أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - هيثم حسين - ((قراءة في مذكَّرات الدكتور نبيه رشيدات (( أوراق ليست شخصيّة















المزيد.....

((قراءة في مذكَّرات الدكتور نبيه رشيدات (( أوراق ليست شخصيّة


هيثم حسين

الحوار المتمدن-العدد: 1352 - 2005 / 10 / 19 - 11:10
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    



ذاكرةُ القرنِ النابضةُ
هيثم حسين – عامودا .
" أوراق ليست شخصيّة " عنوان لكتاب مذكَّرات متناقض مع حقيقة الاسم المطلق عليها , حيث المذكَّرات تخصّ الفرد الذي يروي أو يسرد مذكَّراته , وهي يجب أن تكون شخصيّةً تخصّ سيرة راويها / صاحبها .
هذا في الحالات العادية , ولكن عندما يتعلّق الأمر بأشخاص لهم بصماتهم الواضحة في أكثر من مجالٍ فتتعدّى الكلمة معناها وتضفي عليها معاني أخرى حسب فاعليّة صاحبها ودوره في محيطه الذي عاش فيه , تأثّره وتأثيره بما حوله , فتؤدّي كلمة المذكَّرات ( بفتح الكاف ) مفعول المذكِّرات ( بالكسر ) لأجيال آتية , فتكون ذاكرة تؤرشف المرحلة التاريخيّة التي عاشها الكاتب , وتظهر قناعاته في تلك المراحل , كما تظهر مواقفه إزاء ما كان يجري , وبعد أو قصر نظر الكاتب انبناءً على خلفيّته الفكريّة والسياسيّة والاجتماعيّة ...الخ , كما وتبدي مدى إمكانيّة الكاتب واستعداده وشجاعته للاعتراف بأخطاء ارتكبها , وقدرته على التراجع عنها وتحلّيه بفضيلة الاعتراف بالخطأ , ومن ثمّ تصويب ذاك الخطأ , حتّى وإن لم يجدِ اعترافه في أيّ تغيير أو يساهم في أي تبديل للمواقف , ولو كان للأمانة التاريخيّة والإيمان بأنّ الإنسان من جهله يخطئ ومن خطئه يتعلّم , وبأنّ من لا يعمل , هو وحده هو الذي لا يخطئ .
وأنا هنا أمام مذكَّرات الدكتور نبيه رشيدات المعنونة بـ " أوراق ليست شخصيّة " وهي فعلاً ليست شخصيّة , إذ أنّ الكاتب لم يختر عنوان مذكّراته بأن يقول ( حياتي , أو تاريخي , أو سيرتي , أو نضالي , أو " كفاحي " ) وهو عندما انتقى هذا العنوان أراد – كما أعتقد – أن يضفي عليه البراءة والبعد عن الأنا وضمير المتكلّم الذي يفرض نفسه بقساوة في أعمال كهذه , من هذا النوع ( المذكَّرات ) .
والكاتب كما ظهر في كتابته يحاول قدر إمكانه الابتعاد عن أناه وإحلال العمل الجماعيّ والتعاون محلّه , وإظهاره التواضع الحقيقيّ وليس ادّعاء التواضع , أو التواضع الزائف المراد به التوصّل إلى التكبُّر أو العظمة , أي إظهار شخصيّته الحقيقيّة في أوراقه غير الشخصيّة . كلّم الحقيقيّ المتماسّ مع المكتسَب فيه , وهذا يكون في حالات نادرة يتحلّى صاحبها بإقدامٍ على المضيّ في حديثه دون قيود الرقابة , من أيّ نوع كانت تلك الرقابة .
ويظهر التواضع الصادق وذلك عندما يذهب مع رفيقه خالد بكداش لزيارة وعيادة شقيقته , وكانت مريضة , (( وهناك أخذت تتحدّث عنّي للرفيق خالد , وقالت : الله يطوّل عمر هاالدكتور يا أبو عمّار شو هادا ما بيكفي بيعالج الناس ببلاش وبيجيبلهم الدوا وبيعطيهم كمان مصاري . ولمّا خرجت مع الرفيق خالدقلت : الناس عندما يحبّون الشخص ينشرون حوله القصص التي حدثت والتي لم تحدث , فمثلاً أنا لا أستطيع أن أقدّم دراهم للناس , ولكن عندما يريدون الثناء عليّ يضيفون من عندهم أشياء لم أفعلها )) .ص 200 .
نجد بأنّه يبدأ بتبرير الموقف وإنكاره تقديم الدراهم لأحد , يبتعد عن الاستعظام حتّى وإن كان قد قدّم مساعدة كهذه – و أظنّه يقدِّم – فإنّه ينكر ذلك , بل وينكِّت الموقف ليبعد (( الشبهة )) عن نفسه ..
