلح قوم ولوا أمرهم حثالة .


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4925 - 2015 / 9 / 14 - 22:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


((قال ا ينشتاين : من الغباء أن تكرر نفس الفعل وتنتظر نتيجة مختلفة))
لاشيء إستجد علي أفكار وتوجهات المسلمين .. فلماذا ننتظرأن يتغير أداؤهم.
كيف يؤمنون بأن ما أعتقدوه و زاولوه مرارا بغباء لعشرات القرون( فأدى للخيبة و الهزيمة و الضياع ).. سيتحول فجأة الي حامل للبشرى السعيدة بإمتلاك مقاليد حكم هذا الكوكب !!.
من حوالي ربع قرن (قبل 1990)كتب الاستاذ فهمي هويدى كتاب ((مواطنون لا ذميون )) ينفي عن طريقة خطيئة إضطهادالمسلمون لمن (هم) كانوا لدينهم مخالفين .
مبررا بأن ما حوته المراجع والكتب عن فظائع القوم ضد أهل اى مكان وطئته سنابك خيولهم في الماضي كان بسبب (( صراع النفوذ و السلطان .. و الصراع بين التقدم و التخلف )) ولا دخل للاختلافات العقائدية به.
((إن القراءة غير البريئة لاحداث التاريخ تكشف لنا عن بعد للقضية أعمق وأخطر مما يتصور الكثيرون ،إذ ليست هناك في حقيقة المنظور الاسلامي معركة بين الاسلام و المسيحية او اليهودية ، وليست هناك معركة بين المسلمين و غيرهم من المسيحيين و اليهود ، نعم التطابق غير قائم و إختلاف الشرائع لا ينكر و لكن ذلك شيء و (المعركة ) شيء أخر ))..(( المعركة الحقيقية تدور علي جبهتين أو قل جبهة واحدة ذات وجهين هما التقدم و الاستقلال و العدو الرئيسي هو الانجطاط و التبعية )).
بكلمات اخرى ، لاتوجد (في راى الكاتب ) تناقضات بين المسلمين و المسيحيين و اليهود من جراء اختلافات العقيدة ولكن الصراع كان يدور دائما علي ارضية أطماع النفوذ و السلطان من جهه و الرغبة في الاستقلال والتقدم من جهة أخرى او لأن المسلمين الذين عانوا من ذل الانحطاط و التبعية كانوا يحاربون توقا للانعتاق من التخلف والخطو تجاه درب التقدم .
هذا الخطاب سطره صاحبنا منذ ربع قرن تمت خلاله ما لم يخطر علي بال من أحداث أهمها أن الصراع علي (النفوذ و السلطان) بلغ مداة وأخذ اشكالا عدة علي مستوى الداخل و الخارج وصلت بنا الي حافة الهاوية و اصبح من الخطر إستمرارها بعد أن حكم أغلب بلاد المسلمين ديكتاتورية ..إثنية عقيدتها النهب المنظم و التهميش للجماهير في تحالف مع قوى خارجية تدعم أكثر الفئات تخلفا بالمال و السلاح ليعيش بيننا منهم وحوشا و ضوارى .
و أنه خلال الربع قرن تغيرت خريطة العداء فلم تعد مواجهه للتخلص من الانحطاط و التبعية بقدر ما ترتب عليها معارك بين المسلمين و غير المسلمين وبين طوائف المسلمين بعضها ضد بعض .
((ربما جاز القول بأنه إبتداء من منتصف القرن الرابع الهجرى بدأ التعصب بين المسلمين و النصارى يظهر بصورة أصبحت مهددة للامن و السبب في ذلك هبوط المستوى المعيشي و الثقافي للناس جميعا و سيطرة الجهلاء و الرعاع و أدعياء الدين، وفي ذلك أيضا ظهر تعصب الجماهير حول الحنابلة و كثرت مهاجمتهم لغير أهل مذهبهم من المسلمين فضلا عن النصارى حتي إختل الامن في بغداد و أصبحت ميدانا للفوضي و السلب و النهب و كلما زادت الحالة السياسية و الاقتصادية سوءا زادت البلية حتي كان ذلك من أسباب خراب بغداد وكان خرابها مقدمة لسقوطها )) د. حسين مؤنس حاشية في كتاب جورجي زيدان التمدن الاسلامي .
