أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد لفته محل - الحرام النوعي للشتائم العراقية















المزيد.....

الحرام النوعي للشتائم العراقية


محمد لفته محل

الحوار المتمدن-العدد: 4923 - 2015 / 9 / 12 - 21:51
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


أن تكون دراسة الشتائم علم! فهذا ما لا يقبله أي عاقل لا بل لطالما اعتبرت نقيض العلم ورديف الجهل والوضاعة والبذاءة، وعليه هل نترك الموقف الأخلاقي يمنعنا من البحث في موضوع غير مقبول اجتماعيا على المستوى الديني والأخلاقي؟ ومتروك على حريته بين الأوساط الشعبية؟ ونحن جميعا سمعنا هذه الشتائم في طفولتنا وصبانا وحفظناها عن ظهر قلب وكنا لا نلفظها أمام الكبار ونتداولها أمام الأصدقاء المقربون؟ وكم من الذين يدعون الوقار والأدب يلفظونها عند ساعة الغضب؟ فهل فكرنا لحظة أن نضع هذه الشتائم تحت مجهر البحث النفسي والاجتماعي؟ في تجرد تام من المشاعر الأخلاقية؟ ولماذا يستخدمها المجتمع عمليا ويلعنها رسميا؟ الحق لقد لفتت الشتائم انتباهي كونها محملة بمضامين نفسية واجتماعية وقادني إليها التنظير الذي كنت أضعه لفرضية (الحرام النوعي) التي تتخذ من تحليل الشتائم مادة نفسية خام لها والتي بها ساستخدمها لتفسيرها، وعليه سأمضي في طريقي واصم أذني عن الشتائم التي سيطلقها الأخلاقيون وسلاحي هو النتائج التي سيقرر القارئ مدى أهميتها أو تفاهتها، ولا تستغربوا حين أحاكم الشتائم محاكمة عقلانية على ما فيها من غرائب من حيث التعبير، فوراء هذه الشتائم نظام منطقي متماسك هو سبب استمرارها، واعذروني لأني سأكون مضطرا لكتابة الشتائم الوقحة بالعامية لأنها موضوع بحثي، وكل من "يخجل" من قراءتها انصحه أن يترك قراءة المقال حفاظا على عفته، لكن هل يستطيع احد أن يدعي انه لم يسمع هذه الشتائم في حياته، التي تتردد يوميا على مسامعنا.
أن أول شيء ملفت في دراسة الشتائم العراقية هو استخدامها ذاتها في الشجار والمزاح! حيث تثير فينا الغضب والحرج في الحالة الأولى وتثير فينا الفرح والمرح في الحالة الثانية! فهل موقف الجد والهزل هو من يجعل الشتائم بين الحرج والفرح؟ أم أن هناك أسباب نفسية واجتماعية مسؤولة عن ذلك؟ ثم لماذا اغلب شتائمنا جنسية تدور حول أعضاء المحارم (إلام، الأخت، العمة، الخالة)؟ كذلك أن شتائمنا تدور حول التشبيه بالحيوانات الداجنة والوحشية؟ هل الشتائم نتجت عن السحر لأنها تقوم على مبدأه الشبيه ينتج الشبيه؟ فحينما نقول لشخص أنت كلب يرد علينا غاضبا مهاجما كأنه أصبح كلب؟ ويضربنا جزائا على تحويله إلى كلب! أو يشتمنا بواحدة مثلها أو نفسها ليسترد هيبته عندها؟ وهو ما يشبه عملية إبطال السحر بسحر مضاد؟ والشتائم لها فائدة فهي في حالات كثيرة تكون بديلة عن العنف الجسدي فنتشاجر بالكلام ونحقق انتصار بالشتائم الأكثر والأقذر في مقابل الشتائم الأخرى! وهي تتيح تحقيق رغباتنا المكبوتة تحت مبرر الغضب أو المزاح!.
