أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - التضامن مع المتظاهرون اليوم هو المعيار الوحيد للولاء للوطن - رساله مفتوحه الى ايه الله سيستاني في مرجعيه النجف















المزيد.....

التضامن مع المتظاهرون اليوم هو المعيار الوحيد للولاء للوطن - رساله مفتوحه الى ايه الله سيستاني في مرجعيه النجف


ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 4914 - 2015 / 9 / 3 - 12:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



التضامن مع المتظارون اليوم هو المعيار الوحيد للولاء للوطن
رساله مفتوحه الى ايه الله سيستاني مسؤؤل في مرجعيه النجف == ==

ان الشعب العراقي قبل عقد لم يكن يعرف نكرات الامس مسؤؤلوا اليوم الفاشلون من معممين وافنديه من دوي السبح والمحابس من امثال سوراخ – صولاغ – كريم شاه بوري – الربيعي – سيد علي العلاك والجعفري – الاشيقر الحمله دار الفاشل المالكي – او جنبرالسبح في السيده زينب حبادي معصوم الجبوري – الحرس القومي البعثي – والجلبي – الحرامي ابا عن جد- غلاوي شهرستاني والطباطبايي الاصفهاني وغيرهم من الخرده فروشيه والدين كانوا يتسكعون في حانات الغرب ولكنهم تحولوا الى ذءاب كاسره ضد العراقيون ومقدرات العراق
اعترف رءايس العصابه الكاوبوي ابن ابو مالج الطويرجاوي علنا ومن على الفضاءيات بفشله وفشل النواب والوزراء والمدراء
ولكنه بدل من ان يستقيل ويقدم استقاله وزارته فور اعترافه بهده الحقيقه وامام الملاء
اصر ولازال على عدم الاستقاله والالتصاق بالكرسي والتشبث بالسلطه

ان اصرار الفاشل المالكي على عدم الاستقاله يدلل وبجلاء على ان اسياده لا يسمحون له بالاستقاله
ان المالكي يعترف ضمنا انه عميل وينفذ اوامر اسياده في الشرق وفي الغرب
ان اسياد المالكي وزمرته غسلوا ادمختهم الخاويه وصوروا لهم الامر وكانما هي نزهه
واظهروا لهم ان اطفالهم ونساءهم واموالهم في مءامن عندهم ولكن الفاشلون لم يفكروا في مصيرهم وكيف لهم ان يفلتوا من محكمه المتظاهرون
ان المثل العراقي ينطبق عليهم وهو
== ال ما يكرها يغص بيها ==
ان مرجعيه النجف هي التي زرعت هده النباتات الخبيثه في وطني حيث انهم لولا مرجعيه النجف لما كانوا يحلمون في تسلم هده المناصب العاليه في الدوله العراقيه
ان مرجعيه النجف وشخص سيسيتاني نفسه هو الدي منحهم التزكيه امام الشعب العراقي وكما ادعى الفاشلون و سيستاني نفسه لم ينفي ادعاءاتهم او يستنكرها
وانما بقى صامتا والسكوت من الرضى
و انهم لم يستلموا هده المسؤؤليات بسبب حملهم للشهادات العاليه المزوره او لخبرتهم الاستثناءيه
قبل عقد من الزمن كان الفاشلون جميعا مشغولون بالدهاب والاياب – خري مري – الى النجف بسياراتهم الرباعيه وحماياتهم وقدموا للمرجعيه مختلف العروض وفروض الطاعه بصوره علنيه وسريه
وعليه وتحصيل حاصل تتحمل مرجعيه النجف نفسها تبعات واوزار ازلامها الفاشلون عن الدماء العراقيه المهدوره وعن الاعراض التي انتهكت وعن الاموال التي هربت وعن الوطن الدي استبيح
كان لزاما على مرجعيه النجف مطالبه المالكي
== وفور اعلانه عن فشله وفشل زمرته == بالاستقاله الفوريه
لتخليه ذمته من جراءمهم وسرقاتهم
ان مرجعيه النجف تقاعست واهملت واجبها
واليوم يتحتم على مرجعيه النجف تدارك الامر والتكفير عن اخطاءها امام الشعب العراقي وعليها ان تتبرءا منهم وتعتذر من الشعب العراقي على تزكيتها لهم وان تتضامن بالقول والفعل المادي والمعنوي مع المتظامرون حيث
ان التضامن مع المتظاهرون اليو م هو معيار الوحيد بالولاء للوطن
على المرجعيه
=الايعاز لكل معمميها بالنزول الى الشارع جنبا الى جنب المتظاهرين والوقوف لطوال اليوم وتحت اشعه الشمس اللهابه وحراره التبليط الحارقه
=الايعاز لكل المسؤؤلين –نواب ووزراء ومدراء وكل موظفوا الوزارات –مدنيون وعسكريون بالنزول الى الشارع – بشرط ان يكونوا عزلا – عدم حمل مسدسات بصوت وبدون صوت – وبدون ميليشات وحمايه ورشاشات
وعلى ان يكون نزولهم اجباري كدليل على نزاهتهم وعدم خيانتهم للوطن والمواطن
حيث ان عدم نزول هؤلاء الفاشلون لهو دليل قاطع على ان
اولا- ان تزكيه المرجعيه لهؤلاء الفاشلون كانت خطءا فادحا اقدمت عليه المرجعيه تجاه الوطن والمواطن
ثانيا – يؤكد على عدم ولاء الفاشلون للوطن
ثالثا- ارتكابهم الخيانه العظمى تجاه الوطن
رابعا – يتوجب القاء القبض عليهم فورا وعدم السماح لهم بالهرب الى بلدانهم الاجنبيه
اما المسؤؤلون و المظوفون النزيهون و المخلصون للوطن ان يطبقوا هده المقوله
-حرامي لاتصير من السلطان وهم اليوم المتظاهرون لا تخاف –
ان مرجعيه النجف مطالبه اليوم بمساعده المتظاهرون واسنادهم على الصمود والاستمرار في التظاهر
ان مرجعيه النجف مطالبه اليوم بارسال الشاحنات المحمله بقناني الماء الى كل المتظاهرين في العراق لكي لايصابوا بالعطش والجفاف والاغماء من شده الحر والتعرق الشديد
ان هتاف المتظاهرون ومطالبهم عادله وانسانيه ولا تتعدى محاسبه الفاشلون وتوفير مستلزمات العيش الانساني الكريم
يتحتم على مرجعيه النجف ان تمنح العبادي مهله لعده ساعات فقط لا غير لقطع علاقاته كلها مع زمره الفاشلين من رفاق السوء وخونه الوطن والانتقال فورا الى خندق الشعب والمتظاهرون وعدم المماطله وكما يقول المثل العراقي
== رمانتين فد ايد ما تنلزم ==
العبادي اما ان يكون في خندق المتظاهرون او في خندق الفاشلون الخونه
يتحتم على المسؤؤلين افنديه ومعممون ان يتضامنوا مع الوطن والمواطن في الشارع فعلا وعدم الاكتفاء بالكلام المنمنق وهم قابعون في قصور حليفهم صدام حسين المكيفه والمحميه او تراهم واقفون في شوارع ضيقه يتظاهرون وحماياتهم تحرسهم
انهم لا زالوا يسخرون من الشعب العراقي
ان عدم تظاهرهم يؤكد خيانتهم للوطن واقترافهم للخيانه العظمى تجاه الوطن