يتصدّر الغلاف / غلاف كتابه ,الطبعة الثانية / صورة شخصيّة يبتسم فيها الكاتب ابتسامة مودّة منه لمن سيقرأ الكتاب, وهي لمن عاش حياته , مثله في , صولاته وجولاته , غدوّه ورواحه , تجربته وخبرته , تشريقه وتغريبه , ابتسامة هزء قد تكون على الحياة التي هي بدورها ملخّص ابتسامة هزء على من يضيعونها فيما لا يجدي (ضحكاً على اللحى) ..
كما أنّها تشي أكثر ما تشي بالتفاؤل بغدٍ قد يكون خيراً من الأمسِ واليوم رغم عتامة وضبابيّة الصورة ؛ صورة الواقع المعاش , فصورته تبقى مانحة التفاؤل بالآتي الذي قد يأتي بنتائج إيجابيّة بعد الخراب الذي يُحَلُّ هنا وهناك على أيدي المخرِّبين , مخرّبي الأوطان و مفسدي الإنسان .
بعد الإهداء , وفي الصفحة السابعة يبتدئ الكتاب مباشرة دون أيّ عنوانٍ , سواء أكان فرعيّاً أو رئيساً , وكأّنه يكمل حديثاً كان قد بدأه في كتاب سابق أو جلسة سابقة , أو بعد استراحة و رشفة كأسٍ , أو كأنّه يستكمل قصّة معروفة للقرّاء .. (( ما زالت في ذاكرتي صورٌ متناثرة عن طفولتي في بلدنا إربد ....)) ص7 .
يدخلك مباشرة في صلب حياته دون أن يوقفك على العتبات , أو يطالبك بإذن الدخول أو تفييزٍ من أحدٍ , يقحمك في حياته , لتصبح رفيقه فيها, ترتحل معه في المنافي والفيافي, تسافر معه , تتظاهر معه , تكبر وتفكِّر معه , تناقش معه وتتناقش معه , يقنعك بعفويّة الكلمة وصدقها ما اقتنع به , تصادق من صادقهم , تحبّ الثوّار معه , تكره العدوان والتدخّل الأجنبيّ في جميع شؤون البلاد معه ..
لم يرد أن يتقولب أو يتأطّر في عنوان فرعيّ , بدأ مفتوح القلب , طليق القلم غير مقيَّده , العنوان الرئيس هو المدخل ولا تحتاج مع البوّابة الكبرى لبويبات صغيرة أو كوىً تدخل عبرها أو توقّّف على حواجزها, وإن كانت باقي الصفحات تحتاج لعناوين كما ثبّتها,وذلك لتفصيل الأحداث وتقسيمها مراحل كما عاشها وكما كانت ...
يستذكر أسماء ووجوه قريباته , خالاته , عمّاته , وأقاربه .
ولا أخفي ( امتعاضي أو تململي أو على الأصحِّ سوء ظنّي بداية ) عندما يشير في الصفحة نفسها إلى عائلته " التي تعطي صورة عن طبيعة العائلة في الأردن وصلاتها بالعائلات الأخرى في مختلف المدن و المناطق " . ويذكر القبائل وصلات القرابة مع غيرها من العوائل والعشائر ..
وقلت في نفسي : لماذا يبدأ مثقّفٌ مثله , متحرّرٌ مثله بما يبدأ به , ولكن ما إن غصت في أعماق حياته وتجاربه ومعاناته ورحلاته أيقنت بأنّ ذلك كان ( لا بدّ ممّا ليس منه بدّ ) أو( شرّاً لا بدّ منه ) , غفرت البداية التي كنت قد أنكرتها على الدكتور رشيدات استهلاله بها , لأنّي بعد تعرُّفي على تفاصيل حياة الكاتب من خلال أوراقه العامّة , عرفت بأنّها كانت السبب في أن يكون بيتهم نقطة التقاء الحركة الوطنيّة ومكان تلاقي الفدائيّين والثوّار , وبأنّ البداية تلك ساقته أن يصبح مناضلاً معارضاً الظلم مطالباً بالعدالة الاجتماعيّة التي سعى إلى تحقيقها , وأقول بأنّه إن لم يكن قد شبّ في تلك الأجواء لما تبلور وعيه بالصورة التي صار عليها فيما بعد ..
الدكتور رشيدات غيفاريٌّ ثائرٌ على طريقته وبأسلوبه وخصوصيّته .. فهو مجايله عمراً , مماثله فكراً...
وما يجمعهما الأمميّة والحرّيّة للإنسان والبحث عن العدالة المفقودة المرتجاة ..
