أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمر يحي احمد - اسباب و مبررات صمود النظام السوري و بشار الاسد في الحكم















المزيد.....

اسباب و مبررات صمود النظام السوري و بشار الاسد في الحكم


عمر يحي احمد

الحوار المتمدن-العدد: 4922 - 2015 / 9 / 11 - 01:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المقدمة
يبدوء إن الإنسان بطبعة يميل إلي النمو والتغيير في جميع شؤون حياته علي هذاالأساس يزهب العلماء إلي أن التغيير مهم وضرورة لحياة الإنسان حتي لو كان هذا التغيير من الأفضل إلي السوء ، ولربما إرتبط ذلك بحياة الفرد أو إمتدا ليشمل جميع الأفراد أو ما يطلق عليه المجتمع ومن هنا عرف الإنسان مفهوم الثورة وهي حركة إحتجاجية تقوم ضد وضع محدد غير مرغوب فيه يثار ضده للوصول الي ما هو مطلوب لدي المجتمع .

الثورة لا ترتبط بفرد أو مجتمع محدد بل هي سلوك بشري تعرفه كل المجتمعات خصوصآ تلك التي تعاني من الظلم والفقر مثل الشعوب العربية التي عرفت عدد من الثورات في مرحلة ما بعد الاستقلال والحكم الوطني تميزت هذه الثوراث بالمحدودية والتباعد الزمني غير أن مع أواخر العام 2010 بدأت الثورات العربة من جديد كانت هذه الثورات نقطة تحول في جميع الدول العربية فلم تكن مجرد ثورة داخلية فقط بل اخذت بعد عالمي حتي اصبحت من أهم القضايا الأستراتيجية المعاصرة.

مشكلة البحث :

تتزايد معاناة الشعب السوري الإنسانية بسبب الثورة السورية إلى درجات أعمق من التعقيد وتداخل المصالح، سواء في الداخل السوري أم في منطقة الشرق الأوسط، في علاقة جدلية غير طبيعية في مثل هذه الظروف حين تنشأ الاضطرابات في بلدٍ ما، فإنها تتجه إلى الانفراج والخروج من المأزق بعد كل يومٍ يضاف إلى معاناتها، بعكس الوضع السوري الذي يزداد تأزماً وسوءاً من ناحية إنسانية على الأرض بالرغم من استمرار الثورة السوريا لاكثر من ثلاثة سنين الا ان نظام بشار الاسد لا زال صامدآ فما هي اسباب صمود النظام السوريي؟

أسباب صمود النظام السوري

يمكن تلخيص أهم اسباب صمود النظام السوري الي الان في الاسباب الاتية :

1. وقوف القوي الكبري بجانب بشار الاسد

منذ قيام حركة الإحتجاجات في سوريا أعلنت روسيا بان النظام السوري غير متصدع داخلياً ولم تنسحب من الواجهة ولم ترم بكل اوراقها الى جانب سوريا وخسارة اوراق جديدة بعد ليبيا في اللعبة الدولية. لقد مورس على النظام السوري «حرب كونية» لا مثيل لها، وسخر لها الاعلام والمال والسلاح والمسلحين والامم المتحدة والمنظمات الدولية وواشنطن وباريس والعرب وكل العالم، وهذا الضغط قابلته سوريا بمواقف حازمة وبادارة فائقة واستثنائية للضغوط، واستطاعت ان تفتح مسارا جديدا للامور بدعم ايراني وروسي وصيني وبتحالف مع حزب الله الذي كان لديه قراءة مغايرة للاحداث السورية شرحها لكل القوى اللبنانية حتى للمعارضين لسوريا وجاءت الاحداث لتؤكد صحة تحليله ومواقفه،رغم ان سوريا وحزب الله لم يسقطا من حساباتهما احتمال شن حرب على سوريا، لكنهما تعاملا معها بكل هدوء وباستعداد كامل مهما كانت النتائج والاعتبارات. وانه بعد سنة من الاحداث السورية فان الصورة مغايرة الان، لما كانت عليه في البدايات، حيث تراجع الغرب وواشنطن والعرب عن فكرة اسقاط النظام السوري وبدأوا يتحدثون عن الحوار

2. دعم القوي الإقليمية

قاله وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل امام نظيره الالماني بانه لا نريد اي سوء للنظام السوري وكل ما نطلبه تغيير سلوكه فالنظام السوري لا يزال قائمًا بفضل الحماية الدبلوماسية الدولية التي توفّرها له روسيا، وبفضل المعدات العسكرية والمساعدات المالية والجنود التي تقدمها له كل من إيران والعراق وحزب الله.

3. الموقف الإيراني

تنظر إيران الي الاحداث في سوريا بانها مخططات تستهدف ايران بالدرجة الأولى, بالنظر إلى تآلف دول كبرى تشمل بالإضافة إلى الولايات المتحدة, بلدانا في حلف الناتو, وإسرائيل تميل جميعها إلى اضعاف مكانة ايران الاقليمية.

