أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية - فضيحة طائفية بدأت تتسرب من دهاليز - إعلان دمشق - والاتصالات التي قادت إلى صياغته















المزيد.....

فضيحة طائفية بدأت تتسرب من دهاليز - إعلان دمشق - والاتصالات التي قادت إلى صياغته


المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية

الحوار المتمدن-العدد: 1352 - 2005 / 10 / 19 - 11:49
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


الاتصالات استقرت على استبعاد " المعارضين العلويين " من لجنة صياغته وقائمة موقعيه !
أحد الموقعين : عارف دليلة وعبد العزيز الخير موجودان في السجن بالاتفاق مع .. السلطة !
وآخر أعد تقريرا للفرنسيين قال فيه : " جميع المعارضين العلويين عملاء للمخابرات " !
و " المجلس الوطني السوري " يعلن عن دعمه أي قصف أميركي للحرس الجمهوري " لأن معظمه من العلويين " !!؟؟
دمشق ، خاص بـ " الحقيقة من رشا أرناؤؤط :
فيما بدأت أسرار الاتصالات التي أدت إلى ولادة " إعلان دمشق للتغيير الديمقراطي " بالتكشف لجهة الدور المحوري الذي لعبته جماعة " الإخوان المسلمين " السورية في صياغته ، تشير المعلومات الخاصة التي حصلت عليها " الحقيقة " إلى أن فضيحة طائفية بدأت رائحتها الكريهة بالتسرب من الدهاليز التي سلكتها الاتصالات التي مهدت لصدوره . ففي الوقت الذي أجمع فيه معدو المسودة الأصلية لـ " الإعلان " الذي صدر في دمشق في السادس عشر من الشهر الجاري على الاتصال بالنائب المستقل رياض سيف في سجن عدرا ، حيث يعتقل منذ خريف العام 2001 بسبب كشفه عن جريمة الفساد المافيوي المتعلقة بـ " الهاتف الخليوي " التي وقف وراءها كل من اللواء بهجت سليمان وشريكه رامي مخلوف ، كشف مصدر موثوق لـ " الحقيقة " عن أن المحامي حسن عبد العظيم ، الناطق باسم التجمع الوطني الديمقرطي ( وهو أحد الأطراف المنسقة لصياغة الإعلان والموقعة عليه ) ، رفض اقتراحا بأن يتم اتصال مماثل بكل من الدكتور عبد العزيز الخير في سجن صيدنايا العسكري ، والدكتور عارف دليلة المعتقل في سجن عدرا أيضا ، من أجل وضع اسميهما على البيان أسوة بالنائب رياض سيف . وقال المصدر الذي شهد جانبا من الاتصالات التي أسفرت عن مسودة الإعلان : " إن حسن عبد العظيم رفض إجراء أي اتصال بالدكتور عارف دليلة والدكتور عبد العزيز الخير للحصول على توقيعيهما بالنظر لانتمائهما إلى الطائفة العلوية ، ولأن هناك توجها بعدم ضم أي معارض منحدر من هذه الطائفة إلى القائمة الأساسية للموقعين ، مع ترك الباب مفتوحا بعد صدور الإعلان لمن يريد منهم إضافة اسمه " . وأكد المصدر أن موقفا مماثلا اتخذه حسن عبد العظيم من السيد فاتح جاموس الأمين العام لحزب العمل الشيوعي ، و الناشط منيف ملحم رئيس حركة مناهضة العولمة في سورية . وقال المصدر " إن الأحاديث الدائرة في كواليس المعارضة في الداخل والخارج تتحدث عن أن استبعاد أي اسم لمعارض منحدر من الطائفة العلوية كان أحد الشروط التي وضعها الإخوان المسلمون لتأييد البيان " . غير أنه لم يتسن التأكد من ذلك ، خصوصا وأن الإخوان المسلمين كانوا تحدثوا في الآونة الأخيرة عن حرصهم على عدم استبعاد أي مكون مكونات المجتمع السوري الطائفية