أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - قنبلة المخرج الأميركي رَشمور دينُويَر















المزيد.....

قنبلة المخرج الأميركي رَشمور دينُويَر


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4915 - 2015 / 9 / 4 - 16:42
المحور: الادب والفن
    


لمناسبة الذكرى السبعين لقصف مدينتي هيروشيما وناكَازاكي اليابانيتين بالقنابل النووية عرضت محطة الشبكة التلفزيونية الأميركية PBS فيلمًا وثائقيًا مثيرًا للفزع يحمل عنوان "القنبلة" للمخرج الأميركي رَشمور دينُويَر حيث تنطوي ثيمة الفيلم على موضوعات وأفكار عديدة يصعب حصرها في مقال واحد ولكننا سنستعين بالناقد الأميركي مارك داودزياك الذي يكتب في الـ "بلَين دِيلر" كبرى صحف كليفلاند في أوهايو حيث قسّم الفيلم إلى أحد عشر موضوعًا رئيسًا أوردها كالآتي: "قصف هيروشيما ونكَازاكي، الحرب الباردة، سباق التسلح، الخطر الشيوعي الأحمر، المكارثية، أزمة الصواريخ الكوبية، معاهدة حظر التجارب النووية، حرب النجوم، الحركة المناهضة للتسلّح النووي، انهيار الاتحاد السوفييتي، بروز تهديدات نووية جديدة".
ثمة موضوعات لا تقل أهمية عن سابقاتها وإن جاءت في إطار التمهيد لصناعة أسلحة التدمير الشامل أو قراءة علمية متفحصة لتداعياتها الخطيرة أو محاولات بعض الدول الكبرى لإنهاء سباق التسلّح وكبح جماحه إلى أبعد حدٍ ممكن خصوصًا وأن هذه القنبلة النووية لم تُستعمل بعد كارثتي هيروشيما ونكَازاكي لكن التجارب النووية ما تزال قائمة على قدم وساق وأن هناك بلدانًا تنتظم في ما يسمّى بـ "محور الشرّ" تسعى بشكل محموم لامتلاك القنبلة النووية أو تطوير قدراتهم في المضمار العسكري البعيد عن الأغراض السلمية المزعومة.
يستهل المؤرخ الأميركي مارك شِيروِن حديثه عن الثورة العلمية الكبيرة التي حدثت في ألمانيا في أواخر ثلاثينات القرن الماضي ثم يعقبه سارد قصة الفيلم الممثل جوناثان آدمز الذي يصطحبنا إلى عام 1938 وهو العام الذي اكتشف فيه عالمان كيميائيان ألمانيان وهما أوتو هان وفريتس ستراسمان، بالمصادفة انشطار ذرة اليورانيوم لكنهما لم يعرفا السبب في حينه غير أن صديقة لهما وهي ليزا مايتنر، عالمة الفيزياء المختصة في النشاط الإشعاعي أدركت بأنهما شطرا نواة ذرّة اليورانيوم والذي أسمته بـ Fission أي الانشطار.
بعد سنة اندلعت الحرب العالمية الثانية وكان العالم برمته يخشى أن يمتلك هتلر هذا السلاح الخطير الذي يمكن أن يدمر مدينة بكاملها بضربة واحدة. في عام 1939 كتب ألبرت آينشتاين، صاحب النظرية النسبية الخاصة، ومبدع المعادلة الشهيرة (E = mc 2) والتي تعني ط=ك. س2 أي حاصل ضرب الكتلة في مربع سرعة الضوء يساوي طاقته. وقد أدت هذه المعادلة إلى اكتشاف الطاقة النووية. كتب آينشتاين رسالة تنبيهية إلى الرئيس روزفلت الذي سارع على الفور بإطلاق مشروع البحث المكرس لليورانيوم. وبعد سنتين هاجم اليابانيون بيرل هاربر وأعلن هتلر الحرب على أميركا التي صارت تقاتل عدوين في آنٍ معا.
قبل أن نسلط الضوء على قصف مدينتي هيروشيما ونكَازاكي لابد لنا أن نتوقف عند المهندس العسكري ليزلي غروفز الذي تخرج في الأكاديمية العسكرية الأميركية في وست بوينت عام 1918، وأشرف على بناء البنتاغون، وأدار مشروع مانهاتن الذي يعتبر أكبر مشروع علمي في التاريخ حيث اشتغل فيه قرابة نصف مليون موظف. وعلى الرغم من أن ليزلي ريتشارد غروفز هو مهندس عسكري وضابط برتبه فريق، وشخص ذكي جدًا إلاّ أن ذلك لم يردم الهوة العلمية والثقافية بينه وبين العلماء الأميركيين الذي يمتلكون شهادات الدكتوراه وينظرون إليه كشخص متواضع في قدراته العلمية.