4. ضعف وهشاشة المعارضة السياسية في سوريا

لاتوجد داخل سوريا معارضة سياسية قويه ذات أرضية فكرية وتنظيمية والموفق السياسي الداخلي تتجازبة قوتان :
• الجيش السوري الحر
• المعارضة السياسية وهي نتاج لرد فعل برزت الي الوجود في اعقاب توسع حركة الاحتجاجات وهذة القوة السياسية تنقسم الي تيارين متصارعين :
• التيارات العربية العلمانية
• التيارات السياسية الإسلامية

5. الخوف من سيطرة الإسلاميين علي منطقة الشرق الاوسط

الازمة السورية حالياً جعلت المنطقة العربية تخوض صراعاً بين مشروعين :
• «المشروع العربي» بريادة سوريا
• «ومشروع الاصوليين»
ولكل مشروع مؤيدوه وانصاره في العالم العربي وسيأخذ هذا الصراع اوجهاً عديدة، وهذا هو جوهر الصراع الحقيقي والذي ربما سيمتد لسنوات وسنوات مع الاخذ بالاعتبار صعود الاخوان المسلمين في ، لليبيا ومصر وتونس، حيث بدأت القوى العربية بالتحرك دعما لسوريا في الاردن واليمن وتونس ومصر.

6. تباين المواقف حول الأزمة السوريا

تركيا تريد حلاً عاجلاً للأزمة السورية، ولكن مواقف حلفائها الغربيين من الأزمة ليست موحّدة، ولا يشكّلون صفًّا واحدًا في هذا المضمار، ولا يمكن قطع أي شوط ملموس في سبيل الحل ما دام الرفض الروسي لأي قرار دولي من شأنه أن يأتي بالحل. هناك مجموعتان تحاولان تغيير النظام السوري هما :
• الولايات المتحدة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي وهي تقوم بمحاولات غير مباشرة لحلّ الأزمة .
• تركيا وقطر فهما في الجبهة الأمامية تبذلان جهودًا فعالة ومباشرة في هذا المضمار، وليس أي دولة، حتى مصر، داخلة في هذه المجموعة ، ولكن لا تتقدم أي منها في الجبهة الأمامية. وبالمقابل من ذلك، فإن أنصار النظام الأسدي، على الرغم من أنهم قلة تعتبر صغيرة، ولكن الجبهة الأمامية لهم حافلة بالجموع الحاشدة من إيران وروسيا وحزب الله اللبناني .

7. عدم التدخل العسكري في سوريا

في ظل الظروف الراهنة, التي أصبحت فيها العلاقات الدولية في غاية التعقيد, بات واضحا أن حل النزاعات عبر اللجوء إلى القوة, لم يعد يحظى بأي فرصة نجاح و لم يظهر أي حل لها حتى الآن.
من ناحية أخرى, هناك عوامل كثيرة تشير إلى أن الأمور في ليبيا, بعد الاطاحة بمعمر القذافي, ليست في أحسن أحوالها. بل على العكس. فقد امتدت حالة عدم الاستقرار إلى الصحراء الكبرى, ومنطقة الساحل, وأدت إلى نشوء أوضاع مأساوية متدهورة في جمهورية مالي