إننا حين نشتم الآخر بشتائم جنسية هناك عدت أنواع من الشتائم الجنسية، فهناك شتائم تنجيس المشتوم وهناك شتائم ننجس المشتوم باخذ الشاتم الدور الذكري الجنسي وتأنيث المشتوم، وهناك شتائم اثارة المكبوت، وسنأتي من البداية شتائم تنجيس المشتوم فشتائم مثل (بلاع اﻠ-;-ﻌ-;-ﯾ-;-(1)، ابو العيو(2)ة، ﮔ-;-وم بي) الحرام النوعي يعطينا التفسير لهذه الشتائم ذلك ان الجنس هو فعل يقرب الانسان من الحيوان وكثيرا ما ننعت غرائزنا الجنسية بالحيوانية والبدائية والوحشية وهذا التقريب يجعل الانسان نجس، بسبب التصنيف الذي وضعته الجماعة بين الانسان والحيوان واي تجاوز لهذا التصنيف يصبح الفرد نجس في مقابل الجماعة التي تمثل الطهارة، من هنا اصبح الجنس نجس، واصبحت الشتائم هي حيونة للاخر وتنجيس له لنبيح التجاوز عليه بالمزاح الذي هو اشباع رمزي بديل للرغبة الفعلية، مع ملاحظة ان الشاتم لايكون هو الفاعل في الشتيمة فيها بل ان الفاعل قضيب مجهول كي لايتنجس الشتام، أما شتائم مثل (اﻨ-;-(3)كك، أﻨ-;-ﯾ-;-(4) أختك أو أمك أو ﻋ-;-ﯾ-;-(5) ﺑ-;-ﻜ-;-(6) عمتك أو خالتك) هذه تنطلق من تأنيث الآخر جنسيا بممارسة الشاتم الدور ألذكوري جنسيا لإذلاله جنسيا، وهو تعبير عن أيديولوجيا المجتمع ألرجالي الذي يضع الأنثى في درجة أدنى من الذكر اجتماعيا وثقافيا، التي تنطلق من نظرة المجتمع الرجولية للجنس وسلبيته عند الأنثى، أنها المفعول به والرجل هو الفاعل، لكن الحرام النوعي له رأي مختلف إذ يعلمنا ان تنجيس شرف الآخر الذي يؤدي إلى حيونته، فننتهك شرفه وتسوء سمعته، لذلك يجب عليه غسل عاره حتى تعود طهارة شرفه بعدما تلطخت بالقذارة، وهنا الشاتم يكون هو الفاعل بالتالي يكون نجسا ايضا لكن هذه النجاسة هي التي تشرع له الحرام لانه اصبح حيوان غير مسؤول عن تصرفاته امام المجتمع، بالضبط كقول البعض (انا ساقط، انا ناقص، انا ابن قحبة، انا ابن كلب) عندها سنرفع العتب عنه في ممارسة اي فعل مشين ولا اخلاقي لهذا سميتها شتائم نجسنة المشتوم، وحتى شتيمة (اشك طي(7)ك) هي تأنيث الآخر بممارسة الجنس العنيف معه لدرجة شقه. أما شتائم مثل (ﻜ-;-(8) أمك أو أختك أو عمتك أو خالتك) فهي تذكر فقط العضو الأنثوي المحرم للمشتوم فقط بدون تنجيسه بعضو ذكري؟ فلماذا أصبحت شتيمة إذن؟ هذا ما يجب أن لا يتفاجئ به احد، وهو اخطر تصور عن مجتمعنا يرتبط بانتهاك محرم ثقيل، ذلك أن هذه الأعضاء كانت موضع فضول للطفل وكان يلقى التوبيخ والتهديد لكل محاولة اكتشاف منه، حتى غدت محرمة عليه لمجرد النطق أو التفكير بها، فتكبت هذه الرغبة باللاشعور، ومجرد النطق بها يثير غضب الأنا الأعلى عليه فتعاقبه بالشعور بالذنب والندم، ويستنفر الانا كل