رائد عمر
الحوار المتمدن-العدد: 4922 - 2015 / 9 / 11 - 01:17
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
" أمَان يا ربّي أمَان " .!!
رائد عمر العيدروسي
من خلال " حرية الرأي " التي كفلها الدستور , ومن ديمقراطية العملية السياسية التي أنشأها او افرزها الغزو الأمريكي للبلد , فهنالك اعدادٌ مليونية من المواطنين الكرام تخشى عمل او الضغط على SHARE او حتى Like على بعض الأفلام الفيديوية الموثّقة والمتعلّقة بأمورٍ حسّاسة " ولا اريد الأشارة لها ولأمثلتها .! " , على الرغم من انها منتشرة في وسائل التواصل الأجتماعي .
الحقُّ كُلّ الحقِّ مع الناس في خشيتهم من ذلك , تحسّباً لما في الحسبان وغير الحسبان كذلك .
تُرى ما هي النسبة المئوية التخمينية لِ " الأمان " الذي يعيشه المواطن العراقي .!؟ , . فهل يدرك ويشعر ويستشعر " بان كي مون " ومعه المنظمات الدولية ذات العلاقة بالأنسانية بما يعيشه العراقيون .!؟
#رائد_عمر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