مره اخرى اكرر
على المسؤؤلون جميعا نوابا ووزراء ومدراء –افنديه ومعممون - ان يدركوا ان استلامهم لمناصبهم كان فقط بسبب تزكيه مرجعيه النجف لاحزابهم الاسلاميه السياسيه وهي المسؤؤله الاولى عن فشلهم
ان فشلهم هو فشل مرجعيه النجف وممثلها الوحيد سيستاني نفسه
حيث ان الشعب العراقي لم يكن يعرفهم
لذلك يتحتم على مرجعيه النجف ان تنقذ الوطن وتخلص العراق من مخالب هؤلاء الفاشلون الخونه وقبل ان يغرق وطني في بحار الدم مره اخرى بسبب المرجعيه
ان كانت هي فعلا في خندق الشعب المتظاهر
عليها ان تعلن دلك صراحه ولا حاجه الى كلام مبهم يحمل كل الاحتمالات
ويكون من الافضل ان يتظاهر السيد سيستاني نفسه مع المتظاهرين
لكي يبعد مرجعيه النجف عن زمره الفاشلون



#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ان اصرار المسؤؤلون افنديه ومعممون على عدم الاستقاله من مناصب ...
- ان عدم تسليم المالكي نفسه للقضاء فورا دليل ادانه قاطع بالخيا ...
- شعبي كله اليوم يتظاهر -انها الفرحه الكبرى -انها البشاره لغد ...
- واخيرا اسدل الستار على اسلام اليوم -بحث في تاريخ القرن الساب ...
- كتاب القران كان موجود قبل محمد النبي -الوهم - نفسه
- احنا احنا منهو احنا -نشيد
- تطور كتابه مفرده -عبدالله - على ممر قرن واحد- لغز محير بحاجه ...
- تاريخ مصر في القرن السابع الميلادي -رساله مفتوحه الى العلامه ...
- هل القران كتاب منزل ام كتاب مسروق
- صدام المجرم ومشكله قله البيض والكيظ
- هل للقران تاريخ
- شيخ زويد تثار للموصل والرمادي
- تحرك اللحد - السيسي - التاريخ
- تهمه ازدراء الاديان ومعممو ازهر القاهره
- اسلام اليوم هو اسلام القرن التاسع وليس اسلام القرن السابع ال ...
- لا وجود ل -قران كلايم - في القرن السابع الميلادي
- البصره لنا
- مريم ابنت عمران التي نفخنا في فرجها =من ومتى ولماذا تم حشرها ...
- الشمس تغرب في عين حماءه وعندها ناس- هل هي غلطه رب المسلمون ا ...
- الامام المامون والشيعه


المزيد.....




- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - التضامن مع المتظاهرون اليوم هو المعيار الوحيد للولاء للوطن - رساله مفتوحه الى ايه الله سيستاني في مرجعيه النجف