أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد القادر أنيس - تشريح مقولات جنت علينا (2): -الحمد لله الذي هداني للإسلام قبل أن أرى المسلمين-.













المزيد.....

تشريح مقولات جنت علينا (2): -الحمد لله الذي هداني للإسلام قبل أن أرى المسلمين-.


عبد القادر أنيس

الحوار المتمدن-العدد: 4917 - 2015 / 9 / 6 - 22:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تشريح مقولات جَنَتْ علينا (2): "الحمد لله الذي هداني للإسلام قبل أن أرى المسلمين".
هذه المقولة منتشرة بصيغ مختلفة في مواقع أغلبها إسلامية.
البعض ينسبها لأمريكي دخل الإسلام:
https://www.facebook.com/dair.Ghassana.Ramallah.Palestine/posts/393646654009535
وهناك من ينسبها إلى ألماني دخل الإسلام وسمى نفسه محمد أسد، وقد لعب هذا الرجل أدوارا كبيرة في الحياة السياسية لدول إسلامية كثيرة خلال القرن العشرين (1900-1992)، كلها سلبية منها المساعدة على انفصال باكستان عن الهند وتأسيس دولة إسلامية، ومنها مساعدة آل سعود على توطيد حكمهم الوهابي المشؤوم...
http://archive.aawsat.com/details.asp?section=17&article=526463&issueno=11179#.VeKoPpcYGUk
وهناك من يرويها على لسان مراد هوفمان هكذا: "الحمد لله الذي هداني إلي الإسلام قبل أن أرى هذه السلوكيات"

