أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مازن الشيخ - نص الرد الذي ورد الى بريدي الالكتروني على رسالتي للرئيس اوباما














المزيد.....

نص الرد الذي ورد الى بريدي الالكتروني على رسالتي للرئيس اوباما


مازن الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 4918 - 2015 / 9 / 7 - 13:19
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


السيد مازن الشيخ

كلفت احد العراقيين المتابعين للشأن العراقي ان ينقل لكم ردي بالصيغة العراقية لتوضيح بعض النقاط التي وردة في رسالتكم القيمة اخذين بنظر الاعتبار تعاطف بلدي بازمة العراق منذ 1958 والى يومنا هذا...



قبل يوم 14تموز 1958 كان بلدكم ينعم بحرية وديمقراطية واعمار قل مثيله في كثير من الدول الاوروبية والاميركية يقاد من ملك شاب متواضع ومسالم ومحب لبلده وشعبه ومن رئيس وزراء لا مثيل له في السياسة والادارة الوطنية حتى ان بريطانيا في احدى معضلاتها ارادت الاستعانة به لحل مشكلتها كما ورد في محاضر البرلمان البريطاني .... لا اريد ان اطيل عليكم سرد كثير من الامور وبضمنها مشاريع مجلس الاعمار ... لقد قامت فئة ضالة من جيشكم مؤزرة من رعاع بقتل الملك الشاب وسحل رئيس وزراء في منظر بشع يفوق المناظر التي ذكرتموها

وهنا يتوجب ان اذكركركم بالاية الكريمة التي ذكرت في قرانكم الكريم

﴿-;- وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ


بعد 45 سنة سنة مرت على العراق من انقلابات وحكم العسكر والقتل والاعدامات والتنكيل حتى ان سيدة شابة اسمها حفصة العمري علقت على عمود كهرباء عام 1959 في مدينة الموصل وغيرها مما يندى لها جبين الانسانية .... جاءت الحروب والويلات على يد رئيس معتوه ارعن طغى واستبد وبدأ بتهديد الامن والسلم العالمي .... فكرنا ملياً في انقاذ الشعب العراقي ....فأستطعنا وضع حد للطاغية واردنا جلب اناس مثقفين وتكنوقراط من كل فئات وتنوعات العراقيين فاصطدمنا بعدة امور .... حيث فوجئنا بأن هناك من فضل ايران على العراقيين من ابناء جلدته وهناك من يريد ان يبع بلده باي ثمن لدول مجاوره وهناك من اراد ان ينهب ولو على حساب قتل وتجويع العراقيين .... لقد فضلتم علينا رجال دينكم ومراجعكم ومذاهبكم دون ان تفكروا في بناء بلدكم ... لو سألت اين ذهبت اموال العراق .... ذهبت مليارات في حسابات ساستكم الطائفيين في بنوك العالم والعراق لا يملك نظام مصرفي ! اين يذهب الخمس الذي تدفعوه لرجال دينكم وانا قد رايت اطفال وارامل وكبار في السن تعتاش على مزابل كربلاء والنجف ؟! مؤسسة الخوئي توزع اموالاً في بناء مساجد في دولنا فلماذا لا تبني ولا تتصدق على ايتام العراق وهي تملك 27 مليار جنيه استرليني.... اين ذهبت رحمة رجال دينكم ومراجعكم وهم ينظرون الى هذه الصورة التالية

قضية مرعبة لأطفال في مؤسسة لرعاية الأيتام في بغداد


اذكركم بان الصورة لملجأ براثا قرب جامع براثا الذي يقيم فيه جلال الدين الصغير صلاته ومشاعره الدينية وهو شخص انتخبه العراقيين ...افليست هذه الصورة ابشع من صورة الطفل ايلان رحمه الله


نحن نعترف بان الرئيس الذي سبقني اخطأ وضرب بحذاء (قندره بالعراقي) الا ان رئيس وزرائكم المالكي اراد ان يحميه .... فلماذا لا تضربون رؤوسائكم وهم اولى بأحذيتكم ...لقد قال احد كتابكم علي بداي عنكم ( شعب نايم يحب العمايم ) لقد اردنا ان نجعل من العراق بلد نموذج فتبعتم احزابكم الدينية قلباً وقالباً فأطلتم ذقونكم واكثرتم من احجبتكم ...................... فماذا بأمكاني ان افعل لكم .... فحبذا لو اسمعتني حلولاً عملية .... فانا لا استطيع ان اقدم لكم الكثير وانتم تذهبون لتشكروا ايران او السعودية