لم يتعامل كل العلماء الأميركيين مع غروفز بهذه الطريقة الفوقية، فروبرت أوبنهايمر، العالم الفيزيائي المتخصص بالفيزياء النظرية في جامعة بيركلي كان يشرح له الأشياء بطريقة جميلة ومبسّطة لذلك اعتمد عليه أوبنهايمر مُعتبرًا إياه ذراعه الأيمن في هذا المشروع العملاق. تبنى أوبنهايمر تصنيع السلاح النووي الأول خلال الحرب العالمية الثانية وكان يلقب "ابن القنبلة الذرية" كما عُرف بمقولته الشهيرة "أصبحت الموت، مُدمِّر العالم". لم يكن أوبنهايمر نابغًا في مجال الفيزياء النظرية، بل كان متألقًا في الفيزياء العملية أيضا.
حينما اندلعت الحرب العالمية الثانية احتلت اليابان الفليبين، فيما اجتاح هتلر أوروبا وشمال أفريقيا وقد ارتكب النازيون فظاعات كثيرة، وجرائم حرب ضد الإنسانية. تُرى، ماذا سيفعل هتلر لو كان بيده سلاح نووي مدمر؟ هل سيتردد في استعماله أم سيبيد من البشر ما يمكن إبادته؟
كان أوبنهايمر قبل ذلك الوقت في لوس ألاموس وهي مدينة سرية منعزلة ونائية بكل ما في الكلمة من معنى ولا يربطه بالعالم الخارجي سوى خط هاتفي واحد. وكان معه في هذا الموقع أقل من عشر نساء بينهن ليلي هورينغ تتلقى الدرس الأول الذي يتمحور حول الكتمان والسريّة التامة!
من بين مئات العلماء الفيزيائيين وربما الآلاف كان هناك العالم الألماني الشيوعي كلاوس فوكس الذي سيتورط في جريمة التجسس لمصلحة الاتحاد السوفييتي السابق. استسلمت ألمانيا ووضعت الحرب أوزارها في عموم القارة الأوروبية لكن الحليف الياباني لما يزل يقاتل وعلى الإدارة الأميركية أن تتدبر أمرها مع جنود يفضلون الموت على الاستسلام.
اختبر الأميركيون قنبلتهم الأولى التي أطلقوا عليها اسم Gadget ليبدأوا عضرهم الذري الجديد الذي سيغيّر وجه العالم. لم تقف الحكومة السوفيتية مكتوفة الأيدي فلقد جنّدت عميلها العالِم كلاوس فوكس الذي أخبرها بكل مراحل تصنيع هذه القنبلة لكنه لم ينجُ من فخاخ الأميركيين المنصوبة على الدوام. جدير ذكرة أن قنبلة غاجيت كلفت الحكومة الأميركية ملياري دولار في ذلك الحين.
على الرغم من الثيمات العديدة المهيمنة على مدار الفيلم الوثائقي الذي بلغت مدته بالضبط مائة وأربع عشرة دقيقة وتسع وثلاثين ثانية إلا مَشاهد قصف مدينتي هيروشيما ونكَازاكي تبقى الأكثر ترويعًا من غيرها من المَشاهد المُفزعة الأخرى التي تضمنها هذا الفيلم الذي يثبت جداره مخرجه وكاتب قصته السينمائية رشمور دينُويَر.
القنبلة الذرية التي ألقاها العقيد الطيار بول تيبتس وهو أفضل طياري الجيش الأميركي كان اسمها "الولد الصغير" ولكن جوف هذا الولد الصغير كان يحمل 60 كغم من مادة اليورانيوم- 235. أما نوع الطائرة فهي قاذفة من طراز (بي 29 ) التي ألقت ولدها الصغير يوم 6 / أغسطس / 1945م وقتلت في الحال نحو 80 ألف مواطن ياباني غالبيتهم من المدنيين أما الجرحى فقد بلغ نحو 69 ألفًا كان أغلبهم ينتظر الموت نتيجة للجروح والحروق العميقة المروعة. لم يسبق لشخص على مرّ التاريخ أن يقتل هذا العدد الكبير من الناس الذي يصل إلى 140 ألف مواطن في ضرية واحدة. ومع ذلك لم تستسلم اليابان ولكنها اتجهت صوب الاتحاد السوفيتي علّه يقدم لهم يد العون والمساعدة ولكن دهشتهم كانت كبيرة حينما تناهى إلى أسماعهم بأن السوفيت قد أعلنوا عليهم الحرب بدلاً من أن يمهدوا أرضية للتفاوض مع الأميركيين.