8. نجاح الحكومة السوريا في تسويق الأزمة

نجاح بشار الاسد في تسويق نفسة بانه يقاتل ضد الاصوليين والمتشددين
قضية السلاح الكيمائي فعندما قام الاسد بتحريك مواقع تخزين السلاح الكيماوي كانت رسالة واضحة لأمريكا واسرائيل بان الأزم ستتعمق اكثر
روسيا قدمت ضمانات لأمريكا ان السلاح الكيماوي السوري تحت اشرف خبراء روس ولن تسمح باستعماله مقابل عدم تدخل عسكري خارجي بسوريا.
إعلان سوريا بان سواء تدخلت ايران ام لم تتدخل بشكل مباشر فان حزب الله وبشكل قاطع سيتدخل وفورا بدون سابق انذار
عرض سوريا بان الحرب لن تقتصر على حرب الصواريخ بل ستمتد المعركة الى خارج حدود دائرة الصراع الاقليمية الى ضرب مصالح امريكية في الخليج وعلى امتداد العالم .. فسوريا لا يوجد لديها الامكانيات ولم تعد نفسها لمعركة ضرب المصالح الامريكية في العالم ولكن ايران وحزب الله لديهما القدرة .
9. تعقد الأزمة السوريا
المشهد السوري على الأرض أصبحت تتحكم فيه قوى عديدة ومتداخلة، ابتداءً من النظام الذي يتقدم في الأيام الأخيرة في مناطق حيوية في ريف دمشق، إلى الأكراد الذي بدأوا عملياً بتشكيل أقاليم إدارية في الشمال الشرقي من سورية كقوة جديدة، وانتهاء بالثوار والمجموعات المسلحة التي تتنوع، وتنتشر تحت ألوية ومسميات وتوجهات مختلفة فالقاعدة تختلف تنظيمياً على الجهة الممثلة لها على الأرض بين جبهة النصرة وداعش في الوقت الذي تتمد فيه داعش في بعض المناطق، وتجعل منها امتداداً لدولتها في العراق كما تسميها، والأكراد يحاولون الاستقلال بأنفسهم، تمهيداً لالتقائهم بأكراد العراق وتركيا كل هذه التكتلات داخل الأرض أفقدت الثورة السورية بوصلتها، حين تداخلت الأهداف، واختلفت التوجهات بين القوى الثائرة على الأرض، هذا من ناحية الداخل السوري، أما في الخارج فإن إيران نجحت بالدعم الروسي والصيني أن تحوي الموقف الأميركي تجاه سورية، وأن تضغط تجاه الحل السياسي للأزمة
10. الخوف من نشوب حرب دينية أو طائفية
سورية بلد متعدد الطوائف, يعيش فيه المسلمون السنة, إلى جانب الشيعة والعلويين, إضافة إلى المسيحيين الأرتودوكس, والمذاهب الأخرى منهم, مع الدروز والأكراد. ظلت حرية الاعتقاد محترمة في سورية, طيلة العقود الأخيرة من حكم البعث العلماني, لهذا فإن الأقليات الدينية تخشى من الاطاحة بالنظام, كي لاينتهي هذا التقليد المتبع
مستقبل الثورة السورية

ـ الازمة السورية أزمة متشابكة جدا محليا واقليميا ودوليا حيث توجد عدة اسباب للموقف الامريكي المتردد عمليا في اتخاذ خطوات قد تسقط نظام بشار فالموقف الروسي والصيني كانا بالمرصاد على الساحة الدولية ولم يكن موقفهما اعلامي ولفظي وسياسي فقط بل تعدى ذلك الى تزويد نظام بشار بالأسلحة التي يحتاجها.

ـ ان امريكا ما زالت تفاوض نظام بشار تحت الطاولة ولم تفقد الامل في التوصل لاتفاق يلبي المطالب الامريكية والتي لا يوجد بينها أي مطلب يتعلق بالديموقراطية في سوريا وانما مطالبها تتعلق بحزب الله وايران واسرائيل فقط .

ـ الجيش السوري الذي يقف اكبر حجر عثرة امام التدخل الخارجي و امريكا تتردد بالدخول في مواجهة عسكرية بقرار من مجلس الامن او بقرار امريكي خارج اطار مجلس الامن

ـ كثرة وقوة حلفاء بشار عسكريا وهم حزب الله وايران وهذه الحلقة مهمة جدا في الحسابات الامريكية ففي حال تطور الوضع الى تدخل عسكري خارجي من غير المتوقع ان تشارك ايران عسكريا وبشكل مباشر الا في حال اتساع الدائرة وقصف ايران اذا ارادت اسرائيل انتهاز الفرصة لانها تريد بالتأكيد كل يوم تجعل الشعب الاسرائيلي ينام في الملاجئ .

ـ المعركة القادمة التي تتحدث عنها اسرائيل هي معركة وجود فيما يخص السلاح النووي الايراني والمعركة ايضا بالنسبة للحلفاء الثلاثة سوريا وايران وحزب الله معركة وجود ايضا اما ان تكون ايران وسوريا على الخارطة السياسية اقليميا ودوليا واما نهاية يصعب الوقوف بعدها .

ـ امريكا تراهن على انقلاب عسكري في سوريا ولكن الانقلاب لن يؤدي الى اسقاط نظام بشار أو نجاح العمل الثوري العسكري وهذا سيفجر حربا اهلية طاحنة وان لم يحصل الانقلاب ولا بوادر جدية لذلك ستدخل الخيارات الاخرى واسرائيل استطاعت ابتزاز اوباما الان في الانتخابات الامريكية من خلال الضغط عليه للموافقة على ضرب ايران وامام اوباما خيارين
1. اما ان يوافق لإسرائيل على ضرب ايران حتى بعد الانتخابات الامريكية
2. او سقوطه في الانتخابات القادمة بفعل اللوبي اليهودي في امريكا والبديل جاهز ومتطوع وبدأ حملته الانتخابية من اسرائيل .