وعَوْد إلى الكتاب / المذكَّرات , فإنّه يحفل ويعجُّ بالكثير من القصص التي يستخلص المرء منها العبر , يضع الكاتب بين يديك ما يريد أن يوصله إليك ببراعة و دون أيّ تكلّفٍ أو بحث عن ديباجاتٍ ...
كما أنّ الكاتب يعرض أفكاره ويجهر برأيه حتّى وإن كان هذا الرأي مخالفاً لنظرة أو موقف غيره ,وغيره هنا يبدأ بوالده ولا ينتهي بالدول التي عمل فيها .
أي أنّه يرفض الانقياد الأعمى خلف أيٍّ كان , فنقرأ له بأنّه يصرّح برأيه دون أن يهتمّ أو يغتمَّ لغنيمة كانت ستصله لو أنّه سكت أو لم يجهر بما جهر به أو لو أنّه مارى أو ساير أو زاود وهو – يقيناً- ليس من كلّ أولئك .
ولقد استوقفتني الكثير من المواقف أثناء قراءتي للكتاب ومنها على سبيل العبرة ما ورد في الصفحة 153 – 154 تحت عنوان ( موقف متطرّف ) وذلك أثناء زيارته متحف الثورة في ليننغراد ورؤيته مع غيره من الزوّار صورة فيها قادة الثورة , حيث بدأت الموظّفة بشرحها , ووجدوا بأنّ صورة تروتسكي قد حذفت منها , فاعترضت امرأة من جنوب أفريقيا ولكنّها كانت من الأقلّيّة البيضاء على حذف الصورة بأنّ هذا لا يجوز , وكان يجب ترك صورته ولو كان خائناً ومن ثمّ تتحدّثون عنها كما تريدون .
و يقول الدكتور رشيدات (( وعندما كنّا بزيارة ضريح لينين قالت : هذا مخالف للماركسيّة – أي تحنيط لينين – وأثارني هذا الكلام مرّة أخرى , وقلت لها : لماذا ؟ هذا الكلام غير صحيح , إنّك تحرّفين الماركسيّة )) ص154.
فنجد بأنّ الكاتب يقول بأنّه :
وجد بأنّ بعض ما قالته تلك السيّدة فيه جزء كبير من الصحّة , ومع رفضه نقل ضريح لينين إلاّ أنّه يعتقد أيضاً بأنّ تحنيط لينين هو أمر مخالف للماركسيّة وأنا أعتقد الآن أنّه لو استشير لينين قبل وفاته لما وافق على التحنيط , لأنّه لا يجوز لنظامٍ اشتراكيّ في القرن العشرين أن يعود إلى أساليب الفراعنة قبل خمسة آلاف عام في تحنيط ملوكهم .
كما أنّ عبرة أخرى وهي من أعظم العبر التي تجبر القارئ , الحاكم والمحكوم ,على التوقّف وإطالة التمعّن والتأمّل فيها, وهي تحوّلُ الإمبراطور ( بويي ) آخر أباطرة الصين إلى جنائنيٍّ يعمل في حديقة النباتات التابعة لأكاديميّة العلوم , وذلك بعد أن أعفي عنه (( واعتباره مواطناً صالحاً من بين 500 مليون مواطن ويحمل هويّة انتخابيّة قال إنّها أغلى ما يملك وإنّ ضميره أصبح مرتاحاً لأنّه اقتنع بعبث وسخف فكرة أن يكون الإنسان إمبراطوراً وعاد إلى بكين بعد أن فارقها مدّة خمسة وثلاثين عاماً . لقد عاش بعد الإفراج عنه حياة مواطن عادي له مهنته وزوجته وشقّة وذكريات يرويها للزوّار الذين يزورونه )) .ص 184 .
باعتقادي إنّ حياة هذا الإمبراطور يجب أن تطبع في كتب لتنشر في جميع أنحاء العالم وبخاصّة العربيّ منه ليعتبر منه كلّ حاكم , ويتوقّف عن سرد الأساطير حول عظمته وتلقينها لمن بعده ليلقّونها بدورهم لمن بعدهم وهكذا دواليك ... ولاشكّ بأنّ هذا الإمبراطور الجنائنيّ تُوِّج ( إمبراطوراً ) على بيته بعد أن سُرَّ لحياته كمواطن عاديّ صالح , ارتضى الحياة البسيطة الطبيعيّة بعيداً عن الظلم والتألُّه و الاستعباد .
ونلاحظ أثناء قراءة الكتاب الروح الثوريّة المتمرّدة التي يتمتّع بها الكاتب والتي ينقل عدواها في حلّه وترحاله إلى من يعايشهم وذلك عبر الصدق والصراحة والعفوية ..