ما أشبه اليوم بالبارحة .. كأن الدكتور حسين يصف قاهرة او بغداد او دمشق او صنعاء القرن الحادى و العشرين
تحت عنوان فرعي من الكتاب المذكور (( الوباء يعم الجميع )) سنجد أن ما يحدث اليوم هو مشهد يتكررللمرة العاشرة دون تعديل يذكر :-
(( إلا أن من الثابت أن التعصب ظل مقترنا دائما بمراحل التدهور السياسي و الانحطاط الثقافي و الاجتماعي و أن جرثومة التدهور إذا حلت فإن الوباء يصيب الجميع المسلمون فيما بينهم وفي علاقتهم بغير المسلمين ،إن التفسخ السياسي الذى أصاب الامة الاسلامية في أعقاب فتنة (علي ) (معاوية ) قد أصاب بعض فرق المسلمين مثل (الخوارج ) بهوس أفقدهم القدرة علي تمييز الحق من الباطل )) و يقص قصة الصحابي عبد الله بن خباب ألذى حاور الخوارج في صحيح الدين فقتلوة و بقروا بطن زوجته الحامل و يستكمل هذا القص (( المدهش أن هؤلاء رأوا نصرانيا ساعتئذ يملك نخلة أرادوا شراء ثمارها فقال هي لكم فأجابوه في شموخ ما منا لنأخذها الا بثمن فقال النصراني واعجباه تقتلون مثل عبد الله بن خباب و لا تقبلون جنا نخلة إلا بثمن ))عن د. ذكي نجيب محمود المعقول و اللامعقول في تراثنا الفكرى .
((و الاغرب أنهم أصابوا في بعض طريقهم مسلما علي خلاف معتقدهم و نصرانيا فقتلوا المسلم لانه عندهم كافر و خلوا سبيل النصراني لانه من أهل الذمة ))
هذا العبث تكرر طول فترات حكم المسلمين للعراق ولازال قائما حتي اليوم لم يهدأ ليوم ..السنة تهاجم الشيعة .. ثم الشيعة تنتقم .. وكل منهما مجتمعين او منفردين ضد اليهود و المسيحيين .. الغريب أننا نجد أذانا صماء من مسلمي اليوم عندما نحدثهم عن هذا الزمن الاسود.. لا يريدون أن يفهموا أو يعقلوا أو يصدقوا .. كم كان الرعب و العناء و القتل و النهب و الترويع .. عمل يومي في زمن خلفاء و ملوك و حكام المسلمين .
( كما جاء في كتاب أحمد الامين ظهور الاسلام ) في عهد الدولة البويهية كان يعيش في العراق اتراك و ديلم الاولون سنيون و الاخرون فرس شيعة و الحروب و الفتن و المصادرات و كبس البيوت لا تنقطع و قد ذهب في سبيل ذلك ضحايا كثيرة من الوزراء و الكتاب و العلماء حتي قال إبن الاثير في حوادث 443 (( في هذه السنة تجددت الفتن بين السنة و الشيعة و عظمت أضعاف ما كانت قديما وسببها أن أهل (الكرخ ) عملوا أبراجا كتبوا عليها بالذهب ( محمد و علي خير البشر ) السنة إدعوا أن الجملة لها إضافة (محمد وعلي خير البشر فمن رضي فقد شكر ومن أبي فقد كفر ). ولكن أهل الكرخ أنكرو هذا الادعاء فإنتدب الخليفة القائم بامر الله من حقق فكتبوا له بتصديق أهل الكرخ .. فحمل الحنابلة العامة علي الاغراق في الفتنة و تشدد رئيس الرؤساء علي الشيعة فمحوا خير البشر ثم قالت السنة لا نرضى إلا أن يقلع الاجر (الطوب ) الذى علية محمد و علي و الايؤذن ( حي علي خير العمل ) و إمتنع الشيعة عن تنفيذ ذلك و قتل رجل هاشمي من السنة فحمله أهله علي نعش و طافوا به و إستنفروا الناس للاخذ بثأره ثم دفنوه عند احمد بن حنبل فلما رجعوا من دفنه قصدوا المشهد فدخلوه و نهبوا ما فيه من قناديل و محاريب من ذهب و فضة فلما كان الغد إجتمعوا و أضرموا حريقا فإحترق كثير من قبور الائمة و ما يجاورها فقصد اهل الكرخ من الشيعة الي خان الفقهاء فنهبوه و قتلوا مدرسا و أحرقوا الخان و دور الفقهاء ....))