انظر لشعوبنا كيف احتضنت طفلا عراقيا يتيما ومعوقاً لا يعرف اسمه ومع اخيه

"Imagine" by Emmanuel Kelly on The X Factor 2011


image



"Imagine" by Emmanuel Kelly on The X Factor 2011




View on http://www.youtube.com

Preview by Yahoo




انظر للرئيسة ميركل وقد تعهدت بقبول اللاجئين في بلدها علما انه تتوقع انهم سيسببوا مشاكل لبلادها لانهم ما ان يستقروا حتى يستفزون الالمان بلحاهم وحجابهم ... هولاء اللاجئات لو لجئوا الى السعودية لأغتصبوا كمسيار ولو لجئوا الى ايران لأصبحوا متعة ....

ميركل: لا تسامح مع من يعتدي على اللاجئين



image


ميركل: لا تسامح مع من يعتدي على اللاجئين


View on http://www.youtube.com

Preview by Yahoo





انني الرئيس اوباما بالاصالة عن بلدي الولايات المتحدة وبالنيابة عن شركائي الاوروبيين ننتظرا منكم حلاً ..فانتم تلجئون لدينا ونحن نلتجأ اليكم بالحل فأعينونا اعانكم الله



#مازن_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد الرئيس باراك اوباما:-هل شاهدت جثة الطفل ايلان؟
- رسالة مفتوحة الى السيد العبادي:-مقترح لمشروع اقامة حكومة تكن ...
- سيدي رئيس وزراء العراق:-ان ثبت تدخل ايران’بالشأن العراقي’فلا ...
- ياحكومة العراق’ويا مجلس القضاء الاعلى:-حذاري حذاري’فالشعب ثا ...
- سيدي رئيس الوزراء:-لاحل الا بحكومة تكنوقراط’وارشح لكم 3منهم
- قناة البغدادية تحقق المعجزة
- هل يمكن اعادة الامن والاستقرار الى العراق(10) سلاح الدمار ال ...
- نوري المالكي.هازم اللذات ومفرق الجماعات
- تعقيب على مقالتي السابقة بعنوان (طارق عزيز)
- هل يمكن اعادة الامن والاستقرار الى العراق؟-9-( ما بعد انتهاء ...
- طارق عزيز
- تعليق حول موضوع اقالة السيد اثيل النجيفي من منصب محافظ نينوى
- هل يمكن اعادة الامن والاستقرار الى العراق؟-8(الانتفاضة الشعب ...
- فقاعة المالكي,قنبلة ذرية
- هل يمكن اعادة الامن والاستقرار الى العراق؟-7
- اخذناها وماننطيها!ورحم الله امرء عرف قدر نفسه
- هل يمكن اعادة الامن والاستقرار الى العراق؟-6(اسرار غزو الكوي ...
- هل يمكن اعادة الامن والاستقرار الى العراق؟-- 5 (الحرب الايرا ...
- هل يمكن اعادة الامن والاستقرار الى العراق؟-4 تصدير الثورة ال ...
- هل يمكن اعادة الامن والاستقرار الى العراق؟-3(روتشيلد1821)


المزيد.....




- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...
- بسبب متلازمة صحية.. تبرئة بلجيكي من تهمة القيادة ثملا
- 400 جثة وألفا مفقود ومقابر جماعية.. شهادات من داخل خانيونس
- رسالة من شقيقة زعيم كوريا الشمالية إلى العالم الغربي
- الشيوخ الأميركي يقر -مساعدات مليارية- لإسرائيل وأوكرانيا
- رسالة شكر من إسرائيل.. ماذا قال كاتس لـ-الشيوخ الأميركي-؟


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مازن الشيخ - نص الرد الذي ورد الى بريدي الالكتروني على رسالتي للرئيس اوباما