تراه يساعد الثوّار والفدائيّين و المغتربين و بعضاً ممّن لا يساعدون أنفسهم , وذلك بحكم طبيعة مهنته الإنسانيّة قبل كلّ شيء,أيّ قبل أن تحوَّل عن مسارها وتحوَّر إلى مبالغةٍ في المادّيّة والاحتكار والمحسوبيّة والعصبويّة الشلليّة , كما هي عليه الآن في وقتنا الحاضر . وهذا ممّا يؤسَف له وعليه .
ولقد أفقدت السياسة الأدب أديباً , كما خسّرتِ الشعر شاعراً , وقطعت على الرواية مشروع روائيّ بارز لتتحسّر عليه دون أن يفيدها التحسّر شيئاً , وذلك لأكثر من سبب أهمّها غناه الحياتيّ وتجربته الرائدة الذاخرة بالعناد والصلابة والعبر و بالآلام والآمال كذلك ..
وحسب قراءتي للكتاب , قد يصحّ له أكثر من عنوان كـ : ( سيرة العِبَر , أو شاهد القرن , أو تاريخ نضال الشام , أو عناوين أخرى تفي ..) , ولكن يبقى أجملها ( أوراق ليست شخصيّة ) الذي انتقاه الكاتب واعتمده .
وهذا الكتاب هو ذاكرة القرن العشرين النابضة , وخاصّة يؤرّخ فيه الكاتب تاريخ شعوب المنطقة وليس تاريخ الحكّام, يخلّد في كتابه من لا يذكرهم التاريخ الحكّاميّ الحكوميّ , لذا فقراءة الكتاب قد تفتح للقارئ أبواباً كان فتحها سيؤجَّل إلى حينٍ , حيث أنّ زمن الثوّار يراد له أن يولّى , ليستحلّ محلّه رغماً عنه زمن ( الأزرار ) لأنّ كلّ الحديث يعتمد على الزرّ التحكّميّ الآمر المدمِّر أيْ ( كبسة زرّ )تجرّد المئات إن لم نقل الآلاف من عشّاق البطولة من كلّ أمل في البطولة .
و يأتي بعد الزمن الذي كان موسوماً بالبطولة والثورة فيما مضى بأبطاله وثوّاره , هذا الزمن الموصوم بكثيرٍ من أبنائه وبكلّ متحكِّميه ..
نبقى ننتظر – رغم ألم الانتظار وتذمُّر الكثيرين منه وأنا منهم – الجزء الثاني من أوراق الدكتور رشيدات , وهذه المرّة أتمنّى أن يحذف منها الـ ( ليست ) ليحافظ على شخصيّتها وخصوصيّتها ويقدّمها لقرّائه وللأجيال , فحياة كالتي عاشها يجب أن لا تقتصر على ( أوراق ليست شخصيّة ) أو تُختصَر فيه , حيث يبدو الاختصار جليّاً في كثير من فقراته.
وأنا كقارئ أكرّر أمنيتي بأن يعمّم الدكتور رشيدات أوراقه , وأن يرسم لوحته - لوحة حياته, التي سيعرضها لنا في معرض الحياة , ومعرض الكتاب , بكلّ الألوان التي استُخدمت في رسمها , وأن يذكر كلّ الأوقات التي اضطرّ فيها إلى النحت على الورق دون أن يمسَّ ذلك الورق شيء من تلَفٍ ,وكذلك الظروف التي ساقته إلى تمزيق تلك الأوراق وإعادة كتابتها أو رسمها أو نحتها .










#هيثم_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرية - دارِى - رهين الظلمين
- وأيضاً نزار ...
- (( التركيد المُمَنْهج ))


المزيد.....




- في وضح النهار.. فتيات في نيويورك يشاركن قصصًا عن تعرضهن للضر ...
- برج مائل آخر في إيطاليا.. شاهد كيف سيتم إنقاذه
- شاهد ما حدث لمراهق مسلح قاد الشرطة في مطاردة خطيرة بحي سكني ...
- -نأكل مما رفضت الحيوانات أكله-.. شاهد المعاناة التي يعيشها ف ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- صفحات ومواقع إعلامية تنشر صورا وفيديوهات للغارات الإسرائيلية ...
- احتجاجات يومية دون توقف في الأردن منذ بدء الحرب في غزة
- سوريا تتهم إسرائيل بشن غارات على حلب أسفرت عن سقوط عشرات الق ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- الجيش السوري يعلن التصدي لهجوم متزامن من اسرائيل و-النصرة-


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - هيثم حسين - ((قراءة في مذكَّرات الدكتور نبيه رشيدات (( أوراق ليست شخصيّة