http://urlz.fr/2lG1
وهناك من عبر عن هذه الفكرة في حكاية أكثر سذاجة:
https://www.facebook.com/aljanna1/posts/766262620089140
وهناك من ينسبها إلى روجي غارودي هكذا: "الحمد لله أني عرفت الإسلام قبل أن أعرف المسلمين".
http://hyil.com/vb/hail186532/
شخصيا لا يعنيني فيما إذا كان هؤلاء المتأسلمون قد اعتنقوا الإسلام بعد أن وجدوا فيه ما يرضي توقهم إلى حياة روحية تحقق لهم شيئا من السكينة الطمأنينة الروحية لم يجدوها في أديانهم السابقة ولا وجدوها في المذاهب الفكرية والفلسفية الحديثة التي تعرفوا عليها. فما أكثر هؤلاء في الغرب ممن اعتنق الإسلام أو البوذية أو أية ديانة أخرى، بما فيها الديانات الإحيائية الوثنية. لكن ما يعنيني من معتنقي الإسلام هؤلاء هي تلك الفئة من المفكرين الذين ساهموا في تخلفنا عبر تدعيم صفوف الرجعيين من بني جلدتنا وتمتين ربطنا بأغلال ماضينا الديني المعرقل وتشويه قيم الحداثة بين ظهرانينا ظنا منا أنهم أعرف بقيم الحداثة منا. أليس أهل مكة أدرى بشعابها؟ ألسنا، نحن الذين نقلد الغرب، كالذاهب إلى الحج والناس راجعون، بعد أن تعامينا عن الكنوز الموجودة في تراثنا؟
سأتوقف هنا مع عينة من هؤلاء المتأسلمين في شخص محمد أسد.
محمد أسد أشهر هؤلاء وأكثرهم تأثيرا في الحياة السياسية العربية الإسلامية، ولكن من الجانب السلبي فقط.
http://urlz.fr/2ncG
المفروض من هذا المتأسلم القادم من حضارة غربية راقية والذي نذر نفسه لخدمة الإسلام والمسلمين أن يأتي بجديد ينفع إخوانه الجدد في الدين. ولكنه تبنى مشروعا آخر لاستنهاض أم الإسلام، هو بالأحرى "بضاعتنا ردت إلينا". وهو المشروع الذي أراد تحقيق هدفين: تشويه قيم الحداثة الغربية في أنظارنا وخاصة نظريات الحكم الحديثة التي تستند إلى الديمقراطية وسيادة الشعوب على أوطانها، وتقزيم منجزاتها والتستر على أسرار تفوقها، من جهة، والإعلاء من شأن نظرية الحكم الإسلامي من خلال تعظيمها وتحميلها ما لا تحتمل، من جهة ثانية.
سأتخذ من كتابه (منهاج الإسلام في الحكم) نموذجا للدور السلبي الذي لعبه هذا المتأسلم في تعطيل وإفشال جهود النخب العربية الإسلامية التي احتكت بالغرب وقيمه ودعت إلى الأخذ بها.
https://ia601006.us.archive.org/16/items/TheRoadeToEslam/the%20roade%20to%20eslam.pdf
كتب محمد أسد متحدثا عن إسهامه في كتابة دستور دولة باكستان الإسلامية بعد أن انفصلت عن الهند: (لقد كنا بحاجة إلى وضع مشروع دستور إسلامي بمعنى الكلمة يأخذ بنظر الاعتبار التام مطالب هذا العصر ومقتضياته، وقد كان يبرر هذا المطلب عندنا يقيننا التام بأن النظام الاجتماعي في الإسلام يقدم حلولا مقبولة لمشاكل كل العصور ويتمشى مع مراحل التطور البشر (محمد أسد، منهاج الإسلام في الحكم، ص 9).
محمد أسد كان، إذن على يقين (بأن النظام الاجتماعي في الإسلام يقدم حلولا مقبولة لمشاكل كل العصور ويتمشى مع مراحل التطور البشر).
قراءة كتابه أقنعتني بأن هذا الرجل مجرد اخوانجي وهابي سلفي بائس وساذج، وفوق ذلك كله بليد في شؤون السياسة والتاريخ السياسي بالإضافة إلى ما يشوب فكره من لوثة الانتقائية والتحايل والخداع التي هي سمة كل الإسلاميين. ولو كنت ممن تستهويه نظرية المؤامرة لاتهمته، في أحسن الأحوال، بالذكاء الشديد مع قدر كبير من سوء النية والسعي الخبيث لتعطيل المجتمعات الإسلامية عبر إبعادها عن الأخذ بأسباب التمدن الحديثة، كما يفعل الإسلاميون خاصة عندما يكون صاحب الفكرة التي تفزعهم يهوديا.
وهذه أمثلة من مواقفه السياسية الدالة على أن محمد أسد هو مشرّع الاستبداد العربي الإسلامي بامتياز كما نلمسه في طريقة حكم آل سعود والجمهورية الإسلامية في إيران وفي الانسداد السياسي الذي هو السمة الغالبة على الغالبية الساحقة من دولنا، وفي نفشي الفكر الأصولي الذي تبنته جماعات الإخوان المسلمين. وقلما نقرأ لإسلامي أصولي ولا تجده يستشهد بآراء هذا (المفكر الإسلامي الكبير).
نكتشف في ثنايا الكتاب كيفية تعامله مع التراث الديني الإسلامي بانتقائية شديدة، دون أن يأبه للتناقضات التي يقع فيها. في البداية ينتقي لنا حديث محمد "اختلاف أمتي رحمة" ويرى أنه "عظة كبرى وقيمة إيجابية مبدعة كثيرا ما غفل عنها الناس خلال عصور التاريخ الإسلامي". ( ض12)
وبعد عدة صفحات نقرأ ما يناقض ذلك: "(ومما لا ريب فيه أن عصيان فرد من أفراد المجتمع في مسلكه قواعد السلوك الاجتماعي العام يجعل وظيفة الآخرين في محاولة تحقيق المثل الأعلى صعبة، وتزداد صعوبة كلما ازداد عدد هؤلاء العاصين" (ص 20).
ها هو الاختلاف يتحول إلى عصيان "يجعل وظيفة الآخرين في محاولة تحقيق المثل الأعلى صعبة". خاصة عندما نعرف أنه من السهل على رجل الدين أن يكيف الاختلاف ليكون هنا رحمة وهنا نقمة وعصيان وخروج عن الجماعة. وهو أسلوب اتبعته كل الأنظمة الأيديولوجية الفاشية.