امكانياته للحؤول دون نفاذ الرغبة الى الشعور، عندها تكون الشتائم ايقاض للرغبة المكبوتة وإثارة لغضب الأنا الأعلى الذي يفرض حضرا استثنائيا على هذه الرغبة، ودفاع الانا عن نفسه، فيندفع الشخص غاضبا لإيقاف الشاتم خوفا من أناه الأعلى، ولا أدل على قوة الرغبة من المزاح الذي نستخدم فيه ذات الشتائم الجنسية لأعضاء المحارم مع ابتهاجنا وفرحنا بتبادلها بيننا! فمن أين جاء هذا الفرح والمرح؟ أليس هو إشباع جزئي لرغبة محظور حتى لفظ التسمية الصريحة لها، لكن بعض الشتائم التي تستخدم في المزاح تدور حول انتهاك شرف الشخص أو أسرته، فيشعر الشخص بالفرح؟ فهل هذا يعني أن للشخص رغبة محرمة باللواط أو بالدعارة لأسرته؟ الجواب طبعا لا وإنما إشباع رغبة لدى الشاتم بكسر المحظور، فشرف الأصدقاء يجب أن يصان من بعضهم البعض ويحرم على بعضهم البعض إلا بطريقة شرعية كالزواج، وقبول المشتوم للشتيمة هو إبطال سحري لرغبة مكبوتة لديه مماثله تجاه الصديق الشاتم، وغالبا ما يرد المشتوم الشتيمة على الشاتم لإبطالها سحريا بالمزاح أيضا، وهو يخفف من شعوره بالذنب دون أن يدري، وليس ضروري أن يرغب احدهما الآخر جنسيا سواء كان الصديق أو أسرته بل لكون الشرف محظور اجتماعيا فقط، لان المحظور يثير فينا الرغبات المكبوتة كونه الأكثر رغبة وعلى أساسه تم الحَضر. وهناك سؤال آخر هو أننا نشتم أنفسنا عند الغضب بذكر أعضاء محارمنا؟ أو تلطيخ شرفنا (ﻜ-;-(9) أمي، أو أختي أو أنا أختي اﺘ-;-ﻨ-;-ﯾ-;-(10)) ونمارسها أيضا بالمزاح؟ فهل تفسر بإشباع الرغبة أيضا؟ في حالة ذكر أعضاء المحارم نعم هو إشباع الرغبة فالغضب كالمزاح (الذي شرحته) لا عتب على صاحبها الذي يشعر بالندم ويعتذر، وحالات الانفعال لدى الإنسان غالبا من يعذرها الناس على الآخرين، أما شتائم تلويث شرف الشاتم فهي نقولها عند ارتكابنا للأخطاء والفشل فنقول (أنا ابن قحبة لم أتعلم أو لم اسمع كلام فلان) وهي تصور ناتج أن من شرفه ملوث (أي نجس) لا يوفقه الله فيرتكب أخطاء (لأنه ملعون)، لكن هذه الشتائم تستخدم لإغراض أخرى يقولها صاحبها مفتخرا بها؟ وهنا نستعين بفرضية الحرام النوعي حيث يستخدمها صاحبها لانتهاك النواهي الأخلاقية ولتجاوز سلطة الأنا الأعلى، بتلويث شرفه أو حيونة نفسه (أي جعل نفسه حيوان)، فكما لا حرج على عديم الشرف ومتوقع منه الغدر والكذب والخيانة ولا عتب على الحيوان أخلاقيا كذلك لا عتب ولا حرج على الذي يشتم شرفه ويلوثه، ونحن نسمع عبارات المخادعين كيف يبررون أفعالهم كقولهم مفتخرين (أنا ابن كلب، ابن قحبة، أنا ساقط أو مسقط، أنا لا استحي، أنا قبحي، طالع طﯾ-;-.ي الخ) وهذه الآلية تسمى في التحريف النوعي التحريف النوعي السلبي للانا.