والقومية من دائرة الحوار والشراكة الوطنية . وذهب المراقب العام للجماعة علي صدر البيانوني مؤخرا ، وفي أكثر من تصريح ، إلى أبعد من ذلك حين أشاد بـ " الدور الوطني للطائفة العلوية وبالتضحيات التي قدمها الكثير من أبنائها في وجه الديكتاتورية " . ورجح معارضون التقتهم " الحقيقة " في دمشق أن يكون تصرف حسن عبد العظيم " ذاتيا ودون الرجوع إلى بقية الشخصيات والقوى التي أعدت مسودة الإعلان " . لكن مراقبين آخرين أكدوا لـ " الحقيقة " في دمشق أن " هذا التصرف تم بضغط من المحامي هيثم المالح الذي وصف بأنه طائفي متطرف أقرب لجماعة " الطليعة المقاتلة " التي خاضت صراعا مسلحا مع السلطة قبل ربع قرن " ، بينما تحدث مراقب صحفي آخر لـ " الحقيقة " كان على تماس بالاتصالات التي مهدت لصدور " الإعلان " عن أن " المسودة الأساسية لإعلان دمشق وضعت من قبل الإخوان المسلمين أنفسهم ، وجرى الاتفاق مع الإطراف الأخرى على أن لا يتضمن الإعلان اسم تنظيمهم حين نشره ، وأن يقوم هؤلاء لاحقا بإصدار بيان مستقل يدعم الإعلان . وذلك للحيلولة دون أن يشتم الشارع السوري والسلطة رائحة وقوفهم وراءه " !؟ وتتقاطع هذه المعلومات مع محتوى تقرير كان سرّب في بيروت العام الماضي من أوساط مكتب " الأممية الرابعة " ( الشيوعية التروتسكية ) عن فشل جهود هذه الحركة الشيوعية الدولية في جمع كل من فاتح جاموس ومنيف ملحم مع الشخصية الوطنية البارزة رياض الترك الأمين العام السابق لحزب الشعب الديمقراطي ( أحد الأحزاب الرئيسية في "التجمع الوطني الديمقرطي" الذي يعتبر العراب الأساسي للإعلان ) . وذلك بسبب رفض رياض الترك ـ حسب التقرير المشار إليه ـ التنسيق مع " حركات ومنظمات يقودها علويون " . وهو أمر لم يتسن لـ " الحقيقة " التثبت من صحته بعد أن فشلت في الاتصال بمكتب " الأممية الرابعة" في بيروت الذي يشرف عليه كل من صلاح داغر وكميل داغر !؟ هذا رغم المعلومات التي تسربت في دمشق خلال اليومين الماضيين عن " أن رياض الترك أبدى تحفظا قويا على الإعلان والممارسات الطائفية التي رافقت الإعداد له " . لكن المعارض الزميل نزار نيوف استبعد كليا إمكانية أن يكون رياض الترك قد رفض الاجتماع بفاتح جاموس لأسباب طائفية ، مشيرا إلى أن " رياض الترك كان من أوائل من اتصل بي للتهنئة عند إطلاق سراحي ، واعتذر عن زيارتي في اللاذقية بسبب وضعه الصحي " . وأضاف " حين أتيت إلى دمشق أرسل الصحفي محمد علي الأتاسي في طلبي للاجتماع به في منزل ابنته بإحدى ضواحي دمشق ، وقد دام لقاؤنا أكثر من خمس ساعات قام خلالها محمد علي الأتاسي بتصوير اللقاء كاملا بالفيديو . لقد كان رائعا جدا . إلا أن هذا لا ينفي وجود بعض الأعضاء في حزبه مم لديهم استعداد لذبحي على الهوية أنا وغيري كما كان يفعل عدنان عقلة ( زعيم الطليعة الإسلامية المقاتلة) . وقد وصل الأمر بهم إلى حد نشر تقرير من عشر صفحات من صنع المخابرات السورية على موقعهم الرسمي ، لم يوفروا فيه أكذوبة إلا وفبركوها ضدي ، بما في ذلك اختراع قصص ضدي على لسان أمي . وهم منذ ثلاث سنوات يضعوني لأسباب طائفية على قائمتهم السوداء التي تمنع نشر أي خبر يتعلق بي على موقعهم ، في الوقت الذي يستقبلون فيه التهاني من حزب رفعت الأسد " !