نقلت هذا التفصيل لانه يصف و يشرح و يجعلنا نفهم ما يدور حولنا اليوم من الحنابلة السلفيين ضيقي الافق مع القبط او الايزيديين او الشيعة .. لقد إستفحل الوباء و أصبح مسطوتنا في عقول جميع الاطراف لمدة الف سنة و أكثر لم تهذب البشر ولم تعدل من ردود افعالهم و لا سلوكياتهم .. ولا ضيق افقهم ،ولن يفلح قوم ولوا أمرهم حثالة.
شملت العصبية فوق السنة و الشيعة فرق السنة ذاتها من ذلك ما رواه إبن الاثير في حوادث سنة 323 ((و فيها عظم أمر الحنابلة في بغداد وقويت شوكتهم فصاروا يكبسون دور القواد و العامة و كانوا إذا مر بهم شافعي المذهب أغروا به الغلمان حتي يكاد أن يموت ، فخرج توقيع (الخليفة ) الراضي و فيه..وأمير المؤمنين يقسن بالله قسما جهرا يلزمة الوفاء به لئن لم تنتهوا عن مذموم مذهبكم و هوج طريقتكم ليوسعنكم ضربا و تشديدا و تبديدا و ليستعملن السيف في رقابكم و النار في منازلكم و محالكم ))
ترى هل كان لهذا التهديد جدوى .. التاريخ يقول أنه لم ينته إلا بسقوط بغداد في يد المغول .
يقول ياقوت الحموى عند الكلام عن (اصفهان ) بعد أن ذكر مجدها القديم
((وقد فشا فيها الخراب في هذا الوقت و قبله في نواحيها لكثرة الفتن و التعصب بين الشافعية و الحنفية و الحروب المتصلة بين الحزبين فكلما ظهرت طائفة نهبت محلة الاخرى و احرقتها و خربتها لا يأخذهم في ذلك إل و لا ذمة )).
اليس هذا ما يحدث حولنا اليوم ..الا يتعلم المسلمون أبدا .. قد يعترض البعض علي التعميم بكلمة ( مسلمون ) ولكن .. ما يحدث في الموصل .. يحدث في عدن و المنياو درنة .. و السودان .. دون أى تنسيق إلا أن المعتدين يجمعهم دين واحد وفقه أبن حنبل او إبن تيمية و محمد عبد الوهاب بعدهما .
يقول الحموى أيضا (( اوقعت العصبية بين السنة و الشيعة فتضافر عليهم الحنفية و الشافعية و تطاولت بينهم الحروب حتي لم يتركوا من الشيعة من يعرف .. فلما أفنوهم وقعت العصبية بن الحنفية و الشافعية و وقعت حروب كان الظفر فيها جميعا للشافعية هذا مع قلة عددهم و كان أهل (الرستاق) وهم حنفية يجيئون الي البلد بالسلاح الشاك و يساعدون أهل نحلتهم فلم يغنيهم ذلك شيئا حتي أفنوهم ))
يا ساتر يارب ..أى بشر هؤلاء و اى حروب يخوضونها .. واى تعصب يعميهم .. المصيبة أن هذا الخبل لازال قائما بيننا .. يسعي .