وهنا يقتضي البحث الدخول في اخطر منطقة محرمة اجتماعيا وهي التجديف فاعذروني ياسادتي من الخوض في هذا الموضوع الذي فيه الكثير من المسكوت عنه مع كامل احترامي للمشاعر الدينية، فالغريب جدا في مجتمعنا العراقي أن اسم الله الذي يحاط بشتى أسماء التقديس والإجلال نرى أن هذا الاسم يتعرض لشتى أنواع الشتم والسباب الوضيع والبذيء الذي لا مثيل له إلا بين الأعداء عند الغضب والمزاح؟ ولو انتبهنا إلى عبارات التجديف التي نلفظها لوجدناها أنها نمطية موروثة من المجتمع، وأنها لا تنتهك اسم الله إلا بعد تنجيسه سحريا بتشبيهه بفعل أو شيء قذر، فالتجديف حين يلطخ اسم الله بالبراز (خره بالل(11)) وذلك لغرض استباحة انتهاكه بعد تنجيسه بقذارة، أو تنجيسه باللعنة (لعنة على الل) أو بجعل اسم الله يمارس مهنة غير شريفه مثل السمسرة (القوادة) كقولنا (الل الكواد) أو حين يلوث شرفه (ﻜ-;-(12) أخت الل) لكي يسلب حصانته بتنجس عرضه، وهذا متأتي من موقفنا من الأب حيث يحظى بالتبجيل والتقديس الاجتماعي رغم كونه سلطة قامعة لرغباتنا ومنافس أول على حب الأم، فيكبت هذا الكره بداخلنا وتعلن المحبة فقط، ولا يظهر هذا الكره إلا عند الغضب والمزاح، التي تتيح لنا التشفي والإشباع بأقسى عبارات البذاءة لأنها فرصة محدودة للإشباع، ولان الغاضب لا حرج عليه اجتماعيا حيث سيعلن الندم والتوبة بعد نوبته، وهكذا تتكرر إشباع الرغبة، ويتكرر في نفس الوقت كبت الرغبة بالشعور بالندم والتوبة الذي يأتي بعد إشباعها وهذا ما سماه (سيغموند فرويد) الازدواجية الوجدانية تجاه الأب، وهذه الآلية النفسية نستخدمها أيضا على الناس فلكي نشتم شخص ما علينا أن ننجسه حتى نشتمه كقولنا (خره بيك) وهذا يقربنا من التحريف النفسي حينما نحيون الآخر ونخرجه من التصنيف الإنساني لكي ننتهكه، والشتيمة المشهورة عراقيا (اُكل خره) رغم انه لا يوجد احد يأكل البراز، لماذا نقول للآخر هذه الشتيمة؟ هل لكي يتذوق المشتوم المر؟ هناك أشياء مرة لا نستخدمها بالشتائم كالحنظل؟ ولماذا كان البراز دون غيره؟ هنا أيضا يسعفنا الحرام النوعي، فأكل البراز يجعل الإنسان نجسا حتى ننتهك إنسانيته بسلبها منه بالتنجيس لان النجاسة تخرج الإنسان من تصنيف البشر إلى تصنيف الحيوان والشيطان ولا يمكن العودة إلى تصنيفه السابق إلا بطقس التطهير، وهذا حال شتيمة (أكل ﻋ-;-ﯾ-;-(13)) فلا احد يأكل عضو الذكر التناسلي، لكن القصد أن أكل العضو ينقل نجاسة العضو والفعل الجنسي الذي هو سلوك نجس عربيا وإسلاميا فبعد كل ممارسة جنسية يجب أن يتطهر الإنسان بالماء كما هو معروف، ونحن لازلنا نشتم المرأة غير الخلوقة (بلاعة اﻠ-;-ﻌ-;-ﯾ-;-(14)) أي التي تنجست بالجنس خارج الزواج، والغرض منه أيضا تنجيس الآخر لانتهاك شخصه معنويا بعد سلب إنسانيته، فأصبحت المؤخرة رمزا للأنوثة والعضو الذكري رمزا للرجولة، فإذا أردنا شتم الرجل نقول له (أنت طﯾ-;-(15)) لأنه تأنيث له، أما إذا قلت له (أبو ﻋ-;-ﯾ-;-(16)) فإننا نمدحه.