يشار بهذا الخصوص إلى أن كلا من فاتح جاموس ومنيف ملحم قضيا حوالي ثمانية عشر عاما رهن الاعتقال بسبب موقعهما القيادي في حزب العمل الشيوعي ، بينما لا يزال الدكتور عبد العزيز الخير رهن الاعتقال في سجن صيدنايا العسكري منذ مطلع شباط / فبراير 1992 بعد أن حكمت عليه محكمة أمن الدولة بالسجن لمدة 22 عاما تنتهي في العام 2014 !! ومن المعلوم أن الدكتور الخيّر ، عضو المكتب السياسي في حزب العمل الشيوعي ، والمنحدر من بلدة الرئيس بشار الأسد ( القرداحة) ومن إحدى أكبر العائلات في الطائفة العلوية ، هو الوحيد من معتقلي حزب العمل الشيوعي الذي لم يزل رهن الاعتقال بعد استثنائه بمفرده من " العفو " الذي أسفر نهاية العام 2001 عن إطلاق سراح من تبقى من معتقلي الحزب المذكور وعشرات آخرين من أحزاب وحركات أخرى . وكان أحد موقعي " إعلان دمشق " قد ذهب به تفكيره إلى حد القول بأن الإبقاء على عبد العزيز الخير رهن الاعتقال واستثناءه وحده من " العفو" المشار إليه " كان باتفاق مع السلطة التي تريد أن تصنع منه رمزا وطنيا تخرق به المعارضة السنية في مرحلة ما بعد انتهاء الحكم العلوي " ، حسب التعبير المتداول في أوساط بعض أحزاب " التجمع الوطني الديمقرطي " وبعض أوساط جماعة " الإخوان المسلمين " !؟ وكان أحد قياديي " التجمع الوطني الديمقراطي " قد فسر وجود المحامي هيثم المالح في قائمة الموقعين على " الإعلان " ، رغم أنه جرى الاتفاق على استبعاد نشطاء حقوق الإنسان عن صياغة " الإعلان " بأن المالح " هو الوسيط بين التجمع في الداخل والإخوان المسلمين في الخارج " ، وبأن وجوده في قائمة منسقي " الإعلان " كان " أحد الشروط التي وضعها الإخوان المسلمون من أجل تزكية الإعلان " .