المثل الأعلى عند محمد أسد هو الشريعة الإسلامية التي : "لا يمكن تغييرها، لأنها ناموس إلهي، بل إنه ليست هناك ضرورة تدعو إلى تغييرها، لأن كل أحكامها صيغت بحيث لا يتعارض أحدها مع الطبيعة الأصيلة للإنسان والمطالب الجوهرية للمجتمع البشري في كافة الأزمنة والعصور" ( ض 38).
وهم لم ير نفسه أبدا معنيا بالتفكير في أن هذه الطبيعة الأصيلة للإنسان كانت قد تصالحت، طوال عصور الإسلام، مع نظام اجتماعي إسلامي عبودي غاز استعماري أينما حل جعل طائفة من البشر عبيدا وأخرى أحرارا يستعبدونهم ولا يحق للعبيد التمرد على أسيادهم بنص الكتاب والسنة، فإذا فعلوها لم يذوقوا رائحة الجنة. ولا يتساءل هل هذه الطبيعة المثالية في التنظيم السياسي والاجتماعي هي التي دفعت إله الإسلام (محمد) إلى الحكم على المرأة بالقصور الأبدي، وهل هي التي حكمت على المختلفين دينا ومذهبا بالإقصاء الأبدي والصَّغار...
يقول محمد أسد: "إن النظر إلى مفهوم الديمقراطية من خلال هذه الحقيقة التاريخية (حقيقية الديمقراطية اليونانية وموقفها من العبيد) يجعلنا نرى أن الديمقراطية الغربية السائد اليوم هي في الواقع أكثر قربا وأوثق نسبا بتصور الإسلام للحرية منها بتصور الإغريق القدامى لها، ذلك بأن الإسلام ينادي بأن الناس جميعا متساوون من الناحية الاجتماعية ولهذا فلا بد أن يعطوا فرصا متساوية كذلك للتطور والتعبير عن إرادتهم... (ض 49)
هل يجهل محمد أسد حقا بأن الناس في الإسلام ليسوا متساوين من الناحية الاجتماعية؟ فلا الأحرار متساوون مع العبيد ولا المسلمون متساوون مع غير المسلمين (باعتبارهم جميعا كفارا) ولا الرجال متساوون مع النساء، ولا حتى العرب متساوون مع غير العرب من المسلمين في أحقية تولي الخلافة. هذا التمييز تقرر في شريعة الإسلام ولا مجال لتجاهله ولهذا حاول كل الانتهازيين في بلداننا المنكوبة بالعرب والإسلام أن يمدوا لهم نسبا شريفا يربطهم بالعرب، وإن أمكن بمؤسس الإسلام، فرأينا الأشراف (العرب) في كل مكان، ورأينا الفاطميين والعلويين وآل البيت...
مشروع محمد أسد الإسلامي لا يعنيه كل هذا التاريخ العنصري البغيض المسنود بنصوص الكتاب والسنة، ولهذا لا يتحرج وهو يكتب بأن مشروعه يهدف إلى "إيجاد أمة تَقِفُ نفسَها على الخير والعدل، تُحِقُّ الحق وتُبطِل الباطل، أمة تعمل –بمعنى آخر- على خلق بيئة اجتماعية تتيح لأكبر عدد ممكن من أفرادها أن يعيشوا روحيا وماديا في توافق مع القانون الفطري الذي جاء من الله وهو الإسلام" (70).
مشروع محمد أسد، دولةً إسلامية ودستوراً، لا يهتم إلا بـ "خلق بيئة اجتماعية تتيح لأكبر عدد ممكن من أفرادها (هم المسلمون طبعا) أن يعيشوا روحيا وماديا في توافق مع القانون الفطري الذي جاء من الله وهو الإسلام"، أما الأقليات الدينية، أما النساء، أما من لا يتبنى مذهب هذه الدولة، فمصيرهم الذل والهوان. ولهذا أيد استقلال باكستان عن الهند حتى لا يكون المسلمون أقلية فيها. ولهذا نراه، أيضا، ينتقي لنا من نصوص الإسلام أقوالا غاية في التمييز الديني والعنصري. "إنما المؤمنون إخوة" (المؤمنون فقط). "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا". "المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه (المسلم طبعا) كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كُرْبَة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة".
لهذا لا أرى مع هذا المتسالم البائس ومن على شاكلته أن الإسلام أفضل من المسلمين، والعكس قد يكون صحيحا كلما تغافل المسلمون عن تطبيق شريعة إسلامهم وابتعدوا عن همجيتها واقتربوا أكثر من الأخذ بقيم الحداثة الغربية. الناس في مشروعه الإسلامي إما "مؤمن تقي أو فاجر شقي".
بل حتى المسلمون في دولة الإسلام لا حق لهم أن يسنوا قانونا يخرج عن شريعة الإسلام مثل منع تعدد الزوجات مثلا، أو رفع مستوى المواطنة لجميع أهل البلاد مهما اختلفت أديانهم أو الأخذ بالديمقراطية وحقوق الإنسان. لهم، فقط، أن يسنوا القوانين شريطة ألا "تتعارض مع نص الشريعة وروحها" لأن إلهه حذَّره "من ذلك فقال: "وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم" (75).
وفي النهاية ينتهي مشروع محمد أسد الإسلامي إلى مشروع لدولة استبدادية بائسة "لا تكون موافقة الشعب على أسلوب الحكم وعلى نظام معين للتعاون الاجتماعي والسياسي سوى نتيجة مترتبة على قبوله الإسلام كشريعة سماوية، وعندئذ لا جدال في أنه لا توجد في الواقع "سيادة" للشعب يمارسها كحق مطلق". مصداقا لقول الله: "قل الله مالك الملك تُؤتي الملك مَن تشاء وتنزع الملك ممن تشاء، وتُعِز من تشاء وتُذِل من تشاء، بيدك الخير إنك على كل شيء قدير" (80). ومصداقا لقول محمد "من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن يُطِعِ الأمير فقد أطاعني ومن يعص الأمير فقد عصاني (ص 81، رواه البخاري).