لم تكن في نية القوات الجوية الأميركية قصف مدينة نكَازاكي في 9 أغسطس 1945 فلقد كان هدفهم المرسوم هو مدينة كوكورا التي كانت سماؤها ملبدة بغيوم كثيفة الأمر الذي دفع بالطيار لاختيار مدينة نكَازاكي التي أسقط عليها قنبلة نووية تحمل اسم "الرجل البدين" هذه المرة والذي حصد في الحال 70 ألف مواطن ومع ذلك لم يستسلم اليابانيون إلا بعد يوم واحد من قصف هذه الأخيرة شرط أن يبقى الإمبراطور هيروهيتو على سُدة الحكم.
يمكن إدماج الثيمات الخمس الآتية وهي "الحرب الباردة، سباق التسلّح، الخطر الشيوعي الأحمر، المكارثية، أزمة الصواريخ الكوبية" في مبحث واحد لأنها تتمحور حول الاتحاد السوفييتي السابق الذي لم يقف مكبلاً فلقد زرع أكثر من جاسوس في قلب المشاريع النووية الكبرى ولعل أبرزهم كلاوس فوكس وثيودور هول لتبدأ مرحلة سباق التسلح بين الدولتين العظميين وبقية الدول النووية مثل المملكة المتحدة وفرنسا والصين والهند والباكستان.
غادر أوبنهايمر لوس ألاموس بعد هذا الإنجاز الذي غيّر وجه العالم وعرضت الإدارة الأميركية فكرة إيقاف إنتاج السلاح النووي إذا التزم الآخرون بعدم إنتاجه لكن التجارب النووية كان على أشدها في البر والبحر حتى أصبح بإمكان المواطن أن يشاهد بعض التجارب النووية من مسافة لا تقل عن 18 ميلاً في الأقل. أما التجارب النووية التي أُجريت تحت الماء فقد كانت كثيرة بمكان حتى أنها سببت تلوثًا للسفن والأحياء المائية كما هو الحال في تفجير بكيني الذي رفع تفجيره المدوي نحو مليوني طن من المياه التي ارتفعت إلى السماء ثم سقطت على سطح الماء لتحدث أمواجًا واضطرابات لم نألفها من قبل. أما الاتحاد السوفييتي فقد قام بأول تجربة في كازاخستان وسوف يجري معظم تجاربه النووية في البلدان المنضوية تحت راية الاتحاد وسبب هذه التجارب كما تذهب المؤرخة السوفيتية زفيتلانا سافرانسكايا، هي أن يكونوا ندًا لأميركا لكي لا تملي هذه الأخيرة شروطها عليهم.
لم يتوقف الأمر عن القنبلة النووية بل تعداها إلى القنبلة الهيدروجينية التي تفكر الدول النووية بإنتاجها. لقد قبضت المخابرات الفيدرالية الأميركية على كلاوس فوكس بتهمة التجسس لمصلحة الاتحاد السوفييتي وأودعته السجن لمدة أربع عشرة سنة. كما هاجمت كوريا الشمالية، بدعم من الاتحاد السوفييتي، جارتها الجنوبية، ووضعت العالم في أخطار محتملة قد تتوسع إذا لم تهيمن الحكمة علىى أصحاب القرار في الدول النووية الكبرى.
انحسر دور أوبنهايمر إلى أن أُبعد عن السلطة نهائيًا بعد أن قتلوه روحيًا لكن السباق لما يزل قائمًا حيث كان مخزون أميركا من الأسلحة النووية عام 1947 نحو 13 سلاحًا، لكنه أصبح في عام 1953 نحو .00011 ألف قطعة سلاح نووي، وفي نهاية السبعينات وصل العدد إلى 31.000 ألف سلاح نووي وأن مجموع ما تملكه أميركا وروسيا الآن يصل إلى 60.000 ألف سلاح نووي وهيدروجيني يكفي لإبادة الحياة على الكرة الأرضية إن لم نقل نسف كوكب الأرض برمته.