الاستاذ فهمي هويدى يعلق و يفسر و يؤول ((إن المحنة في فترات التدهور ثم في عصور الانحطاط التي كانت سمة غالبة في العصر العباسي الثاني الذى إستمر لقرنين (847 -1055 م ) هذه المحنة لم تكن مقصورة في أثارها المحزنة علي غير المسلمين وحدهم بل كانت محنة أمة باسرها )).
(( في المرحلةالتاريخية التالية لعب الانحطاط دوره و لعبت القوى الخارجية دورها ممثلة في الصليبين تارة و المغول أخرى كان الضعف و الانحلال السياسي و التدهور الفكرى قد بلغ ذروته كان المناخ معبأ بالجراثيم و التربة مهيأة تماما لاستقبال أى نبت خبيث الامر الذى شكل ظرفا مواتيا ليس فقط للهزيمة العسكرية امام الجيوش الغازية ولكن لكافة إفرازات الانحطاط من جهل و تعصب و إستعداد مدهش لتبني مختلف القيم السلبة و التمسك بها )) أذكركم أن الاستاذ فهمي يتكلم عام 1990 عن مسلمي عام 1055 . . وكأنه يقرأ الغيب و ما يحدث عام 2015 علي ارض العراق و الشام و المحروسة .
((المسئولية الاولي في إختراق الواقع العربي الاسلامي ترجع الي حالة القابلية للاختراق التي نعيشها هو هشاشة وهزال أوضاعنا الداخلية من جراء تلك السياسات التي تجرد شعوبنا بين الحين و الحين من عناصر قوتها و ثباتها و من مقومات الصمود و المقاومة لرياح التفرقة و التشرذم و التفتيت .
درس التاريخ الذى يجب أن نحفظه هو أن الفاعل الاول فيما يلحق بنا من هزائم و إنتكاسات هو نحن قبل غيرنا )).
المسلمون لا يقرأون التاريخ و لا يتعلمون من إنتكاساتهم .. وهزائمهم و يظلون يتغنون .. بلحظات خاطفة من الزهو .. ضاعت بين الكسرات المتعددة .. و كأن غزوة بدر مثلا هي المعادل الموضوعي لكل هزائم العرب و المسلمين منذ زمن المغول و التتار و الصليبين و الاتراك العثمانيين و الاوربيين و حتي يهود بني إسرائيل .. لقد فقدنا البوصلة و سلمنا أمرنا لخوارج هذا الزمن من دواعش وسلفيين .. ونسينا أن المسلمين أصبحوا الامة الاضعف بين الامم بسبب عجزنا عن التعلم و الانتاج ( محنة امة بأسرها ) ابت إلا أن يقودها حثالة الابناء واكثرهم جهلا و كبرا و تخلفا .






#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العروبة والاسلام ( قهروفساد ).
- الغرب مش أهبل الغرب يعرف ما يريد
- عدالة (سيد قطب ) الاجتماعية
- هذه المهنة اللعينة
- الدوس بالبياده ،وا هندسا.
- ترضي تشتغلي رقاصة ؟
- في محيط الابداع،الابحار بدون ربان
- سلام المشير ..سلام سلاح .
- حدث في بلاد الواق الواق .
- تاريخ قهر العرب للموالي .. تاريخ لعين لا نعرفه . !!
- قد لا تعرفون قيمة (مصر) .
- اللي معاه مال محيره يكتب تاريخه ويزوره
- السعودية كيان طفيلي بلا جذور.
- 23 يوليو الذى نأبي أن نتعلم دروسه .
- محاكمة وغد قديم
- النظر في مرآة مسطحة
- للكون(جينوم ) يحمل جينات الوجود
- أبناء عبد الوهاب،في معبد الكرنك .
- 5 يونيو ..سكون ..ثم للخلف در!!
- الفريق مرسي..نموذجا لازال قائما .


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - لن يفلح قوم ولوا أمرهم حثالة .