أمام الشتائم التي تدور حول الأب وألام، فنحن كمجتمع أبوي لا نشكر الشخص بل نشكر والديه (رحمة الله والديك) وإذا كان الشخص سيء فإننا نلعن والديه (نعلة على والديك) أو (ابن الكلب، ابن القندرة، ابن الزمال.. الخ) لأننا نعتقد بالنظرية الوراثية التي تحدد فيها النطفة أخلاق الإنسان وطباعه فنقول (نطفته صالحة أو خبيثة) كذلك أن الحليب أيضا عنصر آخر في تحديد طباع الشخص وأخلاقه فنشكر كذلك الشخص الحسن بقولنا (ألف رحمة عالحليب الرضعته) أو (نعله على مرضعتك) إذا كان الشخص سيئا، فشتائمنا تحمل تصورات المجتمع الأبوي، وإذا شذ شخص عن القاعدة كان يكون ابن سيء لأب صالح قالوا (النار تخلف عار)، والملاحظ أننا حين نبارك للمولود نقول لأبيه أو أمه (الابن الصالح إن شاء الله) وهناك مصدر ثالث للوراثة هو طباع العشيرة التي تورث صفاتها لأبنائها، فنقول أن عشيرة كذا لها صفات كذا، ذلك أن مجتمعنا يعتبر الأصل هو الجوهر والفرع هو المظهر، فالفرد هو المظهر والجماعة هي الجوهر، كذلك الأب هو الجوهر والابن هو المظهر، حتى اكتسبت كلمة (أصيل) معنى الشكر والإطراء والجودة، فإذا قلت لشخص (أنت أصيل) فإننا نمدحه وإذا قلنا على بضاعة أنها (أصلية) فإنها تعني جيدة، حتى أن المشكلة الثقافية بيننا وبين الغرب هي صدام الأصالة والحداثة، وأصبحت كلمة للسخرية تطلق على من له نقيض الأصالة، فنسمي الكذاب والمخادع سخرية (أصلي).
بعد هذا الاستعراض لمحاولة فهم المغزى النفسي والاجتماعي للشتائم هل يمكن الخروج برؤية عامة عن الشتائم؟ واستطيع أن أقول أن شتائمنا الجنسية فيها إشباع رغبة مكبوتة محرمة، في الغضب والمزاح، وتعكس ايديولوجيا المجتمع الرجالي من الأنوثة، وان كل الشتائم تنجس الآخر لتخرجه من التصنيف البشري إلى التصنيف الحيواني والشيطاني لانتهاك حرمته معنويا أو جسديا إذا كان مُستغَلا أو خصما أو ضعيفا أو عدوا.
ــــــــــــــــــــــــ
1_الحرف المحذوف هو الراء، وستحذف الحروف من الشتائم احتراما لمشاعر القراء الأخلاقية.
2_الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو الراء.
3_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو الياء.
4_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو الكاف.
5_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو الراء.
6_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو السين.
7_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو الزاء.
8_الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو السين.
9_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو السين.
10_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو الكاف.
11_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو الهاء.
12_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو السين.
13_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو الراء.
14_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو الراء.
15_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو الزاء.
16_ الحرف المحذوف في هذه الشتيمة هو الراء.



#محمد_لفته_محل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التفسير الاجتماعي للكذب في المجتمع العراقي
- الحرام النوعي لسلوك المرحاض في المجتمع العراقي
- قيمة السلاح في المجتمع العراقي
- التفسير الاجتماعي للفساد بالعراق
- مدخل لدراسة علمية لفرضية الله
- ملاحظات في علم الاجتماع الإسلام
- علم اجتماع انتفاضة التحرير العراقية
- التحريف النوعي للجماعة الداعشية
- رؤية اجتماعية لزنا المحارم
- مفهوم الروح في المجتمع العراقي
- موجز الدراسات الإنسانية للظاهرة الدينية
- التفسير الاجتماعي للإلحاد والإيمان
- مفهوم الموت في المجتمع العراقي
- القوى الغيبية في المجتمع العراقي (الحظ، البخت، الكرفه)
- العلاقة العلم بالدين
- العراقي وامريكا
- الفرق بين الطائفة والطائفية
- ملاحظات اجتماعية على الحشد الشعبي
- سلاّب الأموات العراقي
- العلاقة بين العنف والحق


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد لفته محل - الحرام النوعي للشتائم العراقية