وفي إطار سباق التسلّح بين الدول النووية بلغ عدد أنواع الأسلحة النووية والهيدروجينية 36 نوعًا. وفي أكتوبر 1961 صنعت موسكو أكبر قنبلة في التاريخ وهي تسار بومبا أو قنبلة القيصر قوتها 15 ميغاطن، أي 15 مليون طن من مادة الـ "تي أن تي" وقد وصل الارتفاع الناجم عن انفجارها 64 كم وبعرض 40 كم!
وفي إطار سباق التسلح نفسه أقدم خروتشوف على بناء أكبر قاعدة عسكرية في كوبا وبعد أن بلغت الأزمة أشدّها قرر خروتشوف أن يزيل الصواريخ النووية الروسية من كوبا مقابل إزالة كيندي للصواريخ الأميركية من حدود الاتحاد السوفييتي السابق. ثم أعقبتها معاهدة حظر الأسلحة النووية بين البلدين والتقليل من إنتاجها.
لم تكشف مؤسسات المجتمع المدني من التظاهر والاحتجاج وربما تكون المرأة سباقة في هذا المضمار حيث خرج آلاف النساء في أوروبا وأميركا وسواها من بلدان العالم المتقدم وهن يطالبن الحكومات بعدم تزويد أطفالهن بالحليب الملوث بالإشعاعات النووية. ومع ذلم لك لم تتوقف التجارب المخيفة تحت الأرض هذه المرة حتى ليخيل للمشاهد أن الأرض يمكن أن تنفلق ذات يوم.
بلغ عدد التجارب النووية التي أجريت تحت الأرض حوالي 200 تفجير منذ عام 1945 وحتى عام 1962 والعدد يتزايد بشكل مخيف.
حثّ غورباتشوف نظيره الأميركي رونالد ريغان على الحدّ من الأسلحة النووية وإنهائها إن أمكن لكن حرب النجوم سرعان ما دهمتنا لأن العلماء الأميركيين متفوقون على نظرائهم الروس في هذا المضمار، كما سقط جدار برلين عام 1991، وفككّ غورباتشوف الاتحاد السوفييتي من دون أن تُستعمل القنبلة النووية بينما كانت البشرية تحبس أنفاسها في الجهات الأربع للكرة الأرضية.
هناك سبعة بلدان إضافة إلى أميركا وروسيا تمتلك الأسلحة النووية وهي المملكة المتحدة وفرنسا والصين والهند والباكستان وكوريا الشمالية وإسرائيل علمًا بأن هناك عدد من الدول الشرق أوسطية تفكر بحيازة القنبلة النووية مثل إيران وغيرها من البلدان ذات الطموحات النووية.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بانتظار مامو. . . البطلة التي أخرجت 100 طفل من السجون النيبا ...
- المخرج جوناثان هالبرين وموت عقد الستينات
- محاكمة الفكرة المستحيلة في ليلة الهدهد
- ومضات من السيرة الحياتية والشعرية لديلِن توماس في شريط سينما ...
- رسائل حُبٍّ للرجال العظماء
- الليالي العربية في الخطاب البصري الغربي
- الفن الفقير
- ديمومة الملاحم في الذاكرة الجمعية
- أفلام الطبيعة
- هل الفنان الغرافيتي مُشوّه للجمال؟
- موت السلطة اللاهوتية في العقل الجمعي العراقي
- معاناة المسلمين الأيغور
- فيلم امرأة من ذهب لسايمون كيرتس
- الخامسة علاوي ومقترح الأدب الجغرافي
- -الولد الشقيّ- الذي يحمل مفاجآته معه أينما حلّ أو ارتحل
- الولد الشقيّ الذي يحمل مفاجآته معه أينما حلّ أو ارتحل
- انهيار الجلاد وانتصار الضحية في ثاني أفلام المخرجة أنجلينا ج ...
- تجنّب عادة الاستظهار واللجوء إلى تحليل القصائد
- فنّ الشارع بين الدعاية والتحريض
- الرحيل تحت جنح الظلام 1


المزيد.....




- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...
- فنانة لبنانية شهيرة تتبرع بفساتينها من أجل فقراء مصر
- بجودة عالية الدقة: تردد قناة روتانا سينما 2024 Rotana Cinema ...
- NEW تردد قناة بطوط للأطفال 2024 العارضة لأحدث أفلام ديزنى ال ...
- فيلم -حرب أهلية- يواصل تصدّر شباك التذاكر الأميركي ويحقق 11 ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - قنبلة المخرج الأميركي رَشمور دينُويَر