في هذا السياق علمت " الحقيقة " من مصادر لبنانية قريبة من وزارة الخارجية الفرنسية أن هذه الوزارة كانت تلقت قبل عدة أشهر ، وعبر سفارتها في دمشق ، تقريرا" تقويميا " أعد بناء على طلبها من قبل أحد المدافعين عن حقوق الإنسان الموقعين على " إعلان دمشق " يدعي فيه بأن " جميع المعارضين المنحدرين من الطائفة العلوية يقيمون صلات بهذا الشكل أو ذاك بأجهزة المخابرات " . وسمى التقرير بالاسم كلا من عبد العزيز الخير ومنيف ملحم والكاتبة الروائية حسيبة عبد الرحمن ونزار نيوف ، مشيرا في الآن نفسه إلى "أن وضع الدكتور عارف دليلة مماثل لوضع الدكتور عبد العزيز الخير ، لجهة أنه موجود في السجن بالاتفاق مع السلطة ، وللأسباب نفسها " . وينتشر هذا التصور الفصامي على نطاق واسع في أوساط بعض فصائل المعارضة التي تعتبر " أن الحكم في سورية هو بيد الطائفة العلوية " . وكان أبلغ تعبير عن هذا التصور ما جاء على لسان ناشط حقوقي سوري عاد إلى سورية صيف العام العام 2003بعد تسوية وضعه مع النظام عن طريق العميد رستم الغزالي . حيث أشار في أحد اللقاءات التي عقدها في دمشق إلى أنه " لا يفهم ولا يهضم أن يحتكر العلويون المعارضة في الوقت الذي يحتكرون في السلطة " . وكان حديثه في معرض مناقشته ما أسماه بـ " إصرار فاتح جاموس على البقاء على رأس حزب العمل الشيوعي " ! ويعتقد مراقبون عديدون التقتهم " الحقيقة " في دمشق أن استبعاد رموز الكفاح الديمقراطي في سورية ، العلمانيين والمنحدرين من الطائفة العلوية ، عن الاتصالات التي واكبت الاتصالات لإصدار " الإعلان " ، وتسرب ما جرى من " نقاشات طائفية " في سياقها ، سيكون كفيلا وحده بوضع هذا " الإعلان" ، ومراميه الحقيقية التي يهدف إليها منسقو إعداده ، في دائرة الشبهة من قبل الرأي العام المحلي والخارجي لجهة أنه " ليس سوى مشروع طائفي للمعارضة في مواجهة الممارسات الطائفية للسلطة " . وما يعزز هذا الرأي أن " المجلس الوطني السوري " الذي تأسس مؤخرا في واشنطن كان أول المبادرين ، بعد الإخوان المسلمين ، إلى الإعلان عن إضافة توقيعه على " الإعلان " . وكان هذا " المجلس " قد عبر مؤخرا بلسان أحد قيادييه ، محمد نجيب الغضبان المقرب من حركة الإخوان المسلمين ، عن تأييده قصفا أميركيا بالصواريخ لمواقع " الحرس الجمهوري " في سورية ، ليس لأن " الحرس الجمهوري " جهاز قمعي يدافع عن النظام ، بل " لأن معظمه من العلويين " ، وفق التعبير الحرفي لمحمد نجيب الغضبان . وحين سأله الدكتور محي الدين اللاذقاني من قناة " المستقلة " عن هذا الموضوع ، لم ينف ذلك ، واكتفى بالقول " أنا ضد اجتياح عسكري ( أميركي ) لسورية " !؟ وكان زميله فهمي خير الله أكثر وضوحا حين تحدث عن ذلك في نقاش على " البالتوك " ( غرفة العدل والحرية التابعة للإخوان المسلمين ) في آب / أغسطس الماضي سمعه العشرات . حيث أظهر دعمه لـ " قصف أميركي بالصواريخ على مواقع الحرس الجمهوري والمخابرات لأن معظم المنتسبين إليهما من العلويين " ! ومن المعلوم أن فضيحة من هذا النوع ، لكن على نطاق أضيق وأصغر حجما ،كانت قد انفجرت على هامش المؤتمر الذي انعقد في لندن صيف العام 2002 لمناقشة " مشروع الميثاق الوطني " الذي أعده الإخوان المسلمون . حيث جرى إسقاط اسم أحد المعارضين من قائمة الموقعين على البيان الختامي رغم أنه أرسل تفويضا خطيا للمراقب العام علي صدر الدين البيانوني عندما تعذر سفره إلى لندن بسبب وجوده في باريس للعلاج . وقيل في حينه " إن أحد نشطاء حقوق الإنسان رفض وضع اسم هذا المعارض على البيان لأسباب طائفية " ، بينما وجه بعض أعضاء المؤتمر الاتهام بالمسؤولية عن ذلك للقيادي الإخواني زهير سالم . ورغم أن هذه الاتهامات قد نشرت مكتوبة في حينه ، إلا أن " الإخوان المسلمون " لم ينفوا ذلك ولزموا الصمت إزاءها . وتساءل بعض المعارضين اليساريين آنذاك " إذا كان هذا المعارض الذي دافع عن معتقلي الإخوان المسلمين ، وكان أبلغ صوت في الدفاع عن حقوقهم ، وتلقى تهديدات طائفية بسبب ذلك في رسائل بالفاكس وصلت إلى برنامج (بلا حدود) في قناة الجزيرة ، يتم التعامل معه على هذا النحو الطائفي السافر ، أليس من حق المواطنين العلويين العاديين أن يتخوفوا من ذبحهم على الهوية انتقاما من ممارسات النظام بعد سقوطه " ؟ وكان ناشط حقوقي سوري آخر متحدر من الطائفة العلوية ( المحامي أكثم نعيسة ) قد شكا قبل عدة أشهر في تصريح لمراسلة " إيلاف " في دمشق بهية المارديني من أنه " محارب ومعزول من المعارضة بسبب تحدره من الطائفة العلوية " !