#عبد_القادر_أنيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد القادر أنيس - كاتب علماني من الجزائر - في حوار مفتوح مع ...
- تشريح مقولات جنت علينا (1)
- عندما يتعاون الإسلامي والعلماني على ممارسة التجهيل
- الملياردير الأمريكي والصياد المكسيكي
- يريدون شواطئ إسلامية، هل نتركهم؟
- أفنان القاسم بين التنوير والتجهيل 3
- أفنان القاسم بين التنوير والتجهيل 2
- أفنان القاسم بين التنوير والتجهيل
- الثورات العربية 4: العصر العربي الجديد
- الثورات العربية: 3- فانوس علاء الدين
- الثورات العربية 2: علبة باندورا
- مساهمة حول الثورات العربية: يقظة سحرية، تصويت ميكانيكي (1)
- فوز الإسلاميين نعمة أم نقمة؟ 3
- فوز الإسلاميين، نعمة أم نقمة؟ 2
- فوز الإسلاميين، نعمة أَمْ نقمة؟
- الإسلام السياسي في الجزائر: مراجعة أم تراجع؟
- دفاعا عن علياء ماجدة المهدي
- أيها العرب أرجوكم صنّعوا القنبلة الذرية
- أين الإسلام في برنامج حزب النهضة؟
- هل هي بداية النهاية للإسلام السياسي؟


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد القادر أنيس - تشريح مقولات جنت علينا (2): -الحمد لله الذي هداني للإسلام قبل أن أرى المسلمين-.