ـ اذا سقط اوباما فان الرئيس الجديد قد يعيد النظر في مسالة دعم وتبني الربيع العربي وتنتهي الثورات العربية بانقلابات عسكرية على الاخوان المسلمين وتعود المنطقة العربية الى حالة مشابهة لمرحلة الخمسينات والستينات عندما كانت تصبح وتمسي كل يوم على انقلاب في دولة عربية من جانب اخر فان اسرائيل كانت وما زالت رافضة للدعم الامريكي للثورات العربية وترى ان امريكا حركت مياه راكدة وان سيطرة الاسلاميين ستكتوي بنارها في نهاية المطاف اسرائيل وليس امريكا وهذا الموضوع لا يحتمل بالنسبة لإسرائيل التجربة .

ـ يبدو أن مصير المنطقة العربية يتوقف على نظام بشار فان صمد وبقي بشار وخرج من ازمته سليما كنظام تهاوت الثورات العربية واندحرت وستحصل ردة ما بعدها ردة على الربيع العربي وتتراجع امريكا عن دعم الثورات العربية وان سقط نظام بشار ستفتح شهية امريكا لإسقاط او زعزعة انظمة عربية ترى نفسها الان في منأى عن الخطر مؤقتا وتشعر في داخلها بالخطر القادم في حال سقوط نظام بشار .

ـ مشكلة امريكا الكبرى ان بيد الاسد اوراق كثيرة لم يستخدمها بعد وجاهزة للاستخدام بعكس القذافي الذي لم يكن له لاحول ولا قوة كما هو حال صدام فأمريكا لاتقدم ابدا على ضرب دولة قادرة على المواجهة وعندما تتأكد ان تلك الدولة عاجزة عن المواجهة لا تتردد في الضرب بقرار من مجلس الامن او بدون ذلك .. فالقذافي كان عمليا بلا جيش حقيقي وكل صواريخ سكاد لديه كان عددها خمسة ومداها قصير جدا للصدام والحرب واما سوريا فالوضع مختلف جدا .
نهاية الازمة السورية غير واضحة حتى الان ولا يستطيع احد الجزم بالصورة النهائية هل يصمد بشار ام ينهار في حال تطور الاحداث لتدخل عسكري دولي وكل ما نسمعه من تصريحات امريكية ان نهاية الاسد وشيكة هي تصريحات غير دقيقة ولا تعبر عن الواقع في سوريا
ــــــــــ
الاستاذ . عمر يحي . جامعة الزعيم الازهري كلية العلوم السياسية و الدراسات الاستراتيجية



#عمر_يحي_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهددات الأمن المائي في دول حوض النيل قراءة في طبيعة الميزان ...
- الانسان و فلسفة الوجود
- الصراع حول المياه في منطقة حوض النيل دراسة في الابعاد القانو ...
- النكتة السياسية و أثرها على الثورات الشعبية - الثورة المصرية ...
- مهددات الأمن المائي في السودان
- تقييم تجربة السودان في التخطيط الأستراتيجي
- الصراعات الاقليمية في القرن الأفريقي نموذج الصراع الاثيوبي ا ...
- تهافت الفلاسفة بين ابن رشد و الغزالي
- اطروحات ما وراء المستحيل في الفكر السياسي الاسلامي حزب التحر ...
- هجرة السودانيين إلى الخارج بين عوامل الطرد و الجذب و الآثار ...
- مستقبل المشكلة الكردية في إيران
- الثورات العربية و أبعادها الاقليمية و الدولية و اثرها على ال ...
- فلسفة الزواج بين الضرورة و التأخير
- عودة الاشتراكية الي العالم بين الواقع و الدواعى
- الصراع الدولي في القرن الافريقي و أثره على امن الخليج العربي
- حرب اكتوبر من منظور نظرية الحرب المحدودة
- السيرة الذاتية للكاتب عمر يحي احمد
- حدود العقل في الفكر السياسي الاسلامي
- اسباب صمود النظام السوري
- نشاط الجماعات الاسلامية المسلحة ونظرية الاحتواء بوكو حرام نم ...


المزيد.....




- هكذا أنشأ رجل -أرض العجائب- سرًا في شقة مستأجرة ببريطانيا
- السعودية.. جماجم وعظام تكشف أدلة على الاستيطان البشري في كهف ...
- منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي محذرًا: الشرق الأوسط ...
- حزب المحافظين الحاكم يفوز في انتخابات كرواتيا ـ ولكن...
- ألمانيا - القبض على شخصين يشتبه في تجسسهما لصالح روسيا
- اكتشاف في الحبل الشوكي يقربنا من علاج تلف الجهاز العصبي
- الأمن الروسي يصادر أكثر من 300 ألف شريحة هاتفية أعدت لأغراض ...
- بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين بسبب -نشاطات تخري ...
- حزب الله يعلن مقتل اثنين من عناصره ويستهدف مواقع للاحتلال
- العلاقات الإيرانية الإسرائيلية.. من التعاون أيام الشاه إلى ا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمر يحي احمد - اسباب و مبررات صمود النظام السوري و بشار الاسد في الحكم