يشار إلى أن صحفيا سوريا من " مركز حريات " في دمشق وصف الـ " إعلان " و " المؤامرات الطائفية " التي رافقت الإعداد له بأنه " أكبر خدمة للنظام السوري . واتهم في تصريح لـ " الحقيقة " بعض موقعيه بأنهم " مجرد وجه آخر لرفعت الأسد و علي دوبا ( رئيس المخابرات العسكرية الأسبق ) ، ولديهم نزعات ثأرية وانتقامية ستدفعهم إلى ارتكاب مذابح طائفية على غرار مذابح رفعت الأسد فيما لو وصلوا إلى السلطة " !
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) ـ من تقرير ينشر غدا في العدد الجديد من " الحقيقة ".



#المجلس_الوطني_للحقيقة_والعدالة_والمصالحة_في_سورية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ظروف تعيد إلى الأذهان مقتل اللواء مصطفى التاجر ، مقتل غاز ...
- بعد عشرين عاما على اختفائه ، العثور على سجين لبناني في السجو ...
- مؤسسة - إنتيليجنس أون لاين - تمارس عملية قرصنة قذرة على تقاي ...
- هل هناك علاقة بين اغتيال اللواء مصطفى التاجر واغتيال رفيق ال ...
- هل التقى المحقق ديتليف ميليس ضابطا سوريا منشقا في جنيف ؟ ومن ...
- وثائق حول علاقة رئيس الوزراء السوري السابق مصطفى ميرو بنظام ...
- معلومات ووثائق حول اغتيال سمير قصير بتصرف محامي أسرته وليم ب ...
- فتنة - الكشح السورية - : هل يمكن للديكتاتوريات والأنظمة الشم ...
- ما وراء البلطجة الاقتصادية السورية على الحدود اللبنانية
- قتله النظام السوري مرتين ، فيما اكتفت إسرائيل بقتله مرة واحد ...
- المفوضية العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة تصدر رأيها بش ...
- محمد ناصيف في زيارة سرية إلى واشنطن لإبلاغها قرارات مؤتمر - ...
- إغلاق منتدى الأتاسي : مبروك عليكم نهاية اللعبة !!
- الدم السوري اليتيم : خمسة وعشرون عاما على مذبحة سجن تدمر ولا ...
- تعرف على جلادي الشعب السوري ـ علي مملوك : إضاءات على زوايا م ...
- البيك الاشتراكي سارق أيقونات الكنائس وزيت الأديرة !!
- رسالة مقروءة من عنوانها : مؤتمر - البعث - يعين أحد رؤوس الإج ...
- معلومات عن تورط حزب لبناني معارض في اغتيال سمير قصير
- عودة رفعت الأسد هزيمة كبيرة للمعارضة السورية ومشروع فتنة كبر ...
- المخابرات العامة تنهي - المسح التقويمي الشامل- للبعثيين المد ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية - فضيحة طائفية بدأت تتسرب من دهاليز - إعلان دمشق - والاتصالات التي قادت